كان
- ابن يعمر الديلي؛ ووقع في الموارد «معمر» وهو تحريف.
قال أبو عيسى الترمذي: والعمل على حديث عبدالرحمن بن يعمر
عند أهل العلم من أصحاب النبي وغيرهم؛ أنه من لم يقف
بعرفات قبل طلوع الفجر فقد فاته الحج
[©] أخرجه مسلم برقم /1587/ قدر (16)ء والترمذي برقم /1167/ قدر
»)١8( والإمام أحمد 114/7. ولفظ مسلم والترمذي: «كتب الله . .2
بخمسين ألف سنة». وعند أحمد: «قدر الله المقادير قبل أن يخلق
السموات والأرض بخمسين ألف سنة».
[] أخرجه الإمام أحمد 1477/7 من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص آخر
حديث طويل بلفظه وفي ص 176 منه بلفظ «جف القلم على علم الله
عز وجل»؛ وفي مجمع الزوائد 188/17 من حديث عبدالله بن جعفر وني
أحمد بإسنادين والبزار والطبراني ورجال أحد إسنادي أحمد ثقات. 5
معني الدعاء 1
- وقال ابن حجر في شرح الفتح 447/1١ أثناء شرحه لحديث أي
حديث جابر عند مسلم؛ وفي آخر حديث ابن عباس الذي فيه «احفظ
الله يحفظك» ففي بعض طرقه: «جفت الأقلام وطويت الصحف» وفي
حديث عبدالله بن جعفر عند الطبراني في حديث: «واعلم أن القلم قد
جف بما هو كائن» وانظر كشف الحقاء ١/لا5 7717
[ه] في مجمع الزوائد 145/7 دباب فيا فرغ منهه من حديث يداد ين
مسعود بلفظ: «أربع قد فرغ نهن: الخْلقّ واخْلْقُ والرزق والأجل. .
وللحديث شواهد في الصحيحين عند البخاري 307/6 حديث
رقم /77١8/ ومسلم قدر رقم /11647/ وعند الترمذي 71٠/56
وأبي داود ه/87» وابن ماجة 74/1 من حديث عبدالله بن مسعود من
حديث طويل ويؤمر بأربع كلمات: يكتب رزقه واجله وعمله
وشقي أم سعيد.
برقم /1174/» وعند ابن ماجه مقدمة رقم 60 وفتن رقم /4077/ من -
)١( سقط ما بين المعقوفين من (م)-
() زيادة من (م):
(©) زيادة من (م).
- حديث ثوبان والإمام أحمد 777/0 780 187 وفي الداء والدواء
ص م والحاكم 447/1١ بإسناد صحيح ووافقه الذهبي والحديث بتمه:
«لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البرء وإن الرجل ليحرم
الرزق بالذنب يصيبه» وانظر كشف الحخفاء 2404/1
[] رواه الحاكم في المستدرك 447/1 والحيثمي في الزوائد 143/1١ من
حديث عائشة رضي الله عنهاء وفي سنده زكريا بن منظور قال عنه
الذهبي: مجمع على ضعفه وقال الهيثمي رواه الطبراني في الأوسط والبزار
٠ 0 وذكره الخطابي في غريب الحديث 146/1 .
ليس في (م):
(©) زيادة من (م)١
(* في (ظ): «الإخلاء وصوابه من (م)-
عام
توه فل شرا عن 3 00
[4] رواه مسلم في صحيحه برقم /1650/ بلفظ قريب من هذا عن أي
الأسود الدقلي» وابن حبان من حديث عمربن الخطاب رضي الله عنه
برقم //ا188/ ومن حديث جابر برقم /١808/ في الموارد.
قلت: وهذا مع قياسي من صيغ منتهى الجموع فكل
ا قد حا قٍِ الطبّد؟؛ والولقم م جاوة وقد تتفل
صَُ ل والاق
)١( زيادة من (م)
7 شأن الدعاء
عبَادِو؛ فعلل
يعنت
ع 7 الانيحان ا تتم ل ا
لقو مكو
(©) زيادة من (م).
(4) ما بين المعقوفين زيادة من (م).
)١( بدلية سقط كبير من((م) يتتهي في ص 18 وقبل المعقوف كلمة: «بمعنى».
قال الشنيخ - رضي الله عنه : وإذا ثبت معنى الدعاء»
وشو وان يكون على طهارة من لامي » واستقبال لل
[] رواه الإمام أحمد في المسند 448/7 من حديث أبي هريرة إلى قوله:
«يدخرها له» وطرفه الأخير خرّجناه في رياض الصالحين ص 017 - 5964
من حديث أب هريرة أيضاً عند البخاري بشرح الفتح برقم /96746/
دعوات؛ ومسلم برقم /1778/ ذكرء والترمذي برقم /9784/
دعاء» والموطأ 717/١ برقم 74؛ والحاكم 4417/١ ما عدا طرفه الأخير
بسند صحيح ووافقه الذهبي ٠
نُ شأن الدعاء
1 وقد رأى وضولٌ الله - و[ رجلا يُشيرُ بَاصْبْعن فقال
وليس معنى الاعتداءٍ الإكاز م
دعوات؛ والنسائي 78/٠9 سهوء والحاكم 571/١ وكنز
العمال 3177/7 وأخرجه الشيخ ناصر في صحيح الجامع
الإحياء 300/1 وقال: أخرجه النسائي وقال: حسن وابن ماجه
والحاكم وقال صحيح الإسناد. قلت: لم أجده في سنن ابن ماجهء
أحدٌ أحدٌ. انظر ابن ماجه مقدمة برقم 166
الحديث في الداء والدواء ص 8 وشرح عين العلم ٠06/١
[)] أخرجه ابن حبان في صحيحه برقم 1407 (موارد) من حديث عائشة
رضي الله عنها.