الصفحة الأخيرة من المخطوط
الجزء الأول من حديث
رواية
أبى سعيد أحمد بن محمد بن زياد بن بشربن درهم البصرى [المعروف] بابن
الأعرابى بمكة
خبرنا به آي محمد عد الرحمن بن مر بن محمد بن سعيد البزار الشاهد
سمع من هذا الكتاب عيسى بن خشرم البناء عن أبى سعيد بن الأعرابى
وهبة الله عبد الواحد بن عمر بن محمد بن موسى بن عمر.
رواية الشيخ أبى محمد عبدالله بن رفاعة بن غدير السعدى (") عنه
رواية محمد بن أبى سعيد بن على الحسينى (المولى) النسابة عنه إجازة
سماعاً لعلى بن محمد بن عبدالله بن الحسن بن فورك الأصبهانى
نفعثا الله به وبالعلم
يسم الله الرحمن الرحيم
]١[ أنا أبو محمد عبد 1 ]يا
محمد بن زياد الأعرابى بمكة. وأناأسمع قال: حدثنا أبو عثمان سعدان بن
سعيد بن المسيبء عن أبى هريرة؛ والحديث أصله فى الصحيحين بنحوه» وانظر تخريجنا
اعمدة الاحكام» (ح146) ط نزار الباز.
)١( الشيخ الإمام ابو الحن على بن الحسن الخلعى المصرى الشافعى توفى سئة 447هة
() عبد الله بن رفاعة بن غدير الفقيه أبو محمد السعدى» توقى سنة 8731ه اننظر
(*) غير مقروءة بالخطوط
قال: إذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من أبواب المسجد ملائكة
يكتبون الناس الأول فالأول. الهج إلى الصلاة كالمهدى بدنة؛ ثم الذى
كالمهدى بقرة ثم الذى يليه كالمهدى الكبش حتى ذكر الدجاجة [وال
[؛ أحدثنا سعدان قال : حدثنا سفيان» عن عمرو» سمع جابر بن عبدالله
يلبسكم شيعاً ويذيق!* بعضكم بأس بعض 6 قال هاتان أهون أو أيسر ./
إسماعيل ابن عبدالرحمن «أن ابن عمر دُعى يوم الجمعة وهو يستجمرا**
للجمعة إلى سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل وهو يموت فأتاء وترك الجمعة».
والحديث فى الصحيحين» وانظره بتخريجنا فى «عمدة الاحكام» (ح4 ٠ ؟) ط نزار الباز
[] أخرجه البخارى فى الاعتصام بالكتاب والسنة /باب: قول الله تعالى (أو يلبكم
فى «السنن الكبرى» (7/ 117/ح0147) من طريى أبى سعيد بن الأعرابى صاحب الرواية
الخ » والصواب ما عند عبد الرزاق والمصنف.
مسلم؛ عن طارق
وخاض الماء ومعه بعيره فقال أبو:
عمروين حريث+عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل عن النبى كَِ قال:
الكمأة من المنّ الذى أنزل على بنى إسرائيل وماؤها شفاء للعين.
عطية؛ عن شهرين حوشب يلغ به النبى كَِةِ «إن العجوة نزل بقلها من الجنة
[] أخرجه الحاكم فى «المستدرك» (1/ 07/17 ؟) بنحوه؛ قال: أغيرنا أبو جمفر محمد
ابن محمد البغدادى» ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضى» ثنا على بن المدينى» نا سفيان ابن
(*) كذا فى أصل الخطوط وفى المستدرك «خفيه».
[©] أخرجه مسلم فى الأشربة/ باب: فضل الكمأة ومداواة العين بها (7/ 131/787) قال
شهر من المقال المعروف.
إلا أنزل له شفاء (1177//9/ 3437 عن ابن أبى شيية وهشام بن عمار» عن فيان به
جناح فى كذا؟ .
فقال: عباد لله وضع الله الحرج إلا امرئ اقترض من عرض اخيه شيا فذلك
الذى حرج قالوا يارسول الله: ماخير ماأعطى العبد؟ قال: خلق حسن.
الله يقول #إن امرؤ هلك ليس له ولد فقال: فغضب وانتهرنى؟.
أبى هريزة قال: «قدم الطفيل بن عمرو على رسول الله كلِةٍ فقال يارسول
ن دوساً عصت وأبت؛ فادعوالله عليهاء فاستقبل القبلة؛ ورفع يده
[] أخرجه عبد الرزاق فى «المصشف» /1١( 7+ 9/ح14184)؛ قال: أخبرنا ابن جريج
فى «السنن» (3/ 17371/914) قال: أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف؛ أنا أبوسعيد بن
عن عبد الرحمن الأحرج» عن أبى هريرة. بدون ذكر المرتين أو الثلاث وأخرجه الحميدى فى
[؟!] أخرجه ملم فى الأشربة/ باب: إستحباب إدارة الماء واللبن ونحوها عن بمين المبتدى
حرب» ومحمد بن عبد الله بن نمير (واللفظ لزهير) قالوا: حدثنا سفيان بن عيينة؛ عن
والحديث عند البخارى أيضاً من طريق غير سفيان (1787, 08317 8314) وعبد الرراق فى
فناول الأعرابى» وقال: «الأيمن فالأيمن»
طاوس» قال: كنت عند ابن عباس بن كعب العدوى يحدثه ريحدثة
فلما ركب الناس الصعب والذلول تركنا الحديث عنه».
سعيد بن الحويرث يقول عن ابن عباس قال: «كنا عند النبى كَيةٍ وأتى الخلاء
لم أصلى فأتوضاً».
«جاء بشير بن كعب إلى ابن عباس فجعل يحدثه؛ فقال ابن عباس: اعد على الحديث الأول
فقال ابن عباس: إنا كنا نحدث عن رسول الله كي إذا لم يكن يكذب عليه؛ فلما ركب الناس
الصعب والذلول تركنا الحديث عنه
[1] أخرجه مسلم فى الحيض/ باب: ذكر الله تعالى فى حال الجنابة وغيرها
(1/ 170/ح184) من جزء سعدان برواية أبى جعفر محمد بن عمرو بن البخترى الرزاز ء
]١[ أخرجه البيهقى فى «الشعب» (14/5/ح:881) برواية الصفار
قال: سمعت ابن عباس يقول:«أرواح الشهداء فى حواصل طير عضر تعلق
من ثمر الجن .
[] حودثنا سعد أن ؛ قال حدثنا سفيان؛ عن عمرو بن يحبى بن جعدة
فقيل له : إما أن تحرق هذا الكتاب وإما أن تقتل هذا الصبى» وإما أن تقع على
ير فيها شيئاً أهون من شرب الكاس» فلما شربها سجد للصليب»؛ ووقع على
المرأة وقتل الصبى» وحرق الكتاب».
أنس بن مالك فى دار عمرو بن حريث دعا بماء فتوضى ومسح على خفيه».
[] أخرجه سعيد بن منصور فى لسئنه» (117/1/ح1611)؛ وعبد الرزاق فى «اللصتف»
(5/ 114/ح4807) عن سفيان به. ولفظهما: «أرواح الشهداء تُحول فى طير خضر تعلق من
[قلت]: واللفظ له؛ فرواية إسماعيل الصفار هى الموافقة للجزه.
[] أخرجه البيهقى فى «السنن الكبرى» (417/1/ ح13-7).» أخبرنا أبو محمد عبد الله
والبيهقى فى «السنن الكبرى» (1/ 477/ح1738) برواية إسماعيل بن محمد الصفار عن سعدان
ابن نصر. بلفظ عن المغيرة: «كنا مع رسول الله فل فى سفرء فقال: «تخلف يامغيرة؛ وامضوا
أيها الناس» . فتخلفت ومعى ماء فقضى رسول الله كله حاجته؛ ثم رجع فصبيت عليه ماء
عن مجاهد» قال: «الحروف ثمانية وعشرين حرفاً فما قطع من اللسان فهو على
ما نقص من الحروف»
ابن عبد الله سمع ابن عباس: «جئت أنا والفضل بن عباس يوم عرفة ورسول
وإسماعيل بن محمد الصفارء كلاهما عن سعدان بن نصر.
عن سعدا بن نصرء
(/214/ 08ا177) من رواية أبى سعيد بن الاعرابى» وإسماعيل بن محمد الصفار» عن
سعدانت بن نصر
(247/1/ ح+ ٠ 30) من رواية ابن الأعرابى» عن سعدان بن نصر. واصلة فى الصحيحين من
غير رواية ابن عيينة
يحدث عن كرز بن علقمة الخزاعى قال: سال رجل البى كي هل للإسلام
منتهي؟ فقال رسول الله كل .
أيما أهل بلد من العرب والعجم أراد الله بهم خيراً أدخل عليهم الإسلام.
والذى نفسى بيده لتعودن فيها أساود صبا يضرب بعضكم رقاب بعض قال
عبدالرحمن» قال: قال: عبد الله :«الاجلد إلا فى النتين أن تقذف محصنة.؛ أو
[)] حدثنا سعدان ؛ قال حدثنا سفيان؛ عن يحيى بن سعيد عن القاسم
ابن محمد قال: «ماكنا نرى الجلد إلا فى القذف البين والنفى البين».
[10] أخرجه أحمد فى «مسندهة (0)410/7 والحسيدى ف 11/ح074)
البيهقى من رواية أبى سعيد بن الأعرابى عن سعدان. بدون لفظة
بعد أن ذكره طريقه عن أبى هريرة: كلها خطاء والصواب: الزهرى؛ عن عبيد الله بن عبد