في القرن السابق تتوطد - وعدد الذين بقروعون ويكتبون يزيد زيادة
وعلى رواية تاريخ عهد ملك سويدي , والناس يتخاطفون الروايات +
ولكنهم يتخاطفون » ايضاً » قصص المسافرين العائدين من آسيا او من
جزر الهند الشرقية . واصبحت أممية الآداب فعالة وبشرع في التقدم
مشروع مجميع للعقول ضيد الكنيسة او ء على الاقل ء إلى جائبها +
الوجوه ؛ وضعنا مراعين نصيب العموميات الفكرية ونصيب الاختراعات
الدقة قد اكنسبت مدى عاما بعد ظهورها . وإذا دار البحث > ني
الصفحات التالية ؛ حول المشرع فيتوريا والفيلموفين جون لو او
هغل وعالم الاقتصاد آدم سميث و حول سان جوست وماركس والخغراقي
مذاهيهم © إلى واحدة من عبارائيم او إلى واحد من فعالهم ؛ الضوء
على جملة ايديولوجية هامة . ان معرفة الايديولوجيات تتفي هذا
من الكتايات الفريدة إلدما نستطيع معرفتد عن الوجود الواقعي او الحلمي
الشعوب .
ويفق ان ملك تركيب نصوص هذا الحزء شيا من التتاظر .
الرئيسية الي ننظم فكر الدولة. الامة الأخذة في التشكل : فيدور الآمر +
والامبراطوربة الابوليونية ولي استولت عليها الادارة_البورجوازية
في القرن التاسع عشروحتى ايامنا هذه . ويتوجه الثاني إلى اكثر الساؤلات
حياة وإلى اكثر ما يطيع العالم المعاصر من المارسات . والمواجهة بين
هاتين الحملتين دالة ء في ذائها ؛ على انيار عدد ما من الأمال . آلا الله
لفلسفة التاريخ , وبصورة ادق » اذا كان هناك بعض الكآبة في التحفق
من كون المثل العليا الي كانت تُحرك الموسوعيين او وطنبي الثورة لم
توءت الثمار الي كانوا يعوقعوليا منها ؛ فمن الطيش ان تتافع بالغلالات
السوداء لوارث ارث كارثي وان للعن الاجداد . البراث يمكن اث
يرفض + الا انه ينبغي ؛ لاجراء هذه العملية بطريقة مناسية » ان نعضي
المنظومات الفكر بها المقدار من الوعود . وهذا ما فعله ماركس
الكلاسيكي بدلا من مصطلح السيطرة ولكن هذا الاخبر يقع في امتداد
الاول او ان هذا الأخير + بصورة اضبط » يعسم على الوضع المعاصر
ما كان الأول يقصره على ساحات الحغرافية ) . ان كلا من هذين
الطرفين ينصب على استعادة تطور الدلول المدروس وعلى ان يرز 6
المراطن الملاك ( والسيطرة السياسية الكلاسيكية ) » انناف الرأسمالية
وقرينها : البروليتارى ( والسيطرة التكنو - ببروقراطية ) , هذا من
ليس هو انسانا ( ماما او بالمرة ) : المتوحش في القرن عشر والخار المرعج
الاخر ( فيما يتعلق بلون الحلد او الدين او الاعراف ) ؛ واخيراً المريثي
المحتمل الذي يمكن ؛ بفضل صورته ؛ صنع فيض من الوسائل التقنية
الباهظة التكاليف اي تلمع في القية الزرقاء بوصفها مقداراً ممائلا” هن
منذ أكثر من مالي وخمسين سنة بقليل على مسار المجتمعات . وي
ان المستقبل فكرة حرينة جداً سواء ١كان ذلك من ناحية الامال المداعة
شروره متاذدكرين ما يقوله المثل : « الاسواً ليس مؤ كداً قط 4 ,
المجتمع المدني والحضارة
كان هو ما تسمح الايديولوجية بانثاقه في مجان
ذلك » يري تمثل كل اله
بج الاقتصادي والاجتماعي والثقاني
يتما ويبدر دعا ©
سلطة هذه الاخيرة » مجتمع دون كثافة تدخله مراسيمها دون مقاومة .
وعلى وجه الاجمال » كلما زاد الالحاح على قوة الرأس قل اكتساء الخدم
المجتمع » من هذا الاختزال الدولتيء سوف بدرك نت ظواهر الخاصة
الرذيلة + الفتنة والمؤامرة . وتعود الاخلا. اتدخل إلى الموضع
محال ما يمكن التفكبر فيه . وبالمقابل » فسوف يكون لمائص على استحاته
ويلح » مع ذلك » على الوجود الحتى في صواعقها ولي القمم الذي مكن
كات » في مبدلها ؛ محمواة على ترجيح مصادر القوة » ولاسيما المصدر
الذي كان يبدو ها جوهرباً : الدولة ي ؛ فضلا عن ذلك » التفكير
فيها كنقطة تركيز للسلطة اكثر منها كجهاز ١ متشعبة . فكان
كان يبين » بها ؛ سبب هذه القوة : ارادة الافراد » الالتزام والسيادة +
وكان يكفي ان يقال لماذا كان شعب ما شعبا وكيف كانت الدولة
انصرف إايها العصر الوسيط المنتهي وممارسة المشرعين والاشكال الحديدة
يكن في الامكان ترك الارسطوطالية تعود إلى النور ولا نسيان هذه الوقائع
إلى ١ لا نهاية . فكان ينبغي » اذن » انضاج نظرية للمجتمع المدني من
اجل تجتب التخلي عن استثمارها نانظريات المنافسة . نقد كان ب
كمرحلة اولى » استعادة الارض من اصحاب النزعة الطبيعية المسارعين إلى
لمذهب معاكس تنظم ء فيه + معايير المجتمع صلانها في ظل تشريع
السلطة الذاتية ,
ثماثلة المجتمع بكلية 8 او بأسرة ريت حكيا
+ قبل اي تأمل » ان الكل شيء مختلف عن مجموع الاجزاء
وبريد عند » في حين أثنا +
تركيب لافراد او ادوات يسبتى وجودها العملية . ان كل شيء في الثالو.
الاجتماعي يستنا إلى الروح القدس : فلا أحد يتكر ان للدولة فهما
وذاكرة , ولكن هل نجب ان يكون الحد الثااث الارادة ام الحب ؟ إن
الصلات الاجتماعية ستكون
المقابلة هر كل الاختيار بين الليبرالية » من جهة » والرومنطيقية واتقايدية
ارادية © كالظواهر البواوجية » يعني اعطاءها + حال" + مظهر تنظع
تسلسلي يكون لكل + فيد مكانه المعترف به والمتاقى ولكنه مكان لا مجري
ا + مكان لا يكون ما يظهر تي المستوى الاول ء فيه . الاقراد +
بل العلاقات والوظائف والسبرورات العضوية الي تتشابك فيه : د والتسلم
هذا النمط من التفكير يعني ترك اباب مفتوحاً امام منظومة جافزة
مرجب الاجابة المختاوة : من مستوى
تموذجاً المجتمع .
ان جملة لعبة التعارضات معروضة بصورة جيدة جداً » في نباية
يعملي مجازات الحياة علامة موجبة والمجازات الاخرى علامة سالة .
وهو يكتب » في « افكار من اجل فلسفة تتاريخ الانسائية ف © ما يلي :
« الطرعة تعلم الاسر . فأكثر الدول اقصافاً بالصغة الطبيعية هي + اذن *
تستطيع ال
دولة امة تملك طابعاً قر
عليه خلال قرون » , لماذا ؟
تعيش طو بلا الا » الدول اي غرست جذوراً عسيقة ١ : ان كل التعادلات
: امجتمع ؛ الأمرة » الشجرة ١ أي جنوي
وطيع
الخدم الاجتماعي دون ان ترجد ؛ بينهما + صلة ولا تعاطف ولا روح
ولا حياة » , والذن يصنعون « مثل هذه الالات » » في ؛ اتحاد قسري
ومسوخ . . يلعبون بالناس والشعوب كما بلعبون بأشياء غبراحية 23
وهكذا تكون لدينا مجازات الاصطناع والالة والخسم الخامد مقابل
عازات الحياة والاسرة والروح ؛ ولكل مسكرء
ان على المساحة ١ ترفض هذه الجازات الي
مازالت موجودة في الخطاب السياسي وائي تنقل » إليه + كارا زجع
غيل البرهان عليها : او ان تتمثلها . والعمل سهل حرال مجاز الحد :
السياسي للمقاونة : ان الدولة جند : ولكن لد
. فلا كاذ في
الحامد هذه ليدأ يتجاوز المركبات ليدجها في الكل . وان تعود
الممائلة خمارة الا عندما ستشهد عاوم الحياة انتصار مذاهب أخرى توكد
خصوصية الحي : فالنزعتان الاحيائية والحروية تفترضان : جملة +
شين آخر خلاف تراصف الاجزاء , وعند ذلك » ترتد الحياة مح الحق
الفردي )١( .
. غاتغولم ؛ تشكل مفهوم الارتكاس » المنشورات الخانعية 6 ف 146
وكانت تلعب هذا الدور بصورتين : بالتركيب والتماال . فمن حيث
التركيب » تكون الدولة تراكما للاسر » فثرث » اذن ؛ سلطتها واشكال
تنظيمها . والفكرة تقليديائية ؛ واكننا نشهد ظهورها لدى الطوباويين
اخرىي + من تبر ير سلطة الملا مط
لقد رأى اللعطر : امحتزال قوة الدولة لصالح الاجسام الوميطة . أما «ن
حيث التمائل » فالامر لم يعد يدور ؛ هذه المرة » حول طبيعة الدولة +
بلى حول اصل السلطة . ان الماك بشبه الاب لان المملكة
وآدماء في الحد الاتصى + هو من يستدد منه كل مناكث سلطته : قله
للدلوك في ١ البطريركية » . ولم يعتقاد أوك الناطق بلسان الأببراليين +
انه يستطيع صنع ما هو أقل من دحضه بدقة (5)
الا انه يبدو ان تفكيك الحجة الامرية معلها تبدل «عسكرها افضصل
يكثير من دحفمها . وهذا ما انصيت عليه جهود روسو في ١ العقاد
الاجتماعي « : انه يستبعد بسرعة كافية » الفكرة السلالية ( اذا صدقناها +
فان أيا كان يمكن ان يكون امالك الشرعي لعالم ياسره ١ الذي يكتب
في السياسة 6 ملا » بمقدار مساو للدلوك الذين يتحدث عنهم ) . ولكنه
(1) ينغي ان تلاحظ ان عددا من الغررات الشعبية قد عكس الحجة : من كان السيد
() لوك : املو الاوك في الحكومة الكدنية .