مقدمة الطبعة
-١ انه كان حريصاً على ذكر تاريخ ولادة المترجم
ُ وين َم امشايخ واقدمهم وآخرهم واقدم
4- ويذكر في كشير من التراجم حديشاً للسترجم
تقليداً لكتب التواريخ التي تقدمته من مثل تاريخ بغداد:
وتاريخ دمشق.
-١ ويضمن أثناء اللقول توضيحات ونقدات
ذكر من أحداث؛ ويمكن إجمال ذلك على وجه الاختصار
- بُلاحظ فيه دفاحُه عن الصحابة من أمثال الخلفا.
الأربعة ومعاوية وأبي هريرة وآخرين ذكرّهم بعضنُ أهلٍ
البدع بالمذمة والتشنيع.
8- وكان حريصاً على بيان عقيدة السلف والنصرة
لا في إمرار الصفات كما جات وعدم الخوض في خلق
القرآن ونحو ذلك من المسائل» ويكرر ذلك في أكثر
المناسبات لها. بل كان هذا مقياساً لبعض التراجم في إعلاء
عند غيره من كتب في الاجم
-٠ بل كان يتعتبُ أحياناً أحاديث من الصحيحين
إذا كان فيها كلام كما في حديث مسلم «عصفور من
عصافير الجنة».
-١ ويذكر الترجة على الحياد مظهراً لحستايه
بعض ما اتهموا به
-١7 وكان يضح أسباب المحن الي فم فيها بض
وين ما فيها دون أدنى حَرَج.
والاصطلاحات الصوفية.
كانوا عليه من عقيدة وورع وإخلاص ونحرهاء
*؟- وكانٌ إذا ذكر كلام الأقران بعضهم في بعض
وهم من العلماء الأثمة اعتذرٌ لهمء وَرَذُ الطعن في
4- وكان يبط جذاً عند ذكر بعض أحداث
© ؟- ويُظهِرٌ الالتزامٌ والعلم والأدبٌ بين أناس
١ - وكانْ حريصاً على ذكر سلوكيات العُلماء
لويم بال شي مزائل العباء ته ين
8- وكان يذكرٌ ويذكّرٌ غير بالدول التي مرت على
الإسلام فحرفت منهج أصحابه عن السنة.
4- وكا موجْهاً لطلبةٍ العلم في اختبار علومهم؛
والتعامل مع شيوخهم» والطرق السليمة في طلب العلم؛
ويوضح مفاهيم ضرورية لهم؛ ويذكرهم أن لا يقصوا في
«7- واثامن حيتٌ عم الحديث فقد تف فيه
في أسباب الضعف في الرواية والرواة.
"*- وفصُلٌ في شرح بعض الفاظ الجرح والتعديل»
والرواية عند الأئمة.
77- وبين الطبقات في الراوي لتفصيل وجه الصحة
وليس من كل وجو
مقدمة الطبعة.
9 *- وانتقدٌ بعض كلام النقاد في الرواية والإسناد.
7 ودافع عن بعض الأحاديث اصح الإستاد
يمن الويه به ١
78- ووضّح مناهج بعض الأئمةٍ في الرجال.
صحتهاء أو صحة وجودهاء
٠ - وبين بعض مصطلح الحديث في بعض الرواة.
-١ وبين الطريقة في التفرقةٍ بين الرواة الذين فيهم
7 - وح المسألة في كثبر من الرواة بين صحةٍ
- وبيْنَ المواقف بينّ الروا
14 - وبين موقف الشيخين من بعض الرواة.
8- وين مذاهب العلماء في أداء الرواية
والرخص
9 - وشرّح بعض النصوص والأحاديث ونقتماء
- يوضع بعض مصطلحات الإسلام من سئة
واجماع واجتهاد ونحوهاء
4 - وبين بعضٌ الأحكام الني كانت مدار خلافو
كالنبيذ والإتيان من الدبر والغناء.. ونحرهاء
+- ويُذكر المسلم في بعض ما يقع فيه.
©- وه على تفريتي بين الأحكام والرقائق في
التشدد على الأسانيد.
مقدمة الطبعة
7- ويذكر فوائد مجموعةً من أنواع الكلام والكفر
والأوائل في كل علم ونحوهاء
4- وينقد بعض الكتب؛ وبين مصنفاتٍ أخرى
ويدافع عن القراء
وهي ممدوحة.
خرص ان لا يلها حتى يتكن القارى منها قبل الدخول
فوائد الذهي؛ وهي معنونا
والقراء السبعة.
-١ حوى هذا الكتاب «سير أعلام النبلاه»»؛ وزيد
عليه «السيرة النبوية والمغازي والخلفاء الراشدون» من
تاريخ الإسلام» وزيد أيفاً الجزء الأخير من طبعة دار
الفكره وهو غير موجود في طبعة الرسالة.
؟- رتب تاب السير هجائياً؛ مع احتمالات الاسم
وإحالة الاحتمالات إلى الاسم المترجم؛ وذكر في الصفحة
ترويسة بذكر الاسم الأول في الصفحة الزوجية؛ والاسم
الأخير في الصفحة الفردية.
- كر عند كل ترجمة رقم متسلسل؛ و عند كل
إحالة مربع أسود.
- ذكر عند اسم المترجم بيانات تشب المذكور في
«اعلام الزركلي»؛ فذكرت رمزه إذا كان من روا أصحاب
والجزء والصفحة في طبعة مؤسسة الرسالة.
الأخير من طبعة الفكر ب رقم (4 1) من الأجزاء. أي
متمماً لآخر جزء في طبعة الرسالة.
-٠ ذُكر في آخرٍ كل ترجمة أهمّ المصادر الستي ذكرته»
فلان وفلان.. أي: في السنة التي توفي فيها المترجم؛ وأكثر
ذكر السابقين؛ وشهداء بدر مثلاً.
مرتباً على السنوات» جعلته في باب مفرد اسمن «الوفيات
على السنوات».
- كان المؤلفُ يذكر أيضاً في أثناء التراجم تعليقات
معنونة؛ وفيها تجريد لفواننره لسرعة الاطلاع عليهاء مع
بقاء تلك النصوص في التراجم.
الذهي»؛ سير أعلام النبلاء مرتباً على حروف الهجاء؛
الوفيات على النوات؛ وفوائد الذهي؛ وتراجم السير
واخياً نتقبلُ أي توجيه يمكن في إثراء الكتاب»
ونشكر من قام على أعلام النبلاء» من قبل على
حسان عبد نان
الأحاديث؛ فهرس
لا خباط /4 ٠1م
ترجمة المؤلف
-١ هو الإمامٌ محمد بن أحمد بن عثمان بن قاممازه
شمس الدين أبو عبد الله الركماني الذي الدمشق'.
؟- وَلِد في ثالث ربيع الآخر سئة (317).
*- وأجازٌ له في تلك السنة بعناية أخيه من الرضاعة
الشيخ علاء الدين ابن العطار: أحمد بن ابي الحيره واب
والفخر علي وآخرون.
4- وطلبٌ الحديث بنفضيه بعد التسعين وله ثماني
سنة؛ قسمع بدمشق من عمر بن القواس» وأحمد بسن
هب الله بن عساكر» ويوسف بن أحد الغسولي وضيرهم.
وبعلبك من عبد الحالق بن علوان؛ وزينب بنت عمر بن
كندي وغيرهماء وبمصر من الأبرقوهي وابن دقيق العيد
: ويمكة من التوزري ومحلب بن
رحلانه خارج دمشق إلى بعلبك وحص وحماة وحلب
وطرابلس ونابلس والرملة وبلبيس والقاهرة والإسكندرية
والحجاز والقدس وغيرها.
ينادون بأبي الحسن. 0 وولي تدريس الحديث بتربة
أم الصالح وبالمدرسة النفسية بعد أن تُوفي فيها علم الدين
ترة المزلف
والمهذبات؛ وكانٌ من أهمّها: تاريخ الإسلام؛ وسير اعلام
وختصر تهذيب الكمال؛ وختصر المستدرك للحاكم»؛
ومعرفة القراء الكبار» ومعجم شبوخه وغيرها الكثبر. وقد
أشار الذهي -للفائدة- في أعلام النبلاء أنه لم يوافق الحاكم
من يذكرُ تلك الموافقة ولي فيها بحث مطل
قال لبكية اشتمل عصرُنا على أربعة من الخْقّاظ
ددج الرجال في كل سبلي كأنما جعت الأنني صعير
بل هو فقيةٌ النظره له قرب بأقوال الناس ومذاهب الأئسة
من السلف وارباب المقالات. وأعجيني منه ما يعانيه في
اترجمة المؤلف
وشهرله تغني عن الإطناب فيه.
الاثنين ثالث ذي القعدة سنة ثمان وأربعين وسبع مشةه
بالمدرسة المنسوية لأم الصالح في قاعةٍ سكنه.
الوالة رمه الله عن الجسع بين المغرب والعشاء تقدماً.
فافتاء بذلك» ففعله. ومات بعد العشاء
للسبكي 4/ 173-٠٠١ الواني بالوفيات 1/ 114-137
فرات الوفيات لابن شاكر الكسي ©/ 17-716 الدرر
الكامشة لابن حجر 134-771/3؛ البداية والنهاية
4 0 البدر الطالع ؟/ ١١١ وكتب أخرى.
د مقدمة الزلف السيرة النبوية
بسم الله الرممن الرحيم و«تاريخ» أبي حفص الفلأس.
مقدمة المؤلف وتتاريخ» ابي بكر ين أبي حبية.
قال الشيخ العام العام العمل الناقد الباع الاق بوب #لتانيخ الفاقدقة _ز
شمس الدين أب عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان الذهئ رمه واتاريخ» الفيثم بن عَدِي.
إله إلا الله وحده لا شريك له؛ وأشهد أن محمداً عيسده ورسوله
بادضح ديل وافصح تنزيل وأفسح سبيل وأنفس تيان وأبدع
اريخ الإسلام إل عصرنا هذا من وتات الكبار من الخلفضاء
والاد والققهاء وحدئين والعلماء والثلاطين والوزراء
والشعراء؛ ومعرفة طبقائهم وأوقاتهم وشيوخهم ربعض
أخبارهم باخصر عبارة والخص لش وما من الفتوحات
المشهورة والملاحم الذكورة والعجائب المسطورة؛ من غير تطويل
ولا استيعاب» ولكن اذكر المشهورين وم يُشبههم؛ راشرك
نفس كني ان اذكر أحوافم في ين عدا
وقد طالعت على هذا التاليف من الكتّب مات
منة
«وسيرة الي 18 لابن إسحاق.
ازيه» لابن عائذ الكاب.
«الطبقات الكبرى» محمد بن سعد الكاتب الواقدي.
و«تاريخ» أبي عبيد الله البخاري.
زبعض «تاريخ» أبي بكر أحمد بن أ
و«تاريخ» محمد بن الت ١١
والطبقات له.
وكتاب «السب» لل بن بكار
و«اللسند للإمام أمد.
و«الجرح والتعديل» عن يحى بن تين
و«الجرح والتعديل» لعبد الرحمن بن أبي حات.
لبت كمال الشينط الات ابي اشَجَاج
دار ون عليه ات) قفي جامع
سنن أبي ماجة. وإنْ كان الرجل في
تاريخ» أبي عبد الله لحاكم.
يخ؟ أي سعيد بن يونس.
وتاريخ أبي بكر الخطيب.
واتاريخ دمشق» لأبي القاسم الحافظ.
واتاريخ» أبي سعد بن الشثعاني.
و«الأتساب له.
السيرة النبوية مقدمة للف
ودصلته» لابن بشكوال.
و«تكملتها» لابن الآبر.
و«الكاملالاين عَديّ
او على
ن الأعيان من الصتحابة ون
يم قرب زناد لي عاذ اسان نينا ساسم
يا كر ب سيد اشر
بسم الله الرمن الرحيم
محمد رسول الله ابو القاسم سيّد الرْسَلين وخا انين
هو محمد بن عبد الله بن عبد الل - واسم عبد الطَلب
ابن قَصّيّ - واسمه زيد بن كلاب بن مُرّة بن كعب بن لزي بن
وعدتان من ولد إسماعيل بن إبراهيم - صلى الله عليهما وعلى
لكن اختلفوا فيما بين عدنان وبين إسماعيل من الآباه؛
لكن اختلفوا في أسماء بعض الآباء» وقيل بينهما خمسة عشر أيأه
عدنان ولا قحطان إل تقرصاً.
وعن ابن عباس قال: بين َعد بن عدنان وبين إسساعيل
عن ابن عباس ولكن هشام وأبوه متروكان
وقال ابو الأسود ينيم غُروَة: سمعت با بكر بي ليما بن
أبي حَلمة؛ وكان من أعلم قريش بأنسابها وأنسعارها يقول: ما
عهد عيسى ابن مريم عليه السلام.
وقال أبو عمر بن عبد الب كان قوم من السُلّف منهم عبد
الله بن مسعوده وحمد بن كعب الأرظي ورد بن ميمون
كذب السَُّابون قال ابو عمر: معنى هذا عندنا على غير ما ذعيوا
كان على
السيرة البوية
واتًا أنساب العرب فإنٌ اهل العلم بآيامها وأنسابها قد
فربع ذلك
وقد اختلف أصحاب ابن
إسحاق عليه في بعض الأسماه.
ودوى سَلَمَة الأبرش» عن ابن إسحاق هذا الب إل
إيراهيم الخليل عليهم السلام
وقال ابن إسحاق: يذكرون أن عُمْر إسماعيل بن إبراهيم
وقال عبد الملك بن هشام: حدّئني خلاد بن قر بن خالد
وردى عبد المنعم بن إدريس» عن أبيه» عن وب بن مُه
أنه وجد نسب إبراهيم عليه السلام في ا١ إبراهيم بن تارح؛
ب البي ينلا محمد الطيّب المبارك ولد عبد الله بن
- واسمه شب الحمد - بن هاشم - واسمه مرو -
قال أبي: وبين مَعدّ وإسماعيل نيف وثلاثون ابأ وكان لا
قلت: ومسائر هذه الأسماء :
ويعفهالامكن
هاشم قال وينو عيد تناف بطئه؛ وقرمش جمارنه؛ وبدو كنانة
قال الأوزاعي: حدثني شداد أبو عار حدّئني واثلة بن
ا أخرة بسن كلاب فهي
اقرب ثب إلى كلاب من زوجها عبد الله برجل.
مولده المبارك 18
لفتع» والفتح بن عبد الله قلا: أخبرنا محسد بن عمر الفقيه»
اخبرنا ابو الحسين امد بن محمد بن النُُور اخبرنا علي
عن سعيد بن بير عن ابن عبّاس: ان النبي يال ولد يوم
وقال ابن إسحاق: حدئي الطلب بن عبد الله بن.
َخْرمة عن ابيه؛ عن جه قيس بن مَخْرَمَة بن المطلب قال:
وقال إيراعيم بن المنذر الحزامي: حدثا سليمان الي
عن أي » عن محمد بن جبير بن مُطم قال ولد رسول الله ير
عام الفهل» وكانت حَُاظ بعد الفيل مخمس عشسرة» وني البيت
على راس خمس وعشرين سنة من الفيل. وتبًا رسول الله 4(
على راس اربعين سنة من الفيل»
رسول الله ل عام الفيل»
على رأس خمس عشرة سنة من بُنيان الكعبة؛ وكان بيئه وبين
تبعئه وبين اصحاب الفيل سبعون سنة. كذ قال.
وقد قال إبراهيم بن المنذر وغيره: هذا وَهمّ لابشا فيه
احدٌ من علمانا إن رسول الله ولد عام الفيل وب علسى رأس
أربعين
وقال يعنوب الي عن جطر بن أبس امغيرة عن ابن
ابرّى قال: كان بين الفيل وبين مولد رسول الله 348 عشر سئين.
قل في عاشوراء المحم ولد يوم الات
من رمضان سن ثلاثو وعشرين من غزوة اصحاب اليل وهذا
أبي صالح باذام: عن ابن عباس قال: ولد رسسول الله اا قبل
الفيل بجخمس عشرة سنة. قد تقدم ما ييّن كِب هذا القول عن
وقال الربير
السلام بن عبد الله عن معروف بن خخريوذ وغيره من أهل العلم
قالوا: ولد رسول الله 8#( عام الفيل» وسُمَيتُْ قريش «آل الله»
وقيل: من رمضان يوم الاثنين حين طلع الفجر.
وقال ابو قنادة الأنصاري: سال أعرابي رسول الله 4(
فقال: ما تقول في صوم يوم الاثثين؟ قا(
وقال عثمان بن عبد الرحمن الرقاصي؛ عن الزمْري» عن
ن المسيّب وغيره؛ أن رسول الله يل ولد في ليلة الاثدين
من ريع الأول