تراجم رجال إسناد النسخة
-١ أبو عبدالله محمد بن عمر بن عبد الغالب بن نصر الأموي العثماني
الدمشقي (118-0 ه ) ترجه المنذري في «التكملة» (7: 1-77
وقال : «الشيخ الأجل الفاضل»؛ وترجمه كذلك الذهبي في «السي (؟7 :
111-7) وقال: «المحدث الجوال الصالح» كان ديناً ورعاء أميناء
كتب الكثير».
"- أبو العباس أحمد بن أبي غانم بن عبدالواحد بن زياد الصيدلاي
أبو الفتح إسماعيل بن الفضل بن أحمد بن الأخشيد السراج؛ (477
«الشيخ الأمين. المسند الكبيره.
4 أبو القاسم عبدالرحمن بن محمد بن أحمد بن عبدالرحمن الذكواني.
(ت 417 ه ) قال عنه الذهبي في «السير» 7 18 «الشيخ الإمام
المعمر» بقية المسندين» من كبراء أهله» ومن بيت الحشمة والرواية».
ترجة المنتقي أبي بكر بن مردويه
قال الذهبي في «السيره (14 : 107-/10): «الشيخ الإمام المحدث
العالم أبو بكر أحمدُ بن محمد بن الحافظ الكبير أبي بكر أحمدّ بن موسئ
مع أبا منصور محمد بن سليهان الوكيل» وأبا غلي غلام محسن؛ وغُمَرَ
ابن عبدالله بن الحيثم الواعظ» وأبا بكر بن أبي علي الذكواني» والحسين
ع في مجلس أبي نعيم الحافظ.
عبدالصمد بن أحمد.
وكان أبو بكر يفهم الحديث؛ ريت له جزءاً فيه طرق «طلب العلم
مات بسوذرجان من قرىئٌ أصبهان» سنة ثمان وتسعين وأربع مئة وله
تسع وثمانون سلة.
ب تأرو دهم سجاه «لأكل ا لج سلاذركى 0
إمخناالغا ا اا 1 ا 0
عبد الوا دصر زد الصرتلارنإضواز اباو قال الإ ايعدم 1 الغلواليمن محرا
ل دشري عايض
1 0ن #انوع اس و الود
الذالرااع + مات 2 د
ابن أحد بن الاخشيذ ارج في حرم سنة عشرين وخسانة أخرن الشيخ
أبو مد عبدالله بن عمد بن + بن خَيَّان:
)١( - أخرجه أبو نعيم في «أخبار أصبهان» (377:7 - 177) عن المصنف به
ل «التبع لجال والضْفِييُ للنْسَاءٍ ا
(08:7) عن الحسن بن عيارة» خمستهم عن الأعمش به؛ وفيها - ما عدا أي
عوانة والبيهقي - الأمر بغسل اليد ثلاثاً وليس فيها ذكر للتثنية .
وتابع ذكواناً وهو أبو صالح السمان عليه عبد الرحمن بن هرمز الأعرج عند الشافعي
في «المسند» (74:1» 14 - **7ء 0©) ومالك في «الموطأء (1: 44 - *9) وأحمد
(410:7) والبخاري (137:1) ومسلم (177:1) وأبي عوانة (137:1) وابن
حبان )٠١17( والبيهقي في «السئن» (49:1) وفي «المعرفة؛ (144:1) والبغوي
وتابعهما آخرون ذكرتهم في التعليق على «جزء الألف ديناره للقطيعي رقم الحديث
في ترجمته من «التهذيب» لابن حجر ١( :474). وشيخه هو الجراح بن منهال أبو
العطوف الجزري؛ قال عنه البخاري ومسلم : «منكر الحديث». وكذبه ابن حبان
وقال النسائي وأبو حاتم والدارقطني : «متروك». كذا في ترجمته من «التعجيل» لابن
حجر (138).؛ وفيه كذلك عنعنة أبي الزبين فهو مدلس ولم يصرح بالتحديث. -<
وأخرجه أحمد (301/:7) عن محمد بن عبدالرحمن بن أبي ليل؛ وتام في «فوائده»
(717- ترتيبه) عن سفيان الثوري » كلاهما عن أبي الزبيربه . ومحمد بن عبد الرحمن+
والراوي عن سفيان وهو زافر بن سلييان متكلم فيهيا .
وأخرج أحمد (40:7©) عن بجئ بن إسحاق قال: حدثنا ابن لطيعة عن أي
وليصفق النساءة.
«التصفيق للنساء في الصلاة» والتسبيح للرجال».
قلت: ومدار إسناده في المصادر المتقدمة على أب الزبير فقد عنعن في جيعهاء
وما كان من تصريح بالتحديث في المصدر الأخير فلعله من أوهام ابن طيعة فهوقد
ولكن الحديث صحيح» فإن له شاهداً من حديث أبي هريرة» فقد قال البخاري
(:77): حدثنا علي بن عبدالله حدثنا سفيان حدثنا الزهري عن أبي سلمة عن
أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي فَي#ِ قال: «التسبيح للرجال» والتصفيق للنساء» .
(141:7) ومسلم (18:1©) والنسائي )١7*70( وأبو داود (478) واين ماجه
)٠١74( والدارمي (13770) وابن الجارود )1٠١( وأبو عوانة (1737:1 - 777
والطحاوي ١( :447 ) والبيهقي (143:7) والبغوي (171:7) والذهبي في «السين -
وأخرجه ابن حبان (3737) والبيهقي (147:7) عن معمر عن الزهري به .
وأخرجه الطيالسي (17344) وأحمد (7 :731+ 6 474) ومسلم (714:1)
وأبو نعيم في «الحلية» (197:4) والبيهقي (147:7) من طريق الاعمش عن أي
صالح عن أبي هريرة مرفوعاً به
وأخرجه أحمد (074:7) ومسلم (214:1) والنسائي )١7*/( وأبو عوانة
(177:7) والبيهقي (1471:7) من طرق عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب
وأبي سلمة كلاهما عن أبي هريرة به.
رجه عبدالرزاق (407:7) عن معمر عن همام عن أبي هريرة؛ وعنه - أعني
عبدالرزاق - كل من أحمد (717:7) ومسلم(١ :14©) وأبي عوانة (777:7)
وأخرجه أحمد (477:7 477 447) والنسائي )17٠١( والطحاوي
(448:1) عن يحبئ بن سعيد عن عوف الأعرابي عن محمد بن سيرين عن أي
هريرة به. وقد سقط ذِكُرٌ «عوف» من «المسندة (7: 4177
وتابع يجئْ بن سعيد مروانً بن محمد عند أحمد (؟ : *18) وابن حبان (1777)+
وتابع عوفاً هشامٌ بن حسان عند أحمد (601/:7).
وأخرجه عبدالرزاق (107:7) عن الزهري» والخطيب في «تاريخه» (77:14)
كلاهما عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة به.
والطحاوي (448:1) عن أبي غطفان» ثلاثتهم عن أب هريرة به.
)١( - صحيح - دون الاستثناء وإسناده ضعيف كسابقه» وقد توبع الجراح عليه
بذكر الكلب مقروناً بالسنون تابعه عليه حماد بن سلمة» أخرجه النسائي (416778)
وعنه ابن حزم في «المحلى» (4: )٠١ عن حجاج بن محمدء والطحاوي (4 :58)
عن أبي نعيم - الفضل بن دكين -. والدارقطني (3: 17) عن عُبيدالله بن موسئْ
والهيثم بن جميل» أربعتهم عن حماد بن سلمة عن أبي الزبير عن جابر به وقال
النساثي : «هذا منكرو؛ يعني ذكر الاستثناء فيه .
وأخرجه ابن الجوزي في «العلل» )٠03:7( من طريق الدارقطني الثاني .
#. ورواه تُبيدالله بن موسئ عن حاد بالشك في ذكر النبي 8؛ ورواه الهيثم بن
جميل عن حماد فقال: نهئ رسول الله 48 . ورواه الحسن بن أبي جعفر عن أبي الزبير
عن جابر عن النبي ؛ وليس بالقوي» والأحاديث الصحاح عن النبي #8 في
النهي عن ثمن الكلب خالية عن هذا الاستثناء» وإنما الاستثناء في الأحاديث
الصحاح في النهي عن الاقتناء؛ ولعله شب عل من ذكر في حديث النهي عن ثمنه >
- من هؤلاء الرواة الذين هم دون الصحابة والتابعين» والله أعلم» أ. ه .
قلت: رواية سويد بن عمرو عند الدارقطني (77:7) ولكن لفظها: هئ رسول
الله ب عن ثمن السنور والكلب إلا كلب صيدء وفي آخره: دول يذكر حماد: عن
النبي 8. هذا أصح من الذي قبله» يعني من رواية الهيثم بن جميل المرفوعة؛
وروايتي عُبيدالله بن موسئ وسويد بن عمرو عند الدارقطني كذلك - كما تقدم
- وفي روايا
وأما رواية الحسن بن أبي جعفر فأخرجها أحمد (17/:7©) وأبو يعلّ (1414) -
وعنه ابن حبان في «الضعفاء» (177/:1) - والدارقطني (77:7)» وليس في رواية
أحمد ذكر «الهره.
وقال الدارقطني : «الحسن بن أبي جعفر: ضعيف» . وقال ابن حبان: «هذا خب
بهذا اللفظ لا أصل له؛ ولا يجوز ثمن الكلب المعلم ولا غيره». وقال في الحسن:
«ضَعْفه يحجئ بن معين وتركه أحمد بن حنبل».
فجميعه لا يحتج به؛ ولكن هذا أعني الحكم على الحديث بالوقف لم يوافقه عليه
ابن التركماني» فشرع يتعقب البيهقي بكل حجةٍ أوردهاء فها نحن نذكر ما احتج
به ابن التركماني مع بيان ما فيه:
أول: تعقب ابن التركياني إعلالَ البيهقي رواية الهيثم بالمخالفة بأن الهيثم وثقه <