عن فعاليّة المحاولات السابقة لتعرّف طبيعةٍ العام بواسطة الفكر والمحاكمة
النظرية؛ ! وى خطواتهم المضطرية في مسار العلم الحديث. وإ ذاكه
فيها في بواكير القرن التاسع عشر؟ وفي البيولوجياء
والتعجْبٍ خلال القرئين التاسع عشر والعشرين.
ن هذا الكتاب يمجّد فَعليَةٌ الإصبع الرمزية لغاليليو» لآنها
انب لغاليليو هي وحدما ١ على حالهاء في حين ازدهر ما تَمَْرٌ
لخلود المعرفة. لذا فإن إصبع غاليليو وِحدَهُ؛ ولم يكن الأول في تقديم هذه
الطريقة في استكشاف المعرفة. لكنه كان بارزاً جدًا في تاريخ الأفكارء وهذا
يجعل من الممقول أن تتبئّاد بوصقه رمزاً للنهج العلمي الحديث. إن إحدى
المبداء تلك الأرصاد للتدقيتي والتمحيصٍ من قبل الجميع.
تعقيد السماوات. وقد تَحّى جائباً العربة التي 1 حصلاء والتي يُسَغٌ صريز
تتتحرجٌ على
دوجن حركة مديةابجودة على كور ميترسين لزلا قمر 0
الرّياضي. أمّا معارضوهم فسيصيحون بأعلى صوتهم مدعين أن فَهُمْ فيزياء
الكمال في الفهم, دون إغفال الهدف النهائع؛ ودون الاندفاع إلى هذا الفهم يمع
المتّسمة بالتأمّلٍ والتفكير يتمق بار البديم في لنرائع؛ التفسيي التي
م التقانء وفي معظم
ن الِلْم المدفوع بالمقاميم
08 000081007080 والعِلْم المدفوع بالأدواتٍ والوسائل 1001-001080
الأفكار إلى أفكارٍ تجلب الثمار 10100108 وأفكارٍ تجلب الضوء 010188 وأنا
» لعدم وجود اكتشاف آخر قدّم إسهاماً كبيراً في فهمنا وتطبيقنا
البازيلاً. وسأسير بين الذزّات إلى الجَمَالِ كم أرتحل عبر الزمان - المكان
خلال تقتم قم اّمل وقيادتي لكم بردي لبنوغ 3ه الفهي من جعلكم تشعرين
ببهجة التنور والمعرفة. التي لا يمكن لقير العلم ان يوفرها لكم.
لا معنى لاي شيء في البيولوجيا إلا في ضوء ١
الحيائج شيء نفيس إلى درجةٍ جعلت الناس يظنون مدةٌ طويلةٌ ِ
التفسير التجريبي ا0000108؛ عندما فحص مراقبونء معظمهم علماء من المنادين
بالمذهب الطبيعي 088/3/5:5 وجيولوجيّون في القرن التاسع عشرء الأشكالٌ
لقد كان لفلاسفة اليوثانٍ القدماء آراؤهم الخاصة في طبيعة الأشياء الحيّة؛ وكما
هو الحال في معظم آرائهم الصادرة عن حسن نية. فقد كانت خاطئة تماماً برغم
ق.م) الذي ادعى الالوهية قبل وقت قصير من محاولته الحمقاء كَلْفَ نفسه في
يحيا إل مجموعات معيّنة. ومن المفترض أن تكون الطبيعة أَجْرْتُ تجاربٌ على
وقد تكزْرت نفس الفكرة بعد قرابة
المحتملة هو عدد المجموعات القابلة للحياة من هذه الجزيثات. هذا وإن العمل
الضخم لبوفون بعنوان: التاريخ الطبيعي العام والخاص ,03001812 111316118
بعد وفاته) للحيتان والزواحف
مفادها أن النبتة الإستوائية المسماة مانيهوت :008010 - التي
جذورها نشاء مذ نبت من رماد الميلوماكي 14160086 ا
القمع ينبت من رماد خصيتيه والفاصوليا من منيّه
الصعب القبولٌ بكلّ ما ورد في العهدين القديم والجديد. ثم إن ارشيدوق كارلايل
عاداءه6 آه 600قعل ام وهى وليام بالي 5127 0180لا (1805-1743) اعتبر
(حواقي 545810 قم)ء إلى الفلسفة الغربية» لمح شيئاً ما
الذي أسسه طاليس 700188 وأناكسيمين 8020001906 لتعليل وجود الأشياء»
على الأقل, تجميع وتصنيف أكبر قدر يُسمعٌ به الصَّبِرٌ والمثابرةٌ وحسْنّ الإدا
وأكثر الأسماء فائدةٌ تعرّفٌّ العلاقات, كما هر الحال في اجتماع اقراد عائلةٍ
يحتفظون بكنيتهم. وبحلول منتصف القرن الثامن عشرء عندما تأسست تجارة
الكائنات الحية والغرائب التي تسكن عالمناء ويدركون أن أسماة بسيطة؛ مثل
نظام تسمياته في كتابه 098:86 8516008 لبمنشور عام 1735 ثم إن
الصادر عام 1753. وقد قدّم لينايوس الشُسلسلٌ الهرمي للعضوية (الشكل 1-1):
حيث توجد المملكة قريباً من الذروة أما الهرم فكان
على أنماط تتزايد كلّما مبطنا عبر الشعبةٍ 001ا7ا00 والصّفْ 055ا» والرتبة
85 من الجنس 146000 في القُصِيلةٍ 11001111086 في فوق القَصِيلةٍ
0008 في المملكة 009800 المسماة 801013(8, من الحقل 000180
التشابهات وليس على تعرّف العلاقات بينهاء وهذا اكثر ملاءمة من الناحية
في علم التصتيف من الكُلابِياتُ 0005005 (حيث 08005 كلمة يونائية تعني