كاليفونيا س لوس لنجلوس من مؤلقاقه: السيد جمال الدين
1 وجذور الثورة وتقسير تاريخ زيران الحديئة ححح د
روجر أيين 0*0 وم أستاذ التارخ في جامعة ازفايد من
والشرق الأسط في الاقتصاد المالي <٠ - ككحا
البزابيت بيكارد من الؤسسة الوطنية للعلوم السياسية في
ياريس» من كتبها لبنان دولة الزاع جد ١ والمسألة الكردية
ماري ويلسون أسعاذ مساعد في التاريخ ومدير فى برتايج
الدراسات الدرق أيسطية في جامعة ماساشوستس في المهرست من
بيناز توبراك 708/04 دططاظ أستاذ العلوم السياسية في جامعة
التدو0ظ فى استنبول ورشيس قسم العلوم السياسية والعلاقات
الدولية» ومن مؤلقاته : الالسلام والتطور السياسي في تزكيا ججح
شريف مازدين اأستلة الدراسات الإلامية في القاممة
الأتريكية في واشنطن العاصمة ومؤلف كتاب : تكيين الفكر المياق
حبك
عشر (جزيان */187) والدن العربية الكبرى في العهد المياي
غسات املامة مدير الدراسات في لكر القومي للبحوث
الشرح السياني في لبان جح كلاحل زخلاح) ونس
الدولة العربية ( 37ح 3) وسياسة التكامل العرني 973 3) .
ليب خوري: اأستاذ "التاريع وعميد مدرسة الانسانيات
والعلوم الاجياعية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا. من مؤلفاته
وجهاء اللدن والقومية العربية. القبائل وتشكل الدولة في الشرق
وشيد خالدي لأستاذ مساعد اللتارخ ومدير الؤكر الدراسات
الشرق أوسطية في جامعة شيكاغو من مؤلفاته : السياسة الربطائية
تجاه سوريا وفلسطين ح 1 كلا رتح
جوديث توكر 702667 5000ل أستاذ مساعد في التاريخ مجامعة
28 2) والمرأة العربية: توم قدكة وحدود جديدة ز7حح١)
تقطي أبحاث الكتاب قرابة مالتي عام من التقيرات الثقافٍ
وأكترها خصباً وعطاء في تاريخ الانسانية ولكنها في الفترة التي تاوما
الدراسة (وقبل ذلك يزمن طويل) تحولت إلى ساحة صراع يتناوب فا
نهضة تجمعهاوتذكي في لإرادة البناء الذاقي ومقاومة السيطرة الخارجية -
إن دراسة متأئية لأحداث القرن التاسع عشر والنضصف الؤّل
وخطيرة ومستمرة في حياة العرب وغوهم لاتلقي ضوءاً على تبدلات
اجذرية في كل صعيد وحسب عير ماثة وخمسين عاما ل تغطيها الأجزاء
الثلاثة اليل من الكتاب» بل مي تفتح العيون والأأحانن على مشاكل
عل يد محمد علي وخلفائه . وكانت تثقلها قونتان يجمعهما ترابط من
نوع ماعنا التوسع الؤربي الاتصادي الرأمال من جهة ودولة محمد
على الركزية من جهة أخرى. ويمكن القول دون دخول فيا
التفاصيل إن أوروبا في مجرى التفاعل بين هاتين القوتين وجدت
المجال مفتوحاً للتدخل اللتزايد في شؤون مصر لينتهي ذلك أخيراً
بالالتلال البيطاني عام 885 وليس يضعب استخلاص المموذج
فإن ضياع الالتقلال الاقتصادي لابق اضبام الالتقلال
هناك اختلافات في لقاع والتوقيت» وقد تأجل فقدان السيطرة
السياسية الكامل حتى احتلال استبول بعد اقرب العالية الؤل +
مع أن بعض المؤرخين يقولون إن جور الالتقلال السيامي كان قد
ضاع قبل ذلك بزمن غير يسير. ويرى ووز أمد أن و الأتراك
الحياة بدون حماية أوربية» وانتهوا إلى توقيع تحالف مع أثانيا
الطرب العالية الل ؛ وقد بلغ الاعهاد الاقتصادي على أوروبا درجة
أأصابت الاقتصاد العثاني بالشلل عندما قطعت الحرب الالدادات
من بضائع أوربية ومن رأمال .
ولاينسينا هذا قدرة «الأتراك الشبان» عل الاستفادة من
ظروف اقرب عل الرغم من الثمن الباحظ الذي دفته بلادهمء
طاقات نشعب إذا مالأحسنت تعبفته» وعن الكيفية التي تبني يها أمة
نفسها وتتزع نصرها اللخاص من قلب المزة ولقرارة
القد كان تدخل القوى الؤربية الكبوى في شؤون الإلبواطورية
البضائع والرساميل الأربية حتى اقنيدت معظم وليانها إلى داخل
النظام الرأسمالي العالي كمنتج واد خام صناعية وكسوق للبضائع
اللصنعة؛ وكحقل لتوظيف رأس لثال الؤرني . وبلغ تدخل السقراء
يلعب دور الوسيط بين النحالي والحكومة وخصوصاقي الولاجات خارج
استنبول . ؤكان الناس يعلمون أن مؤلام القناصل قوة في داخل
اللكومة زفي عام 1387 وبعد الإإزال الكبير الذي أصاب مديئة
حلب انس «الوجهاء » من القتصل الفرنسي التدخل لدى الحكومة
لعلها تعقي المدينة الشكوبة من الضرائب لدة مسة أعوامء وق عام
+1 رجاه شبوخ قبيلتي اللوالي وعنزة أن يصلح بينهم وبين حل
كثرة عل ذلك)
الحكومة المانية كانت تتطلع أكار من أي وقت مضى إلى دعم
والصريون يحتاجون إلى المساعدة الؤربية إلى درجة لايستطيعون معها
المخاطرة بصراع كبر حتى لو كانت لديهم القوة للمعني فيه
وفي هذا المناخ من التبعية والتردي ترجعت أصداء النزعة
القومية المتعاظمة في أورونا بين الشعوب التي تحكمها الإلبواطورية
وخاصة شعوب اللقانذء وقد ساعد في ذلك بلاريب الصلات
بأدروبا والالحتلاف في الدين بين شعوب تعطق المسبحية
وسلطة تحكم باسم الام وتجعل الشريعة الإلسلامية مرجميتها عل
باصطناع اصلاحات على يدي السلطان سلِم الثالث وحمود الثاقي
ومن بينها اسباخ صقة المواطنة العيانية على كل رعايا السلطان
وإقامة المساواة بين المسلمين والمسيحيين
الاتحاد والترق وآبلؤهم الشرعيون حملات جريدة الخلق مناخ يشعر فيه
كلب مصطفى فاضل جنا وجو جد كبار زعماتهم في رسال
جسورة إلى السلطان عبد العزيز « أن الشورات السيحية في
السيحيين 4 © يقول فيها دإن خط التقسيم عر بين القامعين
والقمعين فقط وليس بين المسيحيين والمسلمين
وإذ كانت العقلية التركية المحكومة بقرون من الفيمئة غير
مساواة حقيقية» وكانت الشعوب المحكومة
ليات المسيحية في الافبواطورية مستمرة في اندفاعها غو
الاستقلال فقد ظلت المساواة العانية غاية لم تديك سواء في
التنظيمات أو بعد ثوزة
العيانية خلال أيام قليلة عاصفة وزاخرة بالخماس جاءت مع
نهاية حكم عبد الحميد الفردي وانبثاق دستور مدحت باشا عام
ا«لاد ل إل أنه في أعقاب هذه الفورة الهائجة القصية عادت
القوميات الممنافسة للتجمع خارج مفهوم المثمانية وم يكن هذا ينطيق
على مسيحيي الإتبواطورية وحسب ولكنه أصبح الآن يتطبق على
لنزعة قومية خاصة بهم تجلت في عانية
التنظيمات وخصوصاً في أعمال نامق كل الأدبية التي تفيض
بالنزعة الوطنية وفى أعمال المثايين الخد الأتخرين
وها هو وج آخر لايصعب استخلاصه أيضاً. إن سيطرة
آلمة على أمة أو إحضاع تشعب الشعب آآخر الاتستقم معد مساواة
الأخلة
حي إلامة عجل بأطياف من ماض. قريب إذا كان قد عبر فلم تحبر
بقي على أن أفسر سبب انتقاني هذا الكتاب بالذات لأنقله
إلى العربية وك ترجمة انتقاء بالضرورة وأقول في بيان ذلك ني
تلسست سد قيما قرأت وسمحت وناقشت عن أبناء جيل تفتح
وعيه بعد منتصف هذا القرن إطلالة تلم إماماً واعياً بشتات أحداث
روعي أن تلك الأحدات ومثيلتها في النصف الثاقي من القرن التاسع
عشر ضرورية الالقاء الضوء على مايزدحم به وطننا العربي من مشاكل
معقدة تقلقنا فروعنها ولامناص لنا من البحث والتنقيب عن جذورها
الضاربة في عمق تازثنا الحديث .
وحديثة مفروضة علينا وعلييم ومحظمها إنجاني وبحضها قد لايكون
كذلك أحياناً. وأدعي أن الفهم المشترك وتدمية الروابط والعلاقات
الحسنة هي في مصلحة الجانين شحن أولاً وأخيراً نجابه أطماع لغرب
وقبله الاللام يقيمه الل ويالما من. آصرة طالما أشرعت الأأواب
ومن خلال هذا الوعي كانت ترجمة الأبحاث التي تعلق
بتطور إيران وتركيا في القرئين التاسع عشثر والعشرين . وماأحسب أن
الأجبال العربية الشابة وأعص الذين يعنون بالشأن العام ويتصدون.
القضاياه؛ تستطيع أن تتفل معوفة تاريع حذين البلدين الجاين
ومن نافلة القول أن القارئ قد لايتفق ما هي حال
مع بعض ماجاء في الأبحاث الواردة من آراء . ولكتني أثر النقل
بلغ هدقة. :
ولايد لي فى الحتام أن أخص بالشكر الصديق العزيز الدكتور
محمد شير فارس رئيس قسم التارخ في كلية اتاب بمجامعة دمشق لا
أأبداه من حماس لنشر الكتاب وذا قدمه من ملاحظات قيمة . وإن
يفوتتي أن أقدم شكري إلى إبنتي العزيزة الدكتورة مها صقر المختصة.
باللغويات ونظرية الترجمة على كل ماقدمته من عون صادق ساعد في
إخراج هذا الكتاب إلى النور في موعدء
معد صقر
مدخل
إن داسة لش الأوسط ا حديث التي بض ما داري تمرسوا بفاهم التأرغ
أيعين عام غ رأن ظهور عدد كير من الداريين ولطلبة - في ثمال إفرقيا ربوا
وكذلك في المنطقة نفسها بلغ الساعة حداً يكفل هذه الداسة أن تمضي قدا يق
أساسية لم بجر استعمافا حتى الآن في سبيل إلقاء ضوه على موضوع م يسب أن كشف
وقد ربا ناء على ذلك أنه من ا جدير بالاهتام تقديم تختارات من بعض القالات
عقالات هذا الكتاب مؤفرها فق اتيم الشخصية كن يد استعلام سيق اسع. ٍِ
من أعمال فين مرموي نأ أفكأ من مدرسة فكرية معنية بالجئب ا مامة سن اضرع
ويدو هذا التعريف كل تعريف آخر من هذا لنوع تعسفياً لى حدر ال د الع
المكن التوجه غرا بد من مص ر إل لدان العرية الأخرى في شمال إفيقياء أو س إراك
نج ح ىأفانستان وجوب آسيا أو خر أيضا من تركيا ل ملك الأجزاء من جنوب شف
العطقة على هذه الصررة يك نأن يس جز بحدود ويقاصد كثير من الدوات ا جامعية
حول «تار الشى الأسط ا حديث » وجزً بإسطة ا حدود الكانية في هذا الكتاب لكنه
تجعلها صا حة لكي تك وحدة مفهومة للدراسة .
علاقات حددة بين للدي ولريف ؛ توا هشأً ددا بين الاستعمالات ا متلفة للأض +
وين الزراعة امستقرة ولرعي البدي . وق أعطى اموق الذي تله امنطقة في لعا » إذ هي
تقع ين ا حيط اهندي ولبحر التوسط بين رسيا واسيا الوسطى في الشمال وإفيقيا في
وإمماطوية مابين البرين في الأينة القدية ولدة اليوئطية وغلافة الجاسية ركذلك
النطقة ركالإديطوية الرمانية وي الأينة ا حدية البيطابة ولفرنسية) يقد ظهر الام
في قلب هذه المطقة» ويا نشأت إمرزطويته العظيمة الأول . وفي داخلها تطور مجتمع
متميز خلقه تشكل الرابط ا جديدة بين بلدان ال حيط لفندي وبلدان الترسط . وحضارة
ولي لا الغ في أمر تلك الوحدة على كل حال . فلكل منطقة بل كل مدي
نرتها التاريقية ا خاصة وثيزها وإهتاماتبا المتصلة . زكانت هناك دائما في كل منطقة
خلافات رات بين الثقافةالأدبية العلية الثقافة الشعية لفقراء الدن ولفلاحين والبدو»
وي كثير من الدن والقر ىأصبح الإسلام دين الأغلبية ودين السلطة . أما السيحين ليود
وف الولف فقد ظلت موجودة .