ولاذا برسم الصّليب فوق موقد امنزل ؟
ولاذا تحمل المرأة الشبقة مج ذكباء في كيس من جلده ؟
أسئلة لايجيب عنها الأمن اطلع على مجمل الخرافات والعتقدات
والاجتماعي + وتصرّفات أفرادها وجاعاتها ؛ ووجود
وما هذا الكتاب إلا محاولة لجمع قسم كبير من هذه الحياقات الي
تؤلف نيع الحا الوم في ا م
جوالعصر ‏ إلاأنها مازلات وسبقع
دالمة , لايزيدتها تور الآلة إلا رسو خأوني
أحيد الطَبَال

آبنوس عمفطط
غُرف خشب الآبنوس في إفريقيا » باعتباره واقياً من الخوف ؛
فاستخدمه الأوروبيّون لصنع أسرّة الأطفال المنتمين الى العائلات الَرية .
أثر اليهود في المسيحيين ؛ فاعتاد هؤلاء حمل رقوق كتبوا عليها مقاطع
قصيرة من الكتاب المقدّس ( التوراة والإنجيل) . وقد عرف إنجيل
أت إليه . وقد نقشت الكلمات اللاتينيّة الخمس الأولى هذه الآية
«0ع لاع 001//10086715 لاولا 05 »

التسعة عشر .دون الاهتمام بحدود الكليات التي تؤلفها :
وتحمل هذه التميمة » كذلك + في إسبانيا » حفر في حجر قاس
ن أحد الخواتم .
إبّالة ( حزمة حطب أو رزمة عيدان ) امووقع
الس ؛ فتحمل كلّ تين حزمة حطب عل كنفها
الحطب ؛ هذه ؛ الى مخزن حطبه » كان عليه » قبل ذلك + أن يرسم
أبراكادايرا مدعددمعمعهد
للثوراة ؛ تعود إلى أصلها المزدوج . فهي تعود ؛ من جهة ؛ إلى الكلمة
« أبراكساس (فة«ه:0و) (وهي كلمة صوفّة استعملتها. في مصر
القديمة ؛ طالفة غنوصيّة تزعمها الفيلسوف « بازيلييس 1109:6فه8ني
الصف الأول من القرن الثاني الميلادي » وتعني ؛ الكائن الأعلى » ) +

» الى الفعل العبري » ذَبّر» ؛ وهو يعني قال أو أمر
معمعددمعمعدود
قمصمعمه
مصدوم
تكتب أحرف الكلمة « أبراكادابرا 6 888م0م8880معل قطعة من
الرّق ؛ داخل حدود مثلث مقلوب متساوي الاضلاع » فتلتقط الطاقة من
الأعلى ؛ وكأنبًا قمع ‎٠‏ فإذا ُجعلت تميمة وحملت حول العنق © شفت من
الحميات » وأتاحت لقاء الشيطان
إبرة ولالونم
يشتَّد الإقبال على الإبر التي تخاط بها الأكفان ‏ لإلقاء أذى من
السحر على الآخرين . ِ
ويكفي أن توضع إحداها تحت صحن أحد المدعين الى العام +
مثلاء ليصاب بالسّل الحاذ السريع
وعلى الفتاة التي تتمنى الحصول على زوج أن تغرز سبع إبر في شمعة
جديدة, بعد إشعالها وتدعو العذراء إلى إجابة طلبها طوال مدة

مسحت إبرة بأصابعها ‎١‏ ثم ثم أمسكت بطرفيها ؛ وألقتها في حوض مليء
أن تتسلّح بالصّير ؛ منتظرة قدوم عام جديد
شي فساد العلاقة بين الواهب والموهوب .
إذا سقط النّجم ‎١‏ أبسنت » 80960158من السماء إلى الأرض أشار إلى
بدء نهاية العام .
إنهام ( إضيع الإبهام ) تنه
أبو منجل اذا
وهو طائر مائيّ طويل القائمتين والمنقار -

من أصابه مغص والتقى الطائر ‏ أبو منجل » زال مغصه أي
كان نوعه .
وتعود قدرة هذا الطائر . في رأي البعض » إلى أن منقاره يشبه.
الحقنة ارحب
مستوى القلب » كان واقياً من الكوارث الطبيعيّة : كالزلازل الأرضيّة 6
وهو يلطف الخلافات بين الأصدقاء
أبيض ممما
الون الأبيض هو لون الأكفان ؛ والهامات ( التي تفارق القبور ليلا
يبشر بالخير .
اتجاه 066000
إذا فقد المسافر أي من الوسائل التي تمكنه من الانطلاق في الات
المطلوب » "كان غلية آن يقلق عينية» ويدور حول ثقمنا» تاليا ثلاث
صلوات ر' كي . فإذا توف عن التلاوة بعد نطقه
بالكلمة : ( آمين ) الأخيرة » أشار وضعه . آنئذٍ ؛ إلى الطريق الصحيح
بوقرع الثة لا يمكن دقعها

إجراء م06
لا يحسن إنجاز أي إجراء في فترة تناقص القمر » إلاّ إذا كانت دائرة
البروج السماوية + + ملائمة
لا ينبغي للمرء أن يجعل ظهره مقابلاً لباب مفتوح » فقد يلقي
أد ء من الوراء » بالمصير السنّىء + على هذا الإجراء + ويهدم أثره
الحسن
فإذا لم ينجح المرء في إغلاق الباب » وضع يده خلف ظهره + مقياً
القرنين للشّيطان » سرّاً
لا ينبغي للمرء أن يليس ثوباً أخضر لدى بده بإنجاز أمر ما .
الأحد 00080616
إذا ولد الإنسان في أحد يام الآحاد . كان معصوماً من وقوع الشرور
عليه : لأنّه في حماية ‎١‏ وأمكنه التغْلب على الأرواح ‎١‏ كلها +
دون الاعتماد على أيٍّ تميمة ؛ خلا يوم ولادته .
وإذا لم يكن مواليدٌ يوم الأحد كسالى ؛ فهم لا يعملون بدون ثمن
ومن بكى يوم الأحد فلن يضحك ؛ بالطبع + يوم الجمعة .

أحدب تقوم
كان ذلك أدعى إلى فأله وحسن حل .
أحد عشر مم0
يشير هذا العدد إلى الإفراط والشّطط في الحكم . وقد رأى فيه
أخضر 68“
المجرمون ؛ فيربطون إلى عمود التشهير » ويعرضون على الناس + خضراء
اللون » وكذلك كانت معاطف المجانين خضراء اللو . وإذا أحرقت
بعض آثار الشّيطان في ساحة عامّة حمل ملو الكنيسة الذين يشاهدون هذا
الإعدام » بالحرق » صليباً أخضر ماطأً بقهاش أسود من الكريب الرقيق
الجعد
ويرى أشخاص عديدون ( ومنهم الكثيرون من الممثّلين الهزلينٌ ) أن
اللون الأخضر يجلب الثقاء .
عاتم او 0090م
أدوات المائدة ( ملاعق وشوكات وسكاكين ) ا
إذا أسقطت ربّة البيت إحدى أدوات المائدة » خلال ترتيب الخوان +
عل ذلك على حضور مدعو لا تنتظر حضوره .

وإذا قاطع امرؤ سكيناً بشوكة فوق السماط ( غطاء الخوان ) ؛ خارج
الصحّن . فذلك مجلبة ٍ
وإذا لم يكن المرء أعسر » فلا ينتحسن أن يدير ملعقته بيده
اليسرى » داخل الفنجان ؛ فذلك ينقص حياته سبع سنوات
أذن 0606
الأذنان ‎١‏ أذنا إنسان كسلان .
والأذنان الصّغيرتان الرقيقتان أذنا إنسان عاقل + حيّ + ومندفع في
فعل الجميل خصوسصاً .
في السن .
فإذا سمع صفيراً في أذنه اليسرى ‎١‏ كان » ثمّة ؛ امرؤ ييّت له الوه
توه - فقناماا
أذن الفأر ( عشب ذو أزهار ) كتامقوراا
ليقطف طاقة من أعشاب وأزهار ه أذن الفأر » من الموضع المسمى « حمامات
ات » ( ويُسمّى كذلك شلال البلوط المسحور ) ؛ وهو يقع في ضواحي
لوكسمبورغي يصادقة .
الأربعاء 116
وُضع يوم الأربعاء تحت تأثير ه عطارد » : فهو يسهّل تنفيذ المشاريع