أربعة من مشايجنه عنه به نحو
ستسقون فرأى ملة قائمة رافعة إحدى قوائمها تستسقيء فقال لأصحابه: ارجعوا فقّد سقيتم؛ إن هذه
"قال ان عساكر: وقد روي مرقوسا وا ندر قي سليان ثم ساقه من طريق محمد بن عزيز» عن
سلامة بن روح بن خالد؛ عن عقيلء عن ابن شهاب حد ثي أبو سلمة؛ عن أبي هريرة أنه ممع رسول الله
صلى الله عليه وسلم بقول: خرج ني من الأنبياء بالناس مسسقون الله فإذا هم بنملة رافعة بعض قوائها
وقال السدي: أصاب النداس قحط على عهد سليمان عليه السلام» فأمر الناس فخرجوا فإذا بنملة
قال: قميب الله عليم المغار
عدبا أنه أ أي سسلطان شينء فتكت غير بعيد قال حت ما م تحط به وَجِساكَ من
سو ها كش ع مها 5 وكذاك عون واني مُرْ سل ل هد شَاطرةٌ 0 يرجم ال
سومون بما يطلب منهم ويحضرون عنده بالنوبة كما هي عادة الجدود مع الملوك» وكانت وظيفة المدهد
بين أي بحجة تنجيه من هذه الورطة
تين أي بر صادق (إني وََدتُ لأ تلم وويُت م نكل شه ولا عرش ليم يذكر
ما كان عليه ملوك سباً في بلاد اليمن من المملكة العظيمة والتباحة المتوجين» وكان الملك قد آل في ذلك
الزمان إلى امرأة متهم ابنة ملكهم لم يخلف غيرها فملكوها عليهم
و لقني برطين أن ويا كرا علج عد أيها رجقاقم بداقاسلأرسك إن هل
عليهم وهي بيس بنت السيرح وهو الهدهاد وقيل شراحيل بن ذي جدن بن السيرح بن الحارث بن
من أهل اليمن» فيقال إنه تزوج ,امرأة من الجن اسمها ريحانه بنت السكنء فولدت له هذه المرأة واسمها
تنه وبال لما قيس
وقد روى الشعلبي من طريق سعيد بن بشير عن قتادة» عن النضر بن أنس» عن بشير بن نهيك» عن
لقيس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "لا فلم قوم ولوا أمرهم امرأة" إسماعيل بن مسلم
له هابها شديداء فوضع بده في كم مدرعنه ثم وضع بده في وسط فها وعند أهل الكتاب أمسك
المشرقين والمغرين!
فذاك تسع آيات بيدات وهي المذكورة في آخر سورة سبحان حيث يقول تعالى: ولت آي وى تلع
5 عر ا ْْ راح 2 م ع 4 ص < 3
2 0 م م 0 2 1 رام 0 م 0 مار ا
كما سيأتي الكلام على ذلك في موضعه
وقد ثبت في صحيح البخاري من حديث عوف» عن الحسن؛ عن أبي بكرة أن رسول الله صلى
الله عليه وسلم لما بلغه أن أهل فارس ملكرا عليهم ابن ةكسرى قال: "لي يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة'
ورواه الترمذي والنسائي من حديث حميد؛ عن الحسن عن أبي بكرة؛ عن النبي صلى الله عليه
الملوك ا 76 ش عَظيم حنى مسري مملكثها كان مزخرفاً بأ اع الجواهر واللآلئ والذهب والحلي
الباهر
ثم ذك ركفرهم الله وعبادتهم الشمس من دون الله وإضلال الشيطان لهم وصده إداهم عن عبادة
العظيم الذي لا أعظم منه في المخلوقات
فعند ذلك بحث معه سليمان عليه السلا م كاه سضمن دعوته لحم إلى طاعة الله وطاعة رسوله
تستكبروا عن طاعتي وامسئال أوامري لوأتني مُسْلين 4 أي وأقدموا علي سامعين مطيعين بلا معاودة
البطاقةكانت مع طائر سامع مطيع فاهم عام بما يقول ويقال له فذكر غير واحد من المفسرين وغيرهم أن
نْحْن اولوا قو وا ؤلوا باس شديد » بعنون لنا قوة وقدرة على
ذلك الأمر لترى فيه ما هو الأرشد لها ولهم
والشدة والسطوة البليغة إلا علي لأوَإني سلة يهم م شاط مجم ان أزأات أن
تصائع عن نفسها وأهل مملكنها بهدية ترسلهاء وتحف تبعئهاء وم تعلم أن سليمان عليه السلام لا هّبل
ولأخرجنهم من مدهم وحوزتهم ومعاملتهم ودولتهم أذلة وف صَاغْرُونَ » عليهم الصغار والعار
وأقبلوا صحبة الملكة أججعين سامعين مطيعين خاضعين فلما مع بقدومهم عليه ووفودهم إليه قال لمن بين
«دندممن هو مسخر له من الجان ما قصه الله عنه في القرن: قال نا أنه املأ أ تي مره قبل أ
لما طلب سليمان من الجان أن يحضروا له عرش بلقيس» وهو سرر مملكنها الى تجلس عليه وقت
حكنهاء قبل قدومها عليه قال عفريت مْ الجن أ آي به قبل أن تق منْ فاك يعني قبل أن
تنقضي مجلس حكمك» وكان فيما يقال من أول النهار إلى قرب الزوال تتصدى لمهمات بني إسرائيل وما
لم من الأشغال فواني عَليه لوي أي أي واني لذو قدرة على إحضاره إليك والأمانة على ما فيه
خالة سليمان وقيل: هو رجل من مؤمني الجانء كان فيما يقال يحظ الاسم الأعظم وقيل رجل من بني
أن تبعث رسولاً إلى أقصى ما بننهي إليه طرفك من الأرض ثم بعود إليك وقيل قبل أن يصل إليك أحد من
بكفر الكافرين
أن أحدا بقدر على هذا الصنع العجيب الغريب قال الله تمالى إخبارا ع سايمان وقومه: اوتنا
عبادة الشمس التي كانت تسجد لها هي وقومها من دون الله اتباعاً لدن آناءهم وأسلافهم لا لدليل
كان ايساق قد أمر يداء صرح من جاح وعمل في تزه ماء»:وجمل عليه فا من رجام
وجعل فيه من السمك وغيرها من دواب الماء» وأمرت بدخول الصرح وسايمان جالس على سريره فيه
نسي وَأَسْست مع سيان له رب اتالميق وقد قبل أن الجن أرادوا أن يشعوا منظرها عدد سليمان
فتتساط عليهم معه وذكر عضهم أن حافرها كا نكحافر الدابة وهذا ضعيف وفي الأول أنخنا خلى:
والله أعلم
المووسى» فامتنعت من ذلك فسأل الجان فصنعوا له النورة ووضعوا له الحمام» فكان أول من دخل الحمام
وقد ذكر التعلي وغيره أن سليمان لما تزوجها أقرها على مملكة اليمن وردها إليهاء وكان بزورها في
كل شهر مرة فيقيم عددها ثلاثة أنام ثم بعود على البساط وأمر الجان فبئوا له ثلاثة قصور باليمن:
غمدان وسالحين ويتون فالله أعلم
وقد روى ابن إسحاق عن عض أهل العلم عن وهب بن منبه أن سليمان م مزوجها بل زوجها
ملك همدان وأقرها على ماك اليمن» وسخر زوبعة ملك اليمن فبنى لما القصور الثلاثة التي ذكرّاها
اليمن والأول أشهر وأظهرء والله أعلم