ومَاديًا يديم إلى الطُّريتر المستقيم .
والصّديقين والشّهداء والصَّالحين» وَحَمُنَ أوا
بسم الله الرحمن الرحيم
فإ خيٌ الكلام كلام اللد تعال؛ وخير قذي كَذي محمد #؛ ودَرّ
فهذا؛ بحت مطوّلٌ حول الحديث المشهور» والمعروف بحديث أسماة
وج الخصوص» وتحرير بعض القضايا الحديية والأصولية والاصطلاحيةٍ
المتعلقة بو كمثل حُعجِيٍ الحديث المرّسَلٍ وشَرَائط تقويتى» ومثل مصطلح
على التبخّْرٍ في علوم الحديث والتحقيق فيها. وهذا؛ سمّيتة:
الحديث وأصول با بين على تحقيق الح" في مئاتٍ الأحاديث.
وقد مكثتُ قبل ذلك فترةٌ طويلةً أقرأ عن هذا الحديث وأسمعء لا
وتجد الإسناد الواحدّ عند فئة غايةً في القوةٍ أو صالحً للاعتبار مها
داود؛ عن الحجاج بن محمد الِصّيصي؛ عن ابن جريج» قاله: قالتٌ
وقد كان بإمكان الذين يعون إلى تضعيف تلك الرواية جدّاء
الكلام في رواة الإستاق وتكلف البحث عا يسقطُهم إلى
وقد وه ابه معين -نفسه- التوثيق الطلق» وقدّمه على سائر أصحا
«انقطاع هذه الرواية؛ لأ ابنَ جريج لم يدرك عائشة -رضي الله عنها-
عن وهي عائشةً؛ فإ مدلس السويَةَ لا يسقط بِئَهُ وبين شيخ
وَصَفوه بالتدليس م يَرِدُ في كَلايِهمْ ما َ
حال بعضٍ الرواة؛ ليتوصل بذلكٌ إلى صلاحية روايته للاعتبار.
وقد بينثُ ذلك في الفصل الأخير من هذا الكتاب» غير أن الذي ننكره