متعذدة»؛ في إفرادٍ علوم مختلفةٍ بالتصنيف» قبل علماء عديدين.
لبن لأطاء. .-
«العلمية»؛ الهزيلين بالعلوم الشرعية الأساسية. فإذا ظفروا ببعض
كيب في «الإعلام الإسلامي»؛ و «علم الاجتماع الإسلامي؛ و «علم
فصول وثقلتُ فصول أخرى من كتب ١ القلات
ولا شك أن تعَقدَ المجتمع» وتشعُّبٌ العلاقات الإنسانية في شتّى
د بغيةً تنظيم العلاقات الإنسانية على أسس من التعاونٍ والمحبةٍ
إلى عمل الخيرٍ وإعلام الجمهور به.
بحسن المعاملة الصادرة عن صدقيٍ وإيمانٍ بقيمةٍ الإنسانٍ في المجتمع+
الأفرادٍ والجماعاتٍ الصغيرة إلى التفاهم الحضاري بين أفرادٍ المجتمع
وتكونُ الوظيفة الأساسية للعلاقاتٍ العامة هي ترقيةٌ أسباب
التفاهم والانسجام الجماعي. .
استطاعٌ أن يُقَيلَ رجال الأعمال من عثرتهم؛ وينقذهم من غضب
صريحا لا مواربة فيه.
المواد المهمة في المناهج الجامعيةٍ الحديثة.
الفكرٍ الإداري؛ وهو جائبُ العلوم السلوكية. وقد انبثق منهج جّ العلاقاتٍ
الإنسانية [يعني في الغرب] عن مجموعةٍ من الدراساتٍ عُرفت بدراسةٍ
«هاوثورن» التي أجريث في مصنع «هاوثورن» التابع لشركة «وسترن
المدرسة أخذث وجهةٌ نظر مغايرةً لتدريس الإدارة العلميةٍ وممارستها.
وبعد تطور البحوثٍ والمداخلٍ السلوكية تبينَ أن الافتراضاتٍ
ولم تعط الاهتمام الكافي لعددٍ من الجوانب والأمور السلوكيةٍ
بالتحليلٍ المنظّم للسلوك الإنساني في ١
وتحليلٍ وإدراكٍ الجوانب النفسية؛ والاهتمام بالنظرياتٍ التدخل
والتَغْيِيرٍ الحديث لتعليم وتطوير السلوٍ وتنميةٍ الجماعات
بين الأفراد» وتمتين
ابل ينهم من كلام الباحثين | أن العلاقاتٍ الإنسانية فرعٌ من فروع
جهةٍ أخرى . والتفاه عمليةٌ متبادلة؛ بمعنى أن المؤسساتٍ ينبغي أن تفهمٌ
التعاملٍ مع الناس» وكيفيّة التحدث معهم؛ وأسلوبٌ اللباقة والمجاملة؛
العامةٍ؛ والعلاقاتٍ الإنسانية؛ والمهاراتٍ الاجتماعية» دون الإبحار فيما
متكامل مع سائرٍ الأوامر والنصائج الشرعية التي يلتزمٌ بهاء
- الكلام في العلاقات العامة والعلاقات الإنسانية مقنبس - بتصرف واختصار )١(
ء1١ 1١ 4 من المصادر التالية:فن العلاقات العامة والإعلام ص 4 ف
+18 ذاء داء 1 1ء 4# 15 14 العلاقات العامة والمجتمع اص
مبادىء العلاقات العامة ص 4»؛ العلاقات الإنسانية وإدارة الأعمال والأفراد ص
«المداراة»؛ وتعني «المدافعة»» والمراد «الدفع برفق؟.
أسباب الألفة.
مندوبٌ إليهاء والمداهنة محرّمّة.
وقال ابن حبان رحمه الله: المداراةً التي تكو صدقةٌ للمداري هي
بمعصية الله.
الجشرة» وقد يشوبها ما بكره اللَّهُ جل وعلا".
قلت: يعني ابن حبَانَ أن المداهئّ قد يرضى يفعل الفاسق
(1) فتح الباري ١ اله
© الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان 718/7؛ كشف الخقاء ؟/ 00لا
وعلى هذا المفهوم قسمّ الحافظٌ ابن أبي الدنيا مادة كتابه؛
- جميلٌ المعاشرة بحسن الحُلق .
- المداراةً بلين الجانب وطيب الكلام.
- الإصلاح بين الناس.
وأقوالٍ أكثر بالرجوع إلى المصادرٍ المذكورة في الهوامش .
ابن أبي الدنياء
ضمنّ المجموع النفيسٍ من رسائلٍ ابن أبي الدنيا في مكتبة «لا له لي؟
بتركيا (9774/ 9 ويقعُ الجزآنٍ المتوفران في (17) ورقة 1١١١( -
وهي منسوخةٌ سن 174 ه بقلم أحمد بن عبد الله بن أبي الغنائم
المسلم بن حماد بن ميسرة الأزدي (المتوفى سنة 337 هاء وذلك
بجامع دمشق»؛ كما جاء في آخر المخطوط .
وجاء في ورقة العنوان:
الجزء الأول من كتاب مداراة الناس.
تأليف أبي بكر عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا القرشي
رحمه الله .
رواية أبي علي الحسين بن صفوان البرذعي عنه.
رواية أبي الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران عنه.
رواية النقيب أبي الفوارس طرّاد بن محمد الزينبي عنه.
ثم يبدا الكتاب بالبسملة؛ والصلاةٍ على النبي كي وبالسند
الثاني :
أخبرنا الشيخ الأمين الثقة الصالح المعمّر أبو الحسن علي
عبد الله بن أبي الحسن بن المقير البغدادي المؤدب أثابه الله بقراءتي
عليه في يوم جمعة من شهر ذي الحجة سنة ثلاث وثلاثين وست مئة
بمقعده من الجامع المعمور بمدينة دمشق عمُره الله بتلاوة ذكره؛ قلت
له: أخبركم الشيخان أبو الكرم المبارك بن الحسن بن أحمد بن
الشهرزوري إجازة قال: أخبرنا أبو الحسين عاصم ب بن الحسن الأديب
(ح) وأبو القاسم يحيى بن ثابت بن بندار البقال إجازةً قال: أخبرنا
الشريف أبو الفوارس طرّاد بن محمد الزينبي قالا: أخبرنا أبو الخير
علي بن محمد بن عبد الله بن بشران قال: أخبرنا أبو علي الحسين بن
صفوان البرذعي قال: أخبرنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا:
باب مداراة الناس والصبر على أذاهم. . ِ
وفي الأوراق 117 116 ٠8١ بِيانٌ بسماعات. . ولا توجد
علامةٌ لبدايةٍ الجزء الثاني؛ لكن ورد في آخر المخطوط الموجود:
«آخر الجزء الثاني من الأصل» ويتلوه إن شاء الله في الذي يليه: حدثنا
أبو هشام وعبد الرحمن بن صالح وغيرهما قالوا: حدثنا محمد بن
فضيل؛ عن أبي نصر عبد الله بن عبد الرحمن. الحديث».
ثم قال ناسخه: علق لنفسه بعد سماعه العبد الضعيف الراجي
عفو الله أحمد بن عبد الله بن أبي الغنائم المسلم بن حماد بن ميسرة
على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليماً.
مثبتٌ صورةٌ الورقةٍ الأولى والثانيةٍ والأخيرة؛ يتفخصُها من أراد