يمار امليف اس مل عد عه عله مماون مممدور بام وده موطالسد وملا
ع معد «مفمتوم ب لمكي ,ممفكسية نمه تعمد وبسبروي مقا
الآساسئ الذي ينصبٌ عليد جهدنا في مشاريع التعاون الدوليٍ التي نقوم بهاء وهي
اكل الراهنة وبتاء مستقيل مشترك. فحن على اقتناع تام بأن الحوار بين الأدياة
والثقاقات الكبرى في عالمنا يستطيع تحة :
مختلفة: فيتتاول إضافةٌ إلى المسائل العمليّة التي تتعلق بالتحايش العالمي مواضيع
علميّة أيضًا. لهذا انسبب يدو لي في غاية الأهمية أن يتطق الحديث إلى القواسم
بين
قرص لإيجاد حلول جديدة لمشاكل
تحتاج أيَةَ جهة من الجهئين المشاركتين في حوار كهذا إلى التضحية بمواققها
الأقياة الأخرى أو
امة الإنسان ق
العدلة واللحرية واحترام
توجد في كل الأديان الكبرى بصباغة أو بأخرى. وكذلك التسامح والاستعداد
للتوجه تحو الآخر من أتباع الأديان الأخرى بانفتاح وتجرّد» وبذل الجهد من اجل
أن تفهم عقايًا وتوضح ما
يومنا هذا تجمع بين المؤمنين التابعين لنديانات المختلفة
يجمع بين أناس آحرين؛ -
ريما وافق تيودور نوتدكه وأ
له مصدرًا من مصادر المعرفة؛ بالدرجة الأولى» معرفة الأصل الدينيئ الذي للآخرء
ولم بيد له أن التنوير العلمئ والدين
اعه على هذه الأفكار. فقد كان الإملام بالنسبة
في النهاية تطويرٌ الوعي تحدود الذات وقبولَ هذه الحدود.
إن الأثر الموضوع بين أيدينا مثلّ ب رز من أمثلة التعاون العدميّ الألمائ
العربيّ. فقد تداخل تدى تولدكه وأتباعه الالتزامٌ تجاه العلم والارتبا الوثيق
بالعالم العربي ممّاء من دون انقطاع. فهم لم يريدوا أن يعلمواء بقدر ما أرادرا أن
يتعلمرا. وقد أقى انشقاله العلمي بتعاليم الإسلام الأساسيّة إلى نشوء شكلٍ من
أشكال التفاهم» قائم على التسامح والاحترام؛ لا يهدف إلى توحيد قسريّ ثلآراء؛
بل بالأحرى لا يدع مجالاً للشكٌ في وجود الاختلافات. ونحن نقرن ينشرنا لتوجمة
هذا الأثر الكبير الرغبة في متابعة التقليد الحسن» تقليد التبادل العلمي الألمانع _.
التي لا بذ من أنها ستكون ضرورئة في القرن الحادي
ين الأزل 7٠١4
الأستاذ د. برنهارد فوغل
رئيس مؤسسة كوتراد - أدتاور
مقلمة الترجمة المريهة
مقدمة الترجمة العربيّة
نضع في تصرّف القارئ العربي كتاب «تاريخ القرآن»؛ وهو أهمْ وأوسع ما
صدر في الفرن العشرين من كتب باللغة الأثمائية؛ تتناول انقرآن الكريع بأسره
بالبحث. نراة الكتاب الذي نشره الآن باللغة العربية كتاب المستشرق الكبير تيودور
الإطار مسأنة التسلسل التاريخي للسور واقترح ترتيبًا لهاء يختلف عن ترنيها بحسب
نفسه؛ وعائج فيه مسألة نشوء نص القرآن الكريم وجمعه روا
زمن نزولهاء كما هو معهود في الإسلام. كان بحث توتدكه الركيزة التي اعشيد
شذالي (واله»5 20080080 في إعادة صياغته لنجزء الأرّل من
عام 1848: وذلث يطلب من توتدكه الذي محه تقدم السنٌ من القيام
4 حائت دون أن يعاين صدور الجزء الثاني الذي يتناول جمع القرآن؛ وكان قد
أعدّه للطبع ؛ فأضاف أوغوست نبشر (وصطم:6 اقدونة) بعض التصحيحات عليه
فاكتفى بكتابة مقدمة لهذا الجزء بحلته الجديدة. وفاة شمالي عام
(80: في مطلع العام 1877 يسبب وفاة أستاذه قبل ذنك يأربع ستوات. ثلاثة
أجبال من علماء اندراسات ال
أبصر النور. وهو يضم ما توضلوا إليه من نتائج في هذا المجال خلال سبعة عقود
قبل أن نعرض الكتاب
تاريخية مختصّرة عن أهمّ معالم ما سبقه من اهتمام علمئ بالقرآن الكريم في
أوروبا؛ ابتداء من النصف الأول من القرن الثاني عشر”''. هذا التاريخ جدير
(للمسعدواماا سنة 1147/ 157ل بطلب من بطرس المبججل تامهملا سقط
رئبس دير كلرني» بأول ترجمة لاثينية كاملة للقرآن الكريم . رغم تواقصها وعدم
انها في كثير من المواضع؛ حظيت هذه الترجمة بانتشار راسع؛ خاصة بعد طبعهاً
في مدينة بازل عام 1847 على يد الأستاذ في اللاهوت تيودوز ببلياتدر 1080069]
نرآن لكريم
الأوروبية. ترافق الاهتمام
800000 . بعد ذلك توائت حتى القرن الثامن عشر ترجمات عديدة
بترجمة القرآن واهتمامًا جديا بدراسته» يقوم على معرفة
أوثق بمضمونه . لكن لا يخقى أن هذا الاهتمام كان: على العموم؛ ذا طابع
الثائك عشر شطرًا من حياته في المشرق مبشراء وأ
الكريم بالكتاب المقلّس» معتبرًا اختلافات
تحت ذه بذلك الفرصة لمناقشة
المرتجه ضد الإسلام القرآن.
نفسه إلى تناقضاته وعدم وجود أي تسلسل تاريخ للأحداث المذكورة فيه حظي
الكتاب بانتشار واسع» شيع عدّة مرّات متذ بدا
انقرن السادس عشر. وقد ثقله
أوروبا ووصلت إلى مشارف فينًا. أجلء إن صورة الإسلام في أوروبا كانت في
ذاك الحين مطبوعة بالطابع التركي؛ حتى أن القرآن الكريم نفسه دعي «الكتاب
المقدّس التركي» ((50ة8 10/6560 016 وهو العنوان الذي تحمله الترجمة
الألمانية التي قام بها دافيد فريدريش مغرلين (00160وعا 6046م 00:84) عام
في تشكيل صورة الإسلام في أوروبا حتى يومنا هذا ء
مجموعة من الظروف الدينيّة؛ مثل النظر إلى القرآن من منظار الكتاب
المسلمين؛ وتنظيم حملات التبشير في الشرق؛ والسياسية؛ منها الحروب الصليبيّة
تستخدّم في سبيل أغراض سياسية ودينية مختلفة
تكن بدايات منظّمة بقصد أن تخدم أهدافًا سياسيّة ماء بل كانت ثمار جهود فر
الاستعمار» اقترن الاهتمام بالاستشراق بأهميته السياسية بالنسية إلى بسط الدول
المستعمرة سيطرتها على المستعمرات في الشرق» واستغلال ثرواتها. لم يعد
الاستشراق؛ عندتلٍ؛ حرا من الدوافع السياسية والاقتصادية التي كانت تتحكم فيه
النهضة على دراسة معممة للغة العرء
حظي الفرآن الكريم» بوصفه الأثر الأهم في تراث الإسلامء بقدر كبير من
اكز الستترين مع نشوء المذهب الإتساني (600ا0ة140 في أوروبا نشأت
نظرة للقرآن الكريم أكثر إنصاقًا: لا تقيّمه على اختلاقه شكلاٌ ومس تارق
به؛ حتى لو أن معيارٌ التقييم الأساسيق ظُلّ مقارنة القرآن بكتب اليهود والمسيحيينق
[ماط5اة صدعم (17/97 - 8 147) أوّل من اعترف من العلماء الألمان باستقلالية
بتأملات محركة للمشاعر. موثر يتظر إلى النبئ محمد باحترام: معترًا أن الكتاب
تشبه إلى حذٌ بعيد ما يذكره نرئدكه وتلميذه شفالي في الجزء الأول من الكتاب
الموضوع بين أيدينا في وصف الوحي والخبرة الديتية الصادقة التي عاشها النبج
ترامس وبراكير تارق تسسا
لغنه. فقذ وصف أحدهم - وتمة أسباب مقتعة للافتراض
لسن
رجمة مغرلين للثرآن: المذكورة أعلاه: بأنها انتاج نعيس١اء معبْرًا عن
انحاجة الماسّة إلى ترجمة ألمانئة أخرىء ينجزها شخص مفقم بكل الأحاسيس
رذ الس على الصفحة 3 أو من كتاب بويتدين 1000 لعفا بوسمطنة65 وجظ نعممهاا :6ط
متذمة الترجمة العريقة
الصارم الرائع .!"' بشكل مماثل؛ تم التركيز في تقييم ترجماتٍ ألمانيّة أخرى لنقرآن
على ضرورة تمثل الترجمة بأسلوب القرآن؛ لتستطيع تقل ما في لغته من جمال
وجلال. هكذا بدأت المعايير الأدبئة الوضعيّة تفرض تفسها على اعتبار الكتاب
نشير إلى أنّ أحد أهمّ أسباب هذا التبدّل كان تحور دراسات علوم اللغة العربية
بو رغشقال
نا بين مه
(المافو:ة-010162ما! مه» #هوهل) (1707/4 - 1887) الذي أصدر في
الصورة البقرة *: 4347, ثقل هَمَرْ السور الأربغين الأخيرة من القرآن الى اللغة
الألمائيّة بلغة مسكّحة» وكتب مقدمة لهذه الترجمةء ربط فيها بين سحر لغة القرآن
!"أ تعالج نظرة غوته إلى الإسلام في درسة غيّة بعنوان «ثوثه والعالم العري»:
7١ 0م ,20006 راطم
تاريخ القرآند
بتميّز لغة القرآن وسمزها الشاعر الألمانن فريدريش روكرت [أمضادقة العع6]]
(144 - 1815) على لقل أجزاء كبيرة من إلى اللغة الألمانية شعرًا . وقد شرت
شقّت طريقها في أوروبا في ركاب عصر التنوير رحبا الكتاب
بعض عثماء اللغات الساميّة على دراسة القرآت؛ محاولين استكشاف الرقائع
التاريخيّة المرة
البحث تناول علاقة القرآن بالكتاب المقدّس في عهديه القديم واتجدبد؛ وبالتا
مدى تأثر الإسلام بديني التوحيد اللذين سبقاء.
هذا الكتاب؟ إنه يتألف من أبحاث
بموقمه في الحياة مهماما مز عانق
والأداة الأساسيّة المعتمّدة في الدراسة هي البحث اللغوئ. هكذا يخضع
نولدكه في الجزء الأزّل من الكتاب ١
بهدف تشكيا ب الثقة» يمكن الاعتماد عليها في إعداد ترنيب
لصدرها للدرة الأولى لمستشرق لوغست مور [0 الاق ونه سنة 1884 بمناسية التكرى المثوية.
الأرلى لوقاة الشاعر واعاد مارتموث بويتسين إصدارها بعد إجراء بعض لتصميحات والتعديلات عليها. انظر
اعلا الملشية رقم ١