؛ سيأ بأساء قور غضِبَاللهُ
أمّا تلك الأسماء الأعجميّةٌ المُولدَة لأمم الكفر
إلى معصية التسمية بهاء فاللهُمُ لا شّمائة.
ومنها: آنديراء جاكلين» ولي » دياناء سُوزان
- ومعناها: الإبرة أو المحرقة -» فالي» فكتورياء كلورياء
وتلك الأسماء الغرامي الخو المتخاذلة: أحلام»
ما يُشبه الجنون من العشق أوداءً يصيب الإبل» ويفتحها:
المع ولق تي تل الاسماء مرف وأنْ
الأحوال المدنيّةٍ بالأسماءٍ المشروعة فَحَسْبٌ. فلا يُسجلُ !| إل
ما كان شرعًاً.
اختيار اسماءٍ المواليد حتى لات عن تاريخهم» ولا
بتغير أسمائِهم الإسلاميّة؛ فحن في الالتزام بدي الله
(الإسلام) أحق ين أمم الكفر.
كُلَّ مُسلم له مودوةٌ في الإسلام ؛ لآثلهُ على هَذي البؤّة
من عاجل البُشرى في ذا جر وتئويةً على حُسْنٍ الاختيارٍ
وَتشحْنَهُ بأنواع الأذايا والبلايا الصارفة لد عن عت مسلماء
محل إلى عامل يُساهِم - ويدون مقابل - في نَشْرٍ أسباب
الومَنِ والإيذاءٍ والاسترخاء لأمته. م
ََحَيُ الأحفاذ ين الأجداد ندر بها الرّجالُ على لجال
المعاشض من حين ا:تهلال المولود صارخاً في هُذهٍ الحياة
وحفيظة افوس + وبطاقة الأحوال , والشُّهاداتِ الدراسية»
شَدِيدٍ لاسماء الكافرين» والْتقاِ كُلْ اسم
شاءً الله من مواليدهم .
الكافن وهي مرذولةً!"؛ أ عزّهٌ المسلم ؛ فهيّ محمودةٌ
وإصلاح » ففي قلب جزيرة العرب هناك مجموعة بن
9 المنعُ البات مِن تسجيل أيٍّ اسم غير شري .
)١( انظر: «أحكام أهل القمة (8 / هولا - 070): «أسماء
- المنعُ من تسجيل_ الاسم المركب مِن اسمين؛
لم فيد بن الإيهام والاد
4 - التزام وَضْلَةِ السب (لفظة: ابن) بين الأعلام .
أن التزامٌ لفظة
سواها على
متي فرق بن اين لصُلْهفيقولُ : (فلان ابن فلان)» وبين
مثل: محمد عبدالله!
(ابن) بين اسم الابن وأبيه مث كانت
لسانهاء فلا محل له من الإعراب عندها.
محمد عبدالله! ولوقالها قال لجن وأنْب» فلم