ااا ااا كناب الطهادة / باب التطهير بماء البحر
وقد تابع الجلاح أبو كثير صفوان بن سليم على روايته عن سعيد بن سلمة.
؟ أخبرنا أبوعبد الله الحافظ» ثنا علي بن حمشاذ العدل» ثنا عبيد بن عبد الواحد بن
كثير» أن ابن سلمة المخزومي+ حدثه أن المغيرة بن أبي بردة أخبره أنه سمع أبا هريرة
وقد تابع يحيى بن سعيد الأنصاري ويزيد بن محمد القرشي سعيدآً على روايته إلا
أنه اختلف فيه على يحيى بن سعيد»؛ فروى عنه عن المغيرة بن أبي ة عن رجل من بني
مدلج عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؛ وروى عنه عن عبد الله بن المغيرة بن أبي بردة أن
رجلا من بني مدلج؛ وروى عنه عن عبد الله بن المغيرة الكندي عن رجل من بني مدلج »
وعنه عن المغيرة بن عبد الله عن أبيه. وقيل غير هذا واختلفوا أيضاً في إسم سعيد بن
سلمة؛ فقيل : كما قال مالك؛ وقيل : عبد الله بن سعيد المخزومي» وقيل : سلمة بن سعيد؛
)١( الحديث رقم )١( أخرجه المصنف في : معرفة. السئن والآثار (1) والسئن الصغرى (147). وأخرجه
الحاكم في المستدرك (181/1) والشافعي (47) وأبو داود (87) والنساثي في الستن الكبرى (88)
والترمذي في السئن (14) وابن ماجة (383» 2817 والبغوي في شرح السنة (800/1) وأحمد بن
حل في المسند (110/1 أ 7/7 6/ف)
(9) الحديث رقم (7) أخرجه المصنف في معرفة السئن (ه)؛ وعزاه للبخاري في التاريخ الكبير. وأخرجه
الحاكم في المستدرك .)141/١1( والبخاري في التاريخ الكبير (478/1/7)+
(©) قال ابن التركماني : «ذكر الحاكم في المستدرك هذا الحديث (141/1) وذكر ما فيه من المتابعات ثم
سعيد بن سلمة واتفاق يحيى بن سعيد وسعيد بن سلمة عن المغيرة يوجب شهرته؛ فصار
الإسناد مشهورآ»
ال: يا رسول الله
كتاب الطهارة / باب التطهير بالعذب منه والأجاج ...ست لا
الحديث عن / علي بن أبي طالب رضي الله عنه؛ وجابر بن عبد الله» وعبد الله بن عمرو 4/١
رضي الله عنهم ؛ عن النبي كَل .
© قال الشافعي رحمه الله: وروى عبد العزيز بن عمر» عن سعيد بن ثوبان؛ عن أبي
البحر فلا طهره الله'». أنأه أبو حازم عمرين أحمد بن إبراهيم الحافظء أنبأ أبو أحمد
إبراهيم بن المختار, ثنا عبد العزيز بن عمر؛ فذكره بمثله إلا أنه لم يقل الفراسي
© - أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن بشران ببغداد. ثنا إسماعيل بن محمد
الصفار» ثنا الحسن بن علي بن عفان؛ ثنا عبد الله بن نمير» عن عبيد الله بن عمر؛ عن
عمروبن دينار» عن أبي الطفيل عامر بن واثلة أن أبا بكر رضي الله عنه سثل عن ميتة البحر
[] - باب التطهير بالعذب منه والاجاج
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ رحمه اللهء حدثنا علي بن حمشاذ؛ ثنا عبيد بن
عبد الواحد؛ ثنا ابن أبي مريم؛ أخبرني يحيى بن أيوب؛ حدثني خالد بن يزيد أن
يزيد بن محمد القرشي حدثه؛ عن المغيرة بن أبي بردة؛ عن أبي هريرة قال: أتى نفر إلى
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم » فقالوا: أخبرنا نصيد في البحر ومعنا من الماء العذب
بعد يدل على ذلك
ث رقم (©) أخرجه المصتف في : معرفة السنن (10/18). وأخرجه الشافعي في الأم (1/؟)
مذيب وماء مسخن وغير مسخن. لأن الماء له طهارة؛ والثار لا تنجس الماء». وأخرجه الدارقطني في
السنن (1/1).
قال ابن التركماني : دوفيه محمد بن حميد+ هر الرازي عن إيراهيم بن المخارر وسكت عنهماء وابن
حميد قال فيه البيهقي في باب فرض الجدة والجدتين: ليس بالقوي . وابن المختار قال أحمد بن علي
)١( الحديث رقم (8) أخرجه المصنف في معرفة السئن (14) وقد سبق تخريجه. راجع الفهرس
السنن الكبرىوج١ م؟
4 كناب الطهارة / باب التطهير بماء البثر وباب التطهير بماء السماء
]©[ باب التطهير بماء البثر
- أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ» نا أبو العباس محمد بن يعقوب؛ نا الحسن بن
علي بن عفان. نا أبو أسامة؛ عن الوليد بن كثير. عن محمد بن كعب القرظي؛ عن
عبيد الله بن عبد الله بن رافع بن خديج ؛ عن أبي سعيد الخدري؛ قال: قيل: يا رسول الله
انتوضاً من بثر بضاعة؟ وهي بثر يلقى فيها النتن والجيفة والمحيض والكلاب؛ فقال: «الماء
الشيخ أحمد رحمه الله تعالى : والحديث على طهوره إذا لم تلنى في البثر نجاسة فإذا ألقيت
فيها نجاسة فمعنى الحديث فيما بلغ قلتين ولم يتغيرا”"؛ ودليله يرد في موضعه إنشاء الله
تعالى .
[؛] - باب التطهير بماء السماء
- أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي رحمه الله تعالى؛ نا أبو
حامد أحمد بن محمد بن بلال البزار, نا أحمد بن حفص» حدثني أبي ؛ حدثني إبراهيم بن
طهمان» عن عباد بن إسحاق» عن أبيه؛ عن ثابت بن عبد الله بن الزبير» عن سعد بن أبي
)١( في الجوهر النقي : «باب التطهير بالماء الكثير».
(1) الحديث رقم (1) أخرجه المصنف في : في معرفة ولا -84) بعدة
السنن (17): والترمذي في السنن (15)؛ والنسائي في الصغرى (174/1
قال ابن التركماني : «ذكر فيه حديث بشر بضاعة وسكت عنه. وراويه عن الخدري عبيد الله بن
عبد الله بن راقع بن خديج مختلف في إسمه اختلافا كثيرآ بينه ابيهقي فيما بعد في أبواب ما يفسد
الماء في «باب الماء الكثير لا ينجس بنجاسة تحدث فيه ما لم يغيره». ومع الاضطراب في إسعه لا
يعرف له حال ولا عين. ولهذا قال أبو الحسن بن القطان الحديث إذا تبين أمره تبين ضعفه»
فالغالب أن الأوصاف الثلاثة تتغير. قال أبو داود في سننه: ورأيت فيه يعني بر بضاعة ماء
أحمد في المسند
كتاب الطهارة / باب باب التطهير بالعاء المسخن ...ات 4
]*[ باب التطهير بماء الثلج والبرد والماء البارد
قالا: ثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ» ثنا إبراهيم بن عبد الله أنا أبوعامر
الأرض وملء ما شثت من شيء بعد» اللهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد» اللهم طهرني
من الذنوب ونقني منها كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس والوسخ»
رواه أبو الحسين مسلم بن الحجاج في الصحبح من أوجه عن شعبة!'
- أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف؛ ثنا أبو سعيد ابن الأعرابي» نا سعدان بن
يتعوذ يقول: «اللهم اغسل قلبي بماء الثلج والبرد» وذكر الحديث
أخرجه البخاري» ومسلم جميعاً في الصحيح من حديث أبي معاوية؛ وقال بعضهم
في الحديث: «اللهم اغسل خطاياي بماء الثلج والبرد:!").
]*[ باب التطهير بالماء المسخن
- أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ» أنا أبو الوليد الفقيه؛ نا الحسن بن سفيان» ثنا
محمد بن مرزوق» نا العلاء بن الفضل بن عبد الله؛ ثنا الهيثم بن رزيق؛ عن أبيه؛. عن
الأسلع بن شريك؛ قال: كنت ارحل ناقة رسول الله كَل فأصابتني جنابة في ليلة باردة واراد
رسول الله كَيةٍ الراحلة فكرهت أن ارحل ناقته وأنا جنب / وخشيت أن اغتسل بالماء بالبارد
١١ - أخبرنا الفقيه أبو بكر أحمد بن محمد بن أحمد بن الحارث الأصبهاني أنا أبو
)١( الدسيث رقم (م) أخرجه مسلم في الصحيح في الصلاة؛ الباب (40)؛ حديث (43). وأحمدين
حتبل في المسند (81/8).
(1) الحديث رقم (4) أخرجه بسند المصنف النسائي في السنن الكبرى (54)
(©) الحديث رقم )٠١( أخرجه الطبراني في الكبير (144/1) وقال الهيلمي في مجمع الزوائد: «فيه
٠٠١ اا _كتاب الطهارة / باب كراهة التطهير بالماء المشمس
غراب»؛ عن هشام بن سعد؛ عن زيد بن أسلم؛ عن أسلم مولى عمرء أن عمر بن الخطاب
رضي الله عنه كان يسخن له ماء في قمقمة ويغتسل به. قال أبو الحسن: هذا إسناد
صحيح 0 .
[] - باب كراهة التطهير بالماء اللشمس")
١١ أخبرنا أبو سعيد محمد بن موسى بن الفضل؛ نا أبو العباس محمد بن يعقوب؛
أنا الربيع بن سليمان» أنا الشافعي » أنا إبراهيم بن محمدء أخبرني صدقة بن عبد الله؛ عن
أبي الزبير: عن جابر أن عمر رضي الله عنه كان يكره الاغتسال بالماء المشمس وقال: إنه
يورث البرص١"). ّ
٠ أخبرنا أبو عبد الله الحافظ» أنا أبو الوليد الفقيه؛ نا محمد بن سليمان بن خالد
العبدي؛ نا علي بن حجرء نا إسماعيل هوابن عياش؛ عن صفوان بن عمرو» عن حسان بن
أزهر» قال: قال عمر رضي الله عنه: لا تغتسلوا بالماء المشمس فإنه يورث البرصر!")
)١( قال ابن التركماني : وقلده البيهقي - أي أبو الحسن الدارقطني - في ذلك؛ وفي إسناده رجلان متكلم
فيهما. أحدهما: هشام بن سعد وهو وإن أخرج له مسلم فقد قال الساجي : تركه يحيى » وقال عباس
عن يحيى : فيه ضعف» وقال النسائي : ضعيف» وفي رواية عن أحمد بن حنيل أنه ذكر له قلم يرفعه+
(1) قال الإمام الشافعي رحمه الله: «لا أكره الماء المشمس إلا من جهة الطب
(©) الخبر رقم )١7( أخرجه المصنف في معرفة السنن (17) عن إبراهيم بن محمد عن زيد بن أسلم عن
أبيه وذكره؛ ومن الطريق المذكور هنا (7). وأخرجه الشافعي في الأم (1/)
قال ابن التركماني : دفي إسناده إبراهيم بن محمد؛ عن صدقة بن عبد الله فسكت عنهما. وإبراهم هو
ابن أبي يحيى الأسلمي» مختلف في عدالته؛ قال في «باب نزول الرخصة في التيمم» وقال يحيى
المدينة عنه فكلهم يقولون كذاب أو نحوه. وقال البخاري : جهمي تركه ابن المبارك والناس . وعن ابن
في الغغسل»: ضعيف» ضعفه ابن حنبل وابن معين وغيرهما»
(8) الخبر رقم )١4( أورده المصنف في معرفة السنن عقب حديث رقم (13) قال ابن التركماني : «في
إسناده إسماعيل بن عياش عن صفوان بن عمرو. فسكت عن ابن عياش وهو متكلم فيه
كتاب الطهارة / باب منع التطهير بما عدا الماء من مايا ...ا ست أ
4 - وقد روى فيه حديث مسند أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف بن أحمد
الأصبهاني » أنا أبو سعيد ابن الأعرابي . وأخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن
ماء في الشمس» فقال النبي يَي: «لا تفعلي يا حميراء فإنه بورث البرص؛""".
وهذا لا يصح » أخبرنا الفقيه أبو بكر قال: قال أبو الحسن الدارقطني: خالد بن
إسماعيل متروك. / وأخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد الصوفي» قال: قال أبو أحمد
عبد الله بن عذي الحافظ : خالد بن إسماعيل أبو الوليد المخزومي يضع الحديث على ثقات
البختري» وهو شر منه. قال الشيخ أحمد رحمه الله تعالى: وروي بإسناد منكر عن ابن
الزهري عن عروة. أنا أبو بكر الفقيه؛ أنا أبو الحسن علي بن عمر» قال: عمرو بن محمد
]4[ باب منع التطهير بما عدا الماء من المائعات")
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «الصعيد الطيب وضوء المسلم ولو إلى عشر
- ترك الوضوء من الدم» قد روى في باب الضب عن ضمضم بن زرعة هو حمصي ومع ذلك قال
يسجدهما بعد ما يسلم حديث ثوبان «لكل سهو سجدتان بعد ما يسلم» وليس في إسناده من ينظر في
)١( الحديث رقم )١8( أورده المصنف في معرفة السئن والآثار (18*/1) وقال: «لا يثبت البتة». وأشار إليه
١١" كتاب الطهارة / باب التطهير بالماء الذي خالطه طاهر لم يغلب عليه
[] - باب التطهير بالماء الذي خالطه طاهر لم يغلب عليه
- أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ» نا أبو العباس محمد بن يعقوب؛ نا محمد بن
إسحاق الصغاني؛ نا روح بن عبادة؛ عن هشام؛ عن حفصة بنت سيرين؛ عن أم عطية
«اغسلها بماء وسدر» واغسلها وترآ ثلاثا أو خمسآً أو أكثر من ذلك إن رأيتن ذلك؛ واجعلن
وذكر باقي الحديث. مخرج في الصحيحين لأبي عبد الله محمد بن إسماعيل
البخاري» وأبي الحسين مسلم بن الحجاج القثم » من حديث هشام بن حسان وغيره".
١ أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران العدل ببغداد؛ أنا أبو
صلى الله عليه وآله وسلم وميمونة من إناء واحد قصعة فيها أثر العجين")
رجل» عن أي مرة مولى عقيلا"» عن أم هانىء بنت أبي طالب؛ فذكرت قصة الفتح
رقم (18) أخرجه المصنف في : السنن الصغرى (180) والحاكم في المستدرك )177/١(
(1) الحديث رقم (11) أخرجه المصنف في : معرفة السنن والآثار (19 *1) وفي السئن الصغرى (1071)
١١ حديث ١١ 7: 3). وانظر أطرافه في : سنن الترمذي (+48)» وابن ماجه (1468)» والبغري في
شرح السنة (ه/4*).
(©) الحديث رقم (17) أخرجه النسائي في الكبرى (147)+
(4) وقيل : مولى أم هاني+
كتاب الطهارة / باب منع التطهير بالخيل ا 1
ضحى فأمر بماء فسكب له في قصعة كأني أرى أثر العجين فيها؛ وأمر بثوب فستر بيني وبينه
فاغتسل وصلى صلاة الضحى ثمان ركعات
وأخبرنا أبو بكر أحمد بن على الحافظ» أنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الله
الأصبهاني» نا محمد بن إسحاق بن خزيمة» حدثنا عبد الرحمن بن بشربن الحكم؛ نا
عبد الرزاق؛ أنا معمر عن ابن طاؤس»؛ عن المطلب بن عبد الله بن حنطب؛ عن أم هانىء
١؟ - أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد بن أحمد الحارثي » نا علي بن عمر الحافظ» نا
الحسين بن إسماعيل» نا العباس بن محمد بن حاتم؛ نا الحسن بن الربيع» نا أبو إسحاق
- باب منع التطهير بالبيذا»
7 أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن علي المقرى. أنا الحسن بن محمد بن
() قال ابن التركماني : «لا حاجة إلى تأويله هذا الشك» بل هو ضعيف لجهالة الراوي عن أم هانيء»
() قال ابن التركماني : «ذكر فيه حديث أبي ذر وقد تقدم ما عليه في الإستدلال؛ ثم استدل على ذلك أيضاً
بحديث: «كل شراب أسكر فهو حرام». قلت: الاعيان تقبل الحرمة بنفسها بل المختار تحريم ما يراد
منهاء فتحريم الميتة تحريم أكلها؛ وتحريم المرأة تحريم الاستمتاع بهاء وتحريم المسكر تحريم
م اا ااا كاب الطهارة / باب منع التطهير بالبيذ
«الصعيد الطيب وضوء المسلم ولو إلى عشر حجج » فإذا وجد الماء فليمس بشره الماء؛ فإن
/ رضي الله عنهاء عن النبي يي قال: «كل شراب أسكر فهو حرام08©.
رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني . ورواء مسلم عن يحيى بن يحمى
كلاهما عن ابن
عطاء أنه كره الوضوء باللبن وبالنبيذ» وقال: ان التيمم أعجب إليٍّ منه
- وأما الحديث الذي أنبأه أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري
عبد الله بن مسعود» قال: لما كانت ليلة الجن تخلف منهم يعني من الجن زجلان» قال
)19( الحديث رقم (17) سبق تخريجه في رقم )١(
() الحديث رقم (13) أخرجه المصنف في : معرفة السنن (15) وقال عقب : «وفيه دلالة على أن البيذ الذي
يسكر كثيره حرام وما كان حرامآ في نفسه لا بحرمة مالكه؛ لم تصح به الطهارة». وفي السنن الصغرى
وأخرجه الخباري في الصحيح (741» 8880» 8583) ومسلم في صحيحه (في الأشربة باب +
حديث ١7 »١ © وأبو داود في السئن (7187©)» والترمذي (183). وانظر أطراف الحديث في :
(شرح السنة للبغوي (000/11): ومعاني الآثار للطحادي (117/4)-