رج جان القراءة للجميع (١
دولة الإسلام فى الأنشرية 8 أستكا| “للُجهَتا المشاركة
بز شيحستين جمعية الرعاية المتكاملة المركزية
(الجزء الخامس)
مد حبنالأسران وزارة الثقافة
العلاق وزارة الإعلام
والإشراف الفنى: وزارة درن بية والتعليم
6 0 اريم بأ ودب
القنان : محمود الهندى وزارة الإخارة المحلية
المشرف العام :
وزارة الشباب
د . سمير سرحان الننفيذ : هيئة الكتاب
على سبيل التقديم :
كان الكتاب وسيظل حلم كل راغب فى المعرفة واقت؛
متشوق للثقافة مدرك لأهميتها فى تشكيل الوجدان والروح والفكر» هكذا
كان حلم صاحبة فكرة القراءة للجميع ووليدها «مكتبة الأسرة؛ السيدة
سوزان مبارك التى لم تبخل بوقت أو جهد فى سبيل إثراء الحياة
الثقافية والاجتماعية لمواطنيها.. جاهدت وقادت حملة تنوير جديدة
واستطاعت أن توفر لشباب مصر كتابا جا وبسعر فى متناول الجميع
ليشبع نهمه للمعرفة دون عناء مادى وعلى مدى السنوات السيع
الماضية نجحت مكتبة الأسرة أن تتريع فى صدارة البيت المصرى
بشراء إصداراتها المعرفية المتنوعة فى مختلف فروع المعرفة
مليون تسخة كتاب بين أيادى أفراد الأسرة المصرية أطفالاً وشباباً
وشيوحا تتوجها موسوعة «مصر القديمة؛ للعالم الأثرى الكبير سليم
فى (*1 جزء) .. مع السلاسل المعتادة لمكتبة الأسرة لترفع وتوسع من
موقع الكتاب فى البيت المصرى تنهل منه الأسرة المصرية زاد ثقافياً
باقياً على مر الزمن وسلاحاً فى عصر المعلومات.
اوأر
طبعة خاصة من مكتبة الخانجى
لمكتبة الأسرة
تصدر
تاولنا فى لقسم الأول من هذا الكتاب» تاريخ الدولة المرابطية بالمغرب
:11م ) » حتى سقوطها بعد ذلك بنحو أربعين عاما وقيام الدولة
الموحدية » على يد داعيتها وإمامها المهدى ابن تومرت » واستكمال فتوحها +
وتوطد دعائمها بالمغرب والأندلس » على يد أول خلفائه » عبد الملؤمن بن على +
مئسس الدولة الموحدية الكبرى ٠
وفى هذا القسم الثانى من الكتاب » تقناول عصر الموحدين فى المغربيه
والأندلس ؛ وتعرض تاريخ الدولة الموحدية الكبرى » منذ بداية عهاد ثاق
خلفائها » أنى يعقوب يوسف بن عبد المؤمن فى سنة 88 م (1179م) © حى
سئة 98 ه ( 1194 م) » وهى حقبة تزيد على قر من اأزمان » وهى حقبة
حافلة يعظائم الحوادث والتطورات + سواء فى المغرب أو الأتدلس .
وبالرغم من أن الأتدلس لم تكن فى ظل الدولة الموحدية » سوى قطر من
أقطارها العديدة » يقي المغرب وحكومة مراكش » حاضرة الدولة الرئيسية >
ومن ثم فقد خصصنا تاريخ الأتدلس » وتاريخ صراعها مع الدول النصرانية
ة ؛ فى هذه المرحلة الطويلة من اريخ الموحدين » بما يستحقه من الناية
والإفاضة » ومين فى استعراضه فى ظل الحكم الموحدى » حتى قيام الدولة
الهودية المتوكلية فى شرق الأندلس وأواسطها + ثم قيام مماكة غرناطة .*
آخر دول الإسلام بالأندلس » على يد ماسسها العبقرى محمد بن الأ رالتصرى»
وأفضنا القول » بنوع خاص » فيا تزل بالأندلس » فى هذه الفترة المدخمة من
لكل شىء إذا ماتم نقصان . فلا بغر بطيب العيش إنسان
وراعينا فى سرد أدوار هذه الأساة اللشجية » من تاريخ دولة الإسلام فى
الأندلس » أن ترز تفاصيل المأساة الأندلسية كاملة ؛ على ضوء مصادر هالعربية
والقشتالية ؛ وأن نصل مها إل حيث بدأنا تاريخ مملكة غرناطة فى كتابنا و نهاية
الأدلس وتاريخ العرب المتنصرين »» وهو خاتمة هذه السلسلة الطويلة منعصور
التاريخ الأتدلسى » الى استغرقت من حياة مولفها أكثر من ربع قرن من الزمان.
وقد عنينا فى كل من عصرى المرابطين والموحدين حسيا نوهنا فى مقدمة
وعن الحركة الفكرية الأندلسية خلاله . وقد تحدثنا فى القسم الأول من هذا
وانلم يكن ذلك عا كنا نبغى من التفصيل والإفاضة . ذاك أن الميدان شامع >
والصور الأثرية » والرسوم الامة » منها رسوم لميادين بعض المواقع التارية الى
شبها بأقنا + ودرستاا عل الليعة حب أشنا إله مقدمة الكتاب
ونحن نرجو » وقد من الله علينا آخر الأمر ؛ وبعد أن هذه الأعوام
الطويلة ى ارتياد المعاهد والديار بالأندلس والمغرب » وذرفنا الدمع غير مرة
على أطلال الإسلام بالأندلس » وقمنا بعديد الرحلات فى طلب المصادرالأصيلة
الحياتنا منذ خمسة وعشرين عاما » على وجه يرضى العلم والتاريخ 4 ومثل هذا
التوفيق » أن تحقق الرجاء ؛ يكون لنا خبر جزاء لما بذلناه خلال هذه الحقبة
الطويلة من الزمن » من جهود مضنية فى سبيل تحتيق هذ
القاهرة فى : جمادى الأول سنة 1784
امحفوظ بالمكتبة البودلية بأكمفورد برت 19/88
ب انييس موسي ب صر امكو جور ا م طب عن صب صر
|الدولة الموحدية الكرى
عقب وفاة الخلينة عيد المؤمن بن على
فى مختعنام
تاليت "اران