وكتب
الزرقاء : إمانٍ خلنَ بن شهر رمضان المبارك
الأولى
مقدمة الطبعة الأولى
يُضلل فلا هادي له .
أما بعد :
لتكونَ وسيله إرضا الله سبحانه » وورود جني .
والعبودية هي سَجَبْ إنزالي الب » وإرسال الإشلٍ :
() هذا الكتاب رص 44 ) +
)١( هذا الكتاب رص 1١7 ٠05
وهذه الآيهُ الكرمة هي اي بنى عليها شبح الإسلام اب تي !©
- رحمة الله - رسالقه هذه » وهي التي نحنُ في صَدَدٍ التقديم لها :
١ العبودية 6 2
من فَرَائِدٍ القَوائِدِ » وَفَائسٍ المعارف .
فلل أل التيسير والكداد » لَه نفع المولى والموثق للؤشاد .
رها وا
(1) ولعظيم شهْره - رحمه الله - يمستغنى عن التطويل في ذِخُرٍ ترجمته » وانظر ١ التذكرة والاعتبار
والانتصار للأبرار » لابن شيخ الحرّامين بتحقيقي +
المكتب الإسلامي في بيروت ؛ إلا أنها لم تَخْلٌ ين نَفْص وتصحيف
وتحريفٍ » وقصور في التخريج +
- ( صفحة : 11 ) : حديث : « هي من قد الله 6 .
© - ( صفحة : ٠١٠ ) : في بيان أقسام العبوديّة :
4 - ( صفحة : ٠05 ) : حديث : د الآن يا عمر ! 6 .
عزاه في التعليق للشيخين » وأنما هو من مفاريد البخاري .
(1) د ذخائر التراث العربي » (1/ 38
سقط منه [ قوله ] : ١ ... فكلّما ازداد القلتٍ ححا له
1 ازداد له ع عبوديةً 6 .
والإنابة 6 .
والعبودية 6 .
ضعيفٍ ؛ وهو حديث التكبير عند الحريق !
وسيأني ( صفحة 0 ).
2.) 07 / ٠١ ( » مجموع الفتاوى ١ استدركتها ين
١ - ( صفحة : 198 ) : قوله : « يا بقايا العرب ... 6 !!
صوابه : « يا نعايا الغقرب 6 .
وسيأتي بشرحد وتخريجه ( صفحة ١) ٠١8
صفحة : 1505 ) : حديث : « أفضل ما قلتٌ أنا ( - 4
والنيون من قبلي : لا إله إلا الله .... 4
عزاه في التعليق ل « مالك في « الموطأ » مرسلًا » ! ثم قال
( صفحة ١34 ) مخالقًا : « رواه مالك مرسلًا بإسناد صحيح »
« المشكاة م 748 » !!
وانظر ما سيأتي ( صفحة ١١4 ) .
( صفحة 136 )2
١7 - ( صفحة : ١16 ) قال في الحاشية تعليقًا على الحديث
السابق : ١ وتمام البيت : وكلّ نعيم لا محالة زائلٌ 6 !
٠١ ( ) زاد هذا التّمامَ في صُلب الحديث ؛ ثم علق بقوله : «١ ما
بين القوسين زيادة منّا ؛ والبيت في « ديوان لَبيد بن ربيعة العامري »
( صفحة ٠١١ ) + !!
ولقد ذكر الحافظُ ابن حجر في « الإصابة » ( 1 / 4 ) القصة
وانظر « البداية والنهاية » ( 9 / 97 ) لابن كثير و ١ فتح
الباري + ( 7 / 53 ) لابن حجر .
٠8 - ( صفحة : 137 - ١18 ) : حديث : « مَنْ قرأ القرآن
بينتةٌ في تعليقي على « الوصية الكبرى + ( ص 58 ) لشيخ الإسلام
رحمه الله .
بالنَّظر والمقارنة ©
زل والرد ؛ عشب ما
مهدي إستاابولي - سدده الله - غيوي فر الأ الشيخ ُهير بشي ما ؛ فلي قد غَهَوَ لي - بق -
ترائجعُ الإستانبولي عنه ؛ وا
وما بي عليه من تعليقاتي - دا لحن أمانة العلم
والرجوع إلى الحنّ خيز بن التنادي في ضلّه ..
لل ولي التوفيق
هذا الكتاب
مَجْزومٌ بنسبته لمصتفه رحمه الله تعالى :
قال ابن عبد الهادي في « العقود الدُريّةِ » ( صفحة 49 ) عند
ذكره مؤلفاتٍ الشيخ :.
« وقاعدةٌ في الكلام على قوله تعالى : ل يَا أيّها الس اغبدوا رَيُكم
الذي خَلَقكُم ... الآية » تُسعّى « العبودية » © وهي جليلةٌ القْر 2 .
( صفحة ٠7١ )2
مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية » ( صفحة 4 ) ؛ وقال : ١ نحو
سبعين ورقة 6 +