«دلالات الألفاظ عند ابن تيمية
-١ المكانة الرفيعة التي يتبوؤها شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- في العلم
والعمل» فقد شهد له العلماء بذلك قدياً وحديثاً.
؟- أن آراء شيخ الإسلام ابن تيمية الفقهية محل اقتداء واهتمام لدى كثير من أهل العلم
في زمانناء فمعرفة أصوله التي بنى عليها فقهه أمر مهم ومفيد.
<- أن أكثر آراء شيخ الإسلام الأصولية لا تزال منثورة في
ثنايا كتبه؛ وكتب غيره؛ وتحتاج
إلى جمع وتوثيق ودراسة.
4 - الإسهام في إبراز جانب من التراث العلمي الذي تركه لنا هذا الإمام؛ وبيان أوجه
الإبداع والتحقيق فيه
-٠ أن المسائل الأصولية المتعلقة بدلالات الألفاظ من أهم مسائل هذا العلم» ووجه
ذلك: أن النص الشرعي لا يتم الاستدلال به إلا بعد التحقق من ثبوته ومن فهم دلالته.
فدراسة هذه القواعد وتحقيقها ضرورة لكل طالب علم.
- جدة موضوع البحث» فلم يسبق- حسب علمي- أن بُحث في رسالة علمية؛ أو
كتاب مطبوع» ففي بحثه إضافة جديدة للمكتبة الأصولية.
-١ الفائدة المرجوة من دراسة هذا الموضوع؛ إذ هو يربط بين الفقه وأصوله؛ كما أن بحث
هذا الموضوع يقتضي الاطلاع على أكثر كتب
وني سبيل جمع آراء شيخ الإسلام المتعلقة بدلالات الألفاظ» قرأت مؤلفاته التالية:
الإسلام -رحمه الله تعالى-.
-١ مجموع فتاوى شيخ الإسلام.
؟- فر تعارضي العق ل بوالثقل.
*- الفتاوى الكبرى.
© - اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم.
المقدمة
+- قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة.
-١ شرح حديث النزول.
8- قاعدة في المحبة.
4- القواعد النورانية.
-٠ منهاج السنة النبوية.
-١١ شرح العمدة, الجزء الثاني» من أول كتاب الصلاة إلى آخر آداب المشي إلى الصلاة.
-١ كتاب الصيام من شرح العمدة.
-١7 شرح العمدة ف بيان مناسك الحج والعمرة.
8 - السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية.
- المسودة في أصول الفقه.
-١ المختصر في أصول الفقه؛ لابن اللحام.
؟- القواعد والفوائد الأصولية؛ لابن اللحام.
٠ التحبير شرح التحرير» لعلاء الدين المرداوي» وقد اقتتصرت على الأجزاء التي لها
تعلق بموضوع البحث.
4- شرح الكوكب المنيرء لابن النجارء وهو كسا قرأت المواضع الت
وقد رتبت البحث على مقدمة؛ وتمهيد؛ وأرب
تى بموضوع البحث.
تكلمت فيها عن أسباب اختيار الملوضوع؛ وخطة البحث؛ ومنهج دراسته.
بم دلالات الألفاظ عندابن تيمية
المبحث الأول: ترجمة شيخ الإسلام: وفيه ترجمة موجزة له في ثمانية مطالب:
المطلب الثاني: مولده ونشأته.
المطلب الرابع: شيوخه.
المطلب الغا
المطلب الخامس: تلاميذه.
المطلب السادس: آثاره العلمية.
المطلب السابع: منهجه الأصولي.
المطلب التاسع: وفاته.
المبحث الثاني: الدلالة تعريفها وأقسامهاء وفيه أربعة مطالب:
المطلب الأول: تعريف الدلالة.
المطلب الثالث: تعريف الدلالة اللفظية الوضعية.
المطلب الرابع: أقسام الدلالة اللفظية الوضعية.
المبحث الثاني: لابد من مناسبة بين الألفاظ والمعاني.
المقدمة
المبحث الرابع: المراد بلفظتي «الكلام» و «الكلمة» في استعمال القرآن والسنة ولغة
العرب: الجملة التامة.
المبحث الخامس: اللغة تثبت بالقياس.
المبحث السابع: لا يجوز أن يكون اللفظ المشهور والمتداول بين الناس موضوعاً معنى
المبحث الأول: : الشارع تصرّف في الاسم اللغوي على وجه يبيّن المعنى الشرعي.
المبحث الثاني: الحقيقة والمجاز وفيه ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: تعريف الحقيقة والمجازء وأقسام الحقيقة.
المطلب الثاني: المجاز غير واقع في لغة العرب ولا في لغة الشارع.
المطلب الثالث: المضاف بعد زوال موجب الإضافة على الحقيقة.
التمهيد: تعريف المشترك في اللغة والاصطلاح.
المطلب الأول: اللفظ المشترك واقع في اللغة والقرآن والسئة.
المطلب الثاني: يجوز أن يراد بالمشترك جميع معانيه على سبيل الجمع.
المبحث الرابع: الترادف واقع إلا أنه في اللغة قليل وفي القرآن نادر.
المبحث الخامس: الاشتقاق» وفي أربعة مطالب:
المطلب الأول: تعريف الاشتقاق في اللغة والاصطلاح؛ وأقسامه.
دلالات الألفاظ عندابن تيمية
المطلب الثاني: إطلاق الاسم المشتق قبل وجود المعنى المشتق منه إن أريد به الصفة أو
الفعل الذي يتحقق وجوده في المستقبل فهو حقيقة؛ وإن أريد به الفعل الذي يمكن أن يتحقق
المطلب الثالث: الاسم المشتق في الحال- أي عند وجود المعنى المشتق منه - حقيقة.
المطلب الرابع: الاسم المشتق بعد انقضاء المعنى المشتق منه
المبحث السادس: المرجع في معرفة حدود الأسماء التي علق الشارع بها أحكاماً: الشرع»
المبحث الأول: تعريف الحرف في اللغة والاصطلاح» والمراد بالحروف المبحوثة في كتب *
المبحث الثاني: العطف يقتضي الاشتراك في الحكم بين المعطوف والمعطوف عليه مع
المبحث الثالث: الواو العاطفة لمطلق الجمع والتشريك.
البحث الرابع: الفاء العاطفة للتشريك وللترتيب مع التعقيب.
المبحث الخامس: «ثم» لمطلق الترتيب.
المبحث السادس: «أو» للتقسيم المطلق» وهو ثبوت أحد الأمرين مطلقاً.
المبحث الثامن: «ين» تكون لابتداء الغاية ولبيان الجنس.
المبحث التاسع: «إنيا» للحصر .
المبحث العاشر: حرف «عل» للاستعلاء.
المقدمة ااا اكه ات
الباب الثاني: الأمر والنهي؛ وفيه فصلان:
التمهيد: تعريف الأمر في اللغة والاصطلاح.
المبحث الثاني: الأمر المطلق يقتضي الوجوب.
المبحث الثالث: المندوب إليه مأمورٌ به أمراً مقيداً لا مطلقاً.
المبحث الرابع: الأمر المطلق لا يقتضي التكرار.
المبحث الخامس: الأمر المعلق بشرط أوصفة
المبحث السادس: صيغة «افعل» بعد الحظر لرفع ذلك الحظرء وإعادة حال الفعل إلى ما
كان قبل الحظر.
المبحث السابع: الأمر المطلق يدل على الفور.
المبحث الثامن: الأمر بالشيء أمر بلوازمه.
المبحث التاسع: الأمر بالشيء نبي عن ضده التزاماً.
المبحث العاشر: الأمر يدل على الإجزاء.
المبحث الحادي عشر: لفظ الأمر يتناول النهي.
البحث الثاني عشر: إذا أمر بفعل كان نفس مصدر الفعل أمراً مطلوباً لالآمر.
المبحث الثالث عشر: الأمر بالشيء أمرٌ بجميعه.
المبحث الرابع عشر: الأمر بالماهية الكلية ليس أمراً بشيء معين من جزثياتها.
المبحث الخامس عشر: جنس الأمر أعظم من جنس النهي.
دلالات الألفاظ عندابن تيمية
التمهيد: تعريف النهي في اللغة والاصطلاح.
المبحث الأول: النهي المطلق يقتضي التحريم.
المبحث الثاني: النهي عن الشيء نهي عن بعضه.
المبحث الثالث: النهي عن الشيء يستلزم الأمر بضده أو بأحد أضداده.
المبحث الرابع: النهي يقتي الفساد.
المبحث الخامس: العمل الواحد قد يكون مأموراً به من وجهه ومنهياً عنه من وجه آخر.
الباب الثالث: العموم؛ والخصوص؛ والإطلاق والتقييد؛ وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول: العموم» وفيه تمهيد؛ وأربعة عشر مبحثاً:
التمهيد: تعريف العام؛ وأنواعه.
المبحث الأول: العموم من عوارض الألفاظ والمعاني.
المبحث الثاني: للعموم صيغ موضوعة له في لغة العرب تدل بمجردها عليه
المبحث الثالث: صيغ العموم» وفيه ثمانية مطالب:
المطلب الأول: «كل» تفيد العموم.
مّن» تفيد العموم؛ وتتناول الرجال والنساء.
المطلب الرابع: الجمع المعرّف بالألف واللام يفيد العموم.
المطلب الخامس: اسم الجنس المعرّف بالألف واللام يفيد العموم.
المطلب السادس: الجمع المعرّف بالإضافة يفيد العموم.
المطلب السابع: النكرة في سياق النفي تعم.
المطلب الثامن: النكرة في سياق الشرط تعم.
المقدمة
المبحث الرابع: دلالة العام على أفراده ظنية.
المبحث الخامس:عموم الأشخاص لا يستلزم عموم الأحوال والأزمان والبقاع.
اللبحث السادس: لا يجوز التمسك بالعام قبل البحث عن المخصّص بحثاً يغلب على
اللبحث السابع: العام بعد التخصيص حجة.
المبحث الثامن: خطاب الله للنبي في يتناول أمته.
المبحث التاسع: خطاب الشارع للواحد يتناول جميع الأمة.
المبحث العاشر: صيغ جع المذكر مظهرة أو مضمرة تتناول النساء.
المبحث الحادي عشر: سبب اللفظ العام لا يجوز إخراجه منه.
المبحث الثاني عشر: العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
المبحث الثالث عشر: ترك الاستفصال مع قيام الاحتمال ينزل منزلة العموم في الخطاب.
المبحث الرابع عشر: المفهوم لاعموم له.
التمهيد:تعريف الخاص والخصوص والتخصيص.
المبحث الأول: العام يبنى على الخاص مطلقاً.
المبحث الثاني: الاستثناء» وفيه ثيانية مطالب:
المطلب الأول: تعريف الاستثناء.
المطلب الثاني: الفرق بين الاستثناء عند النحاة والاستثناء عند الفقهاء.
المطلب الثالث: الفرق بين الاستثناء بإلا ونحوها وبين الاستثناء بحرف الجزاء.
المطلب الرابع: الاستثناء من النفي إثبات» ومن الإثبات نفي»
المطلب الخامس: يجوز الاستثناء من الاستثناء.
المطلب السادس: يجوز الفصل اليسير بين المستثنى والمستثنى منه.
المطلب السابع: يجوز تقديم الاستثناء على المستثنى منه.
المطلب الثامن: الاستثناء المذكور عقيب جمل معطوف بعضها على بعض يعود إليها جميعها»
المبحث الثالث: الشرط المتعقب جملا معطوفاً بعضها على بعض يعود إليها جميعها.
المبحث الرابع: الصفة وعطف البيان والبدل إذا تعقبت جملاً معطوفاً بعضها عل بعض
المبحث الخامس: المفهوم يخصّص العام.
المبحث السادس: قول الصحابي يخْصّص العام
المبحث السابع: لا يجوز حمل العام على الصورة النادرة.
المبحث الثامن: الدليل العام يُقصر على مقصوده.
الفصل الثالث: الإطلاق والتقييد؛ وفيه تمهيد» وأربعة مباحث:
التمهيد: تعريف المطلق والمقيد في اللغة والاصطلاح.
المبحث الأول: النكرة في سياق الإثبات مطلقة.
المبحث الثاني: المطلق لا يقيّد إلا بدليل.
المبحث الثالث: حمل المطلق على المقيد.
البحث الرابع: تشريع الشارع للعمل بوصف العموم والإطلاق لا يقتضي أن يكون
العمل مشروعاً بوصف الخصوص والتقبيد.
الباب الرابع: الإجمال والبيان» والمفهوم؛ وفيه فصلان:
دلالات الألفاظ عندابن تيمية
المبحث الأول: تعريف الإجال والبيان في اللغة والاصطلاح.