كج ال_ماس افا مح
أول صحيفة من كتاب الفواصل
الإوسِتلا
لظ رصا ملستي لا ددس يعيب ذا
مالا اطبا حا ان
آخر صفحة من كتاب الفواصل
مالشفمه » قال قاف حت ص بابنه رادم في برج العازبارنا الكل
مزيث ثلاث وسبعيئ عمال وان للم" ودائي الغ من نوع بجنابع
انحلادم الخطبارا نامل ' ل بالإسلام ربعيل الإمجد يي
رثا رالفختر الك
آخر صفحة من النسخة المتقول منها
«ال نا مز انا اط تراعزالدوطاب التتامرد املاع
لازي ديا نطق اال (مسل تلام وشيم رك عاتم
علا لسعو ب ره (ال بيت عدو ص رتنا لصم
التشاءانيا ري لجرت مادام كاعري
آخر صفحة من النسخة الأخيرة التي كانت المقابلة عليها
انحا م نسال سراي انا برضا ء ويييمزعنا تكريااولز
الم اموي سنا و و الجرس ( وا و(
الولف مقف اس واقاء وق
ق عفظ, اس فابقاء وا
رالاعالاه سكا بر
سد اد ءاد الذاهرير 34
آخر صفحة من النسخة الني كانت المقابلة عليها
حكى ترجته في طبقات الزيدية الكبرى. فقال: هو العلامة المجتهد
المحقق محمد بن يحيى بن أحمد بن محمد بن موسى الملقب بهران (يفتح الموحدة
وشيخه الإمام شرف الدين عليه السلام: هوالفقيه الفاضل المحدث الأصولي
النحوي المفسرء فريد ذكره؛ وشمس عصره؛ وزينة مصره؛ عين أعيان العلماء
من شيعتنا العاملين. المحيي لسن رسول رب العالمين. مَنْ علمه ممدود بسبعة
وواصله؛ عقد الدهرء ونادرة الدنياء وغرة العصرء علامة الأوان والمفسر
للقرآن» وأجاز له إجازة عامة.
وحكى شيخه المرتضى بن القاسم فقال: هوالفقيه الافضل العلامة بهاء
المجالس وعماد المدارس» ذو القربحة المثقادة والفطئة الوفادة. الأديب النجيب
الأخذ من كل فن بأوفر نصيب الرامي في كل سهم مصيب. وحكى ما قاله
العلامة صاحب «مطالع البدوره فقال: خاض في العلوم الإسلامية جيعاً؛
علمم مشهور» وآلف في العربية «التحفة». وله في العروض والقواني «مختصر
على الأثمار تشد إليه الأكوار. روي أن الإمام (يعني شرف الدين) أمر أن يُطاف *
كما فعل ابن الأثيي غير أنه ره على أبواب الفقه. وله حاشية على «الكشاف»
وله التفسير الجامع بين الرواية والدراية جمع فيه بين تفسير الزغشري وتفسير
ابن كثير. قال في سيرة الإمام شرف الدين: مع تهذيب وشرع فيه في
«صعدة» سنة إحدى وأربعين أو اثنتين وأربعين وأكمله في سنة خمس وأربعين
شمس الدين بالأرياح والطبلخانات حتى دخلوا الجامع بمحروس صنعاء؛ وقرثث
الجمعة من شهر شوال من السنة المذكورة. قال القاضي: كان ف
العلوم» وعاد من رحلته إلى شيخه المرتضى بن قاسم نشر العلوم بمسجد
الصرحة بمدينة صعدة. وكان فيه أكثر وقته؛ وكان يأكل من كفه؛ يمتهن صنعة
الحربر» وله شعر في الذروة» ول يزل على ذلك حتى توفي بصعدة وقت العصر
سنة سبع ومسين وتسعمائة.
هو السيد العلامة إمام العلماء وتاج الفضلاء المجتهد الكبير, والمرجع في
تحقيق علمي الأاصول والفروع+ محيي الثنّة؛ ومبيد كل بدعة؛ ومؤلف
المصنفات العديدة المفيدة محمد بن إسماعيل بن صلاح المعروف بالأمير الهاشمي
إلى صنعاء. فأخذ العلم عن أعيان علمائها بذلك الوقت. ورحل إلى عجر
أقرانه» وتفرد برئاسة العلم؛ وقصده الطلاب للأخذ عنه من كل صوب. وقد
«إجابة السائل شرح منظومة الكافل» الذي قال عنه الإمام الشركاني في
«البدر الطالع» عند ذكره هذا الكتاب في تعداد مؤلفاته فقال: منها منظومة
الكافل لابن بهران في الأصول وشرحها شرحاً مفيدا» وقد أفرد كثياً من المسائل
المحن العظيمة بسبب اشتغاله بدرس علوم السنّة وتدريسهاء وعمله بالأدلة
والاجتهاد. ونبذ التقليد» وتوفي رحمه الله يوم الثلاثاء ثالث شهر شعبان