قواعد العربية فرك +
جفونى ول أجف الأخلام إنى ب لعود الشمير من جغولى على الأخلاه وهو متأخر عله وكذا
واداعدات الاثم ظيرلى أن هذا البيت لبس من هذا القبيل لأنه من بإبالننازع وعود
سل اذارفع الأخلاء فاعلالغوى وجعل من باب أ او البراغيث فانه حينئذ ليس باصي فالتحمل
الثانى : تنافر الكامات وهو أيضا أعلكالثال الذكور فى النظم وهو أضف ببث أوله +
ثلاث حرات فلا يتنعنع ودون ذل كهكقول أفى سام :
واختاف فى وجه التنافر فيه فقال فى الإيضاح فى قوله أمدحه ثقسل لابين الحاء والماء من الننافر
لتقارمهما ورد بوروده فى القرآن . قال تعالى ب فسبحه وقيل لاجتاعهما بعد فتحة والآية سالمة .|
من ذلك وقيل الشقل بين الام والهاء والمزة واعترضا بأنه تافر ف الطروف لانى الكامات وجزم ||
مر دود لأ؛ ذلك مطاف التسكرار وهذا تسكور أمدحه خاصة لمافيه من الشقل بين الحاء والهاء »
الناك : التعقيد وهو أن لايكون الكلام ظاهى الدلالة إبالخال فىالنظم : أى التركيب فلإيدرى |
كيف بيعل إلى معناه لمافيه من التقديم والتآخير والاضبار ونحو ذاككقول الفرزدق :|
| فان امعنى ومأمشل المدوح فالناس حمة يقاربه إلاتمالكا أيوأمه أبوالمذوح ؛ أى اإنأخته نفصل
ظاهرا كقول العباس بن الأحنف :
| كنى بكب الدموع حمابوجبه الفراق منالحزن وأصاب لأزالبكاء كن به عن د كقولالحامى :
وأراد أن يكنى ما نوجبه اثلا من السرور بجموذ العين لظنه أن الجود خا العين من البكاء
ألا إن ينال يوم وادط . عليك بجارى دمعها لججود
مثال التاخرص ضرب غلامه زيدا لكن العف فيه لبس فىالكلام بل فى ضميرامذ«ول وما أضيف |
وحدهاوقيل مع الصف
واعترض على جمل
بازاء ذاته تعالى فرع
تعقد ولاتعّل فلاوضع
وأجيب بتعتله تعالى
أو واضع هذا الاسم
لفيره بوح أو الام .
واارحمة رقة فى القلي
والعسطاف تقتضى
التفضل والا,حسان.
مأخوذة بإعتثبار
دون البادى الق هئ
انفعالات لاسئحالة
اللكيفيات النفسانية
عليه تعالىفاارحمة هنا
از مرسل عن
الأبحسان أو إرادثه (
استعمالالأمم السبب
فالسيب والأوّل أبلغ
سدم الثلاق فى الا: وقدم الله على ب لان اسم دات وهى مقدمة على الصغة فقدم مابدل عليه وهذا التقديم تعقل
و آلا فذات الله تعالى وصفاته ليس فبها تقديم ولا تأخير بحسب الواقع وقدم الرحمن على تاليه لأنه صار عاما بالذلبة التقديرية
منحيث إنه لايوصف به غيره تعالى وأماقوله # وأنت غيث الورنى لازات رجمانا + نقطأ نش عن التعنت فىالكفر واعترض
بأن الصناعة تقتغى الترق 0 فى عام تحير + بهل الثاتى كالتتمة الأول
دون الثانى ومن أراد شرط بعض الناس فى فصاحة الكلام خلوّه م نكثرة التسكرار وتتابع الاضافات كقول التلي ؛
0 * سبوح لها منها تمليها شواهد + وقول ابن بابك م حمامة جرعى حومة الجندل ادجى #
[ امدق اديع | ابن حبان فى صحيحه قولى م فى فصاحة الفرد أن لانشفرا # وعدم الخاف وفقده غرابة |
لهادى * إلى نيان | وف التكلام لذيف تاليف ولتنافر وكذا التعقيد وأن لا يكن الشكرر ولا الأضافات بكرب العدم
ال اا ا | بلجا أ لعل بها قل عل اسان أصلد بل ازدلات لقف زات فقول على ب أ كن
الحدود ني فقا .مك - فان التشوين فى أم والنون من يدهمان فى اليم يعدا فيصيران ف حم ميم أخرى وال
اك ان [وحتها متكا شهر . ملكة عل التصبح يتندر]
لد ل حالة النطلق وعدمه والافظ أعم من المفرد والمركب وكذا قولى فى النظم الهه
اتا [ بلاغة الكلام أن يطابقا لقنضى الال وقد نوا
الفبدجييوماألالهة فماحة والقتشفى ناف حب مقامات الكلام يؤاف
سا لقنقى تشكيره وذكره . والفمل الاتجاز اخلاف غيره
جل الحد مفيدة له كذاخطاب للذك" والفية وكلسة لها مقام أجلي
ولالخماس جميع وفقدها انحطاطه فالمقتضى مناسب من اعتبار صانضى ]
وجه مخصوص ودقتضاء بختاف بحسب اختلاف مقامات الكلام فان مقام التشكير بالف مقام
التعريف ومقام الندكر بالف مقام الحهذف ومقام الفصل يخالف مقام الوصل ومقام الإبجاز غالف
و جاه ا رن | مقام الابطئاب والمساواة ومقام التأخير يالف مقام التقديم وخطاب الذك" يالف خطاب الف"
وقدم المسند إليه
ع و | الإعتبار المنادب وعدمها لمتنضى الحال هو الاعتتبار المناسب "أى الأمص الذى اعتبر مئاسيا بحسب
وي لان اح كا ا ا ل ا
مابصاجع أن يراد بها وتحقيق المكلام على امد والشكر والمدح لغة واصطلاحا والنسبة بين أفراد تنيع
الجبيع فى الرسالة اممقدمة والبديع المبدع للشى* على عير مثال فهو فعيل يمع فاعل و يطاق على الشى' المبدع فهوبمعى مفعول
وإطلاقه على نمال صحبح بالمنى الأول مستحيل الى الثاأى
وعلى خالق الهداية فىالقاب وهو بالمنى الول مشترك بين الله وأ
[ ويوصف الفظ بتلك بإعثبار إفادة العنى ركيب يضار
بال وأولياله (0/) ول داع إليسه تعالى من
ا ً لأسي ولع الطر اق .
بطرفين حد الاعجاز عل ومله مقارب والأسفل و وف
مابئاسبه عراف أن اللفظ إنمابوصف بها
أول كلاه مابشعر
| فالفنالثاث . قال :
درن الممنى قط . ثم البلاغة لما طرفان أعلى وهو حدة الاعجاز بأن يرثق الكلام فىبلاغته إلى أن
بخرج عرنطوق البشر و يعجزم عنمعارضته وقول وما له مقار بكقول الناخرص ومايقرب مثه
] وقد الحتافوا فىمعناه فالدى اختاره الشيخ بهد الدين أنعطف تل الأعلى أى الأعلى مع مايقرب | تمس البيان وصدور
من هكلاها حد” الاعجاز وقي لهو عطف على حدالاعجازفيكون من الأعلى قال الشبثسعد الدين وفيه | العام
نظر لأنالثر يب مزحد الاعجاز لا يكون من الطرف الأعلى . قات ؛ يمكن أن يقال الأعلى <: أقزل؛ الامدادإعطا؛
وهوحدالاءجاز ونسي أىالنسبةلما يقد رعليه البشر وهومايقرب منه فان الأول خارج عن طوق | الدد , وهوالز يادة في
البشس وحينئد لاإشال فتأمل . مم رأرت هذا الذى ظهرلى فالعا لعل المعائق لعي الباق الينى | الحيدوالأرباب برب
| فقال لها طرفان أعلى وهومشصب كلام الى العجز ومايقرب منه وهوكلام نبيه صل الله عليه ود
لقوله « أوثبث جوامع اللكلم» وهذا عينمافيمته وله الجد والطرف الأسدل هو مالو غيرالكلام
عنه إلىمادونه التحق عندالبلفاء بأموات الحيوانات فىخاوة عن الحسن و إنكان صحيجالاعراب
و بإنالطرفين مرانبك؛ بعضها أعلىمن بعض وتقيع بلاغةالكلام وجوه آخر سوى
الطابقة والفصاحة تورث اللكلام حسنا وهى الأنواع الذكورة فى عل البديع كأسياق وف ذكره
كونا تابعة إشارة إلى أنرا إمائع عسنة بعد رعاية البلاغة وجعلها تايعة لبلانة اللكلام دون
التكلم لأنه لإيوصف بها إلا الكلام كاسياق .
ا ا َ تمل تشدبهالبيان
العقل . والرمم هنا
عبارة عن الإثباث
فىالضمير و إضافتهل.ا
وأشار إليه فىالطول بقوله يوضف به الكلام دون التكام لاندليس له فيهأئرظاهر و نما أثره
| الكلام فوصف ب ونقل لنا عن شيخه برهان الدين حيدرة الزوى أنه قال لامائم من أن
كالدمس أن يظهر
التعلق فيوما والرمم لعنى
البيان لاله والصدور جممصدر مرادا به هذا القاب أى الاظيفة فهومجاز بمرتبتين بوأل فىالءاماء للسكمال أتى ااءاملين وف
ن ونحو ذلك قال ورد عليه
فيتمكن فان الحكية إذا 1 عد القلب تاك >
ترجع من حيث
والمراد بالابصار هنا
| كاترديع انفاقا ولا مللكة له فيه لم يع بديغا فىالاعثبار » وقوله لامائع من أن يقال مبدع كان
به النظم المجزو إن صنع البدريع شعره فعلى هذا بجوز
كان يطاق الاشراك [ ومرجع البلافة الشحرز
القديعة أيضا فالأضافة فى النحو والدى سوى التعقد العنوى يدرك بلحس" قد
بام البرهان 1 وما عن التعقيد فالبيان ثم البديع مابه ١ تحسان ]
امع الخطأ تدان الراد و إلا لأ
أى الظاهر والبرهان | بلفظ غير مح ف يكون بليفا با ىو
والتعقيد للفظى سنا بيرة بال ريز كار متكبى 0 ماعرف به ا
شك ارد اران علالمماى و إلا ممبيز السالم من التعقيد المعنوى من غيره فوضع له علم البيان ثم احتاجوا إلى معرفة
لناثى؛ عن الاعجاز الفن الأول : عل المعافى
ل ب مما بهنا تطابق لمتنضى حال وحدى سالم وى ]
به أحوال الافظ خرج لمابعرفبهأحوالغبراللفظ وقولنا العر فى مخرج لفيره إذالكلام فى الافةالعر
منتأليف الحاوق ينج
ال الح مخرج بقية عاوم العر بية وعزالبيان و إنأطاق عليه أيضا المطابقة لمقتضى الخال بناء على | |
يارد ل تغيره بأنه الاعتبار المناسب وذاك شامل للعاوم الثلاثة لمكن التقذيم للجرور فقوله بها تطابق |
يفيد الاخخصاص أى الأحوال الق لايطابق مقتضى الحال إلا بها هن الق فى عسل المعائى وما فى
ا العامين بعده تحصل المطابقة به ويدونه وهذا الحدة منأحسن الحدود وقد أشرت إلىذلك بقوى إَُ
2" 1 [ بحصر فأجوال الإسنادوق أحوال مسند إليه فاءرف
ل يعد ات القيل بالا ار لقان
بش لهذا القرآن الآية . قال : [ وشاهدوا مطالع الانوار ومااحنوت عليه من أسرار] هذا
أقول ؛ شاهدوا معطوف على أيصروا فهو منثمرات ردم البيان أيضا والمرادالمشاهدة بعين البضيرة والمطالع جمع دطاع وهو
ومعؤالبيت أنهم بواسطة إمعان النغارالناشى؛ ما رسم فقاوبهم شاهدوا معان (8) . كات القرآن اق كالم
هذا لع محصر فيمانية أبواب لأن اكلام إماخد أو إلشاء لماسياق والجرلاة 4 من سند | الها المسية اج
ومسد إليه ومسند فهذه ثلاثة أبواب والسند قد يكون له متعلقات إذاكان فلا أوق معناء ووذ ١ “ا فنا عن 7
اباب ارابع وكل موالتعلق والاسناد قديكون بقصر وقد لايكون وهذا اباب الخاس ولانشا | امن او دان
هو الباب السادس ثم الحلة إن قرنت بأخرى فالثانية إما معطوفة على الأولى أولا عا زر :" 00
والفصل وهذا الباب السابع ثم لفظ السكلام البليغ إما زائد على أصل الراد بفائدة أو ناقص غير
الباب الثامن + [مئة]
[حتمل الصدق والتكذب الخبر . وغيزه الإرنثا ولا اث قر]
هذا البيت من زيادتى إلا أن فى التلخيص إشارة إليه فى بيان وجه الحصر وحاصله أن الكلام إم
و بعضيم يقيد الأول بقوله ادائه ليخرج الخير القتاوع بمندقه كر الله تعالى ورسول صلالله عليه
وشاهدرانا تملك
' 1 يح ١. العقول بدليل ومابعم
لمشاهدته له قاثما ومن قسم السكلام إلى ثلاثة وزاد الطلب لم يدب فهو قسم من الانشاء والذى التشوير جملا الله من
[ تطابق الواقع صدق الخبر وكذبه عدمه فى الأشهر [ فننهوا القادب فى
وقربل بل تطابق اعتقاده ولو خطا والكذب فى التقادم زبالله:.
وفاقد مع اعتقاده الكذب وغير ذا ابس بسدق أوكذب أقول : الرياض جما
فى حدٌ الصدق واللكذب أقوال أمحها أن ادق مطابقة الخبر للواقع والكذب عدم مطابقته له
ولوكان الاعتقاد بخلاف ذلك فى الحالين ومن أدلتة حديث المحبحين « من كذب على متعيدا
أ مقعده من النار» دل على انقسام السكذب إلى متعمد وغبره . الثاني أن الصدق الطابقة
لاعتقاد الخبز ولو خطأً والكذب عدم الطابقة الأعتقاد ولوكان صوابا , وانتلف على هذا هل
ضمبرالقرآن غلىتقدير
مطاف هومعائى وما
عدم الطابقة الاعتقاد شامل لما لااعتقاد معه ومامعة اعتقاد العدم والأول أرجح على هذا القول الأشباح والبانى تيه
وذكر هذين الاولين الذرعين عليه من زبادى وهو البيت الثااك بكاله . القول الثالث للجاحظ | ممائى القرآنإارياض
وهو أبوءثمان حرو بن بحر من التئلة ولقب الجاحظ لأن عينية كاننا جاحفلتين » قال الصدق
للطابقة وغير الداابنى مع اعتقاد الطابقة وغيره ولااعتتاد , القول الرابع للراغب وهو من زيادق
أيضا وه وكالما<فا فى امدق واللكدب إلا أنه فال فى الصور الأربع الواسظة توصمف بالصدق
[ ؟ - شرح عقود الجن ] حركة النفس فى العقولات وحركتها فى الحدوسات تخييل والمياض
عليك تفريع هذا البيت على (*1) .ماقي قل : [ثم صلاة الله ماترننا .عاد نوق اليس فى أرض مي |
أحوال الاسناد الخجرى
أجل كلناطق بالضاد
محمد سيد خلق الله
العربى الطاه الأواء] [ القصد بالاخبار أنيفادا مخاطب حكما له أفادا
أقول : ألصلاة لقة أو كونه عام ولأولا قائدة الاخبار سم واجملا
المطف فانأضيف إلى لازمها الثانى وقد يذل عام هذين كن قد جيل
اقد تعالى سمى رحمة
أو إلى اللااسكة سى
استغفارا أو إلىغيرها
على هذه العاق
بالاشتراك_العنوى
والئرتم التغنى والعيين
المفنى لما ليحمل لها
لدم الجرى على موجبه وما أقى لفسير ذا أول به ]
لاشكة أن قصد الخبر 8 إفادة الخاطب أحد أمرين إما الحم الذى ضمنه وهوالنسبة المحكوم |
الأول فائدة الخبر والثانى لازم فائدة الخبر ازم من
يستفيد عل الخبربه وقد يراد الي لغير هذين الأصرين فيرجع إلى عد وفى أن العام قد ل
أبوك فأحسن إليه فيعامل معاملة الجاهل بأ ونه لعدم عمله بمقتضى عامه وقولى بالاخبار فى أول
1 اد ا ران يجوز ضبطه بالتئح والكسر وموجبه يفنح اليم 4
من اللكلام وليعامل عملم
الممنوع من قرب والراد عن الؤكدات أولددا وطالبا فستجيدا 7
التكفار من فاق أوماسم ابتدائيا وما ثلاه فهو الطلى وقى
وربما خواف ذا فليورد كلام ذى الحخاق كالمردد
بقنارة كثل ما بجنح من ترددا لطاب فالحسن أن يؤكدا
كقولنا لممل وقد فسق ينها سكين إنالوت حق
ا 0 وبجمل النبكر إنكان معه شواهد لو يتأمل مردعة
نح بك ال متا || زا عرف أن القدد نكي أله الأسوع الا دين فى لتحم أن بمتصبز من الذكب على
الله عز وجل أوينق قدر الحاجة فان ألق الخطاب إلى خا الدهن من السك ومن التردد فيه استفى عن م ؤكدات
مفعول بإغتبار أن
ا أرس رإيكه مكار تأكيده بحتب كرام
أدار بهإلىقول صلى الله عليه وسلم فهاروى عنه متكامافيهالوضع انأفصح من نطق بالضاذ بيدأنىمن قر بش ومقصوده الثناء *
عل عل ذانه صل الله
عليه وسل وسيد خلق
وأشرفهم على الاطلاق
بتفضيل من السولى.
وتعالى بدايل
عيسى عليه السلام إد كبوا فى الرة الأولى - إن إليكم مرسلون فأ كد بأن وامية اجملة وف
ثم مقتضى الظاهر إخراج السكلام على الوجوه الذكورة ,الحا من التأكيد فى الأّل والتقوية
بؤكد استحسانا فى الثانى ووجوب التأ كيد فىالثااث وقد يخراج على خلاف ذلك فياق الكلام
التردّد الطالب نحو ولاتخاطبنى فى الذين ظاموا أى لاندعى بانوح شأن قونك فهذا الكلام
.يلوح بالخبر تاويجا ويشعر بأنه دحق عليهم العذاب فضار القام مقام أن يترد الحاطب فى أنم
هل صاروا حكوما عليهم بالاغراق أولا فقيل إنهم مغرقون بالنأ كيد وقد يجعل امقر كالاشكر إذا
ظهر عليه شى* من أمارات الاذكار في ؤكد له الكلام تأكيد الشكر نحو :
جام شقبق عارضا رمحه. إن بى مك فيهم رماح.
فهو لايشكر أن فى بنى عمه رماحا لمكن مجيئه واضع الرميح على العرض من غير التفات وى"
أمارة أنه يعتقد أن لارمح فيهم ب كلهم عزل لاسلاح معهم فنزل منزلة للشكر وأ كد له الطاب
وكذلك قولى زالبيت :
فهو لايشكر حقية الوت للكنه لما فسق ولم بتأهب للوت النقوى والاستعداد فكأنه يشكره
كقولك لمكر الاسلام : الاسلام حق بلا تأ كيد لأن مع الشكر دلائل دالة طىحقية الاسلام
لاريب فيه - فايس منه بل هو تنظير للسثلة بتُزيل وجود الشى منزلة عدمه بناء على وجود
ما تزل ريب الرتابين منزلة عدمه تعو يلا على مايزيله حق ضح أى الريب على سبيل
الاستغراق م نزل الاشكار منزلة خدمه اذلك حنىصح ترك النأ كيد هكذا حققهالشيخ سغدالدين
وقولى والنى فيه ماسبق أى جميع ما نقدم من الاعتبارات فى الاثبات يأتى فى النى من التجريد
والعرنى نسبة إلى
العرب والطاهر اله
حا ومعنى عنشائية
وصف خال إشى* من
التأوّ من خشية ال
تعالى وقدورد أندكان
إسمع لصدره صلىالله
عليهوسل زب كار يز
بقائم ووجوب التأ كيد فى الانكارى نحو والله مازيد بقاثم وغى هذا القياس : اا
[ ثم من الاستاد ما يسني حقيقة عقلية كأن ما الخرف ندر العرفة
سند قعل لذى له اذى مخاطب وشيه فيا بذا اد
كقولنا أثبت ربنا البققل وأنبت ال بيع قول من جل تل ال .قل
الاسناد مئه حقيقة عقلية » وهى إسئاد الفعل أومعذاهكااصدر واسمالفاعل والذعول واسم التفضيل 1 مر 0
1 2 0 ل ملي يا
والظاهر » و إنكان الواقع بخلاف ذاك فالحاطاب النغام بكسر الطاء هو الشكام ومعى فيا بدا 0 0
متعارفا وأمافوهم ومات ذلك ذبيان لمرةالحبة إذ حتتها لايتوقف ذلك والصذيق لقب لسيدنا أنى بكر رطى الله عنه
واسمة عبد لله وهوةرشى بل مع النيصل الله عليه و ز: نكت م كلام رض الله عند كيس السكيس الدق رامق الحق
الفجور وأصدق الصدق الأمانة )١9( .| وأكذب الكذب اليانة وكان رضى الله تعالى عنه بأخذ بطرف لسانه
وقول تا اذى أى فيا ظهر من حاله فأقسامها الأول ماطابق الواقع والاعتقاد كقونا أى الؤء
ماطابق الواقع فقط كقول العتزلى لمنلايعرف حاله وهو يطفبها مله خلق الله الأفعال لها وم مثل ١.
[ إسناده إلى الذى ليس له بل لمسلاسن وقد أقله
وأنه يلاس الفال مع مقبوله وتمسدر وما اتبع
من الزمان واللكان والسبب فهو إلىالفعول غير مااتهب
وهر الفاروق هو
سيدتاجمر ين الخطاب
الحق والباطل بج 0
من ثلم بحمل على ذا الحم أشابكر" الدهر دين عل
فقل مجاز قول فضل الألمى .مبز عنه قازعا عن قازع
جذب الليالى أبطنى أوأسرعى اقوله عقيب هذا الطاع
من الاسناد مابسمى بالجاز العقلى وهنو إسناده أى الفعل وشبهه إلى مالبس له بل للابسه بتأويل
بأن تنصب قربثة صارفة عن أن يكون الامسناد إلى ماهوله فعرف أن معنى كوله ليس له أى |
1 عند التسكام فى الظاهركا نقدم فى الحقيقة نخرج مام من قول الجاهل أنبت ار بيع البغل فل
| وقائل أوله إلى آخرد ومن أجل ذلك أى خروج قول الاهل عن المجاز لاشتراط التأويل لم حمل |
عليه أى المجاز قواه : |
أشاب المغير وأقى لبي اك ادا وم المشى"
اللبنة من الأرض ]|
منسيا وكان يحمل
جراب الدقيق على ظهره
له بعضهم دعنى از | حيثأسند أشاب وأفى إلىالكر والرّ مالميعل أو يظن أن قال لم يعتقد ظاهره لاحتمال أن يكون
عنك فقاللهومن صمل | «عتقدا له فيكون حقيقة كقول الجاهل وادا حكمنابالجاز خلى قول أنى النجم واسمه فضل :
حيث أسند ميز اللكنى به عن الشيبا فى الرأس إلى جذب الميالى أى مغيا لقوله بعد ذلك +
عنى بومالقيامةذوى
عنه شديد الحياء وكان يصوم النبار ويقومالايل الاهجعة من أوله وكان بحت القرآن فى ركفة واحدة امفعول
| حترقة هو الراد بقولى غير ما انتصب أى الدى ارتفع و إسناده إلى غيرها وهو الفعول النتسب
والبواق مجاز مثال إستاده إلى الفدول وهو مبنى لأفاعل عيشة راضية و إنمنا هى مرضية وللفاءل
نبت البقل شباب العصر والأرض أحياهار بيع الده.
إ أقسام الجاز العقلى باعثبار الطرفين أى للسند وللسشد إليه أر بعة الأنهما إما حة.:
أوالأول حقيقة والثائى عباز أو بالسكس مثال الأول أنبت الر بيع
العصر أى الزمان الى لاراد باحيالها نضارئها بأنواع ار ا. ن والنبات والارحياء فى الحقيقة إعطاء
فيه حقيقة والآخر مجاز قولى أنبت البقل شباب العنصمر + ومثال تكس قولى | والزم والنجدة
١ من ل الزاد او يد
السغر ووحشةالطريق
وكان بتولمائلت من
دنياك فلا نكثر به
وليكن همك فيا بعد
ن أوبجازان |
البقل والثانى أحيا الأرض شباب |
ال فى الانشاء والقرآن يقول بإهامان مثل ذان]
وقع المجاز العقلى فى القرآ كيرا وفالا,نشاء فال خض بالخبر قل تعالى بإهادان ابن لى صرحا فان
البناء فعل العمل وهادان سبب كس ومن وقوعه ف القرآن قو تعال- و إذا تليث علي انه زادم
[ وشرطه قرينة تقال أو معنوية م بال
قيامه فى عادة بالسند أوعقل أويصدر من موحد
لأبد للمجاز من قرينة صارفة عن إرادة ظاهره إ لية وهوااراد بقولى تقالكا تقدم فى بيت أي َ
| النجم أومعنويةكاستدلة قيام امسن بامسند إليه عقلا نحو محيتك جاءت فى إليك لاو راستحالة ||
قيام الى بالحبة أو عادة نحو هزم الأمير الجند لاستحلة قيام هزم الجند بالأمير وحده عادة و ان | العذاب الأبدى وى
| كان نا عفلا أوصدور» من الموحد فى مثل أشاب السغير البيث وأنبت ل بيع البغل + حاصلة دم النبرك لله
[ دنم أمسله يكون واضحا كربت تجارة أى ربجا تعالى والثانية الثثء
وذاخنا كسرنى منظركا أى سر اللدادى رؤين] عنكلمامفلاأواركا
الفعل فى المجاز العتلى يجب أن يكون ل فاعل أومغول به إذا أسند اليه يكوك تحقيقة تعرفة ذا || وتلق الب عن
| قد سكون ظاهرة كتواء نعالى فار بحت تجارهم أى فسا ر بحوا فى تجازنهم وقد تكون خفية كدو تايس
كل جلا و هذا القسم مطا اب لأولى من عبيده قوله الذوً شحق نقائدلا مار
عل الأب الشثرا اي