أمدخل
وهبه ملك قونية داراً ليقيم فيهاء تصدّق بها ورحل عن
تاخز الشيخ في الخزوج فدخل عليه "ابن عبّد الخالق وابن
خاصة عند الشيخء فهي كانت معجزة في طفولتهاء وبدا
كان الشيخ قد قارب الثمانين؛ وكانت لحيته البيضاء تكاد
والأنبياء. وبعد أن سلّم وجلس» لم أجد أفضل من افتتاح
الحديث معه عما سمعته من ابن زكي عن الحفاوة التي
ب إن قدرتٌ أن تسكن الشام فافعل» فإن رسول الله؛ عليه
امع «الشيخ الاكبره لبن عربي
المقصود» كانت تتميز بقدرة على جذب السامع؛ بتماوجها
الموسيقي الموزون؛ .وتنوّع إيقاعاتها حيث التشديد على لفظة
أكثر من غيرهاء لتوضيح المعنئ» وعلى حرف دون آخرء
اممف بعد أن تلتلف وسمح لي بالحديث تب فاخترت؛
في نقل أجوبتة بالحرف.
(01186100/.600م .ممستلا 165100 لقان 010 لمماعة "01م طاللا 0168160 01
1 - العائلة المباركة
«الخاطر الأول هو الصادق»
ابن عربي
بالرؤياء فاستعظمها وقال: إن صاحب هذه الرؤيا يُفتح له من
العلوم العلوية وعلوم الأسرار ما لا يكون فيه أحد من أهل
زمائه. ثم سكت ساعة وقال: إن كان صاحب هذه الرؤيا
موجود في هذه المدينة» فهو ذاك الشاب الأندلسي الذي وضل
ت أما كان سبق ذلك الجلم استعداد يا مولانا؟
من ملقيخ الأكبر لْن عببي
تلمسانء وكان يعيش في زمنه رجل صالح اسمه الشيخ عبدالله
عبدالله. فمسك خالي لجام فرسه وسلم على الشيخ فرد عليه
السلام. وكان على الملك ثيابٌ فاحرة؟ فقال له: يا شيخ!
هذه الثياب التي أنا لابسها تجوز لي الصلاة فيها؟ فضحك
وجهلك بنفسك وحالك. إنك بسؤالك تشبه الكلب الذي يتمرغ
تربة الشيّخ. وقبره اليوم يُزار. فكان الشيخ إذا جاءه النآاص
أكابر الصوفية. كان يقوم الليل» فإذا أدركه العياء ,ضرب رجليه
بقضبان كانت عنده؛ ويقول: أنتما أحقّ بالضرب من ذابتي:
سبلي بننت» وكان عمزرها دون السنتين» فاخذت الاعبهها
مع «الشيخ الأكبره لبن عربي
- كان هذا في زمن جاهليتي. اولع يرخا
النظرة الأولى والمسموع الأول والحركة الأولئق. وكل نا جاء
بعد الخاطر الأول هو حديث نفس يجيء على إثره» فللخاطر
الأول التمهيد والتوطئة.
د عرفت ذلك متأخراً. "قبل أن يحوت بخمسة عشرة يوماً
كان يوم موه اسقوى قاعداً؛ الخير مستندا» وهو عل فراش
المرض» وقال لي:. ايا ولذيي اليوم يكون. الرحيل واللقاء»:
لقائك.» ففرح بذلك» وقال لي: «جزاك الله يا ولدي عني
أنكر بعضه؛ هوذا أنا أشهد ». ثم ظهرت على جبينه لمعة
بيضاء تخالف لون شري غير سوء» شعر بها الوالدء ثم
وقلت له: أنا أسير إلى المسجد إلى أن يأتيني نعيك. فقال
- هل هذا يعني أنه عاد فسار على «طريقك»؟ وفي العادة
ان الابن يلحت بالأب وليس العكس يا مولانا!
- كل من له ولادة عليك من أي نوع وفي أي صورة فهو
- إنها لصياغة في مسألة الولادة قد لا يكون سبقك إليها
أحد يا مولانا!
مع مالشيح الاكبر» لبن عربي
تزوزها وتستطلع أحوالي منها كانت فاطمة تقول لها: يا نور!
2 - آباء على «الطريق»
«العالم خزائن بعضهم بعضاً؟
ابن عربي
- في إطار اصطلاحك لمفهوم الأب يا مولاناء نسألك
مودة وامتزاج» ومَحبة متهم فينا ؛
شيخ خدمته وانتفعت به. له قدم راسخة في هذا الباب. أذكر
علينا رجل؛ فوقع ذكر المعروف والصدقة فقال الرجل: الله
يقول «الأقربون أولى بالمعروف»؛ فقال الشيخ غلى الفور: