قال ابن قتيبة('؟ : « لا أرى أصل القدوت إلا نر الطلالة
من الصلاة » والقيام فيها » والدعاء وغير ذلك يكون عنها "»
أحدها القيام » والثانى الطاعة . والمشهور فى اللغة والاستمال أن القنوت الدعاء
فى القيام » فالقانت : القائم" بأمر الله » ويجوز أن يقم فى جميع الطاعات » لأنه
قلت : هذا ضعيف » لا أيعرف فى اللغة أن جرد القيام إيسى قنونا +
وارجل يقوم الاي خا نا وق قا سات
فى القيام سكون اقم ثقاء وام كردق لوا مكاقال :
أويل مشكل القرآن » (تحقيق الأستاذ السيد أحمد صقر) ) من + © +
» العبارة مى آخ ركلامه الى استغرق صفحة كاملة » وقال هناك : « ولا أرى أصل هذا
(©) المقصود بأبى الفرج : عبد الحق ود ع الموغة »+ الإمام العلامة المنوق سنة
لاك + وم نكتبه د زاد المسير فى على التفسيد > ( ومنه نسخة خطية ) وتيير البيان فى علم
القرآن » قال ابن ر- المفو التفسير قال ابن رجب : أحد وثما نونجزءا-
انظر رجت ومسئفات الأعيان ؟/1؟ +2 »» ؟ تاريخ ابن الوردى 4114/7
الذيل على طبقات المتابلة لابن رجب ١ / 44 - م1 4 التكامل لابن الأثي ( ط. + اللي )
٠٠ر4 12/17 ؟ الأعلام الرطلى 4ح َ
(4) هو لبراهيم بن السرى بن سهل » أبو اسحاق الزجاج » التحوى اللفوى ؛ المتوق
اسنة ©1٠ . ومن كتبه الهامة « معائى القرآن » ومنه نسخة خطية . انفار ترجته ومستقاته
فى : وفيات الأعيان 2231/1 (وفيه : إبراهيم بتتمد) ؟ ممجم الأدياء 5161-1١ /١
واة 8//1 113-18 (وانظرق التعليق مراجم أخرى فى ترجنه) ؟ الأعلام 1+
فقول القائل : إن المشهورف اللغة أنه الدعاء فى القيام » إنما أخذه من كون
هذا امعنى شاع فى اصطلاح الفقهاء إذا تتكلموا فى القنوت فى الصلاة ؛ وهذا
القاعد على النصف من صلاة القائم » صار القنوت فى القيام أ كثرّ وأشهر »
وإلا فلفظ « القنوت » فى القرآن واللغة ليس مشهوراً فى هذا الممنى » بل ولا
| وقد رُوى فى ذلك حديث مرفوع رواء ابن أبى حاتم من النسخة الصرية
أن دراج أي التنتح حدئه : عن أبى اليثم » عن أبى سيد الحدرى ؛ عن
رسول الله صل الله عليه وسلم قال ؛ « كل حرف فى القرآن ب ذكر فيه القنوت
فيو الطاعة 996 .
حدثى أبى ننا حسن ( وهو ابن موسى الأشيب ) حدئنا ابن ب
أن سعيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قل : «كل حرف من القرآن ب
القنوت فهو الطاعة » +
وروى الطبى الحديث مرتين عن ابن لميعة » وسند الأولى إليه : حدثنا الربيع بن سليانه
قال حدئنا أسد بن موسى فالحدثنا ابن لهيعة . وسند الثاني إليه :؛ حدثى المثنى » قال حدثنا
إسحاق » قال حدئنا عمد بن حرب قال حدثنا ابن لطيعة +
وقال الشيخ أحمد شاكر رحه الله فى تعليقه ( تفسير الطبرى 221/5 م ط . المعارف ) 2
+) بيمة لين يضعيف ا قلنا فيا مضى 3 7441 » ( انظار تفسير الطيرى ؟/181
القنوت عند
الطاعة
وفى تفسير ابن أبى طلحة”"" عن ابن عباس : ( لأسيلات
[سورة النساء : © ] :3 مطيعات 6 +
قال ابن أبى حاتم : وروى عن مجاهد وعكرمة وأبى مالك وعطاء وقنادة
ودوى عن سعيد بن جبير فى قوله : (وَألتَانتينَ وَلْقَآئَتُ قال :
« يمنى الطيمين والطيمات » +
قال : وروى عن قتادة والسدى وعبد الرحمن بن
بن أسل مثل
فى حرابها قائمة وراكعة وساجدة حتى نزل ماء الأصفر فى قدميها » +
وعن الحسن أنه سثل عن قوله : ( أي ارتبك وى ) قال :
« يقول : اعبدى اربك » . ّ ّ
وعن ليث عن مجاهد قال : كانت تقوم حتى تتورم قدماها م9؟.
وقول تالى : أن مو يت 7 اء َيل قال ابن أبى عانم :3 تقدم
تفسير القانت فى غير موضع القاات الذى يطيع الله ورسوله » +
وروى عن أحمد بن سنان ؛ عن عبد الرحمن بن مهدى » عن سفيان ؛ عن
فراس ؛ عن الشعبى ؛ عن مسروق » عن عبد الله بن مسمود قال : «القانت
الذى يطيع الله ورسوله » +
(0) فوطين أفاطعة. قال اين سعد ( الطبقات 7 / 468 ) : « روى التفسير
بن سالج » . وانظر الجرح والتعديل جا * 6 ق ١ +
أحد شاكر تفي الطرى ؟ / لوه مف
. العارف ) 401/7 409
من 18٠ . وانظر تملي
(؟) انظر تفسير الطبرى (
فهذا تفسير السلف من الصحابة والتابمين ومن يعدم لألفاظ القنوت
كل ل قلسن 4 [ سودة البقرة : 118 ] » لكن متو ع كلامهم فى طاعة
رسله » فذكر كل واحد نوع من القنوت الذى بم الحاوقات .
قال ابن أبى حاتم + «اخلف فى قوله : ل كل ل ا
أوجه » . وروى بإسناده الحديث المرفوع : كل حرف فى القرآن
القنوت فهو الطاعة » .
وروى عن ابن أب مجيح » عن مجاهد : قانتون » قال : مطيعون . يقول :
طاعة اللكافر فى سجوده سجود ظله وه وكاره +
وأيضا عن شريك » عن خصيف ؛ عن ماهد : ( كر > قن )
مجاهد بالسجود طوعا وكرها» وفر اللكره بسجوده ثله »؛ وفكرها أيضا
كن تَيَكُونُ 4[ سورة ين : 48 ] وهذا الأمر السكونى لابخرج عنه أحد ء
)١( فسر الطبرى لفظ « الفنوت » بمايوافق تفسير ابن تيمية » وأورد الآثار عن السلف
فى ذلك . انظر التفسير (ط . المعارف ) 7/م*ة - 46م 6 م/ 28 - 237 ( وخاصة
من 327-397 حيث ذكرالطيرى القول الذى بيرجحه فى تأويل القنوت وهوالطاعة ) 6 7/
ليجات سي ماع يح
دواية ابن أل
لفظ القنوثت
الوجه الأول
الطاعة
الوجه الثاتى
الصلاة
وقد ثبت عن النبى صل الله عليه وسلم أنه كان يقول :3 أعوذ بكلمات الله
قال أبوالفرج : « فإن قيل : كيف عمّ بهذا القول وكثير من اطلق لين
له مطيع ؟ ففيه ثلاثة أجوبة :
أحدها : أن يكون ظاهرها العنوم ومنناها معنى الخصوص » والعنى +
ذكرهن ابن الأتبارى » .
قال ابن أبى حاتم : الوجه الثانى : حدئنا أيوسميد الأنشج + نا أسباط +
قانت له بأثر صُتْهِ
عن مطرّف » عن عطية » عن ابن عباس » قال : قائتون : مصلون » +
)١( فى لوطأ ]+ 88 (كتاب الشمر » باب ما يؤمر به من التعوذ ) © « وحدنى عن
مالك عن بحي بن سعيد أنه قال:أسرى برسول اله صلى الله عليه وسلم فرأى عفريتا من الجن
يطلبه بشعلة » كلا التفت رسول الله صلى الله عليه وسلم رآ ٠ فقال له جريل : أفلا أعانك
فقالجبريل : فقلأعوذ بوجه الله الكريم ؛ وبكليات الله التامات اللائى لابجاوزهن برولاةاجر
وورد الحديث مرسلا آيضا عن كمب الأخبار بعده يقليل 61/9 - 467
وانظر تعليقنا على الحديث فى منهاجالسنة 383/3 9 . وانظر أيضا الأذكار النووى +
(») أبو البركات عبد الرحن بن عمد بن عبيد الله إن
١ه 4 شذرات الذهب 3258/4 - 4ه ؛ إن
التعليق ) 4 الأعلام 4/4 +٠١
أى سعيد الأنبارى + النتحوى.
فيات الأعيان ؟/320 © ؛فوات الوفيات
الرواة 171-1347 ( واظر
رف من جنى ومقها بالسجود 4 والتجح + قال تعالى 8
ل عرق الاح والأرْشٍ الفاح كل
صلاة الحلوقات والمؤمنين » وان ال يسان نا 5 خاصة .
ولهذا حك عن ابن عباس أنه قال : هى خاصة +
أبيه» عن يزيد النحوى » عن عكرمة : كلله قانتون قال :مون" بالمبودية. الإقرادبالبودية
قال : وروى عن أبى مألك نحوه »
وهذا إخبار عا فُطروا عليه من الإنوار يان 0
وقال صلى الله عليه وس : دكل مولود يود على الفطرة 6(" +
وطائفة من العلماء جملوا هذا الإقرار لما امتخرجوا من صلب آتم وأنه
أنطفهم وأشهدم + للك هذا لم يثبت به خبر حيح عن اللبى صل الله عليه ول +
+ فى الأصل : مقردون + وهو تحريف )١(
إن واقد » عن يزيد النحوى » عن عكرمة : كل له فاون : كل مقر
قال : حدا
له بالميودية » -
() ل الأصل : عليه +
وسحيح ان حبان والسند وغيرها فارجم إليه +
وم بين أعل الجنة وأهل الدارمنهم » رفوا من _يومئذ . هذا فيه مأنورمن
وأما إنطافهم وإشهادم فروى عن بعض السلف » وقد روى عن أي
الحا فى سميحه » لكن هذا ضميف"*" . والحاك مثل هذا » يروى أحاديث
(1) انظر الزمدى ( بشرح أبن العربى ) 0043/11 ( كتاب التضير + سورة
الأعراف ) وفال الرمذى : « هذا حديث حسن سحيح » وقد روى من غير وجه عن ألى
هريرة عن الي صلى الله عليه وسلم * +
دهده ( كتاب القدر ؛ باب النهى عن القول بالقدر)؟ الترمذى ( بشرح إنالعرنى)
١44 / ١ - 143 . وقال اللومذى :اه هذا حديث حمن ء وسل إن إسارام يسم من
عمر ء وقد ذكر بعضهم فى هذا الإسناد بين مسلم بن يسار وبين عمر رجلا مجهولا *
اتفسير قوله تعالى 3( وأيدهم بروح مئه سورة النساء : ] ١71 انفار : التفسي
(ط ء العارف ) 43232-171/5 . والثاتى فى تفسير هذه الآية من سورة الأعراف . انظر:
التفيي 12 / 2324-2328 . وقد صح الأستاذ محود شاكر إسناده وأخار إلى رواية
عبد الله بن أحد ين حثيل له فى زياداته على مسند أيه ( انظر المسند طء الحلىة/ 126 )
ول ثقل الهيشى له فى مجم الزوائد 38/9 وإلى رواية الها كم له فى الممتدرك ( 1 3*2 )
مطولا . كا ذكر أن ممن رواه : الأجرى فى كتاب الشريعة م اس 7097 ؟ اإن عبد البر
بيد » سن © © » ابن كشي فى تفسيره ( 154-1338 فى الطبعة التق أرجم إليها ) ؟
(1) وردت ؟ ثار عديدة تذكر إنطاق الله لبنى آدم وإشهادم على أنفسهم أ كثرها
موقوف وبعضها مرفوع . وحديث ابن عباس الرفوع زواه أحمد فى مسئده ( 151/4
) وتصه : د حدثنا بن مد ؛ حدثنا جرير - يمنى ابن حازم + عن كلثوم
ابن جبر » عن سعيد ين جبير » عن ابن عباس ؛ عن الني صلى الله عليه وصلم قال
اليثاق من ظهر آدم بنعمان - يعى عرفة - فأخرج من صلبه كل ذرية ذرأها + افثرم بين
موضوعة فى سحيحه مثل حديث زريب بن برثملى وهامة بن امي ”"وغير ذلك »
وبسط هذالله موضع آآغر .
وأورد الطيرى فى تفسيره 337/13 - +8 كثيرا من الآثار الواردة فى هذا الصدد
منها حديث ابن عباس الرفوع ( رقم ١١*68 ) وأحاديث أخرى موقوفة عليه ( منها الأرقام
عبد اقة بن عمرو المرفوع (رقم 16364 +
وقد سح الشيخ أحد شاكر رحه الله حديث ابن عباس المرفوع فى تمليقه على الممند
وتكلم عليه ( ارجع إلى التعليق ) ووافقه الأستاذ مود شااكر على ذلك وتكام على سائر
الآخر لرجم إلى تطيقاته +
وأخير هنا إلى رأىالطيرى الذى قل بعد أن أورد جيم الآثار فى تفي هذه الآية أنالوجه
فقال لهم هو وملالسكته: بهدنا علي .. إخ ٠ والوجه الثاني هو أن ذاك خب من الله عن قبل
يعض بنى آدم لبعش حين أشهد الله بعضهم على بمش . وقال أححاب هذا الوجه 3 مننى قوله :
ال الطدى : إن الوجه الأول أولى بالصواب لوصح » ولكنه م يعلم حيحا
أنفسم ؛ كيلا تقولوا يوم القيامة إناكنا عن هذا فافلين . وانظر أيضا ما ذهب إليه ابن كت
عن آية وعن حا
1 ذكل مولود يواد القطرة »كلام مسهيا
استغرق منظم الجزه الأخر من كتاب « موافقة صريح المقول المجبج التقول » © وهو
الجزء الذى ما زال خطوطا فى المسكنبة التبمورية بدار الكتب ( رفم 188 عقائد )
)١( حديث زريب بن بثلى رواه ابن عراق الكنانى فى « تتزيه الصريمة المرفوعة عن
الأخبار العنيمة الموضوعة » 1/+*» - 340 عن ابن عمر رغى الله عنه وأوله : « كتب
حمر بن الخطاب إلى سعد بن أبى وقاس وهو بالقادسية أن سرح نضلة بن جمونة إلدحلوان»
أم طائف من عباد الله« فنشلق الجبل عن هامة كالرحا أبيضالرأسوالاحية علي طم رامن صوف
زريب بن بنعلا وصى العبدالصالح عيسى بنمرم + أسكن هذا الجبل ودعالى بعلول البقا
لك كون الطلق مفطورين""" عل الإقرا بلطالق أس دل عليه الكتاب
فاحتاج إلى دواء » بمنزلة السغسطة التى تعرض لكثير من الناس فىكثيرمن
العارف الضرورية » كا قد بسط فى غير هذا الموضع +
وهؤلاء يحتاجون إلى النظر » وهذا الذى عليه جمهور الناس : أن أصل
العرفة قد يقع ضروريًا فطري » وقد متاح فيه إلى النظر والاستدلال +
وكثير من أهل اللكلام يقول : إنه لايجوز أن تقع”" المرفة ضرورية
بل لائقع إلا بنظر وكسب ؛ قالوا : لأنها أو وقمت ضرورة لارتقع التتكليف
والتكليف الذى جاءت به ارس لكان بأن يعبدوا الله وحده لايشركون به ؛
لخ . وروى الحديث السيوطى ا ل فىالأحاديث الموضوعة » 1-1171
نقمة الجن ومهمئهم من أات ؟ قال : أنا هامة بن الحم بن لاقين بن إيليسن +
«موضوع شحاف بن يس المتكامل ثاب وضاع بالأفاق ٠ وأبو سلمة يروى عن الثفات
: قال التقبل : وكلا الإسنادين غير ثابت وليسن
» هو باطل بالإستادين » +
ول أجد الحديثين فى « مستدرك » الا +
)١( فى الأصل : مفطورون +
() فى الأصل : أن يقم +