يا + ابت سسحتت جزء فيه الكلام على حديث #
البراري والقفار» ولا يبالون بالبؤس والإقتار» عون لآثار الثّلف من
بين الموضوع والزُور من الآثار...؟".
وقال العللامة صدّيق حسن خان في كتابه «نزل الأبرار بالعلم المأثور من
الأدعية والأذكار» نقلًا عن صفة الصّلاة للألباني (ص 176) بعد أن ساق
أحاديث كثيرة في فضل الصّلاة عل لني يق والإكثار منها قال (ص :)15١
المطيّرة؛ إن ين وظائفهم في هذا العلم الشريف النّصلية عليه أمام كل حديث
دواوين الحديث - على اختلاف أنواعها من الجوامع»؛ والمسانيد» والمعاجم»
ذلك سائر الصّحف النبوية» فهذه العصابة التَّاجية والجماعة الحدينية أول
النّاس برسول اللهقلة يوم القيامة وأسعدهم بشفاعته 48 بأبي هو وأمي - ولا
.)44/1( من كتاب «المجروحين» لابن حبان )١(
إن أولن الناس بي اكنرمم علي ملاة صبببسببسبس:! ١ م
ودونه خرط القتاد؛ فعليك يا باغي الخير وطالب النّجاة بلا ضير أن تكون
تعود إليك».
التحريف بواضح الشُهرة؛ لكن أشير إلى ترجته بإيجاز فأقول:
هو أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن عليّ بن محمود بن أحمد بن حجر
ولد في شعبان سنة (101ه) في مصر» أكمل حفظ القرآن وعمره تسع
أشهرهم الإمام الحافظ السّخاوي والإمام البقاعي وغيرهماء وصنّف الكثير
من المصّفات» أشهرها دفتح الباري شرح صحيح البخاري»» «الإصابة في
برقم (1841) 93/47700 مجاميع)؛ وهو بخ الحافظ ابن حجر نفيه كما يظهر
>> حتت جز فيه الكلام على حديث ِ
في غير ما موضع» يقع الجزء في تسع ورقات ذات وجهين» مكتوب بالمداد الأسود»
وأمًا ورقة العنوان فهي بخطٌ محمّد بن أحمد المظفري بالمداد الأحمربيا نصّه:
لشيخ الحّاظ أحمد بن علي ابن حجر وبخطه؛ تخّده الله برحمته آمين»
وحمّد بن أمد المظفري ترجم له الخاوي في «الضوء اللامع»
(/ 71 فقال: محمّد بن أحمد بن محمّد بن عبد الله المظفري - نسبة لسويقة
اللظفر خارج باب الشّعرية الفاخوري أبوه» الشَّافعي» نزيل جامع الغمري»
ويعرف بالمظفري وبابن الفاخوري. ولد سنة تسع وسبعين بسويقة المظفر»
وحفظ القرآن والبعض من كل مِن «الحاوي» و«المنهاج» و«ألفية ابن مالك»
ثاني أقسام الأحمل» ورواية «صحيح مسلم» وغير ذلك؛ وسمع «ثلاثيات
البخاري» والكثير من «دلائل البو وأشياء؛ كأماكن من «القول البديع»
ومن شرحي «للألفيّة» و«شرح العمدة» لابن دقيق العيد» و«العمدة» و«الموطً»
ليلا ولازم فضلاء الوقت كالبدر المارداني في فنون» وجاور بجامع الغمري
إن أولى الناس بي اكثرهم علي صلاة
ونيا أذن به؛ وحرص على القراءة في السبع وله هحّة ورغبة في الاشتغال».
زيادة على ذلك فقد نسبه له كل من: الشيوطي في «نظم العقيان في أعيان الأعيان
لص 48)؛ وعبدالرٌؤوف المناوي في «اليواقيت والدرر في شرح نخبة ابن حجر»
11 وعبد الحي الكثَانيِ في «فهرس الفهارس» (1/ 08 73)؛ وكذا فإ
أسانيد الكتب والأجزاء التي نقل عنها الحافظ في هذا الجزء متوافقة مع أسائيده
إليها التي أوردها في كتابه «المجمع المؤسّس للمعجم المفهرس».
وفي الختام أسأل الله تعالى أن يجزي أخي عبّار تمالت الباحث في مركز
أسأله تعالى أن يجعل عملي هذا وغيره من الأعمال خالصةٌ لوجهه الكريم»
الجزائر: ١١ من شهر شعبان 478 ١ه
نموذج مُصَور من المخطوط
معد تل
حلي شازس لدان (أساير ٠"
حب عير ؛
دار
لا شام
إٌ حلي انل ا
ايد ووو واد لوجر
ب محص احور مدا
ملا ةسيب
قد اميس
الي الات ع
عن خاب :
ال لزعل جلت
لشيخ الحفاظ أحمد بن علي بن حجر
تغمده الله برحمته أمين
وكتب محمد المظفري؛ لطف الله به.
تبر
إن أولى الناس بي اكثرهم علي صلاة مز :ل
الحمد لله الذي له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه المآب» رافع
لابه وتعلّق قو أسبابه بأحسن نوال وأجزل ثواب» أحمده على ما خّل من
نعمة رفدها" مديد المبار» وأشكره على ما حوّل من نقمة وَفْدّا» شديد
المضار» وأستهديه فهو منقذ مَن استهداه من ضلاله؛ وأستغفره من التقصير في
شكر إنعامه وإفضاله؛ وأستعينه مستكينًاء وقد فاز من خضع لعظمته وجلاله»
ولا ضِدّ ولا معاد ولا ظهير ولا معاضد؛ وأشهد أنَّ محمد عبد ورسوله
مفاخرها في متون الصّحف المكرّمة؛ ورضي الله عن الأئمّة الأربعة الأعلام
أركان الإسلام وُّداة الأنام» وعن حلة الآثار النويّة» أولي الحفظ والإتقان»
)١( الرفد بالكسرء العطاء والصّلة.
#ر حل جزء فيه الكلام على حديث ©
حامل راية الاجتهاد في جميع العلوم» ومفخّر أهل المدّر والوبّر على مجاوري
الشهب والنجوم؛ تخمّده الله برحةٍ تكون لأبواب الجنان له فاتحة» وجعل
نصٌ عليه وارتضاه لمرتبته العلية" سينا شيخ الإسلام قاضي القضاة بالممالك
الإسلامية؛ وعن السّادة الحاضرين رؤوس الرّياسة ونفوس النفاسة وأعيان
قاصٍ ودان”» ونصر الل بالملك النّأصِرَ جيوش الإسلام والعساكر على كل
معاند وفاخر'"؛ ورد عنهم كيد كلٌّ منافق وكافر ما ائتلف القَرقَّدانَ واختلف
0 لعل يقصد محمّد بن عمر بن رسلان بن نصير بن صالح البلقيني بدر الدّين ابن لشي
وولي قضاء العسكر
سراج الذّين؛ قال ابن حجر في «الثرر الكامنة؛ 1١6/80
ويعارضه في التر * فيخضع له ومات بعل الاستسقاء في شعبان سنة (4)44.
© لعلّه يقصد المدرسة ذكرها الحافظ في ترجة الملك النّاصر الآي» وقال عنها: «وشرع في
)"0 لعل يقصد: حسن بن مسد بن قلاوون الصّاحي الملك الناصر ابن المنصور» له ترجمة في
«الرر الكامنة» لابن حجر (028/1.