تقي الدين الحصني"
(عدد الصفحات . . . للذكر)
وبعد ؛
إلا الأنفس الرَكيَّةَ . الطَالِبَّةَ للمراتب العَلِيّة م ترد
وص الات والعبادات امرض . وناهيك بالفقه شرا
ا محمد # وي
لل خَيراً يُفَفهْهُ في الدين » رواه الشيخان من رواية
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول اللصل"
في الدين » رواه |
قال : مجالس الذكر .
قال عطاء باقعا الف ال نت
وقال عمر رضي الله تعال نه: «لَمَوت ألف عابد
والجماه .
قال رسول الله صل الله تعالى عليه وسلم :ومن
ِ ] - واه أبوداود بإسناد
0 وقال عليه أفضل الصلاة والسلام : « من طَلب
لله انار + عافانا الله الكريم من ذلك .
إعلم أن طُلأب الملسير مُخْتَلقوةَ باخغتلاف
مَقَاصِدهم . وَمنَبْفُم ْة
سني كُلمنهيا فا تدعو الحاجة إِلَيْهِ وأرجُو من الله العزيز
القدير ؛ تَسْهِيل مَا بَخْصُِلٌ به اللإيضاح والتيسير » فإنه رجاء
. وجابر الضعفاء واللكسرين » ووسمت كتابي هذا ؛ 1
وعذاب النّار . إن على ما يشاء قَدِيرٌ ؛ وبالإجابة جدير .
الحمد ]اهو الثناء على الله تاق تجميل اصقائه الذاتية
وغيرها » والشكر هو الثناء عليه بانعامه » ولهذا يحسن أن تقول :
لل ] اللام في الاسم الكريم للاستحقاق كما تقول :« الدار
لزيد » » وأضيف المد إلى هذا الاسم الكريم دون بقية الأسماء
و مشت » رب العللين ] الرب يكون جعتى امالك ويكوة معن
التربية والإصلاح » لهذا يقال :« ربى فلان الضيعة » : أي
والعالين : جمع عالم لا واحد له من لفظة » جلي
فيهم فقيل هم الأنس والجن قاله ابن عباس » وقيل :
الرحمة » ومن الملائكة الاستغفار ومن الآدمي تضرع ودعاء »
وسمي رسول اللكِلةٍ ز محمداً ] لكثرة خصاله المحمودة ؛ واختلف
+ وفي بعض نسخ المتن « وص الله على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين وصحابته أجمعين )١(
. وقد جرى عليها كثير من الشراج اه مصححة
آله جميع أمته . . . وآختاره جمع من المحققين ومنهم « الأزهري م
[ والأصحاب ] جمع صاحب ؛ وهو كل مسلم رأى النبي صل
شافع ؛ وكنيته أبوعبدالله ؛ واسمه : محمد بن إدريس بن
)١( في بعض النسخ زيادة : « قال القاني أب شجاع أحمد بن الحسين بن أحمد الأصفهاني رفي
الله تعالى عنه ؛ « وهي صريحة في أن الخطبة من تلاميذ المصنف» اه .
(1) في بعض النسخ زيادة « رحمة الله تعالى عليه ورضوانه » » وتركها من الجفاء اه +
(© في نسخة : ويقرب على المتعلم درسه
ما يَشاء قدير . وبعبَاده 0١
العباس بن عثمان بن شافع بن السائب بن عبيد بن يزيد بن هاشم
ابن المطلب بن عبد مناف » وبلتقي مع رسول اللكَقةٍ في عبد
مناف + فإنه عليه الصلاة والسلام : محمد بن عبدالله بن عبد
المطلب بن هاشم بن عبد م" اف » والنسبة الصحيحة إليه
الأثر على ذلك الشيء كما تقول : « غاية البيع الصحيح حل
الانتفاع بامبيع » ؛ و« غاية الصلاة الصحيحة إجزاؤها وعدم
القضاء » » والمراد هنا نهاية وجازة اللفظ » و[ التوفيق ] هو خلق
قدرة الطاعة بخلاف الخذلان فإنه خلق قدرة المعصية »
و[ الصواب ] ضد الخطأ والله أعلم .
)١( في بعض النسخ : وبعبارة لطيف خبير
كتاب الطهارة
[ الكتاب ] مشتق من « الكُتْبٍ » ؛ وهو الضم والجمع
الرمل . و[ الطهارة ] في اللغة : النظافة تقول طهرت الثوب :
أي نظفته . وفي الشرع عبارة عن رفع الحدث أو إزالة النلجس أو
ما في معناهما أو على صورتهما كالغسلة الثانية والثالثة والأغسال
للسنونة وتجديد الوضوء والتيمم وغير ذلك مما لا يرفع حدثاً ولا
يزيل نجساً ولكنه في معناه . قال : الأصل في [ ماء السماء ] قوله
وغيرها ؛ وفي [ ماء البحر ] قوله صل الله تعالى عليه وسلم لما
سل عن ماء البحر فقال : « هُوَالطْهُورُ مزه ؛ الل
مَيْتَشهُ »؛ : صححه « ابن حبان » وه ابن السكن »
و« الترمذي » وه البخاري » - وفي [ ماء البثر ] حديث « سهل »