ا غاية دهم فى الاسختار من عمد والصير على كل عارضي
ودنياه» وانتقتْ عنه اليب ونَورَتْ فى قلبه الحكمة» واستوجب فى الدين موضع الإمامة -
؟ الخلاق » : الحظ والنصيب من الخير + (1) فى لش) : « فاناقهم * )١(
+ «الأنف » بضمتين : الجديد امستأنف » يريد هنا فيما يتقبل من الأوانة ©
فى الأصل: قبل من الغفلة ؛ وما تناه من ا(ش) » ود الرين » : الطبع والتغطية » وكل ما غطى شيئاً )4(
(4) فى لس) : 3 أن يدها علينا *. )٠١( فى (س) : « وأن يرزقا ١ +
لدي إن صراط تفي مراطالله
في الأَرْض آلا إلى الله صر الأخور 6 [ الشورى 0
[1] باب كيف لبان ؟
قال الجالعي. نيجه : والبيان") اسم جامع
اليثة والدم ولحم النزير» وين لهم كيف فرض الوضوء » مع غير ذلك ما بن ا ٠
ومنه 000 : / ما أَحكم فَرْضَه بكتابه » وبين كيف هو على لسان نبيه كَل مثل عدد
ومنه 90 :ما سن رسول الله ل ما ليس لله عز وجل فيه نص حكم + وقد فرض
(ه) فى لج : 3 وحم الزنا »
0ه فى (ش): « من 2 (4) فى النسخ المطبوعة : « ومنهاء ما عدا (ش) +
الرسالة
فر سند فعا َل نز
ل كون ل عَكُم حم > وده لٍِ
قال الشافمى فلج ١ ا ل ا
أمرهم لوج شطرة
الأسماء » وإن كانت مختلفة اللهابً ٠ وشمس وقمر ونجوم لالج والمغارب والمواضع
ّ ر» رض عليهم الاجتهاً بالتوجه شنطْرَ المسجدٍ الحرام مما له ع
مما فرض الله عليهم + () فى (س) : ٠ رقال -
وقل ؟ )4( قال الشافعى كلة » : ليست فى (ش) +
(4 3 الأرواح »: جمع ريح . قال الجوهرى : «الريح واحدة الرياح والارياح وقد تجمع على أرواح ؛ لان
- » فى (باء ج) : 8 بمادلهم )1١(
باب البيان الأول
ن المسجد الحرام أن يُصلُوا حيث شاؤوا +
بالاستدلال » بما وصفت فى هذا + وفى العدل وفى جزاء الصيد + ولا يقول ما
ومثه : ما دل الله تبارك وتعالى خلقه على الحكم فيه؛ ودلهم على سبيل
الصواب فيه فى الظاهر فوجههم بالقبلة إلى المسجد الحرام » وجعل لهم علامات
يهتدون فى التوجه إليه(0 » فامَرَهُمْ أن يهنا ذوئ غدل 1 والعدل أن يعمل بطاعة
معناها » إن شاء الله تعالى 00 .
[] باب البيان الأول ©
آيام كاملة , وقال الله تبارك وتعالى: ( تلك عَشْرةٌكاملةً » ,فاحتَمَلَتْ أن تكون زيادةٌ
+ إذ غاب » وفى (ش) : * إذا غاب : فى (س) )١(
« قال الشافعى » : ليست فى (ش) + (7- 4) ما بين الرقمين ليس فى لش) ٠
(ه) فى لس) : « لطاعة الله ١ (1) فى (ش) :3 وقد وضعت 8+
0 إن شاء الله تعالى » : ليست فى لش ) (4) فى (ج) : « باب إجماع البيان الأول * +
(4) قال الشاقفى تم م د ليست فى لف تا |
عل ثرا من وخر ( قر : ما
[©] باب البيان الثانى
(1) فى (ش) ©« إلى سبع * +
باب البيان الثاىم 17ح اب ١١
قال الشافمى!؟ : فى تاب الله على البيان فى الوضوء نّ الاستنجاء بالحجارة +
وفى الل من الجنابة + ثم كان أقل غَسْلَ الوجه والأعضاء مر مر واحتمل ما اهو
أثرمنها فسن؟) رسول الله 8 الوضوء مرة + وتوضاً ثاثا + ول 00 على اقل
ود كم اربع مما قر
(©) فى (باء ج)
1خ :07//13) 00 كتاب العلم » (©) باب من رفع صوته بالعلم +من طريق أبى النعمان عارم بن
الرقم )1١ وله طرفان فى 430 ؟13) +
#م :114/10 ) (0) كتاب الطهارة + (4) باب غسل الرجلين بكمالهما +من طريق أبى عوانة به +
رقم (11 + وفى مسلم عن عائشة فى هذا الباب (رقم +14 ) +
الرسالة
[1؛] باب البيان الثالث
قال الشافعى!" : قال الله تبارك وتعالى : ي إن اللا كانت على الْمُؤْمينَ >
مُوقُونَ 4 1 اا : 113 وقال : ل وَآَقيمُوا الصلاة وتوا الزكاة البقرة :م8 ] ©
القران وال
[*] باب البيان الرابع
فى كتابنا هذا + مِنّ ذِكُرٍ مَا مَنَ الله به على العباد من تعلم الكتاب والحكمة : دليل
على ان الحكمة سنة رسول الله فب مع ما درن (9© ما افترض الله على خلقه من
طاعة رسول الله كَل - وين موْضيعه © الذى وَضََهٌ الله به من دينه الدليل على أن
البيان فى الفرائض المنصوصة فى كتاب الله عز وجل من أحد هذه الوجوه :
منها : ما أتى الكتاب على غاية البيان / فيه» فلم يُحْتَجٌ مع التنزيل فيه إلى غيره +
ومنها : ما أتى على غاية البيان فى قر + فاترض طاعة رسوله 09 + فين رسول
)١ ١( < قال الشافعى » : ليمت فى (ش) + ( وفى مواضع أخرى كثيرة
(4) فى لس + ج ) : « تف » ؛ وما هنا لغة أهل الحجاز +
(5) فى (س) : ما ليس فى كتاب »+ () فى (س) : « مع ذكرنا » بحذف قما ؟ +
(0) فى الش) : * وبين من موضعة +
(0) فى (ش): 3 عن » بدل : 8 من +
باب البيااٌ الخامس
[*] باب البيان الخامس
ريح
ألا من مب عَمْرا رولا وتاتعنى الرَسالةُ شر عَم
© فى (ب » ج) : ٠ وسنة رسول الله » + ومن قوله : * القبول » إلى هنا سقط من (لص)+
(ل) خفاف هذا هو ابن عمير بن الحرث السلمى » وأمه ندبة : وكانت سوداء حبشية ؛ وإليها ينسب » وهو ابن
عم الخنساء الشاعرة المشهورة » وهو من فرسان العرب المعدودين »أدرك الإسلام فاسلم وحسن إسلامة +
وشهد غزوة الفتح . وانظر ترجمة خفاف فى الإصابة ( 3 / ١8 ) + والشعراء لابن قتبية ( ص 143) +
الذى ذكره الشافعى (ش) +
الرسالة
وفال الشيخ أحمد شاكر : وساعدة هذا لم اجد له ترجمة إلا كلمة مختصرة فى كتاب المؤتلف وامختلف
لانى القاسم الآمدى ( ص 8 ) ؛ تقلها عنه ابن حجر فى الإصابة ( 7/ 111 ) + والبغدادى فى الخزانة
/١( 476 طبعة بولاق ) . وقال ابن قبي فى الشعراء فى ترجمة أبى ذؤيب الهذلى ( ص 417 ) : إن آي
ذزيب كان راوية لساعدة بن جزية الهثلى +
والبيت الذى نسبه الشافعى هنا لساعدة بن جؤية ذكره صاحب اللسان (3/ 78 ) ونسيه لابى زتباع
الجذامى » والشافعى اعرف الناس وأعلمهم بشعر هذيل (أش )+
(1) هو لقيط بن يعمر الإيادى +وفى اسم أبيه خلاف . وانظر ترجمته فى الشعراء لابن قبية (لص 487 48)+
والمؤتلف للآمدى (ص 1775)؛ وهذا البيت من قصيدة له ينذر قومه غزو كسرى ؛ وهى فى كتاب مختارات
ابن الشجرى : أول قصيدة فيه + ومنها أبيات فى ديوان اللعاتى لابى هلال العسكرى (58/1) (ش).
() هناك تقديم وتاخير بين هذا البيت والبيت الذى بعده فى (ص + ب) +
لم يذكر اسمه » وذكره أبو العباس المبرد فى الكامل ( 117/1 + 7 / © طبعة الخيرية سئة 1908 ) ولم
حيان فى تفسيره الشطر الأخير منه شاهداً معنى حير » ( .144/8 ) فى تفسير قوله تعالى فى صورة.
الملك ( آية 4 ): يَقَلب يك الْبَصْرُ حَاسِنَا وهو سير > © وذ ه أبو سعيد السكرى فى شرح أشعار
بفتح العين وإسكان الياء التحتية الملة وبالزاى ثم الراه » وقال فى ( عن 477 ) : 3 وهى أمه وبها يعرف +
وهو قيس بن خويلد أخو بنى صاهلة » . ولقيس هذا ترجمة مختصرة فى معجم الشعراه للمرزيائى ( من
وروايات نسخ الرسالة فى هذا البيت مختلفة : قرواية لج + ص ) :
ويصح أن تكون كلمة : « السيب » علماً على الناقة +
ودواية (ب ):