اعلمُ أيّها الأ الأوفى » والخالِصَّةٌ الأصفى + بد الله بروح عت
السمع والأبصار والأفئدة؛ تعمة و
حي هذه الأغضاءٍ ؛ لقوله تعالى :
ء ّ رامل 2ه قمر
َه كليل ومن ابتغى وراءً
وهو المسؤول عنها كلها؛ لأن كل باع مسؤولٌ عن رعيّته؛ كان الاهتمام
في حديث العمان بن بشير الشَّق على صححته:
الإسلام ؛ أحمدُ بن عبدالحليم المشهور بابن تيمِيةًاا» إلى تصنيف رسالةٍ
الف عاق + "0 دق
© وصف النسخة المعتمدة:
"- في كل وجهٍ سبعة وعشرين سطراً.
*- في كل سطرٍ اثني عشرة كلمة تقرياً.
“- مصدَرُها مصر» وتوجد في مركز المخطوطات والتراث والوثائق
في الكويت برقم (4 / 4447):
© عملي في الرسالة:
-١ استنسخُ الرسالة. وقابلتّها على الأصل مَرّات؛ للتحرز من
السقط والتصحيف. وقارنّها بالموجود في «مجموع الفتاوى» (4 / 1٠017
وعلى الله قصدُ اليل .
ألف وأربع مئة وعشر من هجرة رسول
الله بلة. في عمان البلقاء عاصمة
الأردن
فحة العنوان للنسخة الخطية
الورقة الأولى من النسخة الخطية
الورقة الأخيرة من النسخة الخطية
حيحبى ةمدص جم
اليلد أرب رابج تبه وسوس ير
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه أستعين
قال الشيخ الإمام العالم شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد
فصل
وضاحبُه من الَّذِينَ دلوا نعمة الله كُفْراً
قال النبيّ ة :
وقال ؟
)١( أخرجه البخاري (1/ ١76 - الفتح)؛ ومسلم (1944)؛ من حديث النعمان
ابن يشير رضي الله عنهما
(9) أخرجه أحمد (*/ 1*4 - 138). وابن أبي شيبة في «الإيمان» (7)؛ والعقيلي
في «الضعفاء» (©/ +16). وابن بطة في «الإبانة» .)٠١77( والبزار (+؟ كشف الأستار) +
وأبو يعلى (ه/ 7-701 0*). وابن حبان في «المجروحين» (7/ )١١١ من طريق علي بن
ي في «الأحكام الكبرى» (ق٠/ ؟)
قال عبد الحق
ديك ير مخفوذ
في «الجامع الصغيره وأقره المناوي
وضعفه شيخنا في تخريج «الإيما