سواه لكمال صثنماته وكثرلها ؛ ولأجل هذا لا يحمى أحد من خلقه
وعاما إسلب أوصاف البكمال عنها » فعامها بأ: مها لا لسمع ولا تتصر
تشكر ذلك على ! لكنه مع شركه كان أعرف بالل من الجهمية
فى نظر 3 ابن القيم » وكذلك كفار قريش كانوا مع شركهم مقرين
ورى « ابن القجم » أن هذه الصفات زائدة عل ذاته تعالى 4
)١( ( تفسير سورة الفاتحة ج ١ ص ١4 من مدارج
جامدة كالأعلام المحضة + فتكول ألفاظا مترادفة ؛ وتكون كلها
يخالف العقل والفطرة السليمة ٠ ض ض
وف ذلك دول 2 ( مدارج السالكين ( مأ زمه ٠
ض ) لو لم تسكن سعاوه ومغتماة عل معان وصفات د يسع أن
إيخير عله بأ فمالها » فلا يقال : يمع دارى ود« 3 قشر وريد
اسبتحال الى يكبا بابب لل
_ ويقول 8 : (أو لم تكن أسماؤه ذوات معان وأوصاف
لكات جامدة كالأعلام المحطدة » التى ل وضع لسماها باعثمار معى
قام يه ؛ فتكون كلها سواء» ول يكن فرق بين مداولانها ؛ وهذا
مكار صربحة » فا ان من جعءل ام القدر هو معى مم السميم
المععلى هو مدءى أميم المانع + 43د كار العمل واللغة والقطرة 6
قننى معائى أسمائه من أعظم الإلاد فيها 0١!)
٠ ) ٠١١ ص ١ مدارج السالكن ج ( )»٠(
وارى 3 ان القم أن هذه الصفات داخلة لى مسمى أسمائه ؛ إ
لا حقيقة له » بل إن هذا ييؤدى إلى أن يكون الله سحائه كالعدم
المحض الذى لا صفة له » وفى ذلك يشول فى ( مدارج السالكين ) :
( والتحقيق أن صنمات الرب جل جلاله داخلة فى مسيى اسمه ؛
فليس اسمه الله » واارب » والإله ؛ أسماء لدات مجردة لا صفة لا
السنة إل هذه الذدات وجودها مستحيل ؛ وإنما يفرضبا الذهن 0 1
والحياة والإرادة والكلام والسمع والبصر والبقاء والقدم وسار 0
الكال النى يستحقه لذاته » فصفاته داخلة فى مسمى اسمه ؛ فتجرد 1 : ا"
لا حقيقة له » وهى أ اعتبارى لا فائدة فيه » ولا بيترتب عليه 0
القران بقوله تعالى : 9 الله خالق كل شىء فأجابهم السلف بأن ا"
ولا لعث ولا فعل ولا وج ذلك إله معدوم مفروض غ2 الاذهان
لا وجود له فى الأعيان ؛ كا له الجهمية الذى فرضوه غير خارج العا
فيها وهو عين وجودها ٠
(؟) ١ مدارج السالكين ج ١ ص ١+ ) 7١
مجمدود مون +9 هه ا حا حت : ٍ 0 1
بينا فما تقدم أن دان القم » وجد ف عصر كثرت فيه الفرق
الإسلامية والنحل المذهبية » وكثر النزاع و التنامم بين هذه الفرق
4 درجة كبيدة 6 حتى إن لحروب واثورات سج بين هذه
وقد قامت الخرب ؛ بين الرافضة وأهل السنة مراراً عديدة » وقد بينا
ذلك فما تقدم » وكان العاماء مخثافون فما يسم 21 مسألة من المسائل ؛
فبرفعون الأمى إلى السلطال » حتى إن الأمراء والسلاطين كانوا
يتدخلو ى فى الأ لإصلاح ما بين المتخاصمين أحيانا + وحدتى صبح
لأحد سلاطين الماليك فى مصر أن يقول :
( لقد كنا مختلف منحتك إلى العلماء » واليوم ختلف العلماء
فيحتسكون إلينا )١() »ما كان السلاطين والأمراء يرون بعض
المذاص ضد بعض أحياناً أخرى )0
٠ ) ١7 البداية والنهاية ج5١ ص ( )١(
() كما حصل من صلاح الدين الأيوبى أن نصر مذهب
الأشعرى وجعلة الدين الرسمى للدولة ٠
2 كال 5 ج
هو مذهب ا الذدى قشر فى اله ا عل بد
الأقمى 6 والذى ذه إلى العراق 6 وال عن ل ألى حامد العزالى
دولة الموحدن بالمغرب 7 كات لستبيج 5 من مالف عقدة
3 ان تومرت »> إذ هو عند الإمام المعمصوم المهدى المعلوم
فشكا هذا فى نظر 3 المقريزى » هو السبب فى اشتهار المذهى
الأشعرى وانتشاره 2 أمصبار الإسلاء 6 بحنث مجع غيره من
المنادلة اتباع « الإمام أحمد إن حثبل > رضى الله عنه ؛ لهم كا نوأ
على ماكان امه السلف لا رون تاويل مأ ورد من الصنمات ) حتى
)»١( وهو الذى أدخل مذحب الأشعرى والغزال فى المغرب
دلب أن كان موسدوسس مين باز ندقة
) تاريخ الفلسفة لدى لوز و بعر لب الى ز يده ص 5
حاء 3 لق الدين أحمد بن عبد الحلم الحرائى المعروف بأأن ليمية >
فتصدى للانتصار اذهب السلف ؛ وبالغ فى ألرد على مذهب
الأشاء م ١! ,
ولعل انتشار مذهب الأشغرى فى ذلك العممر -- كا يدل عليه
و ا ل مرج ورج و
كلام الممر 0 تسوت ولمكله من نمفورس العاماء والعامة 6 واعتماد
أنه هو مذهب أهل السئة والجماعة » هو الذى حمل دان القيم 6
التحامل عليه دك نزيلا من الأذهان ذلك السلطال الذى كال يتمتع
به ذلك المذب قْْ معظام البلاد الإسلامة 1
بجوار المذه الأشعرى مذاهب أخرى : كلامية وفاسفية متعددة ؛
وقد كان هناك شسعة ورافضة بخراسان وأرش العراق » وكرامية
بوحدة الوجود أمثال 3 محى الدين بن عر لى » و < مر بن الفارض >
وأتاعهما » كم كان يوجد متفلسفة يتبعون مذهب د الفارانى »
والنصارى وغير ثم :
وفى هذا العصر الذى كان يمثلىء مختلف الآراء والنظريات ؛
ويحفل مما لا يحصى من الفرق والمقالات » والذى قد ا نبت إليه
الجوزية » فى بيت عل وى ٠
فدرس عل أ بيه بعض العلوم الشرعية 2 درس على ذا ان لدمية ©
وغيره من العاماء الأجلاء معظم أنواع التفكير فى عصره --ك
زمناً لاك )١( 2 وغل < ان القم 6ف دراسة كل أنواع
التفكير بنفسه » حتى ألم يها » وعرف كل ما بذله رجال الدين
والفلسفة من محاولات فى حل المشاكل الاعتقادية والتوفيق بين
وأحيد مهم 2 المسائل الى لعرضش 0 5 مم ند وضعف مما م راة
)١٠( راجع من هذا الكياب الفصل الثانى من الباب الأول
غير صبالح فى زشاره -- وقوى واتبع ما رآه موافا فى ناره
للكتاب والسئة!')
وقد درس -- فيا درس البودية والنصرانة 6 وعرف
( هداية لحبارى من ردي والمارى ) 6 هذا الكتاب الذى
داين القيم » لم فى هذا اللكتاب الطريق الذى به
م رمم
بلنجول من هذا السقوط » والذى مجم من
درس ابن القم > ! » إذ كل أنواع التشكير فى عصره ؛ وعاوف
بين المذاه الختلفة » ودرسها دراسة متقنة ؛ ثم أل نفسه
٠ الموقعين اذا ما تعرض لمسألة فقهية 0 ١)
تجده يسرد الآراء فيها , ويذكر أدلة كل منها ؛, ثم يختار منها
ما يؤ يده الحديث والسنة , وقد يكون رأيه مخالفا للمذاهب الأربعة
واحد ( اعلام الموقعين ج؟ ص 426 57 طبع فرج الله الكردى ) ,
جامد يجا 0 4ل رز يح ل ا لا صب م تح 0 شي
حصي بل حر ل 27 ل ماد حا عايب لش ا ارهاس «خوج م تج عكري ال #على رحد جاو وح و17 ان ٍٍ لح لحا ل ا ا د
- ارد" دمي اس ا حو هاب هب
سمط 2ش ا بجح ددا تدتت جود حت ده الح تح ل لاع