أما قبل ض
| فقد بدات قصة هذه الببليوجرافيا حين كنت أقوم بإعداد البحث المرجعى الذى اقترحته |
| على لجنة الترقيات - عندما تقدمت إليها منذ أكثر من عامين للحصول على درجة «أستاذ |
| مساعد» ؛ حيث وضعت لنفسى - كعادتى - بداية قائمة بالمصادر والمراجع التى يمكن الإفادة |
] منها فى إنجاز هذا البحث » وكان من بين المراجع أربع رسالات علمية » لاتزال - على حد |
] علمى - مخطوطة لم تطبع بعد ؛ و بحئثت عنها - أول ما بحثت - فى شبكة المعلومات |
| بجامعة عين شمس » فلم أجد لأى منها أثراً ؛ و امتلات نفسى مرارة حين استفسرت -!
| على الدرجتين العلميتين + وطلبت الرسالة - إحدى الرسائل الأربع - الموجودة - حسيما!
| لدى من معلومات - بها » وبدلاً من أن تقدم لى المسئولة المختصة بالمكتبة دليل الكلية القديم !
| - ولم يكن الدليل الجديد قد صدر بعد - للحصول على البيانات - ومن بينها الرقم العام !
والخاص - ثم الرسالة نفسها للاطلاع ؛ قالت ما نصه - وقد تعرفت على وعلمت أنى أعمل |
١ من وجود الرسالة لديكم وآخذ بياناتها فحسب » . قالت : لهذا أيضاً ممنوع بل مجرد |
١ دخولك إلى المكتبة دون هذا التصريح ممنوع » . '
م أتشدد معهم من قبل فى ضرورة الاطلاع على الرسائل السابقة إن أهملوا هذا الاطلاع - بل !
| ريما كذلك البحث - إن كان هذا يصنع - وتحت أعين الرؤساء والعمداء والوكلاء والمديرين - |
| مع أساتذتهم والمنوط بهم الإشراف عليهم . وتكررت القصة - مع اختلافات طفيفة فى :
| وكلية الآداب بشبين الكوم » وكلية الآداب بالزقاريق . ]
وعقدت العزم - منذ ذلك الوقت على إنجاز هذا الدليل - مع مافيه من مشاق - |
| ورحلت بنفسى ومعى هذه المرة خطابات معتمدة من الكلية التى أعمل بها - محدد فيها!
الدرجة العلمية التى أشغلها » والمهمة التى أتعرك من أجلها + ورجاء المساعدة؛و . . و . ١.
| - إلى الكليات الممتلفة فى مصر ؛ من الشرق إلى الغرب » ومن الجنوب إلى الشسمال © |
وجمعت - بعد لأى - كل ما استطعت جمعه من الفهارس المخطوطة بالمكتبات 6 وسجلات ١!
أبعض هذه الكليات - والدوريات ثم نسقت المادة - بعد بعد توثيقها - وصتفتها وفق الفنون |
أمستفيضة ؛ حددت - فى المبحث الأول منها - الهدف والمجال وطريقة التنظيم + وعرضت |
فى اللبحث الكانى - للمصنفات السابقة - العامة و الخاصة - وأتبعت العرض بالتقويم ؛ ١
| وقدمت - فى المبحث الثالث - إحصائيات - إجمالية وتفصيلية - ونتائج استنبطتها فى ضوء ١
| تلك الإحصائيات » وخصمت المبحث الأخير للرسائل الأدبية فى العقد الأخير ؛ ثم ختمت |
| راجيا أن ينفع الله بهذا العمل وأن يتجاوز عما قد يكون فيه من نقص أو تقصير .
١ - الهدف والمجال وطريقة التنظيم
الهدف :
| فى عصر تقدمت فيه على نحو ملحوظ شتى المعارف و العلوم ؛ وحقق البحث العلمى |
| فى السنوات الأخيرة تطوراً هائلاً أشبه بالطفر » ومع ازدياد ما يقدم كل عام من الرسائل أ
| الشخصصة فى درجتى الماجستير والدكتوراه - أرفم مستويات الإنتاج الفكرى - بالجامعات |
| كانت الحاجة - أمس ما تكون الحاجة - إلى التنظيم ؛ ذلك التنظيم الذى يمثل - و بحق - |
| «انصف العلم» كما يقال ؛ «١ واللقصود هو أن تنظيم مصادر المعرفة يمثل نصف الجهد الذى أ
] يهذله العالم فى سبيل الوصول إلى النتائج التى يرغب فى استخلاصها » ولو أن العالم وجد |
| مصادر معلوماته منظمة فإن نصف الشوط يمكن توفيره وقتاً وجهداً » ولو أن البشرية |
| استخلصت هذا المبدأ منذ قرون طويلة لكان تقدمها وتطورها أسرع مما هو عليه الآن » إن المبدا |
| يمكن إدراكه ببساطة شديدة فى الفرق بين الدول المتقدمة والدول المتخلفة ؛ ذلك أن سر تقدم أ
| الأولى هو توصلها إلى ذلك المبدأ منذ فترة طويلة » وسر تأخر الثانية هو أنها لم تأخذ بذلك )
| وفى كثير من الدول المتقدمة يسير التنظيم جنباً إلى جنب مع الإنتاج العلمى الذى تقدمه أ
أ الأقسام التخصصة بالمعاهد و الكليات ؛ وياخذ هذا التنظيم طرقاً متعددة ؛ يكون من بينها - |
| فمثها ما يقصر جهده - من الناحية المكانية - على كلية واحدة ؛ أو جامعة من الجامعات + أو |
أ الجامعات داخل دولة لايتعدى حدودها ؛ ومئها ما يتخطى حدود الدولة الواحدة ليشمل - |
أ كما نرى فى دول الغرب - عدداً من الدول أو البلدان » ومنها ما يعنى - من الناحية الزمنية |
- بمدة محددة ؛ قد تكون - وهو الغالب - سنةٌ أو عقداً أو بضعة أعوام » وقد تمتد لتشمل أ
| زمنا أطول » أو تتكمش لتحصر جهدها فى بعض عام » ومنها الخاص ؛ الذى يكتفى - من |
الناحية اللوضوعية - بعلم معين - أو فرع من فروع هذا العلم - لايكاد يتعداه ؛ ومنها العام . ؤ
| وكما تتنوع هذه الأدلة - بحكم هذه المؤثرات الثلاشة ؛ الزمنية والمكانية و الموضوعية - تتنوع |
أ كذلك بتنوع الصنعة - إن جاز التعبير - أو طريقة العرض و الأداء . ؤ
| ومع تنوع هذه الأدلة - شكلاً ومضموناً - ومع تعدد الأهداف التى تصنع أو تعد من |
| أجلها » يظل الحصر والتنظيم هو الهدف الأسمى لها ؛ والخيط الرئيس الذى يجمع بينها . |
١ الدليل البيليوجرافى للرسائل العلمية فى مصر (مركز الأهرام للتنظيم والميكروفيلم - القاهرة سنة )١٠( ١
| - أعنى الحصر والتنظيم - قائمة » لهذا العدد الضخم من الرسائل العلمية التى أنجزتها أ
| الجامعات منذ إنشائها حتى وقتنا هذا » برغم ما هو موجود بالفعل من الأدلة التى حاولت - |
| الذى أقدمه اليوم خاصاً بمصر وحدها ء فى إطار خطة طموح - أسأل الله أن يعين على |
أ موحدة + تهدف قيما تهدف إليه - إضافة إلى الحصر والتنظيم ؛ الهدف الأساس - إلى تجنب |
أ التكرار + آفة الرسائل العلمية الآن ؛ حين يكرر اللاحق - عن غير قصد فى أكثر الأحيان - !
| ما صنحه السابق » ويقطع من عمره سنوات فى بحث قد عولج من قبل ؛ ولايضيف شيئاً |
| يذكر أو يضيف - إن أضاف - شيئا هينا غير جدير بالذكر » خاصة حين تكون المعالجة |
| كالسابقة أو قريبة منها » ولايختلف المنظور والمنهج والأدوات » بل ربما يكون الموضوع الواحد 1
| قد عولج أكثر من مرة - وتشف هذه البيليوجراقيا عن وقوع حالات كثيرة من هذا النوع - |
أ كليته وجامعته وعلى البحث العلمى - سدى » وعن العرق الذى تروى به أرض يباب ء ومأ |
| قد يهدر - مع ما أهدر من الوقت و الجهد - من المال . ',
ووجود هذه الببليوجرافيا ضرورة - فيما أرى - لتجنب هذا التكرار » وليبداً الأخرون |
أ من حيث انتهى السابقون ؛ فيرتفع - من ثم - البناء » لا أن نبدأ فى كل مرة من الصفر ثم |
| إن لم نقصر عنه » كما هى الحال فى بعض الأحيان . ٍ
المجال : :
1 ومع اتساع المساحتين ؛ الزمنية - حيث يغطى هذا الدليل المدة من سنة 1415م + وهى |
السنة الى أجبزت فيها أول رسالة علمية بمصر ١ حتى نهاية القرن العشرين - والمكانية - حين أ
| يتخطى الجهد المبذول حدود القسم الواحد إلى الأقسام المتعددة بالكلية أو الملعهد العلمى ١
| الجامحسات المصرية كلها - كان الأجدر فيما أرى - بحكم تخصصى العلمى - أن أخص - |
أ وهو ما سعيت إليه منذ البدء - الأدب العربى - وما يتصل به من علوم البلاغة والنقد - بهذا |
| الجهد . |
أ فمجال هذا الدليل إذا - وقد نص عليه العنوان - الرسائل العلمية المتعلقة بالأدب العربى أ
أ والبلاغة والنقد الأدبى » من الناحية الموضوعية » فى الجامعات المصرية منذ إنشائها حتى |
| نهاية القرن العشرين » من ناحيتى المكان والزمان .
والرواية » والقصة » والقصة القصيرة » والمسرحية » والقرآن الكريم والآثار النبوية ؛ ْ
أ يدرسان من الناحية الأدبية » والبلاغة والنقد الأدبى ؛ فى إطاريهما ؛ النظرى ؛ ولط
| ويشطى - فيما يتعلق بالجامعات - كل الجامعات المصرية - وكل الكليات والأقسام 6 |
| داخل تلك الجامعات » التى تمنح رسائل من هذا النوع - وفى مقدمتها جامعة القاهرة بطبيعة أ
الخال - وفروعها فى بنى سويف والفيوم -والأزهر - بفروعها المنششرة بالقاهرة والأقاليم - |
: أما الجامعة الأمريكية ومعهد البحوث والدراسات العربية - التابع لجامعة الدول العربية - |
انتفاء مصريتهما - لوجودهما على أرض مصر . ض
ض وقد تجمع لدى فى نهاية المطاف ثلاثة آلاف وستمائة وست وثمانون رسالة نوقشت فى |
| الكليات والأقسام المعنية بالأدب العربى فى الجامعات التى ذكرت ؛ وهو رقم لاشك ضخم ]
أ كبير يشى بما بذل من جهد فى هذا الحقل » عدا ما تجمع لدى - وقد وضعته كما اشرت |
فى ملحق خاص -من الكليات والمعاهد غير المصرية الموجودة فى مصر + ومن المعاهد |
| والكليات والأقسام المعنية بعلوم أخرى - ووضعته فى ملح آخر - كمعهد الدراسات أ
! الإفريقية وكليات الصحافة والإعلام وأقسام الفلسفة والتاريخ وعلم اللغة واللغات الغربية |
ض والشرقية بكليات الآداب وما يناظرها من سائر الكليات . وبلغ عددها - أعنى الرسائل التى |
| نوقشت بهذه وتلك متصلة على نحو ما بالأدب العربى وما يتعلق به من البلاغة والنقد - ١
| أربعماثة وإحدى وتسعين رسالة ؛ ليصير المجموع الكلى أربعة آلاف وماثة وسبعاً وسبعين . |
| وأعترف بداية أن هذا الرقم كان مفاجأة بالنسبة لى + ولم يكن - مع أكثر الفروض أ
| تفاؤلاً -فى الحسبان حين بدات البحث » فزادنى يقيئاً بأهمية هذا العمل - وخطورته فى آن - |
| وحفزنى إلى المزيد من بذل الجهد . ؤ
التنظيم : ؤ
أ قسمت الدليل - بعد ان حققت الشطر الأول من اللهدف الرئيس وهو الحصر - إلى |
] أقسام » حاولت بواسطتها - لتحقيق الشطر الآخر - إجراء نوع من التنظيم ؛ فكان القسم أ
١ الأول - وعنوانه «عام» - للرسائل التى تجمع بين فنين أو أكثر من فنون الأدب ؛ بحيث يتعذر أ
| ضعها تحت واحد منها - دون غيره - بشكل واضح صريح ؛ كأن تجمع مثلاً بين (القصة» ؛ ا
| جملة عن الأقسام الأخرى - فلايتضمتها أحدها - كبعض أنواع الأدب الشعبى . ض
| كالوشحات. والقسم الثالث للنثر » ويشمل - فيما يشمل - الكتابة » والخطابة » والرسالة أ
| والقال ء والمتافرة » والمفاخرة »والسيرة الذاتية » والرحلة » والمقامة » وسجع الكهان . والوصايا». |
] والأمثال ء والترجمة الأدبية والتوقيعات » والسرد القصصى - بأشكاله المتعددة فى التراث - |
| والقصة القصيرة + والخامس للمسرح والسادس للآثار النبوية - ويشمل هذا القسم أحاديث |
| الأحاديث القدسية » والقصص النبوية - والسابع للقرآن الكريم - قصصه وأمشاله © |
| وإعجازه وأساليبه؛ وموضوعاته - من منظور الأدب والبلاغة والنقد الأدبى . إَ
| والحقت - كما أشرت-بهذه الأقسام السبعة ثلاثة ملاحق ؛ الأول للرسائل التى أجيزت أ
] بالكليات والأقسام ذات الاهتمامات الأمخرى - غير الأدب العربى - وقيها - أعنى تلك أ
| الرسائل -جانب أدبى أو بلاغى أو نقدى » و الثشانى للجامعات غير المصرية الموجودة فى أ
| الكريم وآثار النبى كَنةٍ مادة للدرس . ',
| ثم أتبعتها بالفهارس والكشافات التى تيسر الوصول إلى المعلومات المطلوبة وتختصر |
| الخجهد والوقت ؛ وقد بلغ عددها - مع تضخم حجم المصنف وغزارة مادته - سبعة عشر أ
التى أجيزت فيها الرسائل ستةٌ سنة - من 1414م حتى 1444م - والخامس للأعلام المذكورة |
| فى عناوين الرسائل » و السادس للطوائف والآسر والقبائل والمجتمعات والمدارس والجماعات '!
| الذكورة فى العناوين كذلك » والسابع للأماكن والبلدان والمعالم والبيشات والدول |
| والحضارات» والثامن للكتب والدواوين والقصص والمسرحيات والتفاسير والمجلات والصحف |
أ والحواشى والشروح ؛ والتاسع للاتجاهات و التيارات والمذاهب و النزعات + والعاشر ',
' للموارنات والنقائض والمعارضات والمعارك الأدبية والمناظرات + والحادى عشر لتحقيق التراث |
وجمعه وتوثيقه » والثانى عشر للقرآن الكريم والثالث عشر للأدب المقارن » والرابع عشر |
للأدب الأندلسى » والخامس عشر لأدب مصر الإسلامية ١ و السادش عشر لأدب المهجر 2 |
والسابع عشر للأدب الشعبى .
ورتبت المادة نفسها - فى الأقسام الداخليية والملاحق والفهارس والكشافات - ترتيباً |
| هجائياً يتصاعد - مع الحروف - من الألف إلى الياء وجعلت البيانات - للمزيد من التنظيم |
أ وإجراء نوع من السيطرة أو الضبط - تسير على هذا النحو : ْ
١ مسلسل عام / عنوان الرسالة / الباحث / نوع الرسالة - ماجستير أو دكتوراه - و السنة التى :ّ
أجيزت فيها + وجهة الإجازة - الجامعة ؛ ثم الكلية ؛ ثم القسم إن لزم الأمر - [الإشراف إن |
والنموذج التالى يوضح - بشكل أكثر دقة - طريقة عرض البيانات : ْ
١ - آثار مصر القديمة فى الأدب المصرى الإسلامى / ثناء محمد كيلانى / م 947 |
| ج.عين شمس + ك . الألسن [[1. محمد عونى عبد الرءوف] . '!
١ - : رقم الرسالة فى تسلسلها العام داخل الببليوجرافيا » ولا اعتبار لهذا الترتيب من |
الناحية الزمئية أو الأهمية أو أية نواح أخرى غير الترتيب العام . |
آثار مصر القديمة . . . : عنوان الرسالة .
. ثناء ميحمد كيلانى : اسم الباحث أو الباحثة . ّ
ض م 17 ج . عين شمس ء ك . الألسن : رسالة ماجستير ؛ أجيزت سنة 1947 من أ
| جامعة عين شمس ء كلية الألسن .
| [[. محمد عونى عبد الرءوف] : الإشراف .
وقد استخدمت - كما هى العادة - بعض الرموز » وهذا بيان بها وتفسير لها :
| ويشير حرف الشين المستخدم بعد بعض الأرقام فى الفهرس الخاص بالمشرفين إلى ١
| الإشراف المشترك + كما يشير الرقم الموضوع بين معقوفين فى الفهرس نفسه - وكذا فى سائر |
ٍ الفهارس والكشافات -ِ إلى الملاحق والمستدركات ١
؟ - المصتفات السابقة : عرض وتقويم. ض
| لاتتعدى - من الناحية المكانية - حدود الكلية التى تقوم على إصدارها » ومصتفات أخرى |
! عامة + لاتتقيد بحدود الكلية الواحدة و لا الجامعة ء وإنما تعنى - على قدر ما يكون لديها |
نحو ما - مصر مع غيرها من الدول العربية والبلدان . |
هناك جهود مبذولة فى كليات عريقة ؛ كآداب القاهرة والإسكندرية وعين شمس وكلية أ
ّ دار العلوم » وأخرى تجىء على استحياء فى كليات أخرى » وسوق أعرض فى هذا الجزء -
آْ قدر المستطاع - لهذه وتلك .
أ - آداب القاهرة : ْ
! أصدرت كلية الآداب بجامعة القاهرة - إضافة إلى التشرات الجزئية التى تصدرها من عام أ
أ إلى عام » ولاتتعدى فى تغطيتها غالباً حدود العام » وأذكر منها على مسبيل المثال : النشرة |
الخاصة بسنة 1974م + وأخرى تتضمن ما أجيز بها فى العام الجامعى 14584 / 0/حام |
١ وثالثة للعام الجامعى الذى يليه - أكثر من دليل ؛ منها ذلك الدليل القديم الذى أصدرته سنة |
| 1451م للرسائل العلمية المجازة بها - فى درجتى الملالجستير والدكتوراه - خلال المدة من سنة |
| 1477م إلى سنة 1977م ؛ أى قبل صدوره بعام » والدليل الصادر سئة 1447م- وقد أعده|
| اثنان من مساعدى أعضاء هيشة التدريس بقسم المكتبات ؛ هما هاشم فرحات سيد وناصر |
| محمد عبد الرحمن » وأشرف عليه من القسم نفسه الأستاذ الدكتور حشمت قاسم - تحت |
| عنوان «دليل الرسائل الجامعية التى أجازتها كلية الآداب منذ إنشائها حتى نهاية عام ©٠690 ء |
| السنة المذكورة » وهو الدليل الذى أضيف إليه ما أجيز بالكلية نفسها من عام 1991م حتى |
| منتصف سنة 1443م » وصدر مرة أخرى - عن وحدة النشر العلمى سنة 1493 م - تحت |
عنوان : «دليل الرسائل الجامعية التى أجازتها كلية الآداب »+ جامعة القاهرة + منذ إنشائها |
أ حتى نهاية مايو سنة 01447 إعداد الباحتين المذكورين ؛ و آخرين ؛ هما محمد سالم غنيم |
وعبد الله حسين متولى وأشرف عليه المشرف نفسه » وهو آخر ما وقفت عليه من الأدلة |
المطبوعة - لهذه الكلية - فى هذا المجال . |
ويشمل الدليل الرئيس - الصادر سنة 1447م - أقسام الكلية المختلفة + ومن بينها القسم |
كرا شد الكرو7 .2 لاوا 75 لق لمح تلوح 7
جو صالماتتلاج لت حل الزجتب- < نقتت مج
يعنينا من بين هذه الأنواع الثلاثة من الدراسات - الأرقام من ١ ٍ 1 + موزعة على : '!
| والثر - وأدب الرحلات » وأدب مصر الإسلامية - دراسات عامة وشعر ونثر - والأدب |
| المقارن » والرواية والقصة والقصة القصيرة ؛ والشعر - وقد روعى فى توزيعه العصور ؛ |
| العصر الجاهلى ؛ ثم عصر صدر الإسلام والعصر الأموى » ثم العصر العباسى ١ ثم العصر |
| الحديث - والمسرح » والنثر - مرتبآً كذلك وفق العصور - وأخيراً النقد والبلاغة فى محورين أ
رئيسين ؛ النقد القديم ؛ والنقد الحديث . ض ]
وذيل هذا الدليل بثلاثة كشافات ؛ الأول « كشاف هجائى بأسماء الباحثين» ؛ والثانى |
| «كشاف هجائى بأسماء الأساتذة المشرفين» ؛ والثالث « كشاف الكلمات الدالة » ويشغل هذا أ
الكشاف الأخير وحده ما يقرب من نصف الدليل . ' ض
| وسار الدليل المعدل الصادر سئة 1447م على النهج نفسه » والتزم الأقسام نفسها - وإن |
أجرى تعديلات طفيفة لاتمس جوهر التقسيم ؛ وأضاف ما جد من الرسائل المجازة بعد سنة |
٠م - والكشافات . وتشمل البيانات - الخاصة بالرساشل - فى كلا الدليلين : عنوان |
| الرسالة ؛ واسم الطالب + واسم المشرف -والمشرف المشارك إن وجد -والسنة التى أجيزت |
'ْ ب - كلية دار العلوم : أ
| جاء فبى مقدمة الدليل الذى أصدرته الكلية سنة 1414 ه 947 م : «ودار العلوم إذ |
| تقدم هذا الدليل لجميع المهتمين بالدراسات العربية والإسلامية لتتوجه بخالص الشكر والتحية |
! لإدارة المكتبة التى بذلت أقصى ما فى وسعها لإنجار هذا العمل غير المسبوق فى تاريخ دار |
] فلم يسبق لهذه الكلية العريقة - على حد قول الأستاذ الدكتور أحمد مختار عمر وكيل أ
| الدراسات العليا بها - إصدار دليل من هذا النوع © منذ إنشائها سئة 189/1 م حتى صدز هذا |
| الدليل سنة 1947م » وإن تضمنت - وهو ما أضيف - أعمال تذكارية سابقة ة قوائم برسائل
ؤ ويجىء هذا الدليل تتويجاً لمسيرة نصف قرن - قطعتها هذه الكلية -فى مجال البحك أ
| العلمى + وقد وضع له عنواناً جانبياً ١ البحث العلمى فى دار العلوم» وآخر رئيس : «دليل |
| رسائل المالجستير والدكتوراه التى نوقشت فى كلية دار العلوم منذ عام 148٠ وحتى نهاية |