الفصل العاشر: حصار «روندا»..... ___
الفصل الحادي عشر: كيف قدم سكان «غرناطة» التاج مله
وكيف جزع أثناء محاولته
الفصل الثالث عشر: الحملة ضد قلعة «قمبيل» و«البحرا» ....
الفصل الرابع عشر: حملة فرسان «كالاتراثا؛ ضد «زلية ...
الفصل السادس عشر: حول الجيش الصليبي الذي اجتمع في مدينة «قرطبة».
وكيف عمل الناس على تهدئتها
الفصل الثامن عشر: كيف عقد الملك وفردنانده مجلس حرب على صخرة العشاق ...
الفصل التاسع عشر: كيف ظهر الجيش الملكي أمام مدينة والأقصى»؛
وكيف استقبل» والإنجاز غير الرحيم لوريث العرش الإنكايزي ....
الباب الثالث,
الفصل الأول: سقوط «يللورا» ...
الفصل الثالي: حول وصول الملكة فإيزابيلا» إلى م لم ب
وحديث ولي العهد الإنكليزي معها
الفصل الثالث: .كيف هاجم الملك «تردنائده مدينة «موكلينن»
ومصير أخوين سيدين من العرب...
الفصل الخامس: | محاولة «الرغُل؛ لقتل «يدول»»؛
ركيف عاد هذا الأخير إلى ساحة الأحداث
كيف حاصر «فردناند» سهوب لقا
كيف تعرّض الملك «فردنائده و-
نتائج مناورة «الرغل» لمفاجأة «فرنائدة
إلى خطر محدق أمام وفار ملقا»
الطحريات
أخبار سقوط غرناطة
الفصل الحادي عشر: استسلام دفلز ملقا» وأماكن أغرى ...تت دوا 7١١
الفصل الثاني عشر: حول مدينة «ملقة» وسكانها 94
الفصل الثالث عشر: تقدم الملك «فردنائد» ضد «ملقة؟ سسا
الفصل الخامس عشر: صلابة «حامد الذعري» وانسزاز حار «بلناة بي تتفم سو
الفصل السابع عشر: استمرار حصار «ملقة» والمناورات الخطفة هه اا تس م12
الفصل الثامن عشر: معانة أهل ملق .ات بل وب اللا
الفصل التاسع عشر: عربي يصر على تخليص (ملقةة من قرة أعائها - يبيب بلا
الفصل العشرون: . كيف كان دحامد الذعري؟
الباب الرابع؛
الفصل الأول: استمرار حصار دملقة» وتدمير برجها من قبل
الفصل الثاني: كيف قاوم أهل «ملقة» قناعات ومسلمات وحامد الذعريا .تت 86
الفصل الثالث: .كيف خرج (حامد الذعرية
بالعلم المقدس للهجوم على مسكر الصلييين ...سس لها
الفصل الرابع: كيف سقطت مدينة (ملقة» ل
الفصل الخامس: . تحقق نبوءة الدرويش ومصير «حامد الذعرية م"
اطق الأندلس الإسلامية بعون محاكم التفتيش... 9١
الفصل التاسع: كيف قام العرب بعلد من الهجداث الناحعة ضذ اتصارف حك
الفصل الحادي عشر:
الفصل الثاني عشر:
الفصل الثالث عشر:
الفصل الرابع عشر:
الفصل الخامس عشر:
الفصل السادس عشر:
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل العشرون:
الفصل الأول:
الفصل الثاني:
الفصل الثالث:
الفصل الرابع:
الفصل الخامس:
الفصل السادس:
الفصل السابع؛
الفصل الثامن:
الفصل التاسع؛
الفصل العاشر:
معركة الحدائق أمام «يازاة
إحراج الجيش في حصار «بازاة
كيف استغل الملك وفردنائد»
المدينة بصورة كاملة خلال استمراره بحصارها.......
الاستمرار في حصار «بازاه وفروسية «أبناء سراج؛
وصول راهبين إلى المعسكر من البلاد القدسة
الوسائل لتزويد الجيش بكل ما يحتاج إليه 08
الفصل التاسع عشر:
الاحتكاك بين الصلبييين والعرب أمام «بازاة؛
وتضحيات السكان في الدفاع عن مليتهم ...تت
كيف وصلت الملكة (إيزايلاه إلى المعسكر وبلابسات وصولها
الباب الخامس+
خضوع «الزغل» لملكي
الأحداث التي حصلت في «غرناطة؛ بعد خضوع 9"
كيف حول «فردنائدم كل حقده نحو مدينة «غرناطة»؛....
مصير قلعة «روما) ....
حملة وأبي عبد اللهة شد «سالويرينا»
كيف عامل «ردنائده أهل «غراديكس»»؛
استعداد وغرناطة» للدفاع الميقوس منه -
اوبات
لان
أخبار سقرط غرناطة.
وكيف رصلت الملكة «إيزابيلاة إلى المعسكر ............ت ١
الفصل الثاني عشر: عن الإهانة التي ألحقها الفارس العربي «طريف» بالنصارى
الفصل الثالث عشر: كيف ألقت الملكة «إيزايلا» نظرة على مدينة «غرناطة»»؛
وكيف أن فضولها كلفها حياة الكثير من الفرسال ...تت ف8/١
الفصل الرابع معشر: احتراق معسكر التصارى ... م أ
الفصل الخامس عشر: التدمير الأخير أمام «غرناطة؛ ب "8
الفصل السادس عشر: بناء مديئة «سانتا في»» ويأس العرب
الفصل السابع عشر: بداية احتلال «غرناطة» ..
الفصل الثامن عشر: الهرج والمرج في «غرناطة» 1
الفصل التاسع عشر: تسليم «غرناطة» ...... 1 1 م1
الفصل العشرون: . كيف توضع ملكا «قشتالة» في را ل
غلحق أ + مصير يدول الشيك ست ب يسيب ا
فى لبس : موت المركيز «أوف يز وديم ام 0 411
ملحق جد : الأسطورة التي وضعت جل موت حرق الزارردي اقل مس 1
السيرة الذانية الأكاديية ......... ا 18
الدونية الشهيرة للعلامة خاتمة أدباء الأندلس صالح بن شريف الرندي المعروف بأبي البقاء الرندي:
لكلشيءإذا ما نقصان
هي الأمور كما شاهدتها دول
وهذه الدارلا تبقى على أحد
وينتضى كل سيف للفناء ولو
وأين الملوك ذوو العيجان من يمن
وأين ماشاده شداد في ارم
وأمسن ما حازه قسارون من ذهب
أتى على الكلأمرلامردله
وصار ما كان من ملك ومن ملك
كأنما الصعب لم يسهل له سبب
فجائعالذهرأنواع منزعة
وللحوادث سلوان يسهله
دهى الجزيرةأمرلاعزاء له
أصابها العين في الإسلام فارتزأت
وأين قرطبة دارالعلوم فكم
وأين حمص وما تحويه من نزه
فلا يغر بطيب العيش إنسان
من سوه زمن ساءته أزمان
ولايدومعلىحاللهاشان
إذا نبت مشرفيات وخرصان
وأيسن منهم أكاليل وتيجان
وأين ماساسه في الفرس ساسان
وأين عاد وشتاه وقحطان
كما حكى عن خيال الطيف وسنان
وأم كرى نما آره إيوانا
يومولاملكالدنياسليمان
وللزمان مسوات وأحران
ومالم حل بالإسلام سلوان
هوى لأأحد والهدلهلان
حتى حلت مده أقطار ربلدان
منعالم قدسمافيهاله شان
ونهرهاالعذب فياض وملآن
ار سفوط غرناطة
قواعد كيٌ أركان البلادفما
تبكى الحنيفية البمضاء من أسف
خلسئ ديار مين الإسلام مالسينة
حيث المساجد قد صارث كتائس ما
حي المحاريب تبكي وهي جامدة
ياغافلاً وله في الدهر موعظة
وماشياً مرح يلهيةموطية
ياراكبين عتاق الخيل ضامرة
وحاملين سيوف الهند مرهفة
وراتعين وراء البحر في دعة
ماذا المقاطع في الإسلام بيكم
ألانفرسأبيات لهاهمم
فلوتراهم حيارى لادليل لهم
وطفلة مقل حسن الشمس إذ طلعت
يقودها العلج للسكروه مكرهة
لل هذا يذوب القلب من كمد
عسى البقاء إذا لم تبق أركان
كما بكى لفراق الإلف هيمان
قد أقفرت ولها بالكفر عمران
فيهن الأ نراقيس وصلبان
حتى المشابر ترثي وهي عيدان
إن كنت في سنة فالدهريقظان
بعد مص تو المرء أوطان
ومالهامعطولالدفرنسيان
كأنها في مجال السبق عقيان
ايا في ظلام النقع نيران
لهم بأوطانهمعزوسلطان
فقد سرى بحديث القوم ركبان
قعلى وأسرى فمايهتزإنسان
أماعلى الخير أنصار وأعوان
أحال حالهم كفروطغيان
واليوم هم في بلاد الكفر عبدان
عليهم من ثياب الذل ألوان
الهالك الأسر واستهوتك أحران
كما ت فرق أرواح وأبدان
كتماهي ياقوت ومرجان
والعين باكية والقلب حيران
إذا كان في القلب إسلام وإيمانل'»
محمد الدايةه أبو البقاء الرندي: مكتبة سعد الدينه بيروث عام 1485 م عن 148-147