لنا دون عناء هده الحرب الشرسة التي تتفجر فيها"
ار مليون من المستوطئين
الفنية وطبقة محلية م والراسمالية الانتاجية
برتثالية حوالي مليون المة من المستوطتيع
( نصف مليون في كل منها
مليون نسمة وفي اميبيا ٠٠١ آلف اودبي
بحكمون حوالي مليون أفريقي +
ب ان هناك مشاريع كبرى مثل سد كوئين بجنوب
في افريقيا مرتبطة ناميا
عن الشروع في توطين نصف مليون اودبي
الجديدة واستكمال شبكة النفوذ اليامسي
العم للنفوذ الاقتمادي +
الاستراتيجية الغربية في المنطقة : قبل أن تثر
الثورة الانجولية خريطة النطقة كان يجري العمل
الدول الغربية لتحصينها لاطول مدى
في نساسة الفرقة النتصرية جف
اح دول القارة على النظام والحد
من المقاطعة الاقتصادية وأسيانسية
الخلافات أممة بدلا من التعامل ممه
كنظام « اجنبي #اتستازم مقاوته في كل
قبولا تدريجيا مذ عام .1917 لدى بعض دول
القارة . الا انه بنجاح القوى الوطنية في شجب
هده الياسة في مؤتمر القمة الافريقي عام
عيفة اخرى هي ماسمي بسياسة «الإفاقار شل
او « الانفراج في لقا
الوفاق ) قاعدة راسخة +
يستطيع مراقب ان يفصل ذلك عن القلق الذي في ديسمير )1177 ) ددا استرانيجية
المسلح التي تمارسها حدر التحرر كرد جنوب افريقيا وروديسيا على نحو ما ورد في
وحيد على النظام الامبريالي والعنصري ووسيلة
نجاح الكفاح الملح في تغيير نظام الحكم شيع وعدم تشجيع تيارات العثف
البرتمقال نفسها ) ل 1 وتليمة
اليدف رغم كل الحاولات
ب خلال المحاولات ابره الابقة كان
أن لعافت يه الجاورة ليا والتغلب على دور جبهة التحرير
بمحاولة عزلها والضغط المستمر عليها من
جنوب افريقيا وروديسيا . ومن عنا بدات
اهمية الحيلولة دون استقلال “جولا ايفا
الموازين المماغة جيدا في المنطقة وتشكل مع
ما وصلت اليه الاحداث ند كل المخططات +
ثانيا - الملامح الرئيسية للحركة الوطنية
التطور التاريخي للحركة :
لي تاق الزقفى الإفريقي الإا# تفار
البرتغالي مث وصول الاوربيين الى سواحل انجولا
في 187 ويسجل الدارس لتكوين الخربيطمة
السياسية لمستعمرة انجولا المقاومة الشعبية
شكلها القبلي قارة والسياسي تارة اخرى
مثذ وحل البرتفاليون للبلاد . وكان استقرار الحكم
نبائيا البرتغال مناد مؤت تا ل مقدمة
البلادا. وقد اعرف منها انتفاضة 1317 كمال
لواندا © .116 في شرق ووسط البلاد وال ىجانب
هذه الانتفافات الشمبية عرفت البلاد اشكلا
للتعبر المنغلم عن الرفضل الانربقي في شكل صحافة
محلية وكتابات وطنية ؛ حتى تكونت الرابطة
ببرنامج اصلاحي عام 1117 والتقت مع
وبو قوع الانقلاب الرجعي في البرتغسال 1317
ومحاصرة الحركات الياسية فيها لجات الحركة
الوطنية في المستعمرات الى العمل السري ثم الكقاح
سراد سور + أو دستور 1451 ثم تعديلاته
دون اللجوء للتفاصيل في هذا الحيز الشيق -
١ - قيرت السلعلة ١
في البرتفال وحامرتها لصالح الراسمالية
الاجنبية والوطنية ولذا فائه عثد تحرك
المناصر الوطئية من المستممرات في الشبوته
الثقت تباشرةبهذه الحركة الديمقراطية وكانت
النظرة الوطنية للاشتراكيين الديتقراطيين
تجمل الصله محدودة بيذه الحركة خلانا
لليار البرتغالي الذي كان اكثر اقترا/با
- ان التخلف الذي عاشته البرتفال في ظل النظام
الديكتاتوري وتزايد بؤس الجماهي البرتغالية
ووجود عناصر مثقغة من
في لشبوثه للتعليم وكذا الخبرا
جنوب افريقيا وفيرعا من مناطق الاستثمار
الحركات الممالية الاخرى والفكر التقدمي
المطروح بينها وجمل الحركة الو
تعرف دورا ملحوظا المثققين الثوربين والحركة
العمالية كان ذو تاثير تقدمي مبكر على
د ان قرار إعلان الكفاح الملح وسيلة وحيدة
للتحرر الوطلي ( مئذ 1131 ) لم يكن مجرد رد
محدودة ذات طابع عسكري يقدر ما كان قرارا
حتى تاكد النصر للحركة الوطنية +
الحركة الشعبية لتحرير انجولا -3 21.1
)١( اعلثت الحركة في ديستبر 1157 ومن
خلال :
الحركة الشمبية تطويرا لدعوات عن الاككشاف
الذاتي لانجولا والممل في مراكز دراسسات
0 ب محدودة الخرى
حملت اسماء الحركة الشعبية للامتقللال
وحزب النضال المتحد والحزب الشيوعي
الانجولي ... الخ +
اب دور الحركة العمالية الانجولية من المشتغلين في
انجولا وكذا الماملين باجر في المزارع الاوروب
الواسعة وخاصة في الشمال والعاملين في ميد
السمك وهو ثروة وطنية اساسية وعمال
الكك الحديدية +
هذه الفنات في المدن الانجولية مساعدة الحركة
الوطنية نبا على التحرك داخلها بيئما كان
(؟) انتقلت الحركة من مرحلة العمل السياسي
السري بين 01 - ١121 الى الكفاح المسلح حين
اصبح عدد كبير من كوادرها في السجون الب رتفالية
ينفج الكفاح المسلح في فبرابر 1111 بعملية تحرير
السجن السياسي في اواندا واأخراج المتقلين
البوليس البرتغالي +
(؟) نجحت الحركة في عقد مؤتيرها العام
الثاني في ديسمبر 1376 حين استطاع دكتور نيتو
حضوره مد هروبه من سجون لشبونه وفي هذا
المؤتمر تاكدت الخطوط التالية :
١ اعلان هدف الحركة لجبهة وطنية معادبة
للاستعمار تضم العمال والفلاحين والمثقغين
الاستعمار والامبريالية +
اب تصفية سيطرة المثقفين عليها او الفرادهمم
بالقيادة ييا +
جا رفض التفرقة بين فثات الشمب الانجولي على
اساس العرق او القبلية او الدين او الاقليم +
كابيتدا ( في الشسمال بشابر 1475 1 الى منطقة الشرق
عام 1137 ثم زامبيا منذ الااستقلال 1474 فخلا عن
مساعدات الدول الافريقية المؤبدة لحركات التحرر
المالوفة من قبل الدون الاجتتراكية مئذ وقت مبكر
ادارتها للكفاح المسلح او تماونها مع العالم الخارجي
وقد كان اخطر انقام هو الذي تعرفت له عام
المثقفين ممه عن النضال الانجولي وذلك
والخارج على السواء ( القبلية عند *
الفكري عند الدرادو ) +
الجبهة الوطنية لتحرير انجولا 17.2.8
« وطني » عام في تاريخ الحركة السياسية في انج
التاريخ الافريقي بو ضمية المعبر
الوحيد عن انجولا خلال تكوبئها لما سمي بحكومة
باندماج اتحاد شعب انجولا 0178 والحزب
الماكورين كانا جناحين لقبيلة واحدة في الشمال هي
انجولا وزائير بل جزء من جنوب الكونفو برازافيل +
امتيازانها التاريخية كمملكة قديمة اعتدى على
تركيبها الاستعمار الاجنبي . وكان يمكن ان يكون
القبيلة +
وقد اضيف الى الاعتبار القبلى أعتبار اخر
بينما الجزء الرافض لللطة الاجنبية في احضان
وجد الخمصوص وهر الجناح الذي كان يعبر عله
مؤتمر سياسي او حركة وطئية عامة بقدر ما بدا في
شكل طلب للامم المتحدة عام /1851 حمله روبرتو
هولدن نفه يطلب فيه الوحدة القبلية على اساس
الحقوق التاريخية الممروفة للملكة - وعندما توجه
الا ان العامل الاساسي في انتقال صيفة هولدن
من هذا الوضع القبلي الى الشكل السياسي المالوف
للمنظلمات الوطنية يمكن وصفه على النحو التالي ؛
١ تواجددالى جوار بعض زعماء الكونفو و (زائم)
في مؤتمر الشعوب الافزيقية باكرا عام 1958
بها ..
حتى 1177 وعدم تو فر ظروف الدول ١١
د اعتراف منظمة الوحدة الا
الانفراد ببذا الوضع
جاب استفادة هولدن وجبهته من نفمة ااكفاح
البين
على اسان وطئي وانشاله معسكر ذو
بعد ان نثلم عمال الزارع الاوروبية في متطقعه
في اعلامه الخارجي +
بالحكومة المؤقتة التي اعلن هولدن في المتقى
باسم الحكومة الثورية في المنفى ( جراى )
بعد ذلك ورغم ان كل اللروف تد توفرت
ان افاق عملها المحدود سرعان ما ككفت
وضعبا على المستوى الوطني والقاري وحالت
دون قيامها باي دور تاريخي في الحركة الوطشية
ية في الازمة الاخيرة .. .
استمرار عيكلها القبلي رغم محاولة هولدن
كسب عدد من الشخصيات من مناطق اخرى
للتظاهر بتخليص حركته من طابعها القبلي
الوقت ) وكوستجا ( قائدها العسكري ) آلا انه
خدج عام 1176 منددين بقبلية هولدن
ذ الاجنبي داخل الجبهة عادت حركة
توقف اي شكل للكفاح المسلح الذي اعلن عنه
على مركز قريب غير على الحدود الزايرية
الدعائية بيثنا أصبح العمال وابناء القبيلة
الهاربين من الميل الاج
رفض عولدن كل العروض التي تقدبت بها
الحركة الشعبية لتحقيق « الوحدة الوطية »
من عام 1436 حيث ان هولدنبخشى نغوذ
الحركة الشمبية الواسع في الداخل ييا يبعده
عن موقع الزعامة التي بتحرك بها في بمض
الشعبية في كنشاسا للاعتقال والتشريد كما
هنا قررت الحركة الشعبية استبعاد الجبهة
كحركة وطنية من اي عمل وطئي بل وتمكنت
الدؤوب +
في كف زيف الواقع السياني للجبية على
الممستوى الافريقي بارا ل وقد
فاعلية نشاط الجبية وبالتالي طرحت سحب
منفلمة الوحدة الافريقية كثيرا من المناتشات
التي لو قدر لها ان تمرض على الراي المام
التشتت الذي حدث حول هذه ١
الاتحاد الوطني لاستقلال كل انجولا ( يونيتا )
تمثل في تكوين الاتحاد الرطني بقيادة جوتاس
حركات التحرير الافريقية بوجه عام وادت الى
تنشتت الجهد الوطني في ١
طموح المناصر المثقغة الى المواقع اله
الحركة الوطنية دون قاعدة جماعيرية أو كاري
نشالي يؤعلهم لهذه المواقع 0
الستيئات ) ثم رغبته في العودة للحركة
وهو حين يجد مقاومة صلبة من داخل حركة
جماهيرية مثل ميالا فيقرر العمل وحاده +
الى منزلق الاطار القبلي نتيجة وقوقهم
عند حدود مفاهيم الثقافة البرجوازية او