ايا معاذ أتدري ما حق الله على العباد؛ وما حق العباد
عل الله»؟ فقلت: الله ورسوله أعلم . قال: «حق الله على العباد أن
يشرك به شيئاً» فقلت: يا رسول الله أفلا أبشر الناس؟ قال: «لا
تبشرهم فيتكلوا» أخرجاه في الصحيحين
الأولى : الحكمة في خلق الجن والإنس +
الثانية أن العبادة هي التوحيد ؛ لأن الخصومة فيه .
عابدون ما أعبد0).
الرابعة : الحكمة في إرسال الرسل
الخامسة: أن الرسالة عمّت كل أمة .
دين الأنبياء واحد +
السابعة: المسألة الكبيرة أن عبادة الله لا تحصل إلآ بالكفر
بالطاغوت؛ ففيه معنى قوله : «(فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن
بالله . . #"). الآ
الثامنة : أن الطاغوت عام في كل ما عُبد من دون الله
التاسعة: عظم شأن ثلاث الآيات المحكمات في سورة الأنعام عند
العاشرة: الآببات المحكمات في مسورة الإشراء؛ وفيها ثبني عشر
مسألةء بدأها الله بقوله : هلا تجمل مع انه ها آخر فتقعد مذموماً
خذولما')؛ وختمها بقوله ولا نجمل مع لله ف آخر تتلقى في جهنم
ملوماً مدحوراً4!"). ونبّهنا الله سبحانه على عظم شأن هذه المسائل
ِ ة سورة النساء التي تسمى آية الحقوق العشرة+
لثائية عشرة : التنبيه على وصية رسول الله ب عند موته
الثالثة عشرة : معرفة حق الله تعالى علينا
الرابعة عشرة : معرفة حق العباد عليه إذا أدّوا حقّه .
الخامسة عشرة: أن هذه المسألة لا يعرفها أكثر الصحابة .
السادسة عشرة: جواز كتمان العلم للمصلحة
رة: استحباب بشارة المسلم بها
اقول المسؤول عي لا يعلم : الله ورسوله أعلم
العشرون: جواز تخصيص بعض الناس بالعلم دون بعض +
الحادية والعشرون: تواضعه يِل لركوب الخمار مع الإرداف عليه .
الثانية والعشرون: جواز الإرداف على الدابة
الثالثة والعشرون : فضيلة معاذبن جبل
الرابعة والعشرون: عظم شأن هذه المسألة
فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب
وقول الله تال : (الّذين آمضوا ول يلبسوا إبيانهم بظلم . . 19
عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال : قال يسول الله َل
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله َب قال : «قال
لو أن السموات السبع وعامرهن غ ي» والأرضين السبع في كفة؛ ولا
وللترمذي وحسنه عن أنس رضي الله عن : سمعتُ رسول الله صل
الله عليه وسلم يقول: «قال الله تعالى : يا ابن آدم ؛ لو أتيتني قراب
الأول: سعة فضل الله
الثائية: كثرة ثواب التوحيد عند الله
الثالثة: تكفيره مع ذلك للذنوب
الرابعة: تفسير الآية 8878 التي في سورة الأنعام
الخامسة: تأمل الخمس اللواني في حديث عبادة.
لك معنى قول : « لا إله إلا الله لك خطأ المغرورين
السابعة : التنبيه للشرط الذي في حديث عنبان
الثامئة: كون الأنبياء يحتاجون للتثبيه على فضل لا إله إل الله
العاشرة: النص على أن الأرضين سبع كالسموات .
الثانية عشرة : إثبات الصفات؛ خلافاً للأشعرية
حديث عتبان: «فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله؛ يبتغي
الرابعة عشرة: تأمل الجمع بين كون عيسى ومحمد عبدي الله
الخامسة عشرة: معرفة اختصاص عيسى بكونه كلمة الله .
معرفة فضل الإييان بالجنة والنار.
الثامنة عشرة: معرفة قوله : «على ما كان من العمل
معرفة أن الميزان له كفتان
العشرون : معرفة ذكر الوجه
التاسعة
من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب
وقول الله تعال : إن إبراهيم كان أمة قانتاًلله حنيفاً وم يك من
المشركين "١# 'وقال : أوالذين هم بربهم لا يشركون 6(
عن حصين بن عبد الرَّمّن قال : كنت عند سعيد بن جبير فقال:
أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة؟ فقلت أناء ثم قلت: أما
رقية إلا من عين أوجمة . قال: قد أحسن من انتهى إلى ما سمع
ولكن حدثنا ابن عباس عن النبي قي أنه قا : «عرضت علي الأمم؛
فلم يشركوابالله شيشاً؛ وذكروا أشياء ؛ فخرج عليهم رسول ١
فياسائل
الأولى : معرفة مراتب الناس في التوحيد
على سادات الأولياء بسلامتهم من الشرك
الخامسة: كون ترك الرقية والكي من تحقيق التوحيد .
السادسة: كون الجامع لتلك الخصال هو التوكل +
السابعة: عمق علم الصحابة لمعرفتهم أنهم لم ينالوا ذلك إلا
يعمل
التاسعة: فضيلة هذه الأمة بالكمية والكيفية
العاشرة: فضيلة أصحاب موسى +
الحادية عشرة: عرض الأمم عليه؛ عليه الصلاة والسلام +
الثانية أن كل أمة تحشر وحدها مع نبيها .
الثالثة
السادسة عشرة : الرخصة في الرقية من العين والحمة .
السابعة عشرة: عمق علم السلف لقوله : قد أحسن من انتهى إلى
ماسمع» ولكن كذا وكذا . فعلم أن الحديث الأول لا يخالف الثاني .
الثامنة عشرة: بعد السلف عن مدح الإنسان با ليس فيه
التاسعة عشرة: قوله : «أنت منهم» علم من أعلام النب
الحادية والعشرون: استعيال المعاريض +
الثانية والعشرون: حسن خلقه وَل
الخوف من الشرك
وقول الله عز وجل : إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر مادون
ذلك لمن يشاء16') وقال الخليل عليه السلام : أواجنبني وبني أن نعي
الأصنام!"" وني الحديث: «أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر»
فسئل عنه فقال : «الرياء» وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله
البخاري. ولسلم عن جابر رضي الله عشه»؛ أن رسول الله بيه قال
دخل النار؟
الأول : الخوف من الشرك +
الثاني : أن الرياء من الشرك
أنه أخوف ما يخاف منه على الصالحين
(١)صوزة النساء الأية: 48