وأعتعم به وأمتسك بحبله فلا انقصام له أبدا وأشهد أن لا إله إلا الله وحده
تنزه عن ات !© الحدثات فلاجم ولاعرض ولاصوت ولا اتقال +
عند سر:
سيدنا ممداً عبد
+ عندها جنة الأوى 4" ومع صريف الأقلام بأأْتوَى +
(م) الحول هو القوة والقدرة على التصرف +
)0 السمرمد: المدائم +
لا جوفال .
(+) مع سمة وهى العلامة +
(») قوله فلا جسم الخ فيها أساوب لا دليل عليها من الكتاب أو المئة
والواجب هو الاعتصام بهما في الإثبات والننى جميعاً ٠
النبق وسميت سدرة
الملسكية وذاك ليلة الإسراء عند سدر:
(ه) أخرجه الحاام وصمحه وأفره السب فى شفاء ا
وللكنه غير بح فنى سنده مرو بن أوس وهو مجهول
تبي والسدرة
وفى السماء » ويوم النشأة الأخرى سََّ عليه الحجر والشجر ء وذّر له ص
"على الصراط إذا كثر
اللات ؛ ووَتُتدفُ عند أهوال السألة بالقبات
وداح شد وغدا » وَضَآَبَ عَادٍ وهدى ؛ وناب
اد وَنَذَا ؛ وصال بآ
وَوَدَى » رسال كل مخ هناب زو
)١( در الضرع أى كثر لبنه
(») حنين الجذع وبع الماء وانشقاق القمر كلها م٠ سحيحة واردة
(©) يقال راث يديث ريثا وتريث إذا أبطأ ٠
(4) يقال شدا يشدو شدوا إذا أنشد شعرا قد به صوته كالغناء ويقال هذا
الإيل حدالها ء
٠ اننشر رمحها )١(
يسعى بين يديه ويتبعهه كتاب جمع فأوعى» ما كلعن جمعه ووهى ل" ءكلبطل
شديدالقوى ؛ كتاب فاق الكتب فى نوعه جما وإنقااً ؛ يشر حصدور المبتدين
اكرام
إشراق البدورالسافرة » أُوْرَدْتُ في كل ماورد » ونزهته عن الأخبار اللوضوعة +
وتتبمت الطرق . والشواهد ؛ لما ضفف من حيث السند ؛ ورتبته
كان شريداً وفتحت لنكل
٠ هلاكه .. (») جمع عرصة وهى الساحة أو الفتاء )١(
(ه)كثيرا مطر سحابه ٠٠ (1) طويلة وافرة ٠
(») جميع تبل يفتح النون بمعنى ما ينال أو نيل بكسرها بمعنى السحاب +
(ه) أى غريبة شاذة .
(ه) من الإيناس الذى هو ضد الإغاش .
+ يمنى جات له أهلا يقال تأهل فلان إذا "زوج )1١(
وَعتْتُ به الجاحدين والمفدين » والطائفة المبتدعة واللحدين""' والفلاسفة
ِ بوصية الى لى الله عليه وسلم
بكونه أول النبيين فى الخلق وتقدم نبوته وأخذ اليثاق عليه
عن الحسن عن أبى هريرة عن النبى صلى الله عليه وس فى قوله على ؤ(وإذ
وأخرج أبو يل لتطان فى جزء من أماليه عن سهل بن صالح الْهَعَدَ
قال : سألت أبا جعفر
: إن الله تعالى لا أخذ من بنى آدم من
برب كان محمد صل
لوم أواتا وأشهدم عل أقيم ألنت
وس أو من قال بلى ولذلك صار يتقدم م الأنبياء وهو آخر
)١( الوسيد الباب "0 بل اا رثاي
(م) الفلاسفة مع فيلسوف وهى كلمة يونانية مركبة من فيلو ءمى حب
وسوف يممنى الححكة فالفيلسوف هو محب الحكلة .
(4) الحديث غير بح رواء أي - ف الالال والديلىفى الفردوس وفسندء
إفية وهومتهم و وقد حم الصغاق ران
(ه) لاشك أنه صلى الله عليه وسلم أعظم من شهد لله بالربوببة وقام بالتوحيد
علا وملا وحالا ودعوة ؛ ولكن مثل هذا السكلام محتاج إلى توقيف لأنه ليس مما
يقال باارأى +
وأخرج أحد والبخارى فى تاريخه والطبرانى والحا 6 والبقىوأبو "
: قات يارسول الله متى كُْبْتَ نبي ؟ قال « وآتم بين
رسول الله صل الله عايه وسلم يقول : « إنى عند الله فى أ الكتاب
و رج الحا والبيبقى وأبو ننم عن
الوح فيه .
وأخرج البزار والعابرائى فى ( الأوسط) وأبو نعيم من طريق لمر
عن ابن عباس رضى الله عنهما قال : قبل بارسول الله متى كنت نبيا ؟ قال :
نبا ؟ ' قال ( وآتم مُْجَدك فى العاين )ل مرسل .
صريح فى أن المراد بتقدم نبوته على خلق آدم إنما هو تقدمها
فى عل الله عز وجل لقوله ( إفى عند الله فى أم الكتاب ) وبهذا لا محتاج إلى تلاثه
اهىء به ما قالنه النصارى فى عيسى عليه السلام +
(©) ليس فى الأحاديث ما يدل على الخصوصية والرسول عليه السلام إنما اراد
إجابة السائل وم بردالتعريف بشىء بخصه فرجوز أن يكون حم الأنبياء كام كذلك .
ج ابنسعد عن ابنأى ١
قال « إذ آم بين اروح والجد » +
اء قال قلت يارسول الله م ىكنث نبيا؟
أخرج ابن سعد عن مرف بن عبدالله بن
رج أ نِ بن عبدالله بن
صل الله ءا.
سل مق كنت نبيا ؟ قال « بين الروح والعطين من آم »
بن سعد عن عامر قال قال رجل للنى صلى الله عليه وسلم مق
بين الروح والجد حين أَخِذٌ منى اليثاق » +
قالالشيخ تق الدين السبكنى كتابه ( التمغاير والمنة فىالتؤمن به ولتتصر»)
وقيه مع ذلك أنه على تقدير مجيئه فى زمانهم يكون مرسلا إليهمفتكون نبوته
ورسالته عامة جميع الحا من زمن آم إليوم القيامة؛ وتكون الأنبياءو أمسهم
كلهم من أمته ويسكون قوله ( بعثت إلى النا نكافة ) » لايختص به الناس من.
)١( الظاهر أن لليثاق الأخوذ على النبيين «وغير
الثوراة ومبشراً ردول يأ من بعدى اسمه أحمد ) الآية من سورة الهف +
اق العام الذى أخذء الله
| رسالة الله وأن يصدق
زمانه لوم القيانة بل يتناول مر 3
لهم أيضال ويقبين بذاك ممنى قوله صل الله
علية وسل «كت نيا وتم ين الروح والجسد » وأن من فسره بعلم الله
النبى صلى الله عليه وس بالنبوة فى ذلك الوقت ينبنى أن يفهم منه أنه أمرثابت
أن يكون ذلك ممنى ثابتا فى ذلك الوقت » ولوكان امراد بذاك مجرد العم ما
سيصير فى الستقبل لم يكن له خصوصيةبأنه نب وآدم بين اروح والجسد لأن
جميم الأنبياء يل الله نبونهم فى ذلك الوقت وقبله فلا بد من خصوصية”"للنبى
تعالى فيحصل لهم الخير بذلك » فإن قلت : أريد أن أفهم ذلك القدر الزائدفإن
الن صف لابد أن يكون الموصوف به موجوداوإتما يكون بعد بلوغ أ
أكذلك؛ قلت؛ قد جاءأن الله تمالى خلق الأرواح قبل الأجاد فقدتكون الاشارة
بقوله « كنت
)١( هذا غاو بارد وتقدير فاسد ولم يقل أحد من السلف أن رسالته
ٍ لك خصائس ذه الأمة اي وردت فى اللكتاب والسنة وإما مو
(») الحديث بذلك غير صحبح وثبوت نبوته فى ذلك الوقت هو فى أم الكتاب
كا بينه حديث العرياض وقدر الرسول عليه السلام غنى عن هذا الهذيان .
(©) ليس فى الأحاديث ما يدل على الخصوصية والرسول عليه السلام إنما أراد
إجابة السائل وم برد للتعريف بشىءماصه فيجوز 0 اء كاب مكذاك .
نقد تكوزمن قبل خا ىدم آناء الله ذلك الوصف بأن :
وأفاضه عليها من ذلك الوقت فصار نيا وكتب اسمه على العرش وأخبر عنه
وإن تأخر جسده الشريف الصف بها واتصاف حقيقته بالأوصاف الشريفة
لاض عليه من الحضرة الإلحية وإنما يتأخر البعث والنبليغ وكل مَل من جبة
ظهر صل لله عليه وس وغَيْرهُ من أهل اللكرامة قد تكون إفاضةٌ الله تعالى تاك
به من الأزل ونحن نط عل بذلك بالأدلة العقلية والشرعية » وبع الناس مله
الكرامة عاية بعد وجود؛
عند ظهور هكعامهم نبوة النبى صل الله عليه وسلم حين نزل عليه
أو الذكر باللسان ومثل هذا الوجود لا تترتب عليه آثار الوجود ف
الأعيان على أن مثل هذا الكلام مكن أن يقال فى حق جميع الأنبياء فإن رواحم
بالنبوة أم لا ؟ فإن كان الأول فلا
وهذا قدح فى اقدارم الشريفة -
ء الحم واللكتاب والنبوة فى عالم الأرواح أو الحقائق.
تدرى ما الكتاب ولا الإعان» وقوله وو إ كنت من قبل ان الفافلين «اللهم إنه»
بق هذا مع قوله تعالى « وكذلك أو:
معلومة بالبرهان والثانية ظاهرة للميان وبين الرتبتين وسائط من أفماله تمالى
حدق على حسب اختياره ؛ منها مايظهر لهم بعد ذلك » ومنها ماتحصل بدكال
بالخبر الصادق والنبى صل الله عليه وسلم خير الخلق فلاكال الوق أعظم من
كاله ولا حل أشرف من له فعرفنا بلخبر الصحيح حصول ذلك السكال من
ذلك الوقت ثم أخذ له امواثيق على الأنبياء ليعلموا أنه القدم عليهم وأنه نيهم
ورسوطم” وفى أخذ الموائيق وهى فى ممنى الاستخلا . ولذلك< خات'
الخافاء أخذت من هنا فانفار هذا التعظلم العظم لنبى صل الله عليه وسلم من
والتسليم بل هو أخويم والصدق لهم نعم لو بعث أحديم من قبرء أو لوبق حا إلى
(؟) الآية الشار الام ا الى من سورة آل حمران « وإذ أخذاف
نالشاهدين» وقد اختلف اللفسرون فى المراد بها فذهب الجهور إلى الفول بأزالله
به وينصره لأنوم بعثوا جميعا بدن واحد جب أن يصدق
فى الدعوة إلبه وروى عن على وابن عباس رضى الله عنهما أن المراد بالآية أن الله
أخذ المثانى على جميع النببين أنهم إن أدركرا زمان محمد صلى الشعليه وسل أن يؤمتوا
به وبنصروه ثم أمرهم أن يأخذوا العهد علامم ذلك ولا تعارض