ب#اتلمام
وأشهد أنَّ لا إله إلا الله وحده لا شريك له
وأشهد أنَّ محمداً ل
ني - ولله الحمدُ - منذ ذلك اليوم الذي شرفت فيه بتحقيق «مجلس
في حديث جابر الذي رحل فيه مسيرة شهر إلى عبدالله بن
للإمام الحافظ ابن ناصر الذين الدمشقيْ - رحمه الله - المتوفى سنة 47
مُتعقدةٌ والهمئة متجهةٌ إلى تحقيق وإخراج المزيد من رسائل وتصانيف
هذا العلم النبيل والإمام الجليل وقد دفعني مع ما ذكرتُ إلى المُضِيْ قُدَماً ما
لقيته وألقاء من حت وسؤالٍ من بعض إخواننا أهل الحديث أخصٌ بالذكر
منهم أخانا البحّاثة الشيخ محمد بن ناصر العجميٌ وأخانا المكرّم الشيخ
صلاح بن عايض الشلأحيٌ - حفظهما الله ونفع بهما !"". وها أنا اليوم أقدم
() وليس يفوتني أن أسدي شكري وتقديري للأخ الشيخ الدكتور يوسف بن عبدالله الوابل
حفظه الله تعالى - فله بيذ طولى في تصوير كثير من رسائل هذا المجموع
لطلبة العلم عامةٌ ومحبّي آثار الإمام
رحمه الله - خاصة (13) رسالةً في
١ - «اللفظ المكرم بفضل عاشوراء المحرم».
هذا الكتاب من أوائل الرسائل التي
الحافظ ابن ناصر الذين الدٌمشقيٌ -
إن متنوّعةٍ وعلوم مختلفةٍ أملاها
هذا المجموع وبعد صَفْ الكتاب وقفتُ عليه مطبوعاً في دار رمادي للنشر -
الدمام سنة 1617ه بتحقيق رائد بن صبري بن أبي علفة. وقد اعتمد في
ه وهي منسوخةً عن نسخة
المصنف رحمة الله التي غفل عنها المحفّْقٌ المذكور مع تبسر الحصول عليها
وطبعته هذه سيئة التحقيق كثيرة التحريف والسقط وأسوق هنا نماذج من ذلك
أثبت المحفَّقٌ عنوان الكتاب بهذا الاسم: «اللفظ المكرم بفضائل
عاشوراء المحرم» والصواب في ذلك: «اللفظ المكرم بفضل. .» كما
سقط بعد ذكر البسملة (ص9١): «اللهم صَلْ على سيدنا محمد وإله؟.
في (ص9١) سطر (4): «ومن بركة إنعامه بركة..٠ وكلمة ابر
الأولى أحسبها زيادة وخطأ من الناسخ فقد خَلْتْ متها نسخة
(ص4١) سطر (3): «أنا» والصواب : «فأنا»
(صه١) سطر (17): «حميد عن عبدالرحمن بن عوف» والصواب
(ص/ا١) سطر (4): 3.. عاشوراء سنة. ٠. والصواب
اليوم سنة. .8
«عاشوراء
٠ (ص١٠) سطر :)1١ وقال حدثنا إسماعيل بن إبراهيم»
١١ -(اص١٠) سطر (16): «على عادة العرب في أوراد الإبل» والصواب:
«على عادة العرب في تسميتها أوراد الإبل».
بالمعجمة لا المهملة.
عاشوراء وهذا الشهر يعني شهر رمضان -. خرجاه في الصحيحين
ولفظ مسلم قال: ما علمت أن رسول الله كَقةِ - صام يوماً يطلب
أبي كثير».
(ص4؟) سطر (6).
٠ -(ص4؟) سطر (4): «أن الصرد والطير» والصواب: «أن الصرد أول
_(ص١*) سطر (1): «فلما حضر العصر» والصواب: «فلما كان بعد
4 -(ص١*) سطر (0): «محمد بن سلمان بوين» والصواب:. «محمد بن
سليمان لوَيْن» صاحب الجزء المشهور ثم أنه بنى على هذا التحريف
ولعلها (بومة) وعلى هذا يكون المراد منه محمد بن سليمان المعروف
ابن عباس» فإنه داود بن علي بن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما -.
-(ص١) سطر )١١( سقط بعد قوله: «فذكره» قوله: «ورواه موسى بن
سفيان قال: حدثنا عبدالله بن الجهم أخبرنا عمرو بن قيس عن ابن
أبي ليلى فذكره. .0
في الهامش: «ما بين الحاصرتين زيادة مني مع أنه مثبت في نسخته
١ -(ص9؟) سطر (0): «من حديث النعمان» والصواب: «وجاء من
حديث النعمان».
النبي - كَلةٍ 6
"© - (ص*) سطر ..١ :)٠١( على الجودي يوم عاشوراء» والصواب
«على الجودي في يوم عاشوراء».
**-(ص/ا») سطر :)١١( وسقط بعد قوله: بني إسرائيل قوله: «من
عدوهم كان يوم ١
4 -(ص7©) سطر (18): #.. خمسة آلاف وخمسمائة ألف» والصواب
«خمسة آلاف ألف وخمسمائة ألف».
١؟ -(ص4©) سطر (9): «ليل من قبل الهجر» والصواب: «ليلتهم من قبل
- (ص4”) سطر (14): «خوفاه والصواب: «فرقاً».
4 -(ص!؛) سطر (15): «هل كان أشمك» والصواب: «هل لك أن
الحسن والحسين».
4ه _(ص48) سطر (15): «فوجوده والصواب: «فوجدوة»
مه (ص41) سطر )١١( سقط بعد قوله: النيران قوله: «وقال سفيان بن
اللحم كان فيه النار حين قتل الحسين - رضوان الله تعالى عنه».
- (ص7؛) سطر (ه) سقط بعد قوله: لما قتل الحسين بن علي -
رضي الله تعالى عنهما قوله: «لم يرفع بالشام حجر إلا وجد تحت
وحدث حماد بن سلمة عن رجاء أبي المقدام عن سليم القاضي قال:
لما قتل الحسين بن علي - رضي الله تعالى عنهما +
صالح بن الشحام بحلب».
دعني اسقه».
7 -(ص48) سطر (ه): احديث ابن الحصين» والصواب: «احديث
زحر بن الحصين».
64 -(ص44) سطر (9): «أخبرنا أبو عبدالرحمن أحمد بن العلاء الباهلي
7 -(ص44) سطر (4): «.. الحسين بن علي فرفعنا. .» والصواب
«.. الحسين بن علي وما بها أكثر مالا مئه فرفعنا. .6
- (ص؟01) سطر (5): «عن عطية العوفي» والصواب: «وروي عن عطية
١ -(ص4) سطر (3): «حدثنا أبو بكر أحمد بن سلمان الجنبلي حدثنا
شريح بن النعمان».
الحربي حدثنا شريح بن النعمان».
8 (ص9ة) سطر (8): «وحدث أحمد بن عدى» والصواب: «وحدت
أبو أحمد ابن عدي».
64 -(ص١) سطر (19): «وأنت» والصواب حذف (و)ء
إلى غير ذلك مما يعرف بالنظر والتأمل فالله المستعان.
«مجلس في فضل يوم عرفة وما يتعلق به».
طبع هذا الكتاب في دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة سنة 1417ه
بعناية محمد عوامة وقد اعتمد في تحقيقه على نسخة المصنّف - رحمه الله -
في هذه الطبعة في تخريج الأحاديث النبوية وغالب الآثار السلفية وعلقت
على مواضع رأيتُ أنها بحاجة إلى التعليق بخلاف طبعة دار القبلة.
* «مجلس في حديث جابر الذي رحل فيه مسيرة شهر إلى
عبدالله بن أنيس - رضي الله عنهما ».
طبع بتحقيقي في مؤسسة الريان - بيروت سنة 1416ه وهو باكورة
أعمالي العلمية لكن وقع لي فيه سقط في مواضع وتحريفات وأخطاء تلافيتثٌ
؟ - «تنوير الفكرة بحديث بهز بن حكيم في حسن العشرة».
+ - «إسناد صحيح البخاري».
١ - «افتتاح القاري لصحيح البخاري».
- «الرد على من أنكر رفع اليدين في الدعاء».
4 - عَرْفٌ العنبر في وَصُْف المنبر».
١ - «الانتصار لسماع الحجار».