-١ الآحاد والمثاني!""
أحمد بن عمرو بن الضحاك ١١
أبي عاصم حافظ كبير»
إمام بارع متبع للآثار؛ كثير التصانيف (ت لا
رواها عنه أبو بكر القباب. من ذلك المسند الكبير نحو خمسين ألف
حديث» والآحاد والمشاني نحو عشرين ألف حديث في الأصئاف؛
س (40/16) في ترجمة البربهاري
؟ - الإبانة !9 :
علي بن إسماعيل بن أبي بشر الأشعري أبو الحسن (ت ١7*ه)ء
: إن الأشعري لما قدم بغداد جاء إلى محمد البربهاري+
التصارى. فقال أبو محمد: لا أدري ما تقول ولا نعرف إلا ما قاله
(1) الكتاب مطبوع بتحقيق» د. أبو فيصل الجوابره؛ دار الراية؛ الرياض سئة 1411 هد
9 واسم الكتاب «الإيانة عن أصول الديانة». وقد طبع عدة طبعات؛ وقد ذكر هذا الكتاب ودرسه
الإمام أحمد؛ فخرج [الأشعري] وصنف الإبانة فلم يقبل منه.
© - الإبانة الكبرى 0 :
عبيدالله بن سعيد بن حاتم بن أحمد الوائلي الأنصاري أبو نصر
السجزيات (144ه).
٠ شيخ الحرم؛ ومصنف الإبانة الكبرى في أن القرآن غير
مخلوق» وهو مجلد كبير دال على سعة علم الرجل بفن الأثر.
علو ( ١7١ )
؛ - الإبانة الكبرى ":
عبيدالله بن محمد بن محمد بن حمدان العكبري أبو عبدالله ابن بطه
ات (7/870 ه) مصنف كتاب الإبانة الكبرى في ثلاث مجلدات.
قال ابن بطه: ولدت سنة أربع وثلاث مشةء وكان لأبي ببغداد
شركاء» فقال له أحدهم: ابعث بابنك إلى بغداد ليسمع الحديث؛ فقال:
يقرأ عليه الحديث. فقال لي بعضهم: سل الشيخ أ يخرج إليك
19 واسمه «الإبانة في الرد على الزائفين في مسألة القرآن» قال محقق كتاب العرش للذهبي: والكتاب
في عداد الكتب المفقودة.
() والكتاب مطبوع.
نحو عشرة أيام وذلك في آخر سنة خمس عشرة وأول سنة ست عشرة
فأذكره» قال: حدثنا إسحاق الطالقاني سنة أربع وعشرين ومثتين؛ فقال
المستملي: خذوا هذا قبل أن يولد كل مُحدث على وجه الأرض اليوم»
ثبت الإسلام.
قلت: لابن بطه مع فضله أوهام وغلط .
وقال في العلورص ( 171 ): ابن بطة قال في كتاب الإبانة من
وفي طبقة زكريا الساجي ص ( 150 ): قال الإمام أبو عبدالله ابن
بطة مصنف «الإبانة الكبرى» في السنة وهو أربع مجلدات.
عبر ( ١١١7/7 )
دول )١75/1(
ه - ابتداء الدعوة :
النعمان بن محمد المغربي أبو حنيفة الرافضي”"'ات ( 717 ه ).
٠ل على زندقته.
قال في العبر ( 7 / ١١7 ): والنعمان بن محمد بن منصور القراوي
القاضي بو حنيفة الشيعي ظاهراًء الزنديق باطنآء قاضي قضاة الدولة
العبيدية؛ صنف كتاب «ابتداء الدعوة»» وكتاباً في فقه الشيعةء وكتباً
وله تصايف
19 انظر ١ الاستغانة أو الرد على البكري * لشيخ الإسلام ابن تيمية 0133/13 -و(1/ +01 )+
وقال في السير ( 16 / 190 ):... وصنف في الرد على أبي
حنيفة في الفقه؛ وعلى مالك والشافعي» وانتصر لفقه أهل البيت؛ وله
كتاب في اختلاف العلماء؛ وكتبه كبار مطولة.
وكان مالكياًء فارتد إلى مذهب الباطنيةء؛ وصنف له أس الدعوة؛
ونبذ الدين وراء ظهره» وألف في المناقب والمثالب؛ ورد على أئمة الدين
وانسلخ من الإسلام فسحقاً له وبعداً ونافق الدولة لا بل وافقهم.
س ( ١87/9 ) في ترجمة محمد بن عبدالله بن عمرو
- الأحاديث المختارة (" :
الضياء محمد بن عبدالواحد بن أحمد بن عبدالرحمن المقدسي
ومن تصانيفه المشهورة كتاب فضائل الأعمال مجلد؛ كتاب الأحكام
ولم يتم في ثلاث مجلدات» الأحاديث المختارة؛ وعمل نصفها في ست
مجلدات» الموافقات في نحو ءآ» مناقب المحدثين ثلاثة أجزاء»
«فضائل الشام» جزآنء «صفة ال
سيرة المقادسة مجلد كبير» «فضائل القرآن» جزء» «ذكر الحوض» جزء»
«النهي عن سب الأصحاب» جزء؛ «سيرة شيخيه الحافظ عبدالغني
والشيخ موفق» أربعة أجزاء؛ «قتال الترك» جزءء «فضل العلم» جزء.
(1) انظر كلام شيخ الإسلام في اقتضاء الصراط المستقيم ( 347/7 )» هو الكتاب مطبوع.
ولم يزل ملازماً للعلم والرواية والتأليف إلى أن مات؛ وتصائيفه
وقال في السير ( 187/8 ):
الله كَيةٍ: «صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم
هذا حديث صالح الإسناد؛ محفوظ المتن» وقد جمع الحافظ الضياء
وهو بستان كبير إلى الغاية لجماعة
والطائف واد طيب كثير الفواكه والأعناب والمياه الباردة؛ ويتجلد فيه
مسيرة أرجح من يوم عن مكة؛ وخيرات الطائف تجلب إلى مكة
(1) أخرجه مسلم برقم (178) وأبوداود برقم (- 48) والنسائي (©/ 217 +
() قال محقى الجزه الخامس: لم يطبع بعدء ومنه أجزاء في المكتبة الظاهرية بدمشق؛ قلت: الكتاب
الحافظ ابن كثير ؛ وفيه علوم حسنة حديثية: وهو أجود من مستدرك الحاكم لو كمل؛ ونقل في
الباعث الحثيث ص (14) أن بعض الحفاظ من مشايخه كان يرجحه على مستدرك الحاكم وكأنه يعني
أعلى مزية من تصحيح الشرمذي وابن حبان؛ ومؤلفه هو محمد بن عبدالواحد بن أحمد بن
عبدالرحمن المقدسي الجماعيلي ثم الدمشقي الصالحي» الحافظ الرحالة سمع الكشير بدمشق ومصر
ويغداد وهراةء كتب من شيوخ كشيرين» وله تاليف تنبئ عن حفظه واطلاعسه» وتضلعه من علوم
الحديث متنا وإسناداًء توفي سنة (148ه) +
7 - الأحكام الصغرى!":
عبدالحق بن عبدالرحمن بن عبدالله بن الحسين أبو محمد الأزدي
المعروف بابن الخراط ت (081ه ).
و«الوسطى» الركبان» وله أحكام كبرى قيل هي بأسانيده» والله أعلم .
وعمل الجمع بين الصحيحين بلا إسناد على ترتيب مسلم وأتقنه؛
علو
« - أحكام القرآن "9 :
محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرح أبو عبدالله القرطبي ت
. . . وعمل التفسير الكبير» وتعب عليه وحشاه بكل فريدة؛ وألف
كتاب الأسنى في الأسماء الحسنى» كان فهماآً قال: التذكرة لقرطبة على
جار
(1) انظر برنامج وادي آشي (05 9 +
( والكتاب مطبوع عدة طبعات.
- أحكام القرآن :
علي بن حجر بن إياس بن مقاتل أبو الحسن السعدي ت (144ه).
٠ - أحكام القرآن :
شيخ الإسلام إسماعيل بن اسحاق بن إسماعيل أبو إسحاق الأزدي
وله كتاب أحكام القرآن لم يسبق إلى مثله» وكتاب معاني القرآن
وكتاب فى القراءات +
١ - أحكام القرآن :
موسى بن يزيد القمي النيسابوي؛ كان عالم أهل الرأي في عصره بلا
وصاحب التصانيف منها: كتاب «أحكام القرآن» كتاب نفيس .
عبر (756/7)
-١ الأحكام الكبرى :
أحمد بن عبدالله بن محمد بن أبي بكر بن محمد أبو العباس
وعمل الأحكام الكبرى في ست مجلدات؛ تعب عليه وأتى فيه بكل
وقال في العبر ( 7 / ٠ ):.. . وصنف كتاباً حافلاً في الأحكام
في عدة مجلدات.
: أحكام المريدين -١٠
طاهر بن حسن بن إبراهيم أبو محمد الجصّاص ات ( 418 ه )ء
وله مصنفات عدة منها أحكام المريدين مجلد.
6- إحياء علوم الدين (09:
(1) الكتاب مطبوع مع تخريج احاديثه للعراقي» وقسّمه مؤلفه إلى اربعة أقسام: العبادات» والعادات»
والنجيات» والمهلكات. وهو من أكبر كتب الغزالي؛ وقد تولى شيخ الإسلام رحمه الله الرد على
... وأخذ في تأليف الأصول والفقه؛ والكلام والحكمة؛ وأدخله
سيلان ذهنه في مضايق الكلام» ومزال الأقدام ولله سر في خلقه.
وما نقم عليه ما ذكر من الالفاظ المستبشعة بالفارسية في كتاب
«كيمياء السعادة والعلوم» وشرح بعض الصور والمسائل بحيث لا توافق
مراسم الشرع وظواهر ما عليه قواعد الملة؛ وكان الأولى به - والحق
أحق ما يقال - ترك ذلك التصنيف؛ والإعراض عن الشرح له» فإن
العوام ربما لا يحكمون أصول القواعد بالبراهين والحجج+ فإذا سمعوا
مذهب الأوائل؛ على أن المنصف اللبيب إذا رجع إلى نفسه؛ علم أن
في كلام مشايخ الطريقة مرموزة؛ ومصرحا بها متفرقة؛ وليس لفظ منه
وكان الأولى به أن يترك الإفصاح بذلك؛ وقد سمعت أنه سمع سثن أبي
داود من القاضي أبي الفتح الحاكمي الطوسي؛ وسمع من محمد بن
أحمد الخواري والد عبدالجبار كتاب المولد لابن أبي عاصم بسماعه من
أبي بكر بن الحارث عن أبي الشيخغ عنه.
الفلاسفة؛ وأراد أن يتقيأهم؛ فما استطاع .
وقد ألف الرجل في ذم الفلاسفة كتاب «التهافت» وكشف عوراهم»