ب المنبيمات المليعة
شيءٌ» ومراجعة الح خيرٌ من المادي في الباطل . !©
لبارك حلم الحديث-» بان يقال في حقّه- تسبي علا تر ما قال ل ابن نقطة نقطة
ا وكتبي التي تُطبع لأول مرق وما يُجَّدَهُ طبعه منها أكبر
وقد قمت
(1) اعلام الموقعين (41/1) قال ابن القيم -رحمه الله-: «وهذا كتاب جليل تلقاه العلماء بالقبول. .+
[المسيتملك ولساليضة ._
*- وباب للاحاديث التي تراجع الشيخ عنها؛ ممعرفة المتقدّم والمتاخر من كته .
-٠ وباب لبيان بعض الأحاديث التي سكت عنها في «المشكاة»؛ ثم بن
وقد تبت السقاف في كتابه: «التناقضات» -الأجزاء: الأول والثاني
والثالث-» والتي زعم أن الشيخ -حفظه الله- قد تناقض فيهاء والتي هي في
الحقيقة إما تراجعات للشيخ؛ أو اختلاف اجتهاد علمي؛ أو سهو ما يق للبشر
وبينْتُ عدم أمانته في تتبعه للشيخ » وقد وَقَمَتْ لي أغلب الأحاديث التي
بعض كتب الشيخ على تراجعات له. ورمزت للأحاديث التي ذكرها بالرمز («).
النصح والتوجيه.
التنبيمات [لمليحة
بيان تدليس حسن السقاف في كتابه «التناقضات»
أن ييتلي أهل السّة والأثر على مر العصور؛ بأعداء
الله لهم بالمرصاد» ولابد أن يُظهر الحق» وأن يجعل العاقبة للمتقين.
وقد قال السلف قدماً: من علامة أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر.
وقد شهد للشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني القاصي
الحديث-في زماننا هذا-» ويكفي في ذلك شهادة الشيخ عبد العزيز بن
باز-رحمه الله-؛ إذ قال: لا أعلم تحت أديم السماء أعلم من الشيخ الألباني
زاعماً أنها تناقضات» وإنما هي في الحقيقة تراجعات-لا تخفى على طالب
-تقدم- قد اختلف الحكم؛ أن الشيخ قد تراجع عنه؛ وللشيخ في ذلك
هذا دليل على إنصاف العالم وصدقه؛ وحسن خلقه.
من سن الله في هذه الحياة
التنبيمات المليمة
طعن بهم؛ وعلى رأسهم الشيخ العلامة الألباني» قبل أن لا ينفع ندم ولا توبة
-١ قال النَقاف في كتابه: «التناقضات» (ص/47):
حديث «البيرُ-وفي لفظ: الثاني- من الله والعجلة من الشيطان فتيتّوا».
(/140/4) وإسناده صحيح .
قال السقاف: ضعقه في «ضعيف الجامع وزيادته» (9/ 406 رقم 1607
( 4 برقم 08 ) هكذا قال السقاف.
وعندما رجعنا إلى١ ضعيف الجامع اللشيخ »بعد أن ذكر الحديث؛ ورمز
عزا الشيخ الحديث لابن أبي الدنيا في: «ذم الغضب» » والخرائطي في:
«مكارم الأخلاق» »عن الحسن مرسلاً.« ضعيف الجامع 8م (3604).
قال الشيخ (1740): «الثاني من الله؛ والعجلة من الشيطان».
الكبرى» »)٠04/1( من طريق الليث »عن يزيد بن أبي
السبيحلم الرليحة .
من رواية الحسن مرسلاً؛ بلفظ: لين ؛ وفي «السلسلة الصحيحة» بلفظ:
وفي لفظ الثأني
فأين الإنصاف ٠ وأين التناقض في الحديثين؟!
-١ قال السقَاف ؛في كتابه «التناقضات»؛ (رقم 44)» حديث: «لا تجوز شهادة
أورده الألباني في :اصحيح ابن ماجهماء (44/1) (رقم 1417). وهو
متناقض ؛ لأنَّه ضحّهءٍ فذكره في: «ضعيف الجامع وزيادته» (3/ 17 برقم (1117).
قال الشيخ :«عن عبد الله بن عمرو-رضي الله عنهما- قال: قال رسول
الله كَِةٍ : «لا تجوز شهادة خائن»؛ ولا خائنة؛ ولا محدود في الإسلام؛ ولا
ذي غمر على أخيه».
والحديث في «ضعيف الجامع» رقم (3144) «لاتجوز شهادة خائن؛ ولا
وعزا الشيخ الحديث للترمذي.
فالأول: من رواية عبد الله بن عمرو بن العاص .
فأين الإنصاف والأمانة؟
*- قال السقاف (رقم 47).
الألباني؛ فأورده في اصحيح الجامع وزيادته» (/ برقم 1877 بلفظ :
ثم تناقض فحكم: بأنه ضعيف جداً في «اضعيف الجامع وزيادته
»١7 /( برقم 148). هكذا قال السقَاف!
وعندما رجعنا إلى صحيح الجامع () وجدنا الحديث بلفظ
وعزا الشيخ الحديث للبيهقي في «شعب الإيمان»؛ عن عائشة-رضي الله
وعزا الشيخ الحديث «لابن سعد»؛ عن عطاء مرسلاء وحكم عليه
بالضعف الشديد.
رواية ومخرجاً.
فأين خشية العلم وأمانته؟!
فليراجع أرقام هذه الأحاديث في كتاب «التناقضات» للسَقَاف: الجزء الأول:
7 - 149 - 17/1)» والجزء الثاني : (14-18-1170)» والجزء الثالث (14).
وقد تَعَقَبَ السَقَافَ الخ الفاضل علي بن حسن بن عل بن عبدالحميد
© قال الشيخ: في بيان أن المحدثين يتراجعون في تصحيح وتضعيف
الأحاديث”'". وهذا سبيل أهل العدل والصدق والاتمان» على أحاديث الرسول
-١ حديث: «من اكتحل فليوتر؛ من فعل فقد أحسن ومن لا فلا
أعله الحافظ ابن حجر في «التلخيص الحبير» -1١7/1( 107) بجهالة
0 وقال في بيان تدليس السقاف:
ائب من الذنب كمن لا ذنب له».
(1) وللشيخ الفاضل: مشهور حسن سلماة» رسالة في «تراجدات ابن حجر في فتح البادي؟»
الحبييمات اليم
ادعى السقاف أن الشيخ ذكره في «الضعيفة» مُضَعْفاً له؛ ثم تناقض
مُورداً له في «صحيح ابن ماجه».
ن الشيخ تدليسه بأنٌ العلآمة الألباني أورد الحديث في «الضعيفة»
وصدِر عليه الحكم بالضعف» ثم قال -بعد نقد إستادم-:
والنصف الأول من الحديث له شواهد من حديث عبدالله بن مسعود
وأبي سعيد الأنصاري» ثم قال الألباني -في آخر بحثه-: وجملة القول: أن
الحديث المذكور أعلاه ضعيف بهذا التمام» وطريقه الأول مثله حسن بمجموع
وهذا واحد من أمثلة كثيرة ذكرها الشيخ في : «الأنوار الكاشفة» (145).
ومن أراد الاستزادة؛ فليرجع إلى الكتاب المذكور.
لله على التوفيق والسداد.
ترجمة العلامة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله-
الذي وافتهالمنية في -عمان- عصر يوم السبت.
الموافق /3٠جمادي الآخره سنة :)اه
ولد الشيخ -رحمه الله- في ألبانيا من بلاد البلقان سئة 1916م وسافر
إلى بلاد الشام أن أباه قرأ عن فضائل بلاد الشام والسكنى فيهاء فهاجر بأسرته
إلى بلاد الشام؛ واستوطن في دمشق؛ وكان عمر الشيخ آنذاك تسع سنين»
وكان لا يعرف شيئاً من العربية.
ثم أدخل الشيخ في المدرسة؛ وتعلم القراءة والكتابة؛ وقد كان فتى
ثم تعلم الشيخ -رحمه الله- صنعة تن تصليح الساعات»؛ وهي مهنة دقيقة
تحتاج إلى تركيز ودة.ة في العمل واستفاد الشيخ من هذه الصنعة الدقة
؟- طلبه للحديث :
ثم حبب للشيخ علم الحديث النبوي الشريف؛ واشتغل به حتى أصبح