الشيخ أبن عثيبين في سطهر
© هو أب عبد الله محمد بن صالح بن محمد بن عثيمين الوهيبي التميمي +
© ولد في مدينة عنيزة في 377 رمضان المبارك عام 1747 ها ء
© تتلماذ على يد الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي الذي يعتبر شيخه الأول حيث
لازمه وقرأ عليه التوحيد والتفسير والحديث والفقه وأصوله والفرائض ومصطلح
الحديث والنحو والصرف . وقرا على سماحة الشيخ ابن باز حيث يعبر شيخه الثاني
فابتدأ عليه قراءة صحيح البخاري وبعض رسائل شيخ الإسلام أبن تيمية وبعض
الكتب الفقهية .
© لما توفي الشيخ عبد الرحمن السعدي تولى إمامة الجامع الكبير بعنيزة خلفا له . ويعمل
أيضا بالتدريس في كليتي الشريعة وأصول الدين بفرع جامعة الإنام محمد بن سعود
الإسلامية بالقصيم حتى الآن بالإضافة إلى عضوية هيعة كبار العلماء بالسعودية +
© له عدد كبير من المؤلفات القيمة المتنوعة وعلى سبيل المثال :
ففي العقيدة : « شرح لمعة الإعتقاد » لابن قدامة » ود القواعد الكلى 4
وفي الفقه وأصوله : « الأصول من علم الأصول 4 » « الدماء الطبيعية للنساء 6 +
والتفسير وأصوله : « أصول في التفسير » » ود تفسير آية الكرسي 6 +
وفي الوعظ والإرشاد والدعوة : « الضياء اللامع في الخطب الجوامع 6 1/١ +
وغير ذلك من المؤلفات النافعة ..
© له عدد كبير من الأشرطة والتسجيلات لكثير من الدروس النافعة لكثير من الكتب
مثل « شرح زاد المستقنع 4 » ود شرح بلوغ المرام 4 » و١ شرح صحيح البخاري ) +
© راجع : « علماؤنا » إعداد فهد البراك وفهد البرداني +
مسبستبدر اس وض ٠١ عدبا ؟ # يا
البقكرة - 146
جلا
مقدمة المؤلف
الَّهرٍ الفاضل + ©“
+ وأكثرتٌ فيها من ذكر الأحكام والآداب لحاجة الناس إلى ذلك .
الشماء ( ل له قا في الكنمواتٍ 5 لي الأ
ذه الله عليه وعَلَ صاجيد في الغا ه أبي بكر » بِلَا زا ؛
() تر : أي تتابع ٠
شه مَحْتُوفٌ بالإحمة والمغفرة واليثق من الثّر » أمْلَهُ رحمة
(©) البخاري ( ١884 ) ومسلم ( )١( ) ٠١2 +
الأغلال ؛ وهو ممعنى « سلسلت » فتح الباري ( 4 / 114 ) +
» إسناده ضعيف جدًا : رواه أحمد ( 3 / 3157 . وذكره الهيثمي في « مجمع الزوائد )١(
+ 6 وقال : 3 رواه أحمد والبزار » وفيه هشام بن زياد أبو المقدام ؛ وهو ضعيف ) 140 / ©
قلت : قال ابن معين : ليس بشئ ضعيف ليس بثقة ؛ وقال البخاري : يتكلمون فيه ؛ وقال أبو
داؤد : غير ثقة » وقال أبو حاتم : ضعيف ليس بالقوي » وفال ابن حبان : يروي الموضوعات عن
٠ الثقات لا يجوز الاحتجاج به وقال الذهبي ضعَقُوه » وقال الحافظ : متروك
تاريخ ابن معين ( 7 / 317 ) ؛ الجرح والتعديل ( 6 / 08 ) » المجروحين ( 3 / 88 ) » الكامل
وي ) 118 / ١ ( ؛ والتقريب ) 8 / ١١ ( لابن عدي ( 7 / 1594 ) ؛ والتهذيب
» إسناده أيضًا : محمد بن محمد الأسود ؛ لم وله غير ابن حبان . فال الحافظ : 3 مستور
3 ) 7804 ( 6 وقال الشيخ أحمد شاكر في تعليقة على « المسند . ) ٠05 / 3 ( التقريب
« إسناده ضعيف 6 +
والخلوف : بض الخاءٍ أو فتحها ؛ تَكَيْرُ رائحة القم عند خُلْوٌ
و « ابن حبان ) في ١ صحيحه )©
)١( راجع : لطائف المعارف » لابن رجب ص ( +
ا ول أعدي سل لوط
(» حَِيثٌ صَحِحٌ : رواء أحمد ( 3 / 300 ) وابن حبان 78817 ) بإسناد صحيح على شرط <
وأّما أذن الله لهم بالاستغفار للصّائمين مِنْ هذه الأ تنويهًا بشأيهم
والاستغفاز : طلبُ المغفرة وهي مَثْر الذنوب في اليا والآخرة
واجاوز عنها وهي من أغلل المطالب وأشعئ الكاياتٍ كل بي آدم
خطاون مُشرفون عل أنشييهغ مُضْطرونَ إلى مغفرة الله عر وَجُل ٠
رين تعاليل جنته كل يوم تَفيقةٌ لعبادو الصّالحين وترغيعًا لهم في
- مسلم وصتححه ابن خريمة في « صحيحه » ( 1874 ) والحاكم في المستدرك ١( / 455 )
وأورده الهيدسي في المجمع ( 3 / 257 ) ونسبه لأحمد » وقال : 3 ورجاله رجال الصحيح » إه +
+ ود شغ » بضم الشين وسكون العين : جمع أشحث » وهو المغير الرأس الشعر » الجاف الذي
لم يدهن . ود غبرًا » جمع أخبر أي علاه الغبار وهو ما دَق من التراب أو الرماد +
أن الله
الححلة الثالثة
والأغلال فلا يَصِلُون إلى ما ثريدون من عبادٍ الله الصّالحين من
الإضلالٌ عن الحق والتنبيط عن الخير .
حزبه ليكونوا ب أَشْحاب الشعير .
الأول : أنه شَرَع لهم من الأغمالٍ الصّالحةٍ ما يكون سهًَا لمغفرة