المقدمة
مار واب وا و اا
زيم مرح عارك "روك بعد
96 ز و نساء مضي شا 111 رشا 6ر76
٠2 فوالهجاا الزايى انسرد مزال نين ربو
“ام ديب (فقا وك
وم لعزا أي" ٍ
و مدن عب
صورة الوجه الأول للمخطوطة بخط المؤلف
المقدمة د
: 7 " بيد 3
يلوبان
صورة لغلاف نسخة المغلمي رحمه الله والمحفوظة بمكتبة الحرم المكي الشريف
ويظهر عليه رقمهاوخط المعلمي رحمه الله
حفص بن ميسرة عن إن مجلا عن ابيه عن ابي هريرة عن النبي صلى :
يد شيطان الو سنا كنا نظر أنه غرب ع : لناعاته
فاو كان عند ان لال عن
بير عن ابن عباس عن الذي صل عليه وسلم 1
بها" عن جغر عن سعد كبا عن إن عباس عن الب صل له علي
مال سعيد ان يكو هذه الاحاديث قبا عن ابن عباس عن الن,
(0)كدال السحين ١ :+ (؟) ل الاصل :حل
نموذج من تعليقات المعلمي رحمه الله على نسخته المطبوعة من العلل
المقدمة
7 حت ([) عدرارهن مهل .+
باب سشاالعاليم .2
احرف الها لعن سبد نيم ماح الجن اص
علي ا جهو ماب ان ملي بعد جو .
صورة الورقة الأولى من رسالة « هذه ترجمتي »
المقدمة
حرا لرفق الات علا وحار عط را ورا 1
لعو ار لكوع رالراسن إحرسا وزع 4# حال
صورة آخر ما وجدته من رسالة « هذه ترجمتي » وهي بخط المعلمي رحمه الله
وآله ؛ وصحبه ؛ والتابعين بإحسان إلى يوم الدين ٠
أما بعد :
فهذه ترجمتي أكتبها لرغبة بعض الإخوان إليَّ » على أن لا
اطلع عليها أحدًا وعسئ أن تنشر بعد موتي ٠
نسبي :
أنا عبدالرحمن بن يحيئ بن علي ...!" /[ بن محمد بن لق؟!
أبي بكر بن محمد بن حسن المعلمي الكُتمي اليماني ]!"" .
ولدتُ في أواخر سنة اثنتي عشرة وثلاثماثة وألف © بقرية
اليحائزة ؛ من عزلة الطقن ؛ من مخلاف رازح ؛ من ناحية عتمة ؛
في اليمن ٠
وربيت في كفالة والديٍّ ؛ وكانا من خبار تلك البيئة ؛ وهي
بيئة يغلب عليها التدين والصلاح .
وكانت طريقة القراءة : تحفيظ القرآن في اللوح حفظا مؤقنًا ؛ أي أن
يحفظ الدرس في اليوم الأول » ثم يعيد حفظه في اليوم الثاني + ثم
)١( هنا بياض بالأصل أتى على الورقة كاملة؛ فكأنَّ المعلمي رحمه الله - تركها
عمدًا لغرض ما.
() ما بين المعقوفين من مقدمة التنكيل (4/1) ؛ وغيرهاء
لا يسأل عنه بعد ذلك إلا الالزم”'؟ بتلاوة القرآن في المصحف كل
والكتابة .
وقبل أن أختم القرآن ذهبت مع أبي إلى بيت الريمي حيث كان
أبي يمكث هناك ؛ يعلم أولادهم ويصلي بهم
ثم سافرت إلى الحِجريّة حيث كان أخي الأكبر محمد بن
يحيئ رحمه الله ؛ كان كاتبًا في المحكمة الشرعية © وهناك
اشتركت في مكتب للحكومة كان يُعَلّمُ فيه القرآن » والتجويد ؛
والحساب ؛ واللغة التركية فمكثت هناك مدة ؛ ومرضت في
أثنائها مرضاٍ شديدًا + وطال مرضي » فحولني أخي إلى بيت أرملة
من الجيران تُمَرَضُني » وكان بي - في مرضي إسهالٌ مُشْتَيرٌ ؛ فجاء
بالدواء في كأس » فامتنعت مُمَرةُ
بطئة بَنَ يَتصَقَئْ كل يوم » فالدواء الذي يُصَقُي عسئ أن يقتله والسلام ©
ثم دعت لي رجلا كان يوصف/ بالصلاح + فجاء بسفوف فصارت
تعطيني من ذاك السفوف » ورزق الله العافية -
لا يدرس في المكتب . ِ
فقال : أدرسه على أخيك » ثم كلم أخي أن يقرأ لي درسًا في
)١( كذا في الأصل
المقدمة
النحو » فكان يقرثني في الأجرومية مع شرح الكفراوي ٠
استمر ذلك نحو أسبوعين + ثم سافرت مع والدي » ولا أدري
إليه » فاشتريت في الطريق - بعض كتب النحو ؛ ولما وردت بيت
الريمي وجدت أحمد بن مصلح الريمي - رحمه الله قد عاد من
طلب النحو » وكانت معه كراسة فيها قواعد وشواهد وإعرابات +
فاصطَّحَبَنَا ؛. وكنا عامة أوقاتنا نتذاكر ونحاول إعراب آيات أو
أبيات » وكنا نستعين بتفسيري الخازن والنسفي .
وأخذت معرفتي تتقوئ حتى طالعت « مغني ابن هشام » نحو
سنة » وحاولت تلخيص فوائده المهمة في دفترء وحصلت لي
بحمد الله تعالى ملكة لا بأس بها . في حال أن زميلي لم يحصل
على كبير شيء » وكان معي بمنزلة الآلة ٠
لأقرأ على الفقيه العلامة الجليل أحمد بن محمد بن سليمان
المعلمي ؛ وكان متبحرًا في العلم » مكث بزبيد مدة طويلة ثم عاد
فأخذت من كتب والدي كتاب ١ منهاج النووي » مخطوطًا »
وذهبت إلى الشيخ » وكان يختلف إليه جماعة من أبناء عشيرتنا
كتاب تريد أن تقرأ ؟ ِ
قلت : في منهاج النووي ٠
٠» ثم لما جاء دوري أمرني
المقدمة
فبعد أن قرأت أسطرًا تناول مني الكتاب ونظر فيه . ثم قال
لي : هل صححت هذا الدرس على أحد ؟ قلت : لا . قال : فهل
قرأت في النحو ؟ قلت : قليلاً . قال : لا ليس بقليل +
وكررها .
ثم قال : أخبرتني أولاً أنك تريد القراءة في المنهاج + فلم
المنهاج أن يبدأ قبل ذلك بدراسة النحو حتى يتمكن من الفهم ©
قلت : لعلك قد صححت ذاك الدرس على بعض العلماء . فلما
فأخبرته بالواقع » وأني في الحقيقة لم أدرسه دراسة مرتبة +
فقال : على كل حال / معرفتك بالنحو جيدة » فاقرأ في لقه]
المنهاج » وتحضر عندما يتيسر لك مع هؤلاء في درسهم في
النحو .
في الفرائض ص مسائله ؛ وأفرض مسائل أخرئ وأحاول حلها ء