والعلم والقدرة والرحمة ونحو ذلك هي في نفسها صغات مدجء
والأساء الددالة عليها أسناء مقا *
وأا الكلام والارادة » فلما كان جئسه يتقسم الى محيود كالصدق
والعدل » والى نموم كالظلم والكذ/ والله تمالى لايوضف الا بالحسود
دون المدميم - جا مايوصف به من الكلام والارادة في أساء ص
فان الكلام نوعان :
والله تعالى يوضف بالصدى دون الكذب .الآنا* ندان ؛ انشا* كويسن
انشاء واخبار » والاخبار ينقسم الى صدق وكذب»
وانشاء تشريع , فانه سبحانه له الخلق والأمر , واننا أمره اذا أراد شينا
أن يقول له : كن + فيكون +
والتكوين يستلزم الارادة عند جباهير الخلائق ؛ وكذلك يستلزم الكلام
عند أكثر أهل الاثهات . وأما التشريع فيستلزم الكلام دوقي استلزاية
الارادة نزاع ؛ والصواب أنه يتلم أحد نوي الارادة م كا سيب لل
ان شاء الله صابلا . والانشاء يتضمن الأمر والنبي والا باحة + واللله
تعالى يوصف بأنه بأمر بالخير ويشهي عن الشراء فهو سيحاته لايأسر
(0) خااس : كالصدق والى نمم كالكذذب . وأمام هذا في هامش (س ) كتب : مطلب انقسام
(©) صن: تخصص , كه : تخص .
() اخ اس : كاسته الحليم والرحيم والصااق ونحو ذلك +
سقط من (خ مسن ) +
: يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر +
ج مايوصف به الرب / تعالى من الكلام والارادة فقد دلت عليه أستاوكة الحستى.
إتفاق السلف علي وقد اتفشق سلف الأمة وأثمتها على أن الله تعالى متكلم بكلام قائم بهء
أنالله مكلم بكلام
غير مخل_ت_سوق 1 )و ل ..
. ك ؛ بقوله تعالى )١(
+ سورة غافر: )(
+ سورة البقرة :م180 )©(
١) المتكلم والمريد : سقطت من (خ اسن )(
» (ه) الجهمية أتباع أبي محرز . جهم بن صفوان من أهل خراسان + وينسب الى سسرقند وترسذ
وكان )١ت ١16 مولى لبتي راسب» أخذ عن الجمد بن درهم ( انظر ترجمة الجمد فيا يأتيص
الجهم صماحب خصومات وكلام» وأشهر بدعه نفي الصفات + وأن الإييان هو البعرقة بالقلب
فقط » وأنه لين للعيد فعل ولا قدرة على الفعليل ذلك للهء وأن الجنة والنار أن
قل بمروسنة 22 زه »وقد توسع السلف في اطلاق الجهمية “على فرق ري تالت
يتفي الصفات أو بعضباء ذكر ابن تيمية في * التسعينية ” + صن 20 2 ( ضمن المجلد
الخامس من مجموعة فتاوى شيخ الاسلام 5 . كردستان 1874 ) - ماطخضة ال
الفلاسفة » والثانية المعتزلة ونحوهم الذين يقرون بأسناء الله الحسنى في الجلة لكن
وتحوهيا م
. . : انظرعن جهم والجهمية
+ الرد على الزنادقة والجهمية للامام أحمد + ع1 ومابعدها ؛ خلق أفعال العياد لليخغارى
دده رز ز كلاها ضمن مج د بعنوان ” عقائد السلف” نشرته منشأةالمعارف بالا سكندرية
» الفرق بين الغرق » ١2/0 1م ؛ بقالات الاسلاين 11 2384 ؛ البد * والتاريخ
) مجموع فتاوى شيخ الاسلام ابن ة رط الرياض -3 ١ كتاب التسعينية لابن تيمية ى
ج- مع ؛ الخطط للمقريزى 2676م ه٠: 38/1) - 3/1617 7/4
#تاريخ الجهمية والممتزلة لجمال الدين القاسسى"؛ تاريخ الطبرى1/ ؛ البدايية” 3092 07 0١
7-6 تاريخ التراث العربي لسزكين المجلد الأول
ستلعنمرتكب ) ١ أشهر ماقل في سيب تسية المعنزلة بهذا الاسم أن الحسن البصرى رت
(ه) فقال واصل : ان مركب الكبيرة/- ١ الكبيرة ؛ وفي مجلسه واصل بن عطا* الغزال (ت
معن قول السلف واتفق سلف الأمة وأمتها على أن[القران] كلام الله ؛ منزل فير
بدأ من بعض المخلوقات ؛ وائه بالا لم يقم به كلام *.
لايفلق الموصوف , بل صفة المخلوق لاتفارقه وتنتقل الى غير + نكيف
ل الالوثمن ولاكافر» بل في مثزلة بين المتزلشين ؛ ثم اعتزل في بكان آخر من سجد
البصرة ؛ وانضم اليه عمرو بن عبيد ( ١25 أو 7ع1) فسميا وأتباعهما من ايويكد
بالممعزلة .
المعتزلة فرق كثيرة » لكل فرقة آراء خاصة بهاء لكن اتفقوا على خسة أصول تفنت
معان باطلة - التوحيد ؛ وجعلوا منه نفي الصفات ؛ وانكار الروئية » والقول بأن القرآن
يغلق أقمال العباد ؛ والوعد والوعيد ؛ قالوا : ان الله صادق لايخلف الميعاد ولايد
أوالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ؛ وضمتوه قتال الاكنة والزام غيرهم يشا هيبلم
قوى أمر الممعزلة والجبمية في عهد السأمون والمعتصم والواثق فحلوهم ( ستة 20-31 )
على امتحان الناس في القول بخلق القرآن +
انظرعن المعتزلة ورجالها وآرائهم :
الدين لليقد ادي + 40029027071 ؛ الفرق بين الفرق + ص 16 التبصير
في الددين من لجشيرو 1 الفصل لابن حنم 114117113716 مر عم مع مجه
وتايمدها ؛ مجموع فتاوى شيخ الاسلام ابن تيمية زط الرياش ) 17/ لاوس 1 1116 زه
14 #تاريخ الجهمية والممتزلة لجمال الدين القاسسي ؛ ضحى الا 0
7- 1.7 مذاهب الاسلانيين لعيد الرحمن يدوي 37/1١ 2862 ؛ المعتزلة
لزهدى حسن جار اللة؛ ط القاهرة 3017 ١ه , ولعبد الجبارين أحند البنذاني
,المعتزلي كتاب ” شرح الأصول الخمية الد كتور/ عبد الكريم عشان مط القاهرة مم2 1ه
7 136 1م +وله كتاب * المقتي في أبواب التوحيد والمدل” يقع في عشرين جزءا ؛ عثر على
أربعة عشر جزءا منها نشرتهاً الدرار المصرية للتأليف والترجمة + ل
١ القرآر يسقطت من (صءن ١ك ) . وأمام هذ ١ الموضع كتب في هامش (س ) : مطلب أن القرآن
ك : لاتفارق .
تكون صفة الخالق تفارقه وتنتقل الى غيره ! ولهذا قال امام أحند : كلام
الله بن اللا لين يبان لا [ ل بلك على الججنية الندتزلة يفير
النذين يقيلين : كام الله باقن مل خلعه في بعك الأجسام :
وسمنى قول السلف : اليه يعود ؛ ماجاء في الآثار: ( ان القرآن يسرى
وقد قال تعالى أعن المخلوق : (ز كثرت كلة تخرج من أفواهمبم ان
() أورد ابن أبي يعلي في كتابه طبقات الحتابلة 121/1 + عن عبددوس بن بالك العطار
قال :” سمعت أيا عبد الله أحث بن حنبيل رضي الله عنه يقول : أصول السنة عندتا
الى أن قال ( 222/1 ) :” والقرآن كلام الله ؛ وليس بمخلوق » ولا يضمف أن يقول : لين
بمخلوق ؛ وأن كلام الله ليس ببائن منه + وليس شي* منه مخلوق ”+
(-2)_مابيشهما اسقط من (صن )+
0 هماد من .
() روف ابن ماجه في سثثه 26-1322717 17 ( رقم 64 ) كتاب الفتن ,باب ذهاب
القرآن والعلم ؛ عن علي بن محيد ثنا أبو معاوية عن أمي مالك الألشجعي عن ريعي
ابن حراش عن حذيفة "بن اليمان قال : قال رسول الله على الله عليه وسلم: ( ددرن
الاسلام كما يدرس وشي الثوب دحتى لايدرى ماصيام ولاصلاة ولانسك ولاصدقةء
وليسرى على كتاب الله عز وجل في ليلة » فلا يبقى في الأرض منه آية ؛ وتبقى طوافف
من الناس ؛ الشيخ الكبير والعجوز يقولون : أدركنا آباءنا على هذه الكلمة:لا اله
قال البوصيرى ( مصباح الزجاجة فى زوائد ابن ماجة . فى 227 #نصور بقسم المخطوطات»
مكتبة جامعة الللك سعود رقم برو ه ص ؛ عن مخطوطة مكتبة الأوقاف بحلب / الأحبدايسة
رقم ١805 ) : * هذا اسناد صحيح ؛ رجاله ثقات*.
وروى الحديث الحاكم فى المست ركه 40297776 2ه من طريقين عن أبي معاوية ببذا
الاستاد دوقال عنه : حديت صحيح على شوط تسلم +
وهناك أخبار وأثار سعنى: نا ليرد ابن هناء اتظر الخد رك 4762م 01ن1
سنن الداري 5/8 431 تفسير الطبرى و 1/1 . ١ 4 وانظر بخاصة الدار المنثور 7361/6 5نم
عند تفسير قوله تعالى : (( ولثن شئنا لنذهين بالذى أوحينا اليك ثم لا تجد لك به علينا
اه) اخ مس +ك : وقد قال الله تعالى .
(ا) سورة الكبفا :5+
0) خاءس : لم تفارق +
وما جاءت به بطار عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين
وكتبه الى المتوكل في رسالته التي أرسل بها اليل عن الثبي صلى الله عليه
وسلم أنه قال : ( ماتقرب العباد الى الله بمثل ماخرج منه) . يعني القرآن +
من قوله :* ونا جاءت يه الآثار ...2" الى قوله في من؟ ١ 18 * ذكره الخلال
في كتاب السنة عن عبد الله بن أحمد ” سقط من (خ ان )+
هي رسالة أرسلبا الامام أحد بن جثيل رحنه الله الى عبيد الله من بحي بن خاقان
اليك كنا. من أمر القرآن لاسألة امتحان يلكن مسألة معرفة وبصيرة ”+
وقد 0 نص هذاة ل عبد الله بن أحمد بن حثيل في كتابه * اللسنة "صن 411-17
عنه الذهبي في ترجنة الانام أحتد من كتابه * تاريخ الاسلام * وقد تقل هذه الترجنة
* تاريخ الاسلام * في دار الكتب الصرية ب الأستاد أحتب شاكر
أغرد ها برسالة مستقلة نشرتها د١ المحارق بثمرائق: ني
وقال الذهبي عن رسالة أحمد هذه ( مقدمة المسند 16271): * رواة هذه الرسالة
يسند يهما عن بكر بن خنيس عن ليث بن أي سليم عن زيد بن أرطاة عن أبي أنامة
قال ؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما أذن الله لعبد في شي* أفضل من ركعتين
عز وجل بمثل ماخرج منه ). يمني القرآن
قال الريذى : + را دي
ابن المبارك وتركة تي العو 0
وأذاف المباركقوري 70/8
حديثه فترك *
وانطرني الرجلين أيضا ميزان الاعقال 16/167227
وأوردة الامام أحيد في رسالت الى الستكل [ كتاب السغة لعيد الله بن أحمد ص 7 (] عن جبير
كلامة) ٠ ورواه عن خباب البخارى في كتاب * خلق أفمال العباد * ١3320 ضمن مجموع ” عقاكد
السلف *؛ والبيبقي في كتاب” الاسماء والمفات* تن 2720
غريب لا تعرقة الا من هذا الوجه »وبكر بن خنيس قدا تكلم فيه
++ وليث بن أبي سليم وقد اخطط أخيرا ولم يتيز
علا -
وقول أبي بكر الصديق ا ل
يقول ليت لما وضع في لحده : اللهم رب القرآن اغفر له » فالتقت اليه
ابن عباس فقال : مه » القرآن كلام الله ليس بمربوب » منه خرج واليه يعود +
وهذا الكلام معروف :عن ابن عباس رضي الله عنهساا"!
)١( أبوشاءة مسيلسة بن حبيب ؛ أو ابن ثماءة بن كبير بن حبيب بن الحارث قدم سنة
اجمل الي محبد الأمر من بعد تبعته» فأقبل اليه - وني يده قطعة جريد- فقال :
ليمقرنك الله ).
ثم ادعى أنه أشرك مع النبي صلى الله عليه وسلم في النبوة ؛ ولنا مات عليه السلام زيم
الوليد على رأس جيش كبير + فكانت وقعة اليمامة في سنة ١١و 13 انتهت بهزيسسة
المرتدين وقتل مسيلمة الكذاب .م
انظر: صحيح البخارى ( فتح البارى .14/8 رقم 7973 ) كتاب المغازى » باب وفد بتي حنيفة
الخ ؛ سيرة ابن هشام ( القسم الثاني ) 16لاو لاله 14م ١-1006 ؛طبقات
ن سعد 81307771 لاد ؛ تاريخ الطيرى لا حد حي ١ لاك 17ح
186 .ع ؛ البدء والتاريخ ف/ 16 عجر الكامل لابن الأخير و/ر2م4 و
البارى درجم .و ؛ الاعلام رج
أن يسعوه شيئا من كلام مسيلمة ؛ فاستعفوه ؛ فعزم عليهم حتى قرأوا عنهء فقال
الصديق : ويحكم ! ان هذا الكلام لم يخرج من ال ولا بر ء فاين يذهب يكم!
( انظر تاريخ الطبري/00 )+
وفي غريب الحديث لأبي عبيد 186/6 ” قوله : من ال دبعتي من ربا ويروى عن الشمي
أنه قال في قوله : ( لايرقبون في موثمن الا ولاذعة ) [سورة التوبة ١: ] قال ؛ الل
* ال *» وهو شبيه بقيل ابن عباس : اننا هو تولك : عبد الله وبد الرحين في جبريل
وميكائيل * . وانظر أيضا غريب الحديث 1.0447 ؛ النهاية في غريب الحديث والأشر
أورد ابن تيسية قول ابن عباس في كتاب ” منهاج السنة * تحقيق الدكتور محيد رشان سالم ©
لد ا ءوض كتاب * الصعينية * اص ام ضن المجلد الخامس من مجموعة فشاوق - ١ 71
شيخ الاسلام ط كردستان» القاهرة 4 يع زه من رواية الاسام عبد الرحمن اين أبي حام في
في كتاب” السنة ” بسند يهنا عن عمران بن حدير عن عكربة عن ابن عباس ,
جاقلة -
وقول السلف : القرآن كلام الله غير مخلوق منه بدأ واليه يعود » كما
استفاضت الآثار عنهم يذلك ؛ كنا هو تذكور عنهم في الكتب المنقولة عشهسم
بالأسانيد المشهورة - لايدل على أن الكلام يفارق الستكلم وينتقل الى سيره
ظ / ولكن هذا دليل على أن الله تعالى هو المتكلم بالقرآناء ومنه سمع لا أنه
سثل أحند عن قوله : القرآن كلام اللدسته خرج » واليه يحود . فقال أحمد : مشة
خرن هو الكل ب حواليه ينود قال الحلال أي كتاب السلتابن عبد اللدين
والآعين هو محمد بن أبي عتاب» واسم أي عتاب 1" وقيل : الحسن بن طريف. ثقة؛ تقل
بقداد دجما طبقات الحتايلة زرجوع- تدج دع ؟ الواقي بالوفيات 775/7
د ؛؟ تهذيب التهذ 776-774
الحثايلة (/ 17 ؛ تذكرة الحفاظ / .لان - 2لا ؛ العير 1/6 ؛ البداية ا
٠١١ ؛ تهذيب التهذيب د/وتد وي الاعلام 166/1 ريخ التراث العربي
ل ُو بكر الم
أبو بكر أحد بن محمد بن هارون الخلال (ت 11 8ه ) من كبار أئمة الحنابلة «صرف عنايته الى جع
علي الاسام أحند وتطليها وساف لأجلها وصتفها كبا دمن كني “لامع “أو الخال ” و” الستةك
46-1 تذكرة الحفاظ 7م 1ل جديا ؟ العبر ربز ١ ؟ البداية والشهاية 1 18/1
الاعلام د .2 ؛ تاريخ الأب العربي لبروكمان؟/ 216-317 ؟ تاريخ العراث العربي لقوءاد
سكين ؟ ( املد الأول 7762-2777 )2
نقل ابن تيسية في كتابه” التسعينية » (ص 16 ) ضسن المجلد الخاسرمن مجوعة فتاون شيخ
الاسلام قويل الخلال في كتابه “ السنة 7:* وسمعت عبد الله بن أحمد قال : ذكر أبو بكر الأعين
قال : سثل أحمدين حنيل عن تفسير قوله : القرآن كلام الله منه خرج واليه يعود ؛ فقال أحن:
منه خرج هو المتكلم به واليه يود ”
وقد اطلعت على صورة لمخطوط في المتحف البريطاني (مخطوطات شرقية ول ؟ إعنوانه * الجزه
الأول من كتاب التسند ا عبد الله أحمد بن تخد بنّحتيل . رواية أي بكر الغلال”
في كنا اريخ الترات العربي 2777371 ذكره على أنه * الجامع *
ذلك مرفنال"! ونحو ذلك أولى أن لايدل على أن الكلام يفارق التتكلم
وينتقل الى غيره ؛ ولكن هذا دليل على أن الله هو التكلم بالقرآن ونه
شيع » لا أنه
كما في سائر الصفات ؛ مثل العلم والقدرة والسيع والبصر والحياة ؛ وكا
في الحركة والسكون ؛ والسواد والبياض + وسائر الصفات الستي يمترل نبا
() أيوعبد لان ن الاسام أحث بن محمد بنحنيل الشيباني (2 11 46 1ه ) ثقة حافظء
سمع من أبيه فأكثر ومن غيره . انظر عنه وعن كتبه : تاريخ بخد اد 176/1 1لام ؛طبقات
الحتايلة 18.71 - ١ ؛ تذكرة الحفاظ 111-1157 ؛ البداية والشباية 13711
؛ تبذيب التهذيب م207١ - 112 الاعلام 16/2 ؛ تاريخ الأددب العربي 11/6
0 التزات العربي ( المجلد الأول 336/8 -32) +
(-1)ما بينهما اسقط من (صن) +
السو فا جاب
© خياب بن الارت بن جندلة بن سعد بن خزينة بن كعب التميبي . صحابي ؛ من
السابقين وسن عذب في الله » شهد بدرا والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه
وسلم » ورف عنه . نزل الكوفة دونات بها سنة سبع وثلاثين.
انظر : الطبقات الكبرى لابن سعد 127 ١ برو حلية الأوليا* 7ع راع 44م
.1م ؛الاستيعاب في معرفة الأصحاب 227/6 - 20 ؛ أسد الغابة في معرفة
التبذيب ١323/2 ع ؛ لاعلام .ع
(ه) انظر سيق 6 ص و١ تا 7.
( واتباعهم : زيادة من (ك) +
0خ +سنءك؛ بوجوه ركتب أبام هذا الموشع في هاش (س) : مطلب في فسان قول الجهنية
من وجوه .
طلا «
الحياة , نانها اذا قات يمحل كانت صفة لذلك النحل دون غيرة»
عاد حكمها على ذلك السحل دون غير » وسني بالاسم التشتق متها ذلك
الستعل دون عي ..
وطرد هذا عند.السلف وجمبور أهل الاثبات رسالا الأقمال:
كالخالق والمادل ونير ذلك +
والنقصود هنا التنبيه على الفرق بين التتكلم واللريد شيرمساء
حيث جاات النصوص باسم ”العليم” و* القدير” و”السميع” و* البصير”»
ولم 3 باسم * التريد* و * التتكلم * بنا .يل على مطلق الارادة والكلام»
وانما جاءت بما يدل على الكلام المحمود , والارادة المجنودة,؛ لا باسم
يشترك فيه المحمود والتذموم ؛ وأن الكلام والارادة ما يقوم بالرب تعالى +
وموصف به , لين ذلك أمرا منفصلا عنه, كما تزعم الجبسية والممتزلة +
هو التكلم به ؛ وكانت الشجرة بلا هي القائلل لنوس يزز انني أنا الله
() كي في أسناء +
دون غيره فلو كان كلام الله مخلوقا +
(ه) ص من : القائل .
(1) سورة طه :0 ع1
0 في (ص ) في هذا الموضع سهم يشير الى وجود سقط وكتب في الباش : لعله مر