يوجب أنلايستنصر فيبا
قد برعوافى اطيف ما
وأهمل ترتيب بيانه
اوقد يعذر إمضيم فى
وذهاب عثه لان هذا
الباب ما يمكن إحكانه
بعد التقمدم فىأمور
شريفة انحل عظيمة
المقدار دقيقة المسلك
الى تفصيل القول فيا
اسقبانماداناءمن الحاجة
يكن بعدها إحكامالقول
الجاحظ فى نظم القرآن
التكلمون قله ول
يكدف عا يلتيس فى
أكثر هذا المعنى .وسألناء
سائل أن نذكر جلة من
القول جامعة سة:
الشيبات وتديل الشكوك
الى تعرض الجهال
ويعرض لاقهامهم من
الطعن فى وجه المدجزة
وجوه الخاطبات . الثااث والآربعون بيان حقيقته ومجازه . الرابع والآربعون فى الكنايات
والتعربض . الخامس والآر بمون فى أقسام معن الكلام . السادس والآر يعون فى ذكر مائيسر
من أساليب القرآن . السابع والأربعرن فىمعرفة الأدرات واءل انه إمنهذه الأنواع
الاولوأراد الانسان استقصاءه لاستفرغ عه ثم بحم أمره ولكن اقتصرنا من نوع على أء وله
والرمز إلىبءض فصوله فان الصناعة طويلة والعه_قصير وماذاعسى أنبباغ لانا(تقصير هذ اآخر
كلام الوركثوفى خطبنه . ولما وقفت على مذاالكتاب ازددتبهسرورا وحدتاللةكثيرا وقوى
العزم على براز ما أضمرنه وشددت الجزم فى نشاء التصنيف الذى؛ ذا الكتاب
البرهان . وأدمجت بعض الأنواع فى بعض وفصات ماحقه أنيبان . وذدتهعل مافيهمن الفوئد
والفرائد والقواعد والشوارد مايشتف الأذان . وسميته ( الاتقان في لوم المرآن)وسترى فى
كلنوع منهان شاء الله تعالى ما يصلح أنيكونباا(
بعده أيدا . وقد جعلنه مقدمة التفسير الكبير الذىشرعت فيه . وسميئه بمجمع البح رين و مطلع
البدرين . الجامع لتحرير الرواية . وتقرير الدداية والمداية
فورس أنواعه (النوع الأول )معرفة المسكى والمدئى , انثائى معرقةالحضرىوالسفرى . اثااث
الدبارى والليلى . الرابع الصيفى والشتائى . الخامس الفراشى والدودى , السادس الأرضى
والسيارى . السابع أول مائزل . الثامن آخر مانزل . التاسع أسباب_اللزول . العاشر
مائزل على لسانبعض الصحابة . الحادى عشر ماتكررنزوله . أما
وماتأخر تزوله عن حكله . الثا لك عشر معرفة مانزل مفرقا وما الدجميما الرابع عشر مائزل
صل الله عليه!رسل . السادس عشر فى كيفية انزاله . السابع عشر فى معرقة أسمائه رأسماء
غشر فى جامة وترتييه . التاسع عشر فى عدد سوره وآياته وك انه وحروقة
المنوائر . اذ لث والعشرون فى المشهور . الرا ج والعشروذفىالأحاد . الخامس والعشرورس
فى الشاذى السادس والعشرون الموضوع ى السابع والعشرون المدرج » الثامن والعشرون
فى معرفة الوقف والابتداء * الناسع والمش رون بيان الموصول لفظا المفصول معنى . الثلا ون
والثلاثون امد والقصر . الثالث والثلاثون فى تخفيف البمزة . الرابع وال
تحمله . الخامس والثلاثون فى آداب . تلاوت السادض والثلاثون فى معرفة غربيه . السابع
البها المفسر . الحادى
نو الآر بعوننىمقدمة ة راعدمهدةبحتاج
والأربعون فال محم المقشابه . الرابع والأريعون فى مقدمه ومؤخره . الخامس والآربعون في
والاطناب. السابع والحخسون فى الخير فى والانشاء . الثامن والخسون فى بدائع القرآن . التاسع
المشتبهات . الرابع والسئون فى اعجاز القرآن . المامس والستون فى العلوم المستنبعة مس
+ التاسع والستون فىالاسماء والكنى والا لقاب «السيعون في ميهماته .الحادى والسبعون فى أسماء
منئزل فيومالقرآن . الثانى والسبعون فى فضائل الترآن . انثااث والسبعون فى أفضل القرآن
اليه ن فشروط المفسروآدابه . الناسع والسبعون غرائبالتفسير
انون
يت كلب
فطبقات المفسر انون نوعا علىء ديل الادماج واو نوعت باعتبار ماأدمجته فى ضمنها
م القرآن لابنالجوزى .وجا القراء الشيخ علالدين السخاوى . والمرشد
الوجيدنى دلوم تعلق با لقرآن العزيزلاى شامة والبرهان فى مشكلات القرآنلانى المعالى عزيدى
1 عبد الك المعروف بشيدلة وكاوا با النسبة الى نوع مز هذا الكتاب كحبةره لق جنب رمل عاج
. نقطة قطار فى حياليجرزاخر . وهذه اسماء الكتباانى اظرتهاعلى هذا الكتاب ولخصته منها
وعبد الرازق وابن المنذر وسعيد بنمنصور وهو جزء ٠ الحا م وهوجز دمن مستدركه
لابن أب بكر الا نبارى اخلاق حل القرآن ا نجرى النبيان فى آداب حلة القرآن الثووى شرف
البخارى لابن <جر رمن جوامع الحديث والمسا نيدمالا بحى وم نكب القرا آنتو تملقات الاداء
جمالالقراءللسخاوى والنشر والنقريب لابن الجزدى والكاءل للبدلى الأرشادف القراآت المشر
ولابن النكرا وى قرةالعينالفتح رالا مالقربين اللفظينلابن الفاصح. ومن كتب لاغات والغريب
والعربية والاعرا ب مفردات القرآن للراغب ريب القرآن لابن قنببةوالءزيزى لوجوه والاظائر
للنيا بودى ولابن عبد الصمدالواحد واجمع ذالقرآن لاالحن الاخةش الاومط الزاهرلاين
الأنبارى شرح التسهيلإوا الأرتاف لاببحيانااغربى لابنهشامالجنى الدانى فىحروف المعائى
لابندام قاسم اعراب القرآتلابي البقاءو للسمين و السفاقسى ولمنتخبالدين المحتسب. فى توجيه
دجنى ٠ الخصائص له الخاطريات له.ذا القدله . أمالى ابن الحاجبالمعرب الجوالرق
اللغات الى نل بها القرآن لابى القاسم محمد بن عبد الله ومن كتب
إلى الله عر وجل
وتتوكلين عليه وعلى
البيان من غيرنا وأشير
اليه ولابسط القول اثلا
ايكون ما ألفتاه مكررأ
من جهة هذا الكتاب
خاصة و ضيف اليه
فى تديل متصرفات
الطاب وا
الكلام وما تختاف فيه
طرق البلاغة وتفاوت
من جبة سبل_البراعة
المختلفون من أهل صناعة
شعر ورسائل وغطب
وغير ذلك من مجارى
الوجوه الثلاثة أصول
مايبين
وتقصد فيه البلاغة لان
هذم أمور يتعمل لما فى
من بعدهذا الكلام
الداثر فى محاوداتهم
والتفاوت فيه كثر لان
التعمل فيه أقل الامن
فيه التفاضح
غرادة طبع أو فطانة
اتصنع وتكلف واشير
من هذه الطرق ليعرف
عظم حل القرآن ليع
ارتفاعه عن مواقع هذه
الوجوه ونجاورة الحد
ذلك على متأمل
عن معرفة الأدب ذاهبا
وعن وجه اللسان عاقلا
إلا ان يكون الناظر فيا
تعرض عليه ما قدا
اليه من أهل صناعة
العربية قد وقف على
جمل من محاسن السكلام
وعرف جلة من طرق
من أصول الدين" وانما
اضمن الله عز وجل فيه
النى يوجبالامتالتام
بمعرفة اعجاز القرآن
المراسى ولا بن العرنى ولا بنالغرس ولا بنحديد مئداد . الناسخ والمنسوخ لمك ولابن الحصار
ولاإدمصور عبدالقاهربن طاهرالميمى .الامام فى أدلة الاحكام الشيخ عز الدين بن عبد السلام
الى بكرالباقلاق ولعبد القاهر الجرجائى وللامام نر الدين ولابن أنى الاصيع واسمه البرهان
ل لابنعبدالسلام .الايجاز
آي التأميل فى أسرار ال ارملكاى . النبيان له المنبج المفيد فى أحكام
التوكيدل . ائ عالق رآتلابن أ الاصيع . التحبيرله .الخواطر والسوائح فى أسرار الفوائح
له . أسرارالتتر بلالشرف البارزى.الاقصىالقريب لاندوخى منهاج الباغاء الحازم . العمدة لابن
رشيق . الصناعتين المسكرى . المصباح لبدر الدين بن مالك . النبيان للطى . الكنايات
للجرجانى . الاغريض فى الفرقى بين الكثاية والتعريض للشيخ 'ى الدين السبكى . الاقتخاص
فى الفرق بين الحصر والاققصاص . عروس الافراح لولدهبماء الدين.ررض الافهام فى أقسام
الاستفهام للشيخ شمس الدين بن الصائغ . نشرالعبير فى اقامة الظاهر مقام الضميرله . المقدمة فى
سر الالفاظ المقدمة له .احكام لرأى فى أحكام الآى له . مناسبات ترتيب السور لاذدجمفر إن
لابنالأثير . شرح بديع قدامة للوفق عبد للطيف (ومن الكتب فياسوى ذلك من الآ نواع )
الرهانؤمتقابه القرآن للكرمائى . دره التنزيل وغرة التأويل فى المتدابه لآنى عبد لله الرازى
.كدف المعائى فى المتشابه . المثائى للقاضى بدر ١! برجاعة . أمثال القرآن الماوردى . أقسام
القرآن لابن القم . جواهرالقرآن للغزال . التعريف والاعلام فيا وقف فى القرآن من الاسماء
والاعلام السهيل ٠ الذيلعليه لا بنغسا كرالنبيانقمييمات القرآتلافاضى بدر الدين بن جاعة
+ أسماء من تددقيهم القرآن لاسمعيل الضرير . ذات الرشد فى عددالآى وشرحها الموصلى شرح
آيات الصفاتلابن اللبان . الدر النظ فى منافع القرآن المظم اليافهى ( وم نكتبالرسم) المقنع
كثز الفوائد الفوائد للشيخ عز الدين عبد السلامه الغرر والدرر للشريف المرتضى+ تذ كرةالبدر
ابن المنهرامالى الرافهى على الفاحة . مقدمة تفسير ابن النقيب والغرائب والعجائب لملكرماق
. قواعدؤالتفسيرلابنتيمية ه وهذا أو ان الشروع المقصود بعونالملك المعبود(النوعالاول)
معرفة الم والمدى أفرده بالتصنيف جماعة منيممكل والعز الديربى. ومن فوائد معرفة ذلك
العم بالماأخر فيكو إن ناسخا أ و تخ صاعلى رأى منيرى تأخير ال مض .قال بو القاسم الحسن بن
عمد بن حبيب النيدا بورى فى كتاب التنبيهعل فضل علوم القرآن من أشرف علوم القرآن عل
مكمن أهل المديئة. ومائزلبالمديثة فىأهل مك . ومايشبه تزول المكفى المدنوما يشبه
ترول المدفؤ الك . رمائزلبالجدة بالحد يديا
حمل من المدئة الىأرض الحبشة ومائزل ججلاء ومائزلمفسرا وما اختلقوافيه فقال بعضهم مدق
عليه فى ضمن بعض الانواع وقال ابن العربى فى كتابه الناسخ والمنسوخالنى علناه على الجملة
أقسام مك وعدت ومابعضه دكى وبمضمدثى وماليس بدك ولامدى (اء1) ان للناس فى الى
والمد نى اصطلاحات ثلالة أشهرها أنالم. ٌ لرلريكهام
باللديثة عام الفتح أو مام حجةالوداع أو بسفرمن الاسفار أخرج عثمان بنسعيد الرازى بسنده ايحي
أننبوة نبينا علياللام
ران كان قد أيد بعد ذاك
أدقات خاصة وأحوال
خاصة وعل أشخاص
خاصة و نقل بعضها نقلا
بمشيد من امع العظم
انهم شاهدوه فلو كان
ا بنسلام قال ما نزل يمك وما لرلق طر يق المديئة قبل أن انصل الله عليهر سل المديثة فهو من | الامرعل خلاف مادى
لطيف ,ؤخذ منه أن ما أزلفى سفر الهجرة «كى اصطلاحا زالثاى) أن المسكى مانزل يمك ولو بعد غل عل السن" الارلا
من جمهة الأحاد وكان
دقوعه بين يدى الآحاد
فامادلالة القرآن فبى
عن معجزة عامة عم
الثقلين وبقيت. بقاء
المصرين وازوم الحجة
بمافى أول وةتورودها
الى بوم القيامة على حد
وأحد وان كان قد يعم
جز أفل العصر الاول
نظر مجدد فى عجز أول
قد يغنى عجز أهل هذا
المصرعن الانيان مثلة
بيت المقدس وقال الشيخ ماد الدين بن كثير بل تفسيره بتبوك أحسن. فلت ويدخل فى مك
ضواحمها كالمنزل منى وعرفات والحديبيةوفالمديئة ضواحيما كالازل بيدرو اً د و سلع. اذك
الأتىقال الفاضى أبو بكرف الأ تتصارا انما يرجع فى معرفة السك والمدنى لحفظ الصحابة والتابعين
فى بمضه على أهلالءل معرفة تاريخ الناسخ والمنسوخ فقديعرف:لك بغي راص الرسول
انتبى وقد أخرج البخازى عن ابن مسعود انه قال وآلذى لا الهغيرهما نرت آبه من كتاب اللهتمالى
إلارأنااءل فيمننراتوأين آز لتبوقال أ يوب سأ لجل عكرمة عنآية من القرآن فقال نرت فسة.
وأناأسوق ماوقع لمن ذلك ثم أعقيه بتحرير ما اختلف فيه قال ابنسعد فىالطبقات أ نينا لوافدى
وأنة وجب
رد عن بن عباس وغيره عدا مد امدق
القرآن بالمديثة فقال نزل با سبع وعشرون سودة وسائرهابمكة وفال أ بوجعفر التحامر كتابه
الناسخ والمندوخ وك ب نامرع حدئنا بو حا,سيل بن مد السجسنا
,آئالقرآن
المدى منالمكى فقال سألت ١١
اتقان ل
عن النظر فى حال أهل
العصر الاد لوانماذكرنا
أهل العصر الاول قلين
أهل هذا العصر بعاجزين
عنه ويكفى عجز أهل
العصر الاول فى الدلالة
أنهم خصوا بالتحدى
دون غيرهم ونحن نبين
فاماالذى ببين ماذكرناء
الفران و نىأمر ني
اليك لنخرج الناس من
ديهم الى صراط العزيد
الحيد ) فاخير انه أنزله
ليقع الاهتداء به ولا
معجزة وقال عز وجل
(د إنأحدا من المشركين
استجارك فأجرة حتى
تسمعكلام الله إنلولاان
والفرقان وسورة الدعراء. وى خمس ايات من اخرها نزان بالمديثة . وا
الغاوون إلى اخرها وسورة النمل والقصص والمتكوتوالروم و لقا نسوى ثلاث" ياتمنها نز
ودود ةمد والاتح, المجراتوالحديدوها بعدهاالىالتحرج هكذا أخرجه بعاوله و اسناده جيدر رجاله
نفادم علدا ءالعربية المشبور ين قال اجيم قف دلاثل| أخبر نا أ بوعبد له الحافظ أخبر نا أ محمد
ابن زياد المدل حدئنا محمد بن اصحقحدثنا بعقوب بن| براه الدور ق حدثنا احمدين أصر بن مالك
أبزاء الله من القران بك زافرأباسم ربك والمزمل والمدثر وتدعيدا أ لحب واذا الام س كررت
والماع اتكاثر وأرأيت وقل يا أيها الكافرون وأصحاب الفيل والفاق وقل أعوذ برب الئاس
وقل هو اله أحد والنجم وعبرو [نا أنزلناء والدمس وضحاها والسماء ذات البروجرالتينو الزبتون
| ولإيلاف ةر يش والقارعة ولا أدم بيو مالقيامة والحمزةوالمرسلات وق ولا أف بهذ البلدوالماء
والطارق واذتربت الساعة وص والجن ويس والفرقان والملاتك وعاء والواقعة وطيسم وطس
اسراقيل: والناسعة وهود ويوسف وأصحاب الح _والانعاموالصافات ولنيان وسبأ
1 حم المؤمن وحم الدخان وحم المجده وه قرحم الرخر ف والجائية و الاحقاف والذاريات
وأصتاب الكرف والنحلو نو حرابم اهبر رالا نبياءوامئزمشون وال ال جدهوالطورو تبارك
قال البق والتاسعة يريد با سودة يونس قال وقد سقط من هذه الرواية الفاتحة
مزل بمكاقال وقدأخير ناعلى بن أحمدينعبدا.
جدئنا خصيف عن مجاهد عن ابن عباس أنه قال ان أولما أنزل الله على نبيه من القران
+ قال والحديث شاهد فى تفسير مقاتل وغيره مع المرسل الصحبح الذى تتدم وقال ابن
الفرس
نا أحمدينبيدالصفار
تريس فى نضائل القرآن حدثنا مد بن عبد الله بن ألى جمفر الرازى انيأنا عمرو بن هرون
ثم يزيد الله فيها ما شاءلوكان أولما أندلمن القرآن قرأ باسم ربك ثم ن ثم يا
الفلق ثم قل أعوذ برب الناس ثم قل هو الله أحد ", نم والنج ثم عبئم انا أرثاء فى ليلة القدر
نم والشمس و ضحاها ثم واسياء ذا ذادالبرعنم لأفقرش ثم القارعة ثم لا أقسم بيوم
القيامة نويل لكل همزةث والمرسلات ثم تق شملا أقسم بهذا البلد ثم والسهاء والطارق شي افتر.
الصافات ثم لقمان مم ديأ مم الزمر محم المؤمن مدئة ثم حص قث حم الرخرف ثم الدخان
ثم الجائيتم الذرايات ثم ال ثم لبقام النحل تم إن أرسلنا نوحا ثمسودة ابرادم ثم
ل م ة ثم الطور ثم تبارك الملك ثم الحاننسالنمعم يقساءلون
ثم النازعات ثمإذا السماءا نقطرت ثم 0 اسماء اندقت ثم الروم ثمالعشكبوت تمويل المطفذين
نصر الله والحج والمنافقون والمجادلة والحجرات والتحريم والجمة رالتغابن والدف و
زات بالمديثة ووة البقرة وآل عمران والنساء والمائذ: والانفال
والنساءوالمائدة وبراءة وال عدو النحل و الج وانورو لزاب مد والدتح و الحجراتوالحديد
إلمدأ مالمشره و إذا جاء فصرالله وسائر القرآن نزل يك . قالأبو الحسن بن الحصار فىكتابه
باتفاق ونظم فى ذلك أبياتا . فقال
وكيف جاءبها الحدارمن مضر صل الاله على المخنار من«ضر
وما تقدم منها قبل «جرته وما تأخر فى بدو وف حضر
ليعلم النسخ والتخصرص مجتهد يؤيد الحكم با اتاريخ والنظر
تعارض النقلفىأ مالكتابوا قد تؤوات الحجر تنبيها ممثير
ام القران وفى ام القرى نزلت ما كاز الس قبل دمن أثر
حدثااسجميل ناسح
يوقف بأمره على سباعة
معجزة وقال عز وجل
زليه الروح الأمين على
قلبك لنكون من
أو ,رضح ذلك بان قال
بلسان عربى بين فلولا
حجة لم يعقب كلامه
انتحت بذكر الحروف
المقطعة إلا وقد أشبع
فها بيان ما قلناه ونحن
آخره دبي اروم احجة
القرآن والتنبيه على
وجل رحم تب لالكتاب
من لله العزيز العليم ) ثم
وصف نفسه ماهو أدله
إلى أن قال ماتجادل
الجدال فى تنديله كفر
والحادثم أخير بما وقع
براض وجل زكلابتك
قاب ا
توعدم بالثار فقال
(وكذاك حق د كدتربك
على الذين كفروا أنهم
أصحابالنارشعظم أن
أخبين من استغفار
عليه من المففرة فقال
شىء رحمه وعليا فاغفر
فلولا انه برهان قاهرلم
يذم الكفارعل العدول
على المصير اليه ثم ذكر
تمام الآيات فى دعاء
الملاشكة اللؤمنين ثم
عطف عل وعيدالكافرين
فذكر آيات ثم قال هو
(الذى يريك آياته) فأر
خير الناس قد ئزلتك عشرون من سور القرآن فى عشر
فأديع من طوال السيع أولما وخامسرالخس فى الانفالذىالعبر
ى الله محكة والفتح والحجرات الغر فى غرد
وتوبة الله ان
ثم الحديد ويتاوها ادل والحشر ثم امتحان الله البشر
وسورة فضح الله النفاق جا وسورة الججع تذكارا لمذكر
واعلاق لاريم حكيما والنصر والفتح تنبيها على العمر
وقد تعارضت الاخبار فى أغر
ل وأكثر الناس قالواالرعد كالقمر
ودئابا سورة الرحمن شاهدها ما تضمن قول قول الجن فى الخبر
وسورة الحوازيين قد علست 2 التغاين والتطفيف ذو النذر
وقل هوالله من أوصاف خالفنا وعوذتان ترد البأس بالقدر
وذا الذى اختلفت فيه الزواة له ورا اسثنيت آى من السور
وما سوى ذك مك تله فلا كن منخلاف الناس فىحصر
ل فصل فى تحرير السور املف فيا م سودة الفاتحة الا كثرون قالواأنها مكية بلوردائها أول
َل بالفائحة كا فى المح وسورة الحجر مكية بانفاق وقد امت على رسوله فيواجا قدل على
تقدم "زول الفاتحة عليها إذ يبعد ان يتن عليه بما مزل بعد وبأ نالاخلاف اتفرض الصلاه كان
يمك م يحفظ انه كان الاسلامصلاة
من طربق العلاء بن المسيب عن الفض ل بن هموعن على بن أإرطالبةالثر لعفا ةالكتاب كن
"نالملياء علغلاف قوله
بعضهم إلىانها زلتهرتين مرة 154
واءلانه لايازم من نزوذآية أوآبات من سورة
ليةالهو ل بذلكعنالز«درىبرعطاء وسوادة
الاحوص ع نمتصور عن مجاهد عن أنى هريرة ان ابأيس د
بالمديثةر محتمل ان الججلة الأخيرة مدرجة من ولج مدرذا
والنساء إلا وأنا عنده ودخولها عليه كان بعدالح. لت عند الهجرة
بالنظر فى بات و براهيئه
إل أنقال (رفبع الدرجات
ذر العرش بأق الروح
,جر يخ عنعطاءعنه ومن طر بق خصيف
عطاء عنأبيهعن ابن عباس أنها مدنية
بق الضحاك من بنعيا س قالما بعث الله جدارسولا
نظ من أن يكونرسوله بشرا فأنزلالقه تعالى
من طرق مجاهد عن ابن عباس وعن على بن أن
من طر يق العو عن ابن
عن مجاهد عن ابن الزبير ( و أخرج ) من ط.
و يزيد المشهور ماأخرجه ابن أ حائم
أشكرت العرب ذك أ,
والوحى به كاروح لأنه
يؤدى إل حياة الأبد
أدة (وأخر ج الأول عن سعيد بنجب ولانه لافائدة الجد
ٍ يدون الروح لعل هذا
واولا أن ذلك برهان
الانذار والأخبار عما
منها (سودة المج/ تقدممن طريق مجاهد عن ابن عباس أما مكية إلا لآيات انى استئناهاق الآنار
الباقية أنها مدنية (و أخرج ابن مردوبه من طريق العرف عن ابن عباس ومن ط.
وعمان عن عطاء عن ابن عباس ومن طربق مجاهد عن ابن الزير أنها مدنية قال
أحكام القرآن وقيل انها مكية الأهذان خصيان ١لآيا ات وقيل (لاعشر آ يات وقيلمدنية[لاأريع
نما انه مزل بالمديثةكا حرر ناه فى أسباب التزول (سورةالفرقان) قال |بنالغرس الجمبور ||
رسول اله لِك على ماه سو الزحنحتى فرغ قال عالى أراكم سكرنا للجن كانوا أحسن
منكم رد مافرات عليهم »مر فرأى آ لادربا تكدبانإلاة لوالا بشى .من نكر بنا نكذب فلك
لد فال الحا كم دح على شرط الك .بين قصة الجن كانت مك واصرح منهفىالدلالة ما اخرج؛ امد
0 8 + بنت أى بكر فالت معت رسول الله صل الله عليه؛
نحو الركن قبل أن يصدع عا يزمر والمشركون يسمعون فيأى ] لاءر ا كذ
تقدم زولا على سورة الحجر (سورة الح..د) قال ابن الغرس الججبور على أنه مدا
البزار وغيرة عن عمر انه دحل على ان
الآخرة عند ددم
دلالته من الوعيد <جة
لا يازمهم قوله قلا
غلص من الآبات فى
| ذكر الوعيد على ترك
اله إل ضرب م اش
عن خالف الآيات وجحد
| الدلالات والمعجزرات
فال ( أولم سيدا فى
وا كيف
الأرض
© | بين أن عاقيتهم صارت
فلم أن ماقدم ذكره في
بباسلامه واخرج الحاكم وغير مهو بين ان ثز لت هذها لآيه
قعدنا ثرا من أص<اب رسول لله يَلِعٍ فتذاكرنا
الحاكم وغيره عن عبد الله بن سلام وا
الدورة بيته رسول الله
صؤاللهعليهو لم نذكر
ا بغير سلطان
اناه كبر مقنا عند الله
يطبع لتدعلى الكل متك
قلويمم ويصرفيم عن
تدم وجه اردان
لمحودم وعنادم
واستكباريم ثم ذكر
الوحيد ثم قال الم تر إلى
الكتاب فقال و الذين
يلدون إلى أن قال وما
كان ردول أن يأ بآية
الآنات على ضري
59 (قات منثيارسول الله الديث وم .لوم ناسلام أ ذهر.
هادوا خطاب اليهود وكانوا بالمديثة وآخر السورة تزل فيمن ا نفض منهم حال الخطبة لما قدمت
الاساطير فيها وقيلمدنية لأناهل المدنية كانوا أشدالناس فسادافى الكيل قل ُرات 64 لاقصة
لذكر صلاة اليد ذكة الفطر فيها قات وبرده ما أخرجه البخارى عن البراء بن عازب قال أول
من قدمعلينا من أصحابالنى صل الله عليه ول مصعب؛ ,تميروابن أممكتوم ملا يقراننا القرآن
ثم جاءتمار وبلال وسعد ثم جاء مر بن الخطاب فى عش رين ثم جاءالني صل اقعليه و-إفارأيت
حك ابن الفرس فيواأيضا قولين وقوله بهذا اللديرد القول بأنمامدنية (سورة الليل) الاشهر أنه
يعمل «شفال ذرة يرا بره اليا
فى اليبودواخرج البخارى عن أنى ب نكمب قال كنائرى هذا منالقران يمنىاوكان لابنادواد من
الذهب حتى نزلت الحا كم التكاثر «واخرج,النرمذى عن على قال مازاما نشك فىعذاب القبر حقى