(»)الذكورةفىحديث
الربا وهى الذهب
والفضة والحنطة
عير والتر والمج
ن الربا كان خاضا
تفسيره عليه السلام
نرم فى كل مكيل
وموزون قباساعليها
القدر والجنس
كاب له ادمن
معلولة بعلة الاذى وهو موجود فى المواطة فتحرم ومثال الامتب
ة قياسا علىالوطأ
اصلا فلم بقل اع ان اصولالشرع اربعة وانلريكن ف قال والاصل
الرابع القياس * قلنا افرده بالذكر لان الثلثكانت اصولالع الكلام
والفقه والقياساصلافقه فقط اوللاشارة الىانحطاط رتلادلان القياس
اصل بالنسبة الى حكمد وفرع بالنسبة الى الثلثة اولانه ليس بقططى بخلاف
الخصوص والابجاع المنقول الينا بالا حاد ليس بقطعى والقياس بعلة
| القباس بالعكس + فانقلت السنةلايعمل بها الاءندالمجزمنا
َ يفرد ذكرها +قلنا ذاك فاخار ل 8 انما مدير ل وهى
بودن تومن
نبغى ان يفرد
الابجاع بالذكر لاللابجوز الاعنستند شرى والاكان اثبات شرع
اتداء وهو غير جاتر فيكون الابواع مثبتا اوصف الحكم وهو القطع
نظر الاولى ان يقال |
حتى برد عليه السؤال
ار الصحابة فك ف حصرتالاصول فىالاربعة |
جة عنها اما شرائع من قبلنا فقد صارت
شريعة لنا لانئييناعليهالسلام قصها ولم بشكرها والتعامل حق بالاجماع
بالتحرى عمل بالسئة لافها وردت فى جوازه عندالماجة والعملبالآثار
عمل نقوله عليه السلام ( اصحابى كاايجوم بايهم اقنديتم اهنديتم ) وجه
الكتاب وان كان من غير دقان كان منالرسول فهو السنة وا نكان من
الاستقراء اما الكتاب ) اللام فيه للعهد وهو ماسيق ذ
آن) وهو اللغة مصدر بممنى القراءة غلب فىالعرف العام على
ْ الجموع معنم ن كلام الله المقروٌ على ألسئة العباد وهو فى هذا المعنى اشهر
مالكتاب واهذا جمله تفسيها له وباق الكلام تعر يف اق رآنلاانامجموع
تعريف للك زم ذكر المحدودفى اد ولاانا
القرآن مصدر يمن المقروٌ
1 على مانوههد البعض لاله مخالف اعرف بعيدعنالفهم وانكان ضاق
المغة كذا فىالتلوي ( المنزل على الرسول ) صف ةكاشسفة للفرآن اى على
بينهم كا يقال جاء الامير وانلريكنمعهوداف الفارج وبهخرج سار الكتب
السماوية والاحاديث وا نكانت قدسية لان الفاظها غير منزلة كا ١١
اردت منالصحف ماقلت باز مالدور لان تصور اللحف موقوف على
تلاوت فلايطرد التعريفقلناتصور امف موقوف على تصور القرآن
للعهد الذكرى وهو
اسم للكثوب غلب
على كتابالله تعالى
(فالترآن)وهوءسدر
كالغفراناريدبه المقر
فبتناول المؤال وغيره
أ (على ارسول عليه
على سار الانئيساء
خرج المنقوليالا حاد
ودار سوئة والقرآن جنهومه العساى موقوف على تصور التحف فلا |
يلزم الدور * فان قلت فلا حاجة الى القرآزلانه مجموع شعصس
معروف متدكل احد مقدوم الىسور وآيات فلاخفاء فيه والتعريف
تعريف له من جهة مشهومه الكلى لان
متوائرا ول بتعرض بكوله “يجزا لانه ليس بمشتزك بينالاجزاء اذ الاجاز
انما هو بسورة فللقرآن مفهوم شحخصى فىالعرف السام وهو الذىوقم
الى سور وآيات ومشهوم كلى فى عرفيم الخماص وهو دليل الثقه |
على الكذب وبه بخرج قراءة ابىة ب نكعبرضى الله تعالى عنه
انها ماش بطريق الأ عاد * فانقلت فرائته خرجت |
احدانما العلاف ىق
بقوله فى المصاحف فلا ذل كون المنقول عنه زائدا لان غرضه القيي
وهو مزالصفات المشركة المميرزة وكوله الاخراج غير لازم
لبلا نبهة) احتزز به عن القراءة الثسابثة يطريق ,كر
منالأعاد واما على فول غيراء ققوله با يكون تأكيدا وممايورد |
بقرآن حل ماقي المشهور م( من مذهب الى خلفة رجه الله لانه ل يكف
اليجود "للترة
المقوالله #حائه هو
الموفق ( متد)
متكرها ول تعلق بهاجوازالصلاة ولاحرمةالقراءة على الجنب والحائض
ولام نآخرها وانمالم يك رجاحدها لمكانالشيهة فىكونها قرآنا و لميحزبها بجعا عندالجهور غير
الصلاة لشبهة الاختلاف فى كونها آية واما قراءة الحائض والجنب فنما | انالنظم ميجمللازما
جازت لقصد الت نسكمواز قراءة (الجد له رب العامين) عند قصد الشكر || فىحقجواز الصلاة
لاالثلاوة( وهو اسرلنظم والعنى ) وقىذكر النظام دونالفظ الذى | خاصةامامطايااوعند
هو ارى لفة رماية للادب لان النظم حقيقة بجع اللالى فى الست | المجز والمراد ب
اتيت للقاس اوغه طلقا لاس بور | علي لصاف وبلق
الانوار وجامع الاسرار * ولقائل ان يقول قاف قال الا وهوانم ات كلام ولانطاقله
| والسام كل واحد منهما بالنفظ فيكون ذلا تعريفا لخاص القرآن ] (+) فول وهوبذهب
| لامحالة الاولى ان يقال اطلاق النظم واللفظ جاتر على السواء لان كلامنا | ابى حثنية هوايضا
ان ام بل 0 منالقرآن لانالعق لايكتب بل يراد ان النظم كا ( عدىذاده)
العنى ايضاوليس نظماسملابل نظام دال على معني (ا) يعنى عند الامام
ابه قرآن وليسرله معنىلانله معنى ولكنانقطع رجاه معرفئه أ ّْ"
يوم القيامة ب رد لن زيم ان العنى المجرد قرآن وهو مذ > | ()اى سال الجر
اءة القرآن فرض فيها فقال وهو اسرللنظم والمعنى () الاانه ل يجعل (4) والتاجاة تحصل
احد الام بن ا م بطلان تعريف القرآن لان ل الفارسية غير مكتوبة |
غير لازمة كذا فىشرحى المنار افاضة
محمد عليه السلامالثاثة
فىالمصاحف ( ) اوجواز الصلاة بدون القرآن لالماسم لنظم وا ّ
| (وامالعرف احكام الشرع) اى الاحكام الثاتة امبر التعلقة بالقرآن
ا اقسام النظر و الع ||
(وذك) ا اصيدة من القصص والامثال والمواعظ الواردة فى القرآن لاننظرمم
اى المذ كور وهو ل بس فيا والمراد من الحكم مهنا المحكوم به وهو مايثبت بالخطاب
وؤكل سم رمثهااربعةايضا | اورد كلة انماردا على منزمم ان المعنى المجرد هوالقرآن فبك فد |
لان المفهوم من النظم على معرفة المعنى فقط (و ات ائىاقسائما مزبايل إً
اما راجع الى النظم | الذكور ( اربعة ) وكل قسم منهااربعة ايضا واقسسام كاهاءذ كورة |
اماراجع الىتصرف
امتكام او التسامع
تصرف يان اى القاء
معنى الى السامعاوغير
والثاتى هو الثالث
وما/رجم الى السامع
فوجوه النظراوجه
| القن وجه الحصران الاقسام اما اقسامالنظم اوالمعنى فان كان الاول |
يقال ماوجه هذا الامراى طريقه لكنه ليس بنساسب القام اذلامعنى
)قبل وجد الى" طريقد
لقوله طريق النظم صبغة ولغة ولعله يكون بمعنى الهة بمعنى الاعشبار
فيه مثل الصلاة والركاة وغيرهماء قلناالمفة واناشلت على دلالة المادة
فقط فعناء فى وجوه النظام هيئة ومادة كقوله تعالى ( #بحان الذى
الاسيا شق مطاق الاب أوشور من قِ
النظام لان التصرف
فى اللفظ مقدم عليه
فى المعنى طبما فقدم
قبل لكل لفظ معى | لشدة أهقام المتكام ادوس وهيثالما إن السرسص والتهوم
لغوى 1 ماقم تعلق بالصيفة فان التفرقة بين رجل ورجال خصوضا وموما
مكمانة 7 موسق بالصيغة لابلمادة خصها بالذكر ثم مم الكلام والصلاة والركاة
نه وقوع الفمل فى الزمن
لر (4) وكذاغير منزلةوغيرمنةولةثقلامتوائر اه ( عزى زادهء)
شل الكل فعام والافش لدان ا[ ١١ ]4 ا
ون و عمالم يخرج منالاقسام المذكورة واستعمالهما فىالعانى الشرعية | اذيك
مجاز والمجاز خارج من هذه الاقسام داخل فى وجوء الاستعمال
بالصيغة والوضع ( وهى اريعة الخاص والعام والمشتزك والمؤوّل | اولا محل اتخسيس
| والنص والمفسر والمهكم > لان معنساء اما ان يكون ظساهرا اولا والحكم ) لان معناء
فان ظهرمعناء فاماان يحمل التأويل اولافان أجل فأنكان ظهور دمناء | اماظاهر اولافانظهر
ا تجرد الصيغة فهو الظاهر والا فهو النص وان لم يحملفان قبل الح اما انيحمل التأويل
الى والمشكل وأنجمل والمتشابه) لادان خق معناءناماانيكون خفاو ءا | الظهور را"
فأن قبل اقسام المقابل لاتخلو اما ان تكون خارجة عن الح لقم والا
فلكم (ولهذهالاريعة
اوداخلة فأنكان الثاتى ازم ان يقال الشاتى فى وجوه
خمائية وانكان الاول ازم ان يقال واقسام النظم والمعنى لجسة
اجيب بانها داخلة ولم يقل مسائية لان اللقصود من ذكر اقسسام | وهى الى والمشكل
المقابل تيم بيان الاقسام الاريعة فيكون ذكرها تبعا وقيل انها خارجة | وامحمل والتشابه)
عنها ولا يازم ان يكون اقسام النظم والمعنى بنجسة لان تقسيم ١ لآ ان خخ معناء
والعنى باعتبار معرفة احكام الشرع وبالقسم المقابل لايحصل معرفة | فا امالغ والصيغة
احكام الشرع وانمسا بحصل به اذا خرج عن حي انلفاء والاشكال | اونفسهاوالاول انق
والابجال واذاخرجعنذاك لريبق مقابلا بلداخلا فىالاقسسام الاريمة | والثسائى ان امكن
( والثالث فى وجوه أستعمال ذلك النظم وهى اربعة ايضا ال اماي لال
اللراد بحسب الاستر_ى | البانم جو مل
والا فبجاز وكل واحد منهما انكان
حم ب والانالتشابه(والثالث
فى وجو استعمال ذلك النظم وهواريعةايضا الحقيقة والمجاز والصريم والكناية )لانه إن أستعمل فها
وضع له لفقيقة و الانجازوكل »ما نكان ظاهر المراد بحسب الاستعمال فصريخ والا فكناية
( والرابع فى معرفة
وجوه الوقوف على ] ني,
المرادوهى اربعةايضا
الاستدلال بعبارة
«الاشارة والسانى | والاولى انيفسك فيه بالاستقراء التام الذى هو حة لانالكتاب مما يكن
الال نوما ود !1 شبط اقزائه والاستقراء جه تيده قبل ى اقول صرةة لماع
فالدلالة والا نكن | لان المعرفة بالصارف وتقسيم الكتاب باءتبارصفة قائة بغيرء
والافالئسكات الفامدة
اى الاقسام المشرين السابقة لا نكل واحد من الخاص والعام والنض
والجبل وغيرها بحتاج الى معرفة المواضع والزتيب والمعانى والاحكام
وضرب العشرين فىالاربعة ثمسانون ولكنها ليست ثابتة فىالخسارج
7 بل انما هى اعتبارات عقليا ب لكون الاقسام عشرين انما هو باءتا ار
(قيم حابس ينمل | العقل الأبجيع القرآن بتقسم على اقسام فباعتبار يشل على القسم الاول
الكل وهواريعةايضا | وباعثبار على القسم الثانى وهل جرا الى آخر الاقسام فيكون فىالقيقة
ب اها ) تقسيات لاقسيات ( وهو اربعة ايضا معرفة مواضعها» اى مواضع اخذ
اى مواضع اشتفاقها | تين الاقسام واشتقاقهاكا يقال الماص مأخوذ من قولهم اختص بكذا
كالخاص مأخوذ | وقس عليه سائر اسماء الاقسام ل وترتيبها) ارادبه انيعرف المستدل الراجج
بو لشم يثنا والمرجوح يقد الراجم عند التعارض كتقديم لمكم على القم
اداح وال جد | منكون الحكم قطعيا اوظنيا اوواجب التوقف فيه *نقلت الاقسام ١
التعارض (وممانيها
فيرف اللهوم من وقوله قسم خامس انما يح انلوكان من اقسام القر
العبارةلفوباكان اوش عيبا( واحكامها) ا عكون لكر قطعيا اوظنيااوواجب التوقف فيه فيلغت المانين.
| قنانم ال انه لسا توقف معرفة تلك الاقسام عليه سماء قسما يجازا
والحق ان اطلاق الاقسام على الابعة ايضا مجاز لان الاقسسام انما
تكون مقابلة وهذه لبدت كذلك لجواز ان يكون نظم واحد خاصضا
ونضا وح اماخاص
فكل لفظ ) وهو كالنس تتناول للهملات والمستعملات وما يكون
دلالته بالطبع اوبالعقل ( وضع لعنى واحد ») خرج به مالم يكن دلالته
بالوضع والشترك ايضا لاله موضوع لعنبين او اكز ( علوم )
خرجه امل لان معناء غير معلوم لاسامم قبل لاحاجة الى الاحتزاز
عنه لان هذا تقسيم بالنظر الى الوضع والجبل معلوم المعنى فى اصل
وضعه والابجسال مارض بسبب ازدعام المعسائى بموارض الاستعمال
لكنه احتزز عند نظرا الى الظشاهر وقيل احتززبه عن المشترك فانه
وهوكالجنس (وضع
لعنى واحد )خرج
الات وما كان
خرج الشرك (على
الانفراد )خرج العام
(وهو) اى اتماص
(اماانيكون خصوص
لمن له الاسلام وليس فيه دلالة على الافراد خرج به العام صالمسطين
قله موضوع لمعنى واحد امل للافراد * فان قلت كلة كل مستتكرة
يف الحقيقة + فلنالااستبعاد اذا كان
معنى واحد حقيقة
(كالانسان) شال
المجنس الخاص فأنه
والمكر بإنجمانتفاوت
(ورجل)لنوع لماص
وهذا فقهى لاتنطق
موضوع لعنى منالمعائى الختلفة على سيل الابهام على قول والمراد ا
فى التعريف لانها للافراد والتعر:
ولهذا عرف ابن الحساجب التوابع بقو له كل ثان باع
عازجلة أن قلث ارجل ايضا أل على كثيرين متفاوتين فالحكم |
كالجنون وغيره * قلنا كلامنا بالنسبة الى من له اهلية
وماذكرم
من العوارض واللفظ الذى له معتى واحد حقيقة عيئا خاصاكزيد
فان قلت العين اولى بهذا الاسم ( ©) من غيرء لعدم حال الشركة
يه فكان بالتقديم اولى * قلنا انما قدم الكلى لاله جزء الجزئى ولاثك
القاص من غير اعبار الموائع الصارفة عن الحفيقة ل ان بتتاول
. يف أحمال لجاز قلت
الحكر بلع عليه أن قلت كيف بثيت القطع مع أحمالالجاز
الاحقال الذى لم بنش عن دليل كالعدوم ولامنع القطع الاترى ان من
(فلا بجوز الاق | لم بقم نحت حائط غير مائل لاحقال سقوطه يلام واذاكان ماثلالايلام
التعديل )وه والطبانين وض البيان ) اى بيان التفسير لانه يحقل بان التغيير + فان قلت
قار كوا وه هذا الحكر كم معالحكم الاول متلازمان لان القطوع م عدم أحقال
الزيادة عليه بخبر الواحد ( لكوله بينا »لان البيان اما لاثبات الظهور
ته او لازالة المفاء وهى لازمته واثبات الثابت اوثق المننى |
عل وجدالقطم ارا ا
وهو قوله عليه السلام |
للاعرابى م فصلفانك محال» لانقال هذا مصادرة على المطلوبلانالمدى عدماحةال البيان
لإتصل (باعم الركوع
1 والدليل كوئه بينا فى نفسه فلا يجوز ) هذا تفريع لما ذكره من قوله
والمضود)وةوقوله | ولا يحقل لبان الحاق التعديل ) اى الطمائينة فى الركوع والدجود
تعالى وا ركمواواءجدوا [ السجدتين الشابت بخبر الواحد
(على سيل الفرض)ك | وهو قوله عليه السلام لاعرابى صلى فالمسجد وترك التعديل (َفصل
قال ابو يو ف والشافبى ١ انكلم تصل)يانا ( با ارك قوع رع والدجود > وه وقوله تعالى (واركعوا
معناء وهو الميلاث [] لان قوله واركموا خاص علوم مناه وو الميلآن عن الأسثواء وكذا
السيجود تعلوم ء. حرو ات ولايحقل الببان
عنالاستواء ووضع