)١( ذم الكذب وأهله المطبوع بدار الستابل بدمشق , الطبعة الأولى عام ١6 اه
بتحقيق : محمد غسان عزقول ؛ وذلك لأنه فصل مستل من كتاب (١ الصمت وآداب اللسان)
المتقدم ذكره برقم (77) وقد أشار إلى ذلك المحفق في مقدمته ص 9
)١١ مكائد الشبطان المطبوع بمكتبة القرآن بالقاهرة ؛ بدون تاريخ طبعة . وذلك لأنه
إبراهيم من بعض المراجع البديلة ؛ مثل آكام المرجان للشبلي ات 65اه) ولقط المرجان
بمختلف طبعاتها ؛ وذلك لما فيها من فائدة كما تقدم ؛ ولأنها تحتوي على مخبآت وعجائب ؛
والتخصصين للإفادة من آرانهم حولها
قد قسمت كتبه المطبوعة عدة أقسام ؛ رأيت أنه يمكن من خلالها توزيع الجوانب ؛ التي
وضيحها للقراء ؛ و
أحاديث وآثار غرائب؛ لا تكاد تجدها عند غيره '"' ؛ وكانت لي على
أضعها بين أيدي الب
أردت الإسهام بها +
القسم الأول :
مصنفات لها طبعة واحدة ؛ لكن اعتراها السقط أو النقص ؛ لاعتماد محققيها على
نسخة خطية وحيدة ! وقد تبسرت لي نسخة أخرى فيها ما يسد هذا الخلل .
القسم الثاني :
قد تبسر لي الكتاب الأصلى بكامله وكما وضعه مؤلقة .
الأقسام هي :
أعلام النبلاء (744/17)
١؟) انظر مثلا الأثر الذي رواه فى كتاب الصمت رقم 0831 بتحقيق د . نجم) . ورقم (14 بتحقيق أني
إسحاق الحويني)
المتقدم ذكره بتحقيق محمد عز
قم 048١ بتحقيق محمد عبدالقادر عطا) ؛ ورقم ١( في كتاب ذم الكذب
؛ وجصعهم لم يعثروا له على تخريج
القسم الثالث :
إلى أجودها ؛ والسبب في اختياري لها ٠
القسم الرابع:
مصنفات لها طبعة واحد
بها ؛ وبالمعلومات المرجعية لها
ثم أني أحب أن أشير إلى أنه قد طبع - مؤخراً - بدار ابن حزم ببيروت ؛ كتاب يمثل لبنة
من لبنات خدمة مصنفات هذا الإمام ؛ هو ( فهرس الأحاديث التي رواها ابن أبي الدنيا) في
طبعته الأولى عام 1416ه للباحث محمد خير رمضان ؛ ويشمل فهرساً لأطراف أحاديث تسعة
وثلاثين كتاباً من كتيه ؛ وهو كتاب مفيد ؛ وعمل جيد ؛ لكن لاحظت عليه ما يلي ؛
إلى سابقيه لكان أفود ؛ لأن مصنفات ابن يا الدنيا من مظان الآثار التي يتعسر الحصوا
عليها بيسر وسهولة - غالباً.
أنه اعتمد في بعض الكتب على طبعة سقيمة ؛ مثل كتاب ( التوكل على الله)
وله طبعتان أجود منها اعتمد فيهما على نسخ خطية ؛ كما سيأتي بيانه في موضعه - إن شاء
الله
وجميع هذه الكتب ليست من وضع مؤلفها؛ فالأول من جمع باحث معاصر كما تقدم ١
أبي طالب ) أو لكونه طبع بعد نشر هذه الفهرسة ؛ مثل كتاب ١ فضائل رمضان) و (قصر
(القسم الاؤل) مصنفات ابن أبي الدنيا التي لها طبعة واحدة ؛ لكن اعتراها السقط أو
لتصحيف :
يتضمن هذا القسم الكلام عن مصنفاته ؛ التي لم أقف لها إلا على طبعة واحدة واعتمد
حققوها على نسخة خطية واحدة مما أوجد فيها بعض أوجه القصور المتمثل في السقط في
هعض النصوص ؛ أو التصحيف في مواضع من الإستاد والمقن ؛ وكان يمكن تدارك كل هذا لو
جتهد أولئك المحققون في البحث عن نسخة خطية أخرى فيها ما يسد هذا الخلل , وقد تبسرت
بي نسخة خطية أخرى لهذه المصنفات؛ فقابلت بينها وبين المطبوع؛ ووقفت على جوانب القصور
يما طبع ؛ فأردت من خلال هذا القسم - هذه الجوانب متبماً طريقة الإجمال فيما أذكر؛
,ذكر أمثله توضح المراد +
أما عدد المؤلفات في هذا القسم فأربعة ؛ هي كالتالي :
أولا: كتاب صفة الجنة وما أعد الله لاهلها من النعيم :
طبع الكتاب عام 484١م - كما هو واضح من تأريخ الإيداع في الصفحة الأخيرة - عن
مكتبة القرآن بالقاهرة ؛ بتحقيق طارق الطنطاوي ؛ وذكر في مقدمة تحقيقة أنه اعتمد على
سخة خطية أصلها محفوظ بجامعة بغداد , وعنها صورة بمعهد المخطوطات العربية بالقاهرة
برقم ١8١ حديث) وعدد أوراقها ثلاث وثلاثون ورقة ٠
وقد وقفت على نسخة خطية أخرى للكتاب , أصلها محفوظ بمكتبة مدينة ( شقراء)
.المملكة العربية السعودية ؛ بدون رقم ولا تأريخ ٠ وعدد أوراقها ستون ورقة ؛ وجاء في آخر
لكتاب في نهاية الورقة )7١( بخط حديث .ما تصه : ( الحمد لله . أخذت هذه الصورة عن
لنسخة الموجودة في مكتبة شقراء العامرة؛ وهي نسخة نادرة ؛ لا أعلم لها مماثلة بعد البحث
رالتقصي في فهارس المخطوطات ؛ سوى نسخة في العراق لعلها تكون أصح وأقدم ؛ وهذه
النسخة بخط الشيخ عبدالعزيز بن إبراهيم بن عبداللطيف - رحمه الله - كان موجوداً سنة
وبعد المقابلة بين المطبوع والمخطوط .وجدت ما يلي
)١( وجود نقص في المطبرع في آخره؛ وذلك أن الكنا
في أثناء + النص رقم (387) وآخر جملة فيه ١ ة اللؤلزؤ
مثبته في المخطوط من منتصف الورقة (88) إلى آخر الورقة (88) تقريباً؛ ثم تتلوه ستة
« تم الكتاب والحمد لله رب العالمين . وصلى الله على محمد سيد المرسلين؛ اللهم أدخا
النقص المذكور بورقتين ونصف تقريباً ؛ ويبداأ من منتصف الورقة (08) كما تقدم ؛ إلى نهاية
الورقة (60).
(؟) سقطت نصوص كاملة في مواضع متفرقة من المطبوع ؛ وهي مشبتة في المخطوط +
أ- بعد النص رقم (88) وهو موجود في الورقة ١6١ ) من المخطوط +
اب- بعد النص رقم )١١١( وهو موجود في الورقة (78) من المخطوط +
ج- بعد النص رقم )١7١( وهو موجود في الورقة (77) من المخطوط .
د- بعد النص رقم )١7١( وهو موجود في الورقة (/77) من المخطوط +
ه- بعد النص رقم )١84( وهو موجود في الورقة (؟3) من المخطوط
و- بعد النص رقم (/37) وهو موجود في الورقة (/37) من المخطوط
ز- بعد النص رقم (778) وهو موجود في الورقة (41) من المخطوط ٠
ح- بعد النص رقم (-/17) وهو موجود في الورقة (47) من المخطوط +
ط- بعد النص رقم (778) وهو موجود في الورقة (87) من المخطوط +
)١ سقطت عبارات من داخل النص الواحد ؛ وقد يكون السقط في الإسناد أو المن
فمشال الأول ما جاء في النص رقم (18) « أخبرني زهرة بن عبد القرشي ؛ قال : إن
العبد أول مايدخل الجنة » ببنما هو في المخطوط في الورقة (8) هكذا : « أخبرني زهرة بن
معبد القرشي ؛ عن أبي عبدالرحمن الختلي قال : إن العيد ..»
ومشال الثاني , ما جاء في النص رقم (/189) : « أنا أسامة بن زيد بن أسلم عن أبيه ١
في قوله تعالى : * بحورعين * » ببنسا هو في المخطوط. الورقة (88) بزيادة : (قال:
لحور؛ التي يحار فيها الطرف ؛ وعين : حسان الأعين»
() الزيادة داخل النص الواحد ؛ ومثاله ما جاء في النص رقم (17) : ( قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : من مات من أهل الجنة ؛ من صغير أو كبير ممن دخل الجنة .+ »
ليس في المخطوط ؛ الورقة (7) قوله : « من أهل الجنة » وهو الأنسب للسياق
(4) التصحيف في الكلمات ؛ ومثاله ما جاء في النص رقم )١( : « حدثنا عبدالله بن
بون الحزاز» ببنما هو في المخطوط « حدثنا عبدالله بن عون بحرآن » أي بمدينة حرأن ٠
ثانياً: كتاب المرض والكفارات :
طبع الكتاب عام ١141ه عن الدار السلفية بالهند , بتحقيق عبدالوكيل الندوي. وقد
كر في مقدمة التحقيق أنه اعتمد في عمله نسخة خطية ؛ أصلها محفوظ بدار الكتب
كذا ؛ ثم أخذ في وصف النسخة التي في المجموع (48) والتي اعتمد عليها كما يظهر ؛
ذكر أنها كتبت في القرن السادس الهجري بخط نسخي قديم غير منقوط؛ مما أدى إلى عدم
.ضوح كشير من العبارات؛ وأنها تحتوي على خمس وعشرين ورقة ؛ ثم قال : « وقد ذكر
روكلمان نسخة أخرى لهذا الكتاب ؛ وهى محفوظة فى مكتبة لاله لي بإستانبول برقم
14 )ولكن لم لي الحصول على صورة هذه النسخة ؛ أو معرفة شىء عنها »+
قلت : وقد تيسرت لي ؛ وهي تقع ضمن مجموع نفيس فيه عدة كتب لابن أبى الدنيا ؛
,ستأتي الإشارة إلى بعضها فى الأقسام القادمة ؛ ويقع كتابنا هذا من (ق/8-41١٠)وبعد
لقابلة بين المطبوع والمخطوط وجدت مايلى :
-١ النسخة التركية مجزأة إلى جزءين ؛ بمثل الجزء الأول من أول الكتاب إلى نهاية
لنص رقم )١734( في المطبوع ؛ أما الجزء الشاني فمن الموضع السابق إلى نهاية النص
قم(07؟) في المطبوع . وقد جاء بعد هذا في المخطوط العبارة الآنية : « آخر الجزء الثاني +
.يتمامه كمل الكتاب» وليس فى المطبوع هذه التجزئة ؛ فالكتاب فيه متصل من أوله إلى
"- ذكر المحقق بعد النص رقم (187) الذى تقدم أنه نهاية الكتاب ؛ العنوان التالي +
الله
« آخر كتاب المرض والكفارات لابن أ,
(07؟) إلى (197) ولم يبين هل وجد هذه النصوص في آخر لوحة من مخطوطة الظاهرية ٠ أو
أنه الحقها بنفسه من مراجع أخرى ؛ وبخاصة أن النص رقم (190) جاء بإسناد نازل ؛ فيه
الدنيا » وأورد تحته ستة نصوص ؛ أخذت الأرقام من
خمسة رواة دون ابن أبي الدنيا ٠ وهو من رواية محمد بن زيدان عن ابن أبي الدنيا ؛ فى حين
الكتاب بكامله من رواية أبي عبد الله الصفار عنه ؛ ولم تذكر هذه النصوص فى المخطوطة
التركية .
أ- وجود سقط بعد النص رقم (111) في المطبوع ؛ يقدر بنص واحد ؛ وهو مثبت في
المخطوط ١ق 8 ب) .
عبدالرحمن بن بشر بن الحكم ؛ حدثنا عبدالرزاق , حدثنا معمر ؛ عن الزهري أن عروة بن الزبير
(ق4أ) هكذا : « أن عروة بن الزبير لما وقعت الأكلة في رجله ؛ فبعث به الوليد بن عبدالملك
إلى الأطباء ؛ فقالوا تقطع رجله ؛ فقطعت ؛ فما تضور وجهه يومئذ . حدثني أبو عبدالله
محمد بن إسحاق الصيني ؛ ثنا عمرو بن عبد الغفار ؛ ثنا هشام بن عروة ؛ عن أبيه قال :
ج- وجود سقط كلمات في داخل النص الواحد؛ سواء في الإسناد أم في المآن ؛ فمثال
الأولاما جاء في النص رقم (4) : « حدثنا إبراهيم » بينسا هو في المخطوط ١ ق 88 أ)
هكذا: حدثنا إسحاق بن إبراهيم +
ومشال الشاني ما جاء في النص رقم )٠١( : « عن أبي سعد الخدري قال : يا رسول
الله» بينما هو في المخطوط ( تى 88 أ) هكذا : «عن أبي سعيد الخدري : قال رجل : يا رسو
- أما ترتيب نصوص الجزء الثاني من المخطوط ؛ فحصل اضطراب واختلاف عن
ترتيبها في المطبوع ؛ ويتبين ذلك من خلال العرض الآتي
ب نصوص الجزء الأول في المخطوط ؛ موافقا لترتيبها في المطبوع ؛ لكن
يبدأ الجزء الثاني في المخطوط بالنص رقم )18١( من المطبوع ٠ ثم يتلوه النصوص ( من
4 ءثم تتلوه النصوص ( من ١96 إلى 187 آخر الكتاب) .
وقد لاحظت أيضاً أن النص رقم (148) في المطبوع ليس موجوداً في المخطوط ٠
كما لاحظت وجود سقط في بعض المواضع من هذا الجزء ؛ فمثلاً النص رقم (181) جاء
بن عاصم الأحول عن سلمان ١ عن ) رجل من أهل الشام ... فذكر الحديث )+
وقد جاء النص تاماً في المخطوط ١ تى ٠١6 أ) كالتالي : ( عن رجل من أهل الشام +
ن ابن أخي عبادة بن الصامت؛ عن عبادة بن الصامت قال : دخلت على النبي - صلى الله
العشي وقد برأت فقال : إن جبريل عليه السلام رقاني برقية أفلا أعلمكها يا عبادة ؛ قلت
لى يا رسول الله ؛ قال : يسم الله أرقيك ؛ والله يشفيك من حسد كل حاسد وعين ؛ والله
:يا رسو
ثالثا : كتاب الهم والحزن :
طبع الكتاب عام 1ه ؛ عن دار السلام بالقاهرة ؛ بتحقيق مجدي فتحي السيد +
قد ذكر في مقدم' تحقيقه أنه اعتمد نسخة خطية أصلها محفوظ بدار الكتب الظاهرية بدمشق
ضمن مجموع رقم (77) من ١ تى 37 - ى 8) وخطها متوسط مقروء ؛ لكن حدث طمس
ديد في بعض أجزانه ؛ مما غَيّبِ وضوح بعض كلماته ؛ ثم ذكر بعد ذلك أن للكتاب نسختين
نطيتين أخريين ؛ إحداهما في مكتبة لاله لي بتركيا ؛ وعنها صورة في معهد المخطوطات
مجاميع» برقم (141) وعنها صورة في معهد المخطوطات بمصر ! تحت رمز « تصوف»
عند
بلده ؛ وقد تيسرت لي نسخة مكتبة لاله لي ؛ ضمن مجموع رقم ( 7774) من الورقة ( لأ
فيه ؛ فقلما يخلو نص من أحد جوانب القصور هذه ؛ وهو وإن اعتذر عن بعض المواضع التي
السبب في كثير مما لاحظته في عمله . كونه على نسخة خطية واحدة ؛ وسأكتفي بذكر أهم
جوانب القصور في عمله مكتفياً ببعض أمثله لها :
-١ حصل سقط كبير بعد النص رقم (81) في المطبوع ؛ ويقدر السقط بلوحة كاملة في
المخطوطة التركية تحتوي على ثلاثة عشر نصاً ؛ من بداية الورقة (8/ا ب) إلى نهاية الورقة
188 سقط نص كامل بعد النص رقم (138) ؛ وهو مثبت في المخطوط ( ى -١
*- وجود نقص داخل النص الواحد ؛ إما لطمس في النسخة التي اعتمدها وهذا كثير +
أو لسقط حصل فيها وهذا أكثر من سابقه .
حدثني أب محمد علي بن الحسن عن ...» ( هكذا) ثم ذكر المحقق في الهامش أن هذا الأثر
المعلى الموصلي ؛ عن عبدالواحد بن زيد قال : القمٌ مان , فالغم على ما مضى من المعاصي
الأمر الذي هو فيه يعني من الطاعة والعيادة » .
ومثال النوع الثاني - السقط في النص -:ما جاء في النص رقم )١268( ففيه ما بلي ؛
« حدثنا عبدالله , ثنا محمد بن الحسين حدثني قال : قالوا لراهب : ما الذي بذذك وقشفك ؟
فبكى ثم ولي صرخاً» والنص الصحيح التام ؛ هو ما جاء في المخطوط ( ى 89 ب) : « حدثنا
عبدالله ؛ ثنا محمد بن الحسين ؛ حدثتي مغيرة بن عباد قالدقالوا لراهب : ما الذي بذذك
وذوبهم معاً؛ قالوا : وما هو ؟ قال : حزن يوم النشور »؟
+- تكررت الصفحة رقم (80) بكاملها في المطبوع ؛ ووضعت مكان الصفحة رقم (8م6)
مناسبة - في هذا الموضع الأخير - بينها وبين الصفحة التي قبلها ؛ والتي بعدها +
(رابعا) كتاب التهجد وقيام الليل :
طبع الكتاب عام 1484م - كما هو واضح من تأريخ الإبداع في الصفحة الأخير -عن
كتبة القرآن بالقاهرة ؛ بتحقيق مسعد عبدالحميد السعدني ؛ وقد ذكر في مقدمة تحقيقه أنه
نتمد نسخة خطية واحدة ؛ أصلها محفوظ بدار الكتب الظاهرية بدمشق ؛ تحت رقم 1١7١
جاميع) وعدد أوراقها )7١( ورقة ؛ من ( تى "١ - تق )1١ وتتكون من جز
.كتاب . ثم قال : وله نسخة أخرى تحت رقم )١١/7724 ١ بمكتبه لاله لي بإستانبول ؛ من
ق 11-1) ولكننا لم نوفق في الحصول عليها ٠
قلت : وقد حصلت عليها ؛ وهي تقع في المجموع رقم (7154) من ( فى 1166 -
٠ أ) وليس كما ذكر المحقق ؛ كما لاحظت أنها مجزأة إلى ثلاثة أجزاء ٠ وأنها تزيد تسع
رقات عن نسخة الظاهرية ؛ مما يشعر بوجود نقص في نسخة الظاهرية «وقبل أن أشرع في
قايلة بين المطبوع والنسخة التركية ٠ علمت أن أحد الب قد حقق الكتاب رسالة علمية ؛
+ وقام
نال بها درجة ( الماجستير) من الجامعة الإسلامية بالمدينة ؛ فسعيت للحصول عليها ؛
وجدتها في مكتبة شيخنا الفاضل حماد الأنصاري - حفظه الله - وهي من إعداد الباحث
صلح بن جزاء الحارثي ؛ وإشراف فضيلة الداكتور / عبدالعزيز بن راجي الصاعدي ؛ وقت
لقطبتين التركية والظاهرية ؛ ووجدت ما توقعته صحيحاً ؛ حيث ذكر في المقدمة عند وصف
أن نسخة الظاهرية سقط منها عدد كبير من النصوص مجموعها ١ 1797)
صاً ؛ في سبعة مواضع ؛ هي كالآتي :
"- من (177-169) سوى (1701) أي سقط )١37( نصاً ؛ بعد النص رقم (174)
ن المطبوع ٠ وأما النص رقم (771) في الرسالة . فموجود في المطبوع ورقمه فيه (178) +
*- النص رقم (718) في الرسالة , ومكانه في المطبوع بعد النص رقم (-18)
+- النص رقم (768) في الرسالة ؛ ومكانه في المطبوع بعد النص رقم (714) ٠
المسختين ص 81 ١