ل لامع فيصل لوجع ١١
وين باب (تخريج الفروع على الأصول)”* كَانتْ هذ الرٌسالَةٌ
بيخ ربيع بن هادي -حَنْظَة الله - لبعض امقالاتها؛ وك
و«المدخل المفصّل» (138/1) -للشيخ بكر أبو زيد -رحة الله-.
9 8 ) ولَحْصُول» (ص١١1) -لابن العَرَي-.
وقال شيخ الإسلام ابن تيم -رحمة الله في المجموع الفتاوى» -)٠0١٠/9( في مطالبٌ أعظمٌ-:
ون قوله -ين المتكلمين- وغيرهم-» نقول بجميع مايقو في
بنك سس ملي بَيهُم يزرد سيم رَشْنْتُ
(؟) رواةً مسلمٌ (1541/8) عن جابر بن عبد الله
-١ الجرح يحتاج إلى أذ وأسباب معتبرةٍ (ثة مُقيعَةٍ).
4- الاحتلاف -قبولاً وردًا- في عالم ١
*- عدم اعتداد أَحَدٍ بقول جارح أو معدّل لايُعدٌ سبباً للطَمْنِ فيه.
»- الخلا في تنزيل أصول النَفدِ -مع الاق المُخالف والمخائف في أصول
ببٌ شماّة الأعداء مقصّدٌ شرعيّ عال.
-١ إعمال قاعدة (التعاوّن النَرْعِيّ والتواصي بالحقٌ والصَبُ) -بين دُعاةٍ
المنهج لسّلَفِيَ- حتى تقوم الحجّة.
خطأ المجتهدين؛ وتستين سبيل والفسِدين.
-١" لايكُتّفٍ عُلماءٌ السَلَفٍ بإصدارٍ الأحكام بدون إقامة الحجّج»
قد يسكْتُونَ عن أشخاص مشراعاةً للمصالح؛ إذ
هلا نظن ذل تصريح نصيحة: ولا كُلّ شكوت عا للإسلام والمسلمين.
بّةٍ في امفتاح دار السعادة» (544/1-
قال الإمامٌابنْقَيَّ
اس العبارق وجزَّد
مزق متلا أصحابه حرف قوط بم -نظراتامًابكلّ
وقد قيلّ: