لحقبة اكثر اتساعا ؛ تاريخيا وجغرافيا - تبرز : بقدر ماتفات من
شرور فاسفة التاريخ - وهو اعر يبقي بالغ الصعوبة كما ستتبين من
قراءة الصفحاتالتالية ء الفكرة القائاة ان ما من منطق وحدائي يسود
الكلية ء نقول انها كنيفة وكلة كدغل كنيف . ولينقصها ث
علاقات تبعية مدينة البشر الانتولوجية والسياسية لمدبنة الله أر تصحيحها
أو نجاوزها من جاب تصور توما الاكوبني النظامين فرق الطبيعي
حيث الوظيفة
تكميل نظرية
تشكيلات الافكار : قبل كل شيء ؛ تبريرات لشرعية + إلى كوتها
تسير كأدوات اقناع وافحام واخضاع وانها مغمورة م كليا ء في
الاستدلالي , وبما انها نتائج صراعات عل السلطة وعناصر من هذه
الي تفرزها ؛ فإنها تنتمي انتماء كاملا إلى حاضرها التاريخي والمحلي .
استولت عليها . ولايوجد أي سبب رحيد من أجل أن يقابل فشل [حدى
التاريخ يثبته المفهوم بالضرورة نفسها ,
كل مجموعة من الوحدات الواسعة أو الصغيرة + الفعالة أو العاطلة
( المملكة كمجلس للوجهاء » جماعة المسيحيين كأحد المجامع مخ
من التراعات الواسعة أو الخفية + من المصالح الممعارضة أو المتحدة +
من رغبات تتأرجح وأخرى لثيت . وابرع الابديولوجبين بختوعون +
ينتصروا . فقد غلب العبقري _برنار كليرفو + سياسيا » ابيلار الذي
لايقل عنه عبقرية , وليس ماهو قبل وها هو بعاد - اوغسطين ؛ توما
الاكوبني + غيوم دوكهام مدموغين بأي نزوع إلى اللقلم . فاست
هناك مراحل افكر .
أن يقيم مقارنات ويدخل فقرات ابضاحية ؛ بل أن ذلك مصدر اهميته
ربح فلم تحدث خبارة ! ) . ذلك ان فذه الايديولو
أن ابغير بواس : رسول « الاهم » © والتأمل الاوغسطيني اللذين
مسألة اصول جديدة تماما والنسبة لمسألة « الابرشية » ( البداية ) الي
ان كل سلطة آنية من عند الله , ومنذ ذلك الحين سوف يؤلف مصطلح
النهضة وحتى منظري الدولة ذات السيادة , واذا كان هناك منعاق -
مخارجي ثماماً - لفسذه النصوص حول عنزان ١ من الكنيسة إلى
ان موضوع العلاقة نين الرونيستاس والساطة الفعلية . التي نعرف
ان تشطيرها إلى روحية وزهنية من قبيل التجريد - هو الذي يمكن +
الطلاقا منه » فهم افضل الصراع بين البابوات والاباطرة + الصراع
الذي يتشابك » فيه » بصورة حميدة في كل الحالات » البرهان والقرة
وهذا هو الوجه الثاني لتدخل الابديولوجيات , وبذاك بالذات ا ء سوف
يعدل : استتلاليا : المدلول المتنازع مع مااسميناه خايط الممارمات .
وسوف بلاحظ البابوات + برعايته » اتهم «نشغلون بسلملات الاسافقة
عليها احد ولكنها غدت دون أي اثر قد اصبحت باطلة , اما بالنسبة
للاباطرة فانهم قد لاحفلوا ؛ بسرعة كبيرة م ات الوعاء الواقعي لنجعهم
موجود في قدرتهم على فرض انفسهم على ملكتهم .. بما في ذلك اقليميا -
بقدر ماهو موجود ؛ تقريا ء في القوة اللي يكونون قد نجحوا في
امتلاكها : تنظيم الحيش لجعله « عملياتبا 6 ؛ وضع نظام العقوبات +
تأمين الاموال ؛ تعريف السواء الاجتماعي الخ . . . وان ذلك يجري
البوتيستاس ؛ الاعتراف بتعايش نظامين ؛ فوق
وانه لطويل ومعقد ذلك التاريخ الذي بتيح جعل الواقعة الحاسمة
وضخمت باستمرار هي النى اخترع » في ضونها » في القرنين السادس
عشر والسابع عشر » المفهوم الذي تقتضيه ممارسات السلطلة المركزية أ
تلك الازمئة + مفهوم السيادة . وفي هذا الصدد ؛ تبين تحليلات جيرار
في ؛ مجرى التاريخ » لكونه يترافق بالتباس عميق : فالمنطق السليم
وجوه الدولة - لقتضي + « اقتصاديا » » الملكية الجماعية . الا ان
هي أي ضمنت ؛ تاريخيا » نجاحها التاريخي . ولكن من المناسب +
تعتم + بشكل غريب ء منذ القرن الماضي : على فكر تلك الفترة +
ايديولوجية الغرب
معنى اسطورة عضوية
اسطورة عضوية
يدل الغرب » على لقطة لي الافق تغيب : فيها + الشمس +
مكنا . وهي تغير مكانها بقدر مالقترب منها . وبالتالي + فليس الغرب
مساحته كما ذ : موضع اسطوري - المسكن اللي الشمس . وهو
لايصبح ؛ بالفعل » اقليمآً الا ءندما تشرق الشمس . فليس الغرب +
اذن » قوة ابدا : وما هي قوة نقطة ما دون رافعة ؟ والغرب » وحده +
لابرفع العالم . وعند ذلك » فان الكلمة لاتعبر الا عن الاعتقاد بمغيب
الدمس فقط » أي عن الوثوق » فعلا + بأن الغد سيدا من جديد +
وبأن الشمس ستشرق غدا الاعمال والابام وتغذيها . ولكن +
هاهي الاسطورة تتكائف والاقطة في الافق تتجسد : فالغرب يصبح
شيعا ما » والاسطورة تصبح عضوية : تقوى بإملائها اقواع السلوك +
كل الافق م
ماهو الافق 9 انه التقسيم إلى سماء وارض » السماء في الاعلى +
والارض في الاسفل انه تقسيم العالم » الترتبب الشاقولي لكل شيء .
الافقي للعالم + توزيم الارض عند متتصف ليل الشمس . انه صوا
فصل افقي : شرق - غرب ؛ مشرق - مغرب ؛ ظلام ونور © وني
يدورها © هي نفسها : رؤيا «1 وجهل لله الحقيقي هناك . وسوف
تكتسب الاسطورة العضوية+وهي تنمو ؛ العناصر نفسها + أي تسيطر
علها . فالمحيط المحدود بالقارتين » القديمة والحديدة : سوف يمتد
الحانب الذي سيدهم الغرب ؛ منه » الشرق .
تغذي تاريخا يستمد منها فوته . فالغرب » الاسطورة العضوية » لايتغير
يفعل المدة ؛ وليس الزمن عليه تاثير , و « الدفاع » المقدس عن الغرب
هو ء دائما + في جدول الاعمال بالنسبة ليعضهم + وتلك اسطورة
ءضوية ايضا لانها مرضع نصوص لاتحصى تمس كيان ملااين البشر
ويس الغرب اقليما الا لاقه اسم : اسم مشترك بين سكان قارة +
اسم مشترك لاعرافهم اسم مشترك لنظام حكمهم © اسم مشترك
لالهم . واذا كان ؛ الغرب » يملك قوة : فذلك لانه المقياس والمرجع
الدائم : فاسمه هو اسم اصل , وفي حين يكون الشرق موضعا يلط +
الجانب ايقيا , وبما انه اتفصل » في البدء . عن الشرق الذي لابرمي
الا إل ترويقضسه ؛ فقد نسب إلى نفسه سلطة تمدين : فالوثنيون والكفار
الظلمة بالحى أو بالقوة وأن يعسّدوا اذا امكن ذلك © الا انهم يجب أن
يبقوا في خارجية الشرق البعيد الصنوع_من اسرار داسة © من بخور
وخلائط متعددة . فالنور في الغرب ترد عليه الظلمة في الشرق .
ويصيح الغرب + بقدر مايتجسد + اسطورة عضوية حقا : والذين
فإن الاراضي والطباع والاعراف مميزة » موزعة : فالعالم ليس واحدا +
فذلك لان الغرب ليس + دونها + الا ذاته : مكان جغراني , الا أن
الغرب الذي اشرتا إلى كونه يدفم + رمزيا الاتفصال الافقي بين
لعالم قد توطد ؛ على وجه الدقة : من خلال ايديولوجيات
الانتماء إلى الغرب . واذا لم يكن للاسطورة » فاتها + يخ (وهي +
بوصفها كذلك ؛ تتكون دفعة واحدة ) » الا انها حاملة لتاريخ : فهي
المذاهب تماسكها . وان يكون للاسطورة وجود دون الابديولو
على ذوانهم فيها لافهم يجدون : فيها » هويتهم الثقافية . فوظيفتها هي +
الي لم تكن المسيحية ( وتصور القوة الذي يرتبط بها ) لتنجح في الحياة
واذا كان الغرب « المسيحي + قاد خسر شيعا من قوته لصالح
ايدبولوجية مترابطة ومعلمنة ولكنها ؛ على كل حال » تتطلق منه -
تسمح بتعيين هوية التصورات لبي تعمر تاريخنا . والبوم ؛ وحيث توجد
الايديولوجية المسبحية - وهي كفلك لأنها مازالت في الذاكرة
ومازالت كتب التاريخ تعلم ماتتضجه استراتيجيات القبادات : أي انه
يوجد ؛ في مكان ما في العالم » غرب » يدافع عنه ويحميه » من أجل ©