ما بعد السجن
مع آية الله خامنه إي
تأليف كتاب #أمير كبير»
احتفالات التتويج
سجن القصر: القسم 4
تضارب الآراء
تأمين سبل العيش
مقرات للتضال
مسجد هدايت
جلسات رجال الدين المجاهدين
تحليل لحوادث المقاومة المسلحة
موقف الإمام
خيانة وشماتة
الإمام والاغتيال السياسي
للتذكير
الاعتقال في العام +178 [14371]
التحقيق بشأن الرسالة الموجهة إلى الإمام
في سجن !فين
شبهة الصمم
شعر على حائط الزنزانة
حفظ القرآن في السجن
بين
دين
ثقافة السجن في عامي 1781 و1387
الحماية والدعم
إحدى ذكريات «قزل قلعة»
سجن عشرت آباد
تدريس القرآن وذكرى «بدر؟
ذريعة للاعتقال
اختلاف الرؤيتين
نشاطات مسثمرة
رحلة إلى خارج البلاد
تقويم الإقامة في الخارج
الرحلة الأولى
توقف في الباكستان
سوريا ولبنان
المجلس الشيعي الأعلى في لبنان
فوائد الإقامة في لبنان
اللقاء بعرفات
في المخيمات الفلسطينية
العراق رحلة العشق
مقابلة الإمام في التجف
اختلاف الأصدقاء
الرحلة إلى أورويا
اختلاف قطب زاده وبني صدر
تجوال ثقافي
نظرتان مختلفتان
اعتقال الأصدقاء
من الحدود الإيرانية إلى المعتقل
التحقيق في مركز مكافحة الإرهاب
الانتقال إلى إفين
الاستنتاج المشترك
السباحة عكس التيار
إفين: الجناح رقم ١
حكم التاريخ
أصداء صلاة عيد الفطر في تل «قيطرية»
بعد مجزرة السابع عشر من «شهريور؟
رمضان في السجن
وهل الشيخ الطوسي معارض كذلك؟
مفتاح القرآن
حفظ القرآن في الز
تبويب المفاهيم القرآنية
من الكائن إلى ما يجب أن يكون
فرص عابرة
الفرصة المناسبة
طريقة العمل
الاقتصاد في الامكانات
العباءة والتشادر
أول الأعمال المشتركة
الأرستقراطية في القرآذ
القرآن ملجأً آمن
أعمال متفرقة
العمل الثاني
مطهري بين قلق وسرور
النظر إلى السجن من زاوية أخرى
بين العنف. . والتسلية
تمثيل قصة الهجرة إلى الحبشة
برنامج المطارحات الشعرية
شبهة بسط اليد وصلاة الجماعة
إشارة إلى ثقافة السجوث
الفصل التاسع: نحو الهدف
الالتحام بالجماهير
نظرات إلى التحقيق الفعلي للثورة
مجموعة معلومات
الفرار
تنظيم رجال الدين المقاومين
الميل إلى الشورى
لجنة المحروقات
لجنة الإضراب
خطبة عبادان
لجنة المسير
مفترق الطرق: الموت أو الحياة
منجزات الشهور الثلان
حكومة بختيار
الاعتصام في حرم الجامعة
الأخيرة
المحتويات
الثورة على بساط الريح
اللحظات الصعبة. . . والأجمل
صدمة في أوج الفرح
أكثر المراحل توثراً
الأيام المصيرية
ظروف اختيار بازركان
فجر ليلة ليلاء
بعد الانتصار
ظروف تشكيل الحزب
الملاحق
الاستعمار
مقدمة كتاب «أمير كبير»
مقدمة مقررات مجلس شورى الثورة
من ملف المخابرات
تسلسل الأحداث
فهرس بالشخصيات والمواقع والأحداث
المقدمة
آلية تكوين مجتمع الثورة
الثورة الإسلامية في إيران؛ تراكمت إشعاعاتها على مدى ست عشرة سنة خلف
السحب» تبعث الدفء والحياة قبل أن تسفر فييين الصبح» وفي هذا التراكم تفاعل أحداث
وتجارب وتجاذب؛ وها هي بعد عشرين سنة ونيف من صناعتها لفجرهاء ما زالت تتمرد
على الاستيعاب» وتأبى أن تصبح حزمة هي قبض يدء أو تلاوين حلم هي خطوط ريشة؛
وأتّى لنا من يفسر عملية دخول الفجر على الظلمة ليبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود
غير العبارة التقليدية الواصفة للنتيجة ولإدراك حلوله في آفاقنا ببيان الخيط الأبيض من
على من كان لوراثة الأرض +
ما كان لنا أن ندرس آلية الثورة الإسلامية في إيران لأنها غير مستكملة الخطوط +
وإن قلنا الآلية فلأننا لا نستطيع أن ندرس الثورة بروحيتهاء وليس بالإمكان إلا تقرير
التزمت به من استراتيجية منسجمة مع ثقافة شعبها وتاريخه وثوابته» وتجسيد هذا في آلية
استعادته لذاته؛ ثم اعتبارها الحركة الأكثر إضاءة مما سبق والحلقة الأكثر استجابة
المقدمة
لمتطلبات عصرهاء والأكثر تواصلاً مع الطموحات وتجسيداً للتطلعات؛ وهذا لا يفصلها
عن استمرارية ما سبق من تحركات ونهضات؛ ولا يبعدها من أن تكون الشاهد الذي عناه
الإمام علي ؛ من أن موقعة (الجمل) يشهدها من هُم في أصلاب الرجال وأرحام النساء .
نحسب أن آية الله الرئيس الشيخ هاشمي رفسنجاني قد انتصبت أمامه الثورة
بدستور ينظم شؤونهم وشؤون البلاد؛ وإذ غلبت عليهم جولة الباطل» فقد رسخت نهايته
ركائز صولة الحق يقدمها هدية للقرن الواحد والعشرين وللشعوب المستضعفة ولكل من
نحسب أن سماحة الشيخ الرئيس قد تمثلت أمامه ما استبطنته الثورة الإسلامية من
خصائص حركة التاريخ في إيران» وقد يكون هذا الرئيس الأكثر قراءة بين سياسبي الثورة
وما يدعونا أيضاً لاعتبار التاريخغ متصبباً أمام سماحة الشيخ الرئيس وبالأخص تاريخ
القرن العشرين» هو أنه ختم كتابه بوقائع الأحداث الهامةء التي هيأت لنهوض الثورة
جوانب الثورة وربما لم تتوفر بعد إمكانية استبعابها؛ إلى جانب أن استجماع الإشعاعات
القي كوّنت نسيجها ليس بالأمر الذي يُمكّن شخصاً واحداً من التوفر عليه أو الحصول
من هنا نرى أن هذا الكتاب أكثر من سيرة ذاتية وأقل من تاريخ ثورة؛ ولكنه مع ذلك
القدمة
بأغراضها فتوزعتهم الدروب قبل الثورة وأثناءها وبعدهاء وما يساعد على رسم المواقع
بالأقرب من الدقة؛ هو ذكر هذا الكم الكبير من الأشخاص في الموقع الذي يقتضي إيراد
واللافت والأهم هو أن هذا الكتاب يجيز لنا أن نعتبره آلية تكوين مجتمع الثورة؛ أو
بالأحرى المجتمع الثوري» بما يفترض له من الاستمرار؛ وضمن آلية رسمها الإمام
الخميني قدس سره متناسقة الخطوة ثابتة القدم محددة الهدف؛ دون انشغال بتفاصيل
يمكن أن تهز ولو لشعرة هذا التحديد .
يختلف هذا الأمر إن كان ائتلاف أو اختلاف» نستشف هذا من تحليلات سماحة الشيخ
الرئيس أو إبداء وجهة نظره في أمرء ويستشف أن دوافع هذا السلوك هي من تأثيرات
الإمام الخميني إن كان بالخطاب المباشر أو بالإشارة والسلوك والتريث في الأمور مع عدم
كان في تحليل سماحة الشيخ الرئيس شيء من الشبهة فيعود إلى عدم وقوفه على دقائق
وبعد هذا فلا نظن أن الأمر يحتاج إلى شرح أسباب ترجمة هذا الكتاب ونشزه+
فبالأساس» التعريف عن الثورة الإسلامية الإيرانية ورجالاتها وأي حركة نهوض إسلامي+
لا يتأتى لغير الرئيس الشيخ رفستجاني ومن بحكمته أن يقدم شهادة صدق
أما بالنسبة للملاحق فقد آثرنا أن نختار ما يشير إلى موقف الثورةء من خلال
التقريب بين المذاهب الإسلامية؛ وموضوع الاهتمام بشؤون البلدان المستضعفة.