» لغة حكاها ابن الأعرانى +
ات لإسناد أبى عبيد فى الغريب المصنف ذلك
وذكر أو الفضل الفلكى فى الألقاب : النبى كَل صر اسمها وقال
وذكر صاحب مسند الفردوس أن الإمام أحمد فى مسنده رواه من حديث أ
سلمة : قالت عائشة : 3 ( يا ) رسول الله ؛ علمنى دعوة أدعو بها » فقال :
« يعيش » قولى : اللهم رب محمد النبى الأممى أذهب عنى غيظ قلبى وَأَجن
من مضِلّات الفتن 6
واستغربه ابن الصلاح فى طبقاته +
وفى الصحيحين « ياعايش » على الترخيم ©
< ومائين » . وقد وهاه أحمد وأننى عليه ابن معين ؛ واتهمه ابن حبان بالوضع . روى له ابن ماجه
(التذكرة للحسينى 307/١ رقم 1774 وهوامشه ) .
+ 489/ طبقات ابن الصلاح ( 313/7 ) وأبو الفضل الفلكى اسمه على بن الحسين . توفى سنة )١(
(1) لم أعثر على هذا الحديث فى مسند أحمد بهذه الصورة » وإنما الذى فى مسند أحمد هو
طلب أم سلمة ذلك من رسول الله - بَيهٍ - .
حم ( 301/9 - 207 ) من طريق شهر بن حوشب قال : سمعت أم سلمة تحدث أن رسول الله
- في - كان يكثر فى دعائه أن يقول : اللهم مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك .
قالت : قلت : يارسول الله أو إن القلوب لتقلب ؟ قال : نعم » ما من خلق الله من بنى آدم من
قالت : قلت بارسول الله » ألا تعلمنى دعوة أدعو بها لنفسى . قال : قولى : اللهم رب محمد
البى » اغفر لى ذنبى » وأذهب غيظ قلبى ؛ وأجرنى من مضلات الفتن ما أحيتنا .
قال الهيشى فى مجمع الزوائد ( 1173/1١ ) : عند الترمذى بعضه . رواه أحمد ؛ وإسناده حسن .
© خ : 34/3 ) (15) كتاب فضائل الصحابة (©) باب فضل عائشة - رضى الله عنها
من طريق يونس » عن ابن شهاب قال أبو سلمة : إن عائشة رضى الله عنها قالت : قال رسول
مالا أرى » تريد رسول الله - له . رقم : (ف54لم) .
1/46 ) (84) كتاب فضائل الصحابة (18) باب فى فضل عائشة - رضى الله عنها
- من طريق شعيب ؛ عن الزهرى به . رقم : ( 3440/41 )
ماتوهم أن بعيد ؛ كقولهم + الفجر . قال : لأن المراد بها البيضاءً
فكأنها غير كاملة البياض + قال : وكذلك قوله :3 ملىء علمًا » اها ء
وقال أب القاسم الشمانيى في شرح اللمع قول عمر رضى الله عنه فى ابن
مسعود : ف كد م : إنه أراد بهذا التحقير !"© تعظيمه ؛ كما
مصغرة أيدل على تصغير جسعه لأن ًا تكبيره كلف » وهو شى يكون فيه أفاة
الراعى فأراد أنه حافظ لما فيه » أهاء
وأمها أم زَوْمَانَ ؛ يفتح الراء وضمها ؛ بنت عامر بن عوَيِرٍ بن عبد شمس بن
روى البخارى لأم رومان حديثًا واحدًا من حديث الإفك من رواية مسروق
عنها ل" ولم يلقها » وقيل : ١ عن مسروق حدثتنى أم رومان » وهو وهم . ونقل
)١( مصنف عبد الرزاق ( 17/٠١ ) كتاب العقول - باب العفو
عن معمر » عن قنادة أن عمر بن الخطاب رفع إليه رجل قتل رجلاً » فجاء أولياء المقتول » وقد عفا
أحدهم فقال عمر لابن مسعود ؛ وهو إلى جنبه » ما تقول ؟ فقال اين مسعود : أقول : إنه قد أحرز من
القتل . قال : فضرب على كنفه ؛ ثم قال : كُتيفٌ على علماً . رقم : (14189) +
ورواه الطبرانى من طريق ( 408/4 ) رقم : (ه477) وقال الهيشمى فى المجمع ( 3073/9 )
ورجاله رجال الصحيح إلا أن قنادة لم يدرك ابن مسعود
(» كذا فى الأصل ؛ وربما كان هذا خطأ من القلم » وكأنه يريد : « أراد بهذا التصغير 6 +
(©) الحويخية : الداهية
تع 117/7 ) (18) كتاب التفسير - تفسير سورة النور 0
عليها . رقم : (49751) +
وقد روى البخارى هذا الحديث فى مواضع أخر فيها التصريح بالتحديث أوما يشيهه :©
النووى أن ابن إسحاق سماها فى السيرة زينب !© وفى « الروض للسهيلى » :
أسمها د دعدة 6 © وذكر محمد بن سعد وغيره : أن أم رومان مانت فى حياة
( 470/1 ) (1) كتاب أحاديث الأنبياء )1١( باب قول الله تعالى : ف( أَقَدَ كان في يُُفَ
يلين [ يوسف 1 ] . عن محمد بن سلام » عن ابن فضيل + عن حصين ؛ عن
شقيق ؛ عن مسروق قال : سألت أم رومان » وهى أم عائشة لما قبل فيها ما قيل ؛ قالت : بينم أنا مع
جالستان إذ ولجت علينا امرأة من الأنصار ؛ وهى تقول : فعل الله بفلان » وفعل . قالت :
بنافض » فجاء النبى - جَيةٍ - فقال : ما لهذه ؟ فلت : حمى أخذتها من أجل حديث تحدث به +
يعقوب وبنه » والله المستعان على ما تصفون » فانصرف النبى - َيه - » فأنزل الله ما أنزل +
فأخبرها ؛ فقالت : بحمد الله لا بحمد أحد . رقم (788؟)
وفى ( ١77/7 ) (1) كتاب المغازى (34) باب حديث الإفك - عن موسى بن إسماعيل +
عن أل عوانة ؛ عن حصين ؛ عن أنى وائل » عن مسروق قال : حدثتى أم رومان به . رقم ؛ (4147)
وفى ( 144/9 ) (635 كناب التفسير () باب : ل بل سيك لكم متك آثر
جميلٌ » عن موسى ؛ عن ألى عوانه ؛ عن حصين ؛ عن أنى وائل عن مسروق قال : حدثنى أم رومان
ب رقم : (4741
)١( قال ابن هشام فى السيرة : وهى أم رومان واسمها زينب بنت عبد دهمان أحد بنى فراس بن
مالك بن كنانة , ( سيرة ابن هشام 188/7
(1) لم أعثر على ذلك فى الروض الأنف » وإنما الذى فيه +
واختلف فى عمود نسبها » ولدت لأبى بكر عائشة وعبد الرحمن ؛ وكانت قبل أبى بكر عند عبد الله
ابن الحارث بن سخبرة » فولدت له الطفيل » وتوفيت أم رومان سن ست من الهجرة » ونزل الى -
من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى أم رومان
وهى أم عائشة - عما قيل فيها » ومسروق ولد بعد رسول الله - جب - بلا خلاف فلم بر أم روماة
قط ؛ فقيل : إنه وهم فى الحديث » وقيل : بل الحديث صحيح ؛ وهو مقدم على ما ذكره أهل السيرة
من موتها فى حياة النهى - َه -'. ( الروض الأنف 11/4 ) + -
رسول الله َيه فى سنة ست من الهجرة » ونزل رسول الله يِل فى قيرها » ©
- هذا وقد ضعف ابن حجر فى الفتح ( 07/17 * - 803 ) : الروايات التى تقول بأن أم رومان قاد
لقيها » قال
وقد استشكل قول مسروق « حدثتى أم رومان » مع أنها مانت فى زمن النبى َي ومسروقة
ليست له صحبة ؛ لأنه لم يقدم من اليمن إلا بعد موت النبى َي فى خلافة أبى بكر أو عمر » قال
الخطيب : لا نعلمه روى هذا الحديث عن ألى وائل غير حصين » ومسروق لم يدرك أم رومان وكا
يرسل هذا الحديث عنها ويقول « سثلت أم رومان » فوهم حصين فيه حيث جعل السائل لها مسروقاً +
أو يكون بعض النقلة كتب سثلت بألف فصارت « سألت » فقرثت بفتحتين ؛ قال على : إن بعض
الرواة قد رواه عن حصين على الصواب يعتى بالعنعنة » قال : وأخرج البخارى هذا الحديث بناء على
ظاهر الاتصال » ولم يظهر له علة . انتهى . وقد حكى المزى كلام الخطيب هذا فى التهذيب وفى
الأطراف » ولم يتعقبه بل أقره وزاد أنه روى عن مسروق عن ابن مسعود عن أم روماث ؛ وهو أشيه
بالصواب . كذا قال : وهذه الرواية شاذة وهى من المزيد فى متصل الأسانيد على ما سنوضحه . والذى
ظهر لى بعد التأمل أن الصواب مع البخارى ؛ لأن عمدة الخطيب ومن تبعه فى دعوى الوهم الاعتماد
فى تاريخه الأوسط والصغير فقال بعد أن ذكر أم رومان فى فصل من مات فى خلافة علمان : را
على بن يزيد عن القاسم قال مانت أم رومان في زمن البى - كَل - سنة ست » قال البخارى : وفيه
نظرء وحديث مسروق أسند » أى أقوى إسناداً وأين اتصالا انتهى . وقد جزم إبراهيم الحربى بأن
مسروقاً سمع من أم رومان وله خمس عشرة سنة » فعلى هذا يكون سماعه منها فى خلافة عم ؛ لأن
مولد مسروق كان فى سنة الهجرة ؛ ولذا قال أيو نعيم الأصبهانى : عاشت أم رومان بعد - قله ..
وقد تعقب ذلك كله الخطيب معتمداً على ما تقدم عن الواقدى والزبير » وفيه نظر ؛ لما وقع عند أحمد
من طريق أبى سلمة عن عائشة قالت : «لما نزلت آية التخيير بدأ النبى - بي - بعائشة فقال : ياعائشة.
وأصلة فى الصحيحين فون تعمية ثم رودان وي التخيم تزلت نضتة تسع اتفاقاء» فهنا دال على ! أخر
ره الواقدى والزيير أيضا ؛ فقد تقدم فى علامات النبوة من حديث
أضيافك » الحديث ؛ وعبد الرحمن إنما هاجر فى هدنة الحدييية » وكانت الحديبية فى ذى الفعدة سنة
توفيت فى زمن الرسول - َي - وأنبت أن الحديث متصل » وأن مسروة
موت أم رومان عن الوقت الذى ذا
ست وهجرة عبد الرحمن فى سنة سبع فى قول اين سعد » وفى قول الزير فيها أو فى التى بعدها ؛ لأنه
روى أن عبد الرحمن خرج فى ففة من قريش قبل الفتح إلى البى - ب - فتكون أم رومان تأخرت
عن الوقت الذى ذكراه فيه » وفى بعض هذا كفاية فى التعقب على الخطيب ومن تبعه فيما تعقبوه
وهذا يقوى الإشكال فى إخراج البخارى رواية مسروق عنها . لكن أنكر قوم موتها
فى حياة رسول الله ثه منهم أبو نعيم الأصفهانى » ولا عمدة لمن أنكره إلا رواية
مسروق . 7
وقال الخطيب : لم يسمع مسروق من أم رومان شيئًا . والعجب كيف خفى
ذلك على البخارى وقد فطن مسلم له 09 .
تزوجها رسول الله كيةٍ بمكة قبل الهجرة بسنتين » وقيل
خديجة وقبل سودة بنت زمعة ؛ وقيل : « بعدها ؛ وهذا هو الأشهر .
والأول حكاه ابن عبد الب عن غير واحد 7" » ويشهد له ما أخرجه مسلم فى
إلى أكون فى يشلانجها من سودة بنت زمعة ... الحديث » 3 7 وقالت وى
آخره فى بعض طرقه : 3 وكانت أول امرأة تروجها بعدى ؛ ©
| وتزوجها وهى بنت ست أو سبع ؛ والأول أصح . وبنى بها بالمدينة وهى
بنت تسع فى شوال منصرفه كيةٍ من بدر فى السنة الثانية من مقدمه . وقال
- على هذا الجامع الصحيح والله المستعان . وقد تلقى كلام الخطيب بالتسليم صاحب المشارق +
والمطالع ؛ والسهيلى ؛ وابن سيد الناس ؛ وتبع المزى الذهبى فى مختصراته ؛ والعلاثى فى المراسيل +
وآخرون ؛ وخالفهم صاحب الهدى .
)١( انظر التعليق السابق » ففيه ترجيح اتصال روايات اليخارى » وأنه أخرج رواياته بناء على
ذلك . والله تعالى أعلم
(1) الأستيعاب ( 4/د3 - لام )
200 :1045/13 ) 110) كتاب الرضاع (148) باب جواز هبتها نوبتها لضرتها - عن زهير
رسول الله - فَلةِ - لعائشة ... رقم ( 1477/47 )
ومعنى « فى مسلاخها ؛ المسلاخ : الجلد » أى أن أكون فى هيئتها ومثلها
(8) م : ( الموضع السابق ) من طرق عن هشام بن عروة به . رقم : ( 1437/48
الاتهاج (ص 8 - 5 )
وأفات فى صحته ثمانية أعوام وخمسة أشهر وتوفى عليه الصلاة والسلام
وهى ابنة ثمانى عشرة ل" سنة ؛ وعاشت خممًا وستين وولدت سنة أربع من
النبوة » وتوفيت بالمدينة زمن معاوية ليلة الثلاثاء لسبع عشرة خلت من رمضان سنة
وذكر الواقدى : « أنها ماتت بعد الوتر وأمرت أن تدفن من ليلتها فاجتمع
الأنصار وحضروا ء فلم نر ليل أكثر ناا منها » نزل أهل العوالى فدفتت بالبيع ؛ !"؟ -
على عائشة بالبقيع وابن عمر فى الناس لا ينكره . وكان مروان اعتمر فى تلك
السنة واستخلف أبا هريرة 9 .
البخارى ومسلم منها على ماثة وأربعة وسبعين حديثًا ؛ وانفرد البخارى بأربعة
وخمسين » ومسلم بثمانية وستين !9 .
روى عنها خلق من الصحابة والتابعين (*؟ من
يهم : مسروق والأسود
+ فى الأصل : « ثمانية عشر )١(
(9) المستدرك ( 4/4 ) (1) كتاب معرفة الصحابة
قال ابن عمر ( الواقدى ) : فحدثئى ابن أنى سبرة » عن موسى بن ميسرة ؛ عن سالم سيلان قال
وانظر طبقات ابن سعد : (4/8 5
© طبقات ابن سعد : ( 53/8
(9) سير أعلام انبلاء ( 174/8 ) وفيه : ١ وانفرد البخارى بنسعة وستين 6 +
(ه» ذكر الذهبى فى سير أعلام النبلاء من حدثوا عن عائشة (/17 - 134 ) فقال
ابن غمير . والحارثُ بن عبد الله بن أبى ربيعة المخزومى » والحارثُ بن نوفل + والحسئ + وحم بن
: لم يسمع منها - وخَباب [ صاحب ]
المقصورة » وشُميب بن عبد الله بن الأبير ؛ ولاس الهُجَرى ء وجِيارٌ بن سلمة +
طلحة
وسعيد بن المسيّب ؛ وعروة ابن أختها والقاسم ابن أخيها وأبو سلمة بن
عبد الرحمن والشعبى » ومجاهد ؛ وعطاء ؛ وعكرمة وعمرة بنت عبد الرحمن +
وناقع مولى ابن عمر وآخرون
اين عبد الرحمن » وذكوا السمان ؛ ومولاها ذكوان » وزيعةً امجرشى - وله صضحية » وزاقات
+ وسليمان بن يسار وسُليمانُ
حوشب ؛ وصالخ بن ربيعة بن الهدير » وصَعْصَعَة عم الأحنف ؛ وطاووسٌ ؛ وطلحةٌ بن عبد الله
الثيمى ؛ وعاب بن ربيعة وعاصع بن محميد الشككونى » وعام بن سعد » والشعبى » وعيادٌ بن عبد الله
شهاب الخولانى ؛ وعبدُ الله بن عامر بن ربيعة » واينُ عمر » وابن عباس + وعبدُ الله بن فوخ » وعبدٌ
وعد الله بن واقد الشمرى ؛ ورضيفها عبد الله بن يزيد » ع الله الجهى » وعبدُ الرحمن بن الأسود +
ا يسار ؛ وشكومُ ؛ وغل . وعلقمة ب وقاص » وعلع بن الحسين » وعمرو بئ سعيد الأشدق +
اي حكيم + رقي بن أى حازم » وكثيز بن غبيد الكوفى . رضيغها + كريب » ومالك بن أبى عامر +
- ومحمد بن قيس بن تخومة ؛ ومحمدٌ بن المنعشر » ومحمد بن اكير - وكأنه مرسل - وترون
العقلى أبو أبابة » وتسروق + ومضدَعٌ أبو يحى » وتطفٌ بن الشخير » ويقسم + مولى ابن عباس »
والسكلبٌ بئ عبد الله بن علطب ؛ ومكحول - ولم يلحقها - وموسى بن طلحة » وميموُ بن أأى
عام بن الحارث » وهلالُ بن يشاف ؛ ويحى بن الجزار ؛ ويحى بن عبد الرحمن بن حاطب +
+ ونزيدُ بن اوس © ويد بن الشّخير ؛ وتعلى بن غُ
ونحى إن
حبيب الله المبّأة من السماء 6 !9 ,
وروى بسند حسن عن على رضى الله عنه :
رسول الله َيه » 9
وكذلك قال عمار بن ياسر أرجل قال مها : ٠ اعْربٌ مَقْبوعا مبوحا أتؤذى
حبيبة رسول الله كيةٍ ؛ "
- وأبو أمامة بن سهل » وأبو ثردة بن ألى موسى » وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث » وأبو الجوزاء
ابن عبد الرحمن . وأبو الشعناء المخاربى » وأبو الصديق الناجى » وأبو ظبيان الجنى » وأبر العالة ريع
ابن أبى عقرب » وأبو يونس مولاها » ونهئة مولاة الصديق » وججسرة بن ذجاجة » وحفصةٌ بت أخيها
عبد الرحمن ؛ وخيرة والدة الحسن البصرى +
العدوية » وأ كلثوم التيمية , أخثئها ؛ وأ محمد » امرآةٌ والد على بن زيد بن مجدعان . وطائقة سو
)١( الحلية لأى نعيم : ( 44/1 ) من طريق ابن أأى شية ؛ عن جعفر بن عون ؛ عن مشر بن
كدام ؛ عن حبيب بن ألى ثابت ؛ عن أى الضحى عن مسروق به +
(9) سير أعلام النبلاء ( 173/7 - 177 ) علقه عن زياد بن أبوب » عن مصعب بن سلام + عن
محمد بن سوقة ؛ عن عاصم بن كليب » عن أبيه قال : انتهينا إلى على - رضى الله عنه » فذكر عائشة
فقال : خليلة رسول الله +
على الذهبى على ذلك بقوله : هذا حديث حسن ؛ ومصعب فصالح لا بأس به » وهذا يقوله
أميرالمؤمنين فى حق عائشة مع ما وقع ينهما + فرضى الله عتهما + ولا ريب أن عائشة تدمث ندامة
كلية على مسيرها إلى البصرة » وحضورها يوم الجمل » وما ظنت أن الأمر بلغ ما بلغ » فعن عمارة من
() سنن الترمذى ( 01/5 ) (0) كتاب المناقب (17) باب فضل عائشة - رضى الله عنها
- عن محمد بن بشار ؛ عن عبد الرحمن بن مهدى ؛ عن سفيان ؛ عن أبى إسحاق عن عمرو بن <
بت غالب » وزيب بت أبى سلمة ؛ وزيب بنت
١ - ١ تَرِرة » : وهى التى كان فيها ثلاث سنن ؛ وحديثها مشهور فى
الصحيح !9 .
روت عن النبى َل : « إن الرجل ليدع عن باب الجنة بعد أن ينظر إليها على
محجمة من دم يريقه من مسلم 4 يعنى بغير حق . روته لعبد الملك بن مروان !" +
؟ - ومنهن : ٠ ساني » : روى عنها نافع مولى ابن عمر عن سانية : أن
رسول الله يل نهى عن قتل الحيات التى فى البيوت إلا ذا الطفْين وا الأبت
غالب أن رجلاً نال من عائشة عند عمار بن ياسر فقال : اغرّب مقبوحاً منبوحاً ؛ أتؤذى حبيبة رسول
قال : هذا حديث حسن
وقال الذهبى فى سير أعلام النبلاء : صححه الترمذى فى بعض النسخ ( سير 179/7 )
: متفق عليه )١(
خ :9 407/1 ) (4) كتاب الطلاق )١4( باب لا يكون بيع الأمة طلاقاً
من طريق مالك عن ربيعة بن أبى عيد الرحمن » عن القاسم بن محمد ؛ عن عائشة قالت : كان
فى بريرة ثلاث سنن : إحدى السنن أنها أعتقت فى زوجها ؛ وقال رسول الله - كَل - :
«الولاء لمن أعتق » ودخل رسول الله - يي - » والبزمة تفور بلحم » فقرب"إليه خبز وأدم من أدم
البيت » فقال : ألم أر البرمة فيها لحم ؟ قالوا : بلى » ولكن ذلك لحم تصدق به على بريرة ؛ وأنت
لاتأكل الصدقة . قال : عليها صدقة ولنا هدية . رقم : (017/5) +
م 1141/7 - 1148 ) (-1) كتاب العتق (3) باب إنما الولاء لمن أعتق -
من طريق مالك به . رقم : (4 160
(1) ذكره أبو عمر بن عبد البر فى الاستيعاب ( 748/4 - 1*0 ) قال : روى عبد الخالق بن
زيد بن واقد قال : حدثى أبى أن عبد لملك بن مروان حدثهم قال : كنت أجالس بريرة بالمدينة قبل أن
أن هذا الأمر ء فكانت تقول لى : ياعبد الملك » إنى أرى فيك خصالاً ؛ وإنك لحليق أن تلى هذا
الأمرء فإن وليت هذا الأمر فاحذر الدماء ؛ فإنى سمعت رسول الله - يل - يقول : إن الرجل ليدفع
عن باب الجنة » بعد أن ينظر إليها بجملء محجمة من دم يريقه من مسلم بغير حق
قال أبو عمر : زيد بن واقد هذا ثقة من ثقات الشاميين لقى
(©) فو الطّفيتين : من الحيات ما على ظهره حطان أسودان كالخوصتين .