اله بنين وبنات تغير ءا سبحانه وتعالى ما يصفول بلع
الصوات والارضي أن يكون له ولد وا تكن له صاحبة
ل الفرقان على عبده ايكون للمالمين نذيرا الذى له ملك
الملاتكة اثانا وم شاهدون ألا نهم من أفكيم ليقولوذ
ولد الله وانهم للكاذبون أسطني البنات على البنين مال
| كيف تحكون أفلا كرون أم لك سلطان مبين فأترا
اإكتايج اذكتم صادقين وجماوابينه وبين الجنة تسباولقه
وسلام
وقف لا
يصفه المفترون المشركون وسإعل المرسلين لسلامة ماقالوه
للحمد عاله من الأسماء والصفات وبديم الخلوقات ؤوأما
وقوه(فل هو الله أحد الدالصمد) السورة وقوله وه والعلم |
الحكم وهو العليم القدبر وهنو السميم البصير وهو المزيز
فعالمابزيد هو الاول والا خر والظاهر والباطن وهويكل
شيء عليم هو الذي خلق السموات والارض في سنة أيام
ثم استوي عل اله رش ملم مابلج فى الارض وما بخرج مها
بماتضلون ذبصير وقولهذلك بانهم الرعواماأسخطالله وكرهوا
رضوانه فأحبط حمالم وقواء فسوف يأ الل تقوم بهم |
ولمنه وقوله ان الذين كفر وا بنادون لقت الله أ كبر من
بنظرون الا أن يأنهم الله فى ظلل من النا والملاكة وقوله
ثم استو ى الىالسماء وهو دخان تقاللها والارض التباطوعا
| ونادبناه من جاب الطاور الاين وقربناه جيا وقوله ووم
بناديهم فيقول اراق ال نكم تزحمون وقوله نما
|أسه اذا أرادشياً أن قول كن فيكون وقولههواللهالذى
لا اله الا هو الملك القدوس السلام المؤمن المبيمن التزيز
المبارالتكبر سبحان اللدعما يشركون هو الله الخالق البار
|الصوّرله الاسماء الحسنى يسبح له مافى السموات والارض
الثابتة عن الى ص الله عليه وسلم في أسماء الرب تمالى
وقف 9
السبيل فهذه طربقةالرسل صلوات الله وسلامه عله م أجمين
وأمامن زاغ وحاد عن سبيليم من الكفار والمشركين
والتفلسفة والجهمية والقرامطة الباطنية ونحوم فانهم عل
ضد ذلك يصفوله بالصفات السلبية على وجه التفصيل ولأ
ثبتون الا وجودا مطلقاً لا حقيقة له عند التحصيل وانما
بيستلزم غاءة التعطيل وغابة الققيل فانهم مثلوئه بالممتنمات
والمعدومات والمادات ويعطلون الاسماء والصمات تعطيلا
لاموجود ولامعدوم ولاحى ولا ميت ولا عالم ولاجاهل
لانهم يزعمون أنهم اذاوصفوه بالانبات شم وهبالوجودات
واذاوصفوه بالننى شهو هبالعدومات فسابوا اللقيضينوهذا
ممتنم فىبداهةالمقول وحرفوا ماأنزلالله من الكتابوما
١ وقف
الممتنمات . وقدع لبالا ضطرار أز الوجود لابدله منموجد
الوجود أو القدم ٠ وقاربهم طائفة من الفلاسفة وأتباعهم
هوالوجود المطانق بشرط الاطلاق وقد علم تصريح العقل
وجعلوا الصفة هى اللوصوف عْعملوا العلم عين العام مكابرة
عيزوا ؛ بين العل والقدرة والشبة شيئة جحدا للعلوم الضروريات
وقاربم . طائفة ثالثة من ن أهل الكلام من المسزلة ومن
نيمهم فأثيتوا لله الاسماء دون مالتضمنه من ن الصفات هنهم
من جعل العليم والقدير والسميع والبصي ركالاعلام 0
المترادفات ومنيم من قالعلم بلا عل قدير بلا قدرة سميع
تصير بلا سمع ولا بصر فائبتوا الاسم دون ماتضمنه من
الصفات
بص رع المعقول امتاايق لصحيح المنقول مذكورنيغير هؤلاء
وفي شرمنه مع مايازمهم من التحريف والتعطيل ولو أمعنوا
النظر لسووايينلاتمائلات وفرقوا بين الختلفات كا تقتضيه
أنزل الى الرسول هو الحق من ريه ومدى الى صراط
| المزيزالحيد ولكنهم من أهل المجهولات الشببةالممّولات
انه قد على مضرورة العقل أنه لايد من موجود قديم غنى
عما سواه اذبحن نشاهد حدوث الحدناتكالميوان والممدن
والنبات والحادث ممكن ليس بواجب ولا ممتنع وقدعم
بالاضطارار ان المحدّث لايد له من محدث والممكن لا بدله
من موجد كا قال تمالى أم خلقوا من غير شو أم هم
١" وقف
بالضرورة ان في الوجود ماهو ة
محدث ممكن بقبل الوجود والعدم فعلوم ان هذا موجود
غير دفلا قولعاقل اذاقيل اذالمرش شى"موجودوان البعوض
شوء موجود ان هذا مشل هذا لاتفاقهما في مس الثئء
والوجود لانه لي فى الخارج شى؛ موجود غيرهايشتركان
فيديل الذهن ياخذمنى مشتركا كلياهو مسى الاسم المطلق
واذا قبل هذا موجودوهذاموجودفوجود كل مهما بخصه
بسى الله نفسه بأسماء وسمى صفاته بأسياءوكانت تلك الاسماء
الاسمين
الاسمين وتمائل مسماها واحاده عند الاطلاق والتجريد |
عن الاضافة والتخصيص اتفاقيما ولاتمائل امسمى 0
الى القيوم وسعى بعض عباده حي فقال يخرج الى من
وجردا عن التخصيص ولكنليس المطلق مسعى +وجود
فى الحارج ولكن العقّل يفيم من المطلق قدرا مشتركابين
المسميين وعند الاختصاص قيد ذلك ما يز به الحالق
عن اللخلوق والمخلوق عن الخالق ولا بدمن هذا في يع
وكذلك سنى الله نفسه عليا حلا وسمى بعض عبادة علا
فقال وبشرناء بغلامعليم يعنى اسحق وس ى آخر ليا فقال
ونشرتاه فلا حلم ليعنى اسمعيل ولبس| العليم كالعليرو لاالخليم
الامانات الأ هلبا واذاحكم بينالناس أن تحكموابالعدل ان
سيدا بصيرا فقال انا خلقنا الانسال من نطفة أمشاجنبتليه
مفملناء سيا بصي وليس السمي ع كالسميع ولا البصير
كالبصير وسعى نفسه بالرؤف الرحيم فال ان الله بالتى
جام رسول من أقك عزيز عليه مأعثم حريص علكم
كرحم وسمى ننسه بالملك فقال الملك القتدوس وسعي
بعضعباده بالمماشفقال وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة
غصبا وقال الماك الونى به وليس الما كاملك وسى نفسه
المؤمن الريمن وسى بمض عبادهبالمؤمن فقال أف ركان مؤماً