السبيعى١ عن الحارث الأعور عن على رضى اقه عثه قال قلت يارسول اله من آل
قوله صل الله عليه وسلٍ : إن آل أبى فلان ليسوالى بأولياء ثما ولي الله وصالح
م حديث : آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب » وإذا وعد أخلف » وإذا
الؤتمن خان » متفق عليه من حديث مالك بن أبى عامر جد مالك بن أنى عن ألى
هريرة رضى الله عله مرفوعا بهذا +
8 - حديث : آية من كتاب الله خير من مد وآله . لم أقف عليه ؛ وكذا
القرآن كلام الله غير عخلوق . ثم فى فضائل القرآن من جامع الترمذى من حديث
الحيدى قال قال لنا سفيان بن عبيئة فى تفسير حديث ابن مسعود ما خلق الله سبحائه
من سماء ولا أرض أعظم من آية الكرسى : آية الكرسى كلام الله وكلام الله أعظم
خلق الله من الساء والأرض ؛ وفى نسخة : أعظم ما فى السموات والأرض » قلت
وكأنه أشار إلى ما أورده الطبرائى من حديث ابن مسعود موقوفا: كل آية فكتاب الله
خير مما فى السماء والأرض ؛ ووقفت على أثر عن ابن مسعود رض اه عنه من قوله
(1) بتع الين .
(») كذابا لأصل » ولعل بقية الكلام : أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا حى أى بكبشين أحدهما
عن أمته من شهد له بالتوحيد وله بالبلاغ وذيح الآخر عن حمد وآل حمد » فقد استدل الحليبى
فلبى خير من الدنيا وما فها . أخرجبما ابن الضريس فى فضائل القرآن » و أولها عند
بالآية فيقول لرجل: خذها فوالله ى خير مما على الأرض من شىء ؛ وأورده بعضيم
من كتاب الله خير من الدنيا وما فها. ولأنى عبيد أيضا من
حديث فروة بن فل الاشجى عن باب ابن الآرّ أنه قال : واعل انك
الست قرب إليه بشىء هو أحب [ليه من كلامه ؛ وفى الأول من ثانى حديث المخلص
من مرسل حمد بن على بل هو فى مسند الفردوس عن عل رفعه: القرآن أفضل من كل
شىء دون الله ؛ قال : وف الباب عن أنس وكأنه يشير إلى ما أخرجه من حديثه
والديلى فى مسنده معاً من حديث صبيب رضى الله عنه مرفوعاً : لقراءة آية م نكتاب
الله أفضل من كل شىء دون العرش»وفى المعنى مارواء عبد الممك بن
سعيد بن سلم رقعه رسلا ماهو عند الغزالى فى الاحياء # : ما من شفيع أعظم
عند الله منزلة من القرآن؛ لا في ولا ملك ولا غيره ٠
رضوالله عله فىحديث أوله:
- حديث : أبخل الناس . فى : إن أيخل »
أب الزبير عن جابر ربّى الله عنه ؛ قال أعتق رجل من بنى عذرة عبداً له عن دبر ١3
منى ؟ فلشتراء نيم بن عبد لله العدوى بثائمائة ددم » اء بها رسول الله صل الله
عليه وسل قدفعها إليه »مم قال: ابدأ بنفسك فتصدق علها فان فضل شىء فلأهلك +
وفى الباب عن جاب بن سمرة عند الطبرانى فى الكبير من حديث حائم بن اسمميل
وابن أبى ذئب كلاهما عن المباجر بن مسيار عن عأ بن سعد عثه رمن الله عنه رقع
إذا أنم الله على عبد بنعمة فلييدأ بنفسه وأهل يت ولفظ ابن أبى ذا ب: إذا أععلى
. أى بعد موت )١(
الله أحدم خيافليبداًبنفسه و أهله .وه وكذاك لكن بلفظ : وأهلبيته. عند مسلم
فى أول الإمارة من صحيحه من حديث حاتم بن امعيل فقط ؛ وفى الحروف من السن
لآنى داود من حديث حزة الزيات عن ألى احاق السبيعى عن سعيد بن جبيد عن
بنفسه » وقال رحة الله عليئا وعلى موسى الحديث + بل هو فى صحيح مسلم من
حديث رقب بن ممصشقلة عن ألى اسحاق فى قصة موسى مع الخضر : وكان يمنى
أخى كذا ؛ وفى السمن لسعيد بن منصور من حديث عروة بن الزبيد أن عمر
ابن الحطابكان إذا تشيد قال : بم الله خير الأسماء ؛ وذكرالتشهد وفيه : السلامعلينا
فأن ذلك قد جع لكم الملائكة والصالحين .
- حديث : الابدال ء له طرق عن أنس رضى الله عنه مرفوعاً بألفاظ متلفة.
امرأة ؛ ومنها الطبرائى فى الأوسط بلفظ: ان تلو االأرض من أر بعين رجلا مثل خليل
الرحن عليه السلام » فهم يسقون . وبهم ينصرون + مامات منهم أحد إلا أبدل اله
مكانه آخر» ومنها لابن عدى فى كامله بلفظ:البدلاء أربعون ؛ اثنان وعشرون بالشام»
وثمانية عشر بالعراق » كلا مات منهم واحد أبدل الله مكانه آخر + ذا جاء الأ
قبضوا كلهم ؛ فعند ذلك تقوم الساعة » وكذا يروى كا عند أحمد فى المسئد والخلال
مثل ابراه خليل الرحمن كلا مات واحد أبدل الله عز وجل مكانه رجلاء وفىلفظ
للطبراى فى الكبير : بهم تقوم الأرض + وبهم بمطرون » وبهم ينصرون ولأجانجم
فى الحلية عن ابن عمر رفعه : خيار أمتى فذكل قرن خسيائة والابدال أربعون ©
فلا الضمائة ينقصون ولا الأربعون كلا مات رجلا بدل الله مكانه آخرقالوا بارسول
ويتواصلون فيا أتام الله عز وجل » وى لفظ الخلال : لابزال أر بعون دجلا يحفظ
لله بهم الأرض كلا مات رجل أبدل الله مكانه آخر وهم فى الأرض كلها » وف الحلية
أيضاً عن ابن مسعود رو الله عنه رفعه : لايزال أر بعون رجلا من أمتى قلوبهم على
قلب أبراهم يدفع لله بهم عن أهل الأرض يقال لمالابدال انهم م يددكوها بصلاة
ولا بصوم ولا بصدقة ؛ قالوا فم أدركوها بارسول الله ؟ قال : بالسخاء والنصيحة
المسلين ؛ والجلة الأخيرة تروى كا للطبراق فى الاجواد وغيره كأنى بكر
اين لال فى مكارم الاخلاق , عن أنرع رضى الله عنه ره بلفظ : إن بدلاء أمق
لم يدخلوا الجنة بصلاة ولا صيام ؛ ولكن دغلوما بسخاء الأنفس وسلامة الصدور
والنصح المساين » والخرائطى فى المكارم من حديث أبى سعيد نحو ؛ وبعضيا أد
فى الضف من بعض » وآخرها جاء عن فضيل بن عياض رحه الله من قوله بلفظ ؛
لم يدرك عندنا من أدرك بكثر ا يام ولاصلاة ؛ وانما أدرك عندنا بسخاء الأنفى
وسلامة الصدور والنصح الامة ؛ وأحسن ما تقدم ما الأحمد من حديث شري يعن
ابن عبيد قال : ذكر أهل الشام عند على رضى الله عنه وهو بالعراق فقالوا العنيم
يا أمير المؤمنين » قال لا ؛ إن سمعت رسول الله صل الله عليه وسل يقول : البدلاء
يكو نون بالشام وهم أربعون رجلا كلما مات رجل أبدل الله مكاته رجلا يسق بم
الغيث وينصر بهم على الأعداء ؛ ويصرف عن أهلالشام بهم العذاب ؛ ورجاله من
فقال الضياء المقدمى : إن رواية صفوان بن عبد الله عن على رض الله عنه من غير
فى المنام فقال له أينبدلاء أمتك؟ فأوما بيده نحو الشام » وقال: فقلت بارسول الله؟
أما بالعراق أحد منهم ؟ قال : بلى وسمى جاعة ؛ وما بتقوى به هذا الحديث ويدل
وقول البخارى فى غيره : كانوا لا يشكون أنه من الأبدال + وكذا وصف غيرهما
من التقاد والحفاظ و١ غير واحد بأنهم من الأبدال » و يروى فى حديث رفوع
ثلا من كن فيه فهو من الأبدال » الرضا بالقضاء » والصير عن المحارم ؛ والغضيب
له » وعن بعضهم قال : أ كليم فاقة وكلامهم ضرورة ؛ وعن معروف الكرخى قال:
من قال اللهم ارحم أمة مد فى كل يوم كتبه الله من الأبدال وهو فى الحلية بلفظ
من قال فذكل يوم عشر مرات : اللهم أصلح أمة مد » اللبم فرج عن أمة مد + الهم
ادم أمة مد ء كتب من الأبدال ؛ وعن غيره قال : علامة الأبدال أن لابوادلهم +
بل يددى فى رفوع معضل : علامة أبدال أمتى أنهم لا يلعنون شيثا أبدا » وقال
يديد بن هرون الأبدال ثم أهل السلم + وقال : الإمام أحمد انلم يكونوا أحاب
الحديث فن م ؟ وقال بلال الخواص فيا رو يناه فى مثاقب الشافعى ورسالةالقشيرى :
سل قلت : ما تقول فى الشافعى قال هو من الأبدال ؛ قلت
دجل صديق » قلت فا تقول فى بشر بن الحارث قال : رجل لم
فبأى وسيلة دأيتك » قال : بيركة أمك » وروينا فى تاريخ بغداد الخطيب عن الكتاى
قال: النقياء لمائة » والنجباء سبعون» والبدلاء أربعون ؛ والأخيار سبعة ؛ والعمد
أربعة ؛ والفوث واحد ؛ فسكن النقباء المغرب . وسكن النجباء مصر ؛ ومسكن
الأبدال الشام , والأخيار سيّاحون فى الأرض ؛ والعُُم دف زوايا الأرض »
ومسكن الغوث مكة . فاذا عرضت الحاجة من أمرالعامة ايتهلىفها
ثم الابدال ء ثم الأخيار » ثم العمدء فان أجيبوا وإلا ابتهل الفوث ؛ فلاجم مسئلته
حتى تجاب دعوته » وفى الإحياء : ويقال إنه ما تغرب الشمس من بوم الا وبطوف
بهذا البيت رجل من الابدال ولا يطلع الفجر من ليلة الا ويطوف به واحد من
فى جزء سميته نظم اللآل فى الكلام على الأبدال0.
تقول فى أحمد قال :
)١( والحافظ السبوط ىكتاب الحبر الدال على وجود التجياء والأوتاد والأبدال + ثبت فيه
حديت أم سلمة عند أ داود باستاد على شرط الصحيحين » رواء فى باب المهدى م نكتاب الملاحم
حديث : أبردوا بالطعام ؛ فان الطعام الحار غير ذى بركة . الطبراق 4
فى الأوسط من حديث هشام ,
عن سعيد المقبوى عن أب هريرة رضى الله عتهمرفوعا بهذا » وقال: لم يدوه عن اإن
أب ذئب إلا البكرى تفرد به هشام ؛ وعنده فى الأوسط والصغير معا من حديث
هشام عن البكرى المذكورين قال13). حدئنا يعقوب بن محمد بن طلحة المدتى حدثنا
تفور فرفع يده منها فقال : إن الله عز وجل لم يطعا تارآ ؛ وى لفظ
فأسرع يده فيا ثم رفع يده » وقال : لم بروه عن بلال [لايعقوب ولاعنه إلا عبد الله
تفرد به هشام» وبلال قليل الرواية عن أبيه انتهى والبكرى ضعفه أب حاتم » لكن
عند البق يسند صحبح عن أن هريرة ا تى النى صل الله عليه وس يوماً بطعام
سخن فقال : مادخل بطنى طعام سخن مئذ كذا وكذا قبل اليوم» بل الديلى من
حديث عبد الصمد بن سلبان عن قزعة بن سويد عن عبد الله بن ديثار عن ابن مر
رضى الله عنما دفعه : أبردوا بالطعام فان الخار لابركة فبه» ولب نعم ف الحلية من
حديك يوسف إن أسباط عن صفوان بن سلم عن أنى رض الله عنه قال :كان
رسول الله صل الله عليه وسل بكره الك والطعام الخار » و بقول : عليكم بالبارد»
فانه ذو بركة ألا و إن الخار لابركة له » قال وكانت له مكحلةيكتحل بها عند التوم ثلاث
ابن شباب عن
عروة بن الزبير أن أسماء رضى الله عنها كانت إذا ردت غطته بشىء حتى يذهب
فوره + ثم تقول إفى سمعت_رسول الله صل الله عليه وس يقول : هو أعظم للبكة
وهو عند كل من أحمد أيضاً والطبراق من غير هذا الوجه ؛ والطبراقى فى الكبير
الطعام » حتى ذهب فورة دخانه » وله وكذا الببقى فى الشعب عن خولة ابنة قيس
عمار حدثنا عبد الله بن يديد الكرى عن ابن أى ذتب
لاما ؛ ولأحمد و أب نعم أيضاً من حديث ابن لطيعة عن عقيل عن
لفظ الأحمد بسند جيد فأحرقت أصابعه ؛ فقال حَسٌ -
)١( يح البكرى +
أبن يو نس عن معرّف بن واصل عن محارب بن دثار رفعه بلفظ : ما أحل الله شيثاً
ما أحل الله شيثاً أبفض اليه من الطلاق فقد واه ابن المبارك فى الب والصلة له +
وكذا أب نعيم الفضل بن دكين _كلاهما عن معرف كالأول ؛ ولذا قال الدارقطى فى
ودجح أبو حاتم الراذى أيضاً المرسل ؛ .وصنيع أنى داود مشعر به + فاله قدم
كثير بن عبيد عن حمد بن خالد الوهى عن معرف بلفظ الترجة ؛ وكذا رواء عن
رواه ابن ماجه فى سفئه عن كثير .عل بدل معرف عبيد الله بن الوليد الوصافى +
ركذا هو عند مام فى فوائده من حديث سلبان بن عبد الرحمن ؛ وحمد بن مصروق
وله شاهد عند الدار قطنى فى سننه من حديثك اسمعيل بن عياش عن ميد بن مالك
اللخمى عن مكحول عن معاذ رضى الله عنه مرفوعا بلفظ : بامعاذ ! ما خلق الله شيا
أحب اليه من العتاق ؛ ولا خلق الله شيثاً على وجه الأرض أبغض اليه من الطلاق
من جهة مد بن الربيع عن أبيه عن حميد؛ ولفظه : إن الله يبغض الطلاق ويحب
التاق ؛ ولكنه ضعيف بالانقطاع , ففكحول لم يسمع من مماذء بل
وحميد بجبول ؛ وقد قيل عنه عن مكحول عن مالك بن مخامر عن معاذ ؛ وقيل عنه
عن مكحول عن غالد بن معدان عن معاذ » وكلها ضعيفة + والحل فيه كا قال
ابن الجوزى على حميد » وى الباب أيضا عن على رضى أله عنه رذ
مات
ما بالى أحدم يلعب بحدود الله يقول : قد طلقت قد راجعت .:وكان ذلك حيث
لم يكن ما ؛: نضيه » وعليه يحمل قولحم : الطلاق يمين الفساق +
١١ - حدث : أبلفواحاجة من لا يستطيع إبلاغ حاجته » فأنه من أبلغ
دهن حديث من لم يسم عن ابن لأبى هالة كلاهما عن الحسن بن غلى رضى الله عثبنا
الغائب » فوأ بلغونى حاجة من لا يستطيع | بلاغى حاجتنه ؛ وذكره ؛ وهو هن الوجد
الأول عندنا فى مشيخة ابن شاذان الصغرى + ومن الوجه الثانى فى المعجم الكبير
البغوى وابن منده وآخرور._ » ورواه الفقيه نصر فى فوائده من حديث على إن
أن طالب رضى الله عنه مرفوعا : أبلغوتى . وذكره بزيادة على الصراط » وف البابة
عن عائشة فدابن عمر رض الله عنيما ؛ وهم بلفظ : من كان وصلة اليه المسل إلى
ذى سلطان فى تبليغ ب أى تيسير عسي أعانه الله على إجازة الصراط عند دحىش
الأقدام + ددهما عند الطبرانى ووصح ثا نهما الحاكم وابن حبان » وومم الديلى فى عزو
لفظ الترجمة للطبرانى عن أنى الدرداء» فالذى فيه حذيث عائئة وابن عمر ولكن
- حديث : ابن أخت القوم منهم » متفق عليه من رواية شعبة عن قنادة
عن أنى رضى اله عنه مرفوعا فى حديث ؛ وله طرق عن أن وغيره ؛ منها البزار
عن عائشة؛ والطبرائى عن جبيد بن مطعم رفعاء مقتصرين عليه ؛ ومنها عن
)١( رواء ابن ماجه واين حبان
أن الدرداء . الإزار فى صندء +
أب مالك الأشعرى » وأنى موسى وعتبة بن غزوان وعلى بن ركانة ؛ وحديثه عند
الديلى فى مسئده بلفظ : با مشعر قريش إن ابن أخت القوم منهم أو من أنفسهم
١ - حديث : ابن الذبيحين » الحا فى المئاب من مستدركة من حديك
عبيد الله بن محمد العتى حدئنا عبد الله بن سعيد عن الصنابحى قال : حضرئا مجلس
معاوية بن ألى سفيان رضى لله عنهما فتذاكر القوم اسماعيل واسحاق أبناء ابراه
علهم السلام فقال بعضيم » الذبيح اسماعيل + وقال بعضهم » بل اسحاق » فقال
فأتاء اعرائى فقال بارسول الله : لفت البلاد يايسة والماء باينا » هلك المال
وضاع العيال » فعد غلى ما أفاء الله عليك .ءاابن الذبيحين » قال : فتبم رسول الله
إن عبد المطلب لسا أسم بحفر زمزم نذر لله إن سل له أمرها أن يثحر بعض ولده +
فأخرجهم فأسهم بينهم ترج السهم لعبد له فأراد ذحه فئعه أخواله منبنى مخروم»
وقالوا : أرض ربك وافد ابنك . قال : فداه بمائة ناقة فيو الذبيح ؛ واسماعيلالثانى؛
وال العتي بينه وبين الصناى ؛ وعند الإخشرى فى الكغاف : أنا ابن الذبيحين +
- حديث : أن الله أن بر زق عبده المؤمن الا من حيث لا بعل . الديلى
من حديث مر بن راشد عن عبد الرحمن بن حرملة عن سعيد بن المسيب عن
فى سند من جبته ؛ فقال؛ حداثنا مالك بن لس عن جمفر بن محمد عن أ بيه عن
جده » قال : اجتمع أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح رضى اله عنهم فتادوا