لحلاب الديي و الرحدة المذهية عدنانين عبد زمار
ينشروا لطلب الفقه امعرف بصحيح العبادة؛ وعلى أساسه برجع إليهم الغنزأة فيستفتوئم
فيجبونم سي أموس الدين ويحصل به تقايد هم لهم
3. الواقع من حال الساف وإجاغه على أن الصحابة رضي الله ع نهم
الفقه ولاس تباط ويقل دمي ذلك؛ قال الأمدية 'الإحكار سي أصىول
إجابة سؤالمم من غير إشامرة إلى ذكر الدليل ول نهو عن ذلك من غير نك . فكان
إجماعا على جوار اتباع العامي المجتهد مطل .اه
كتب الأصولء فنيها الغنية؟ وإذكانت بمجملها تدوم على منطق أزمن ليس له أهلية
الاجتهاد ل ألا كون متعبدا بشيء أصلاوهو
خلاف الإجاع» وإما أنه متعبد بالنظ سر الدليل امثبت لحك م » أو بالتقليد » وأ أ ولمتنع؛
فوجب الأخذ يه والرامه.
الطاب الديني والوحدة المذهية عدنانين عبد الدزماء
المناوي سر 'التوقيف على مهمات التعامرف": المذهب لفة محل الذهاب وثرمأنه والمصدس
الأأحكار الشرعية العلية من أداتها التفصيلية؛ والاختلاف رف طرقة الاستنبا بكو
المذاهب الفقهية .اه
ولا شكدكما قال الشيخ محمد مراهد الكوثري يذ "اللامذهبية قنطرة اللادنية":
لكل فريق أنهمعه . وقديما قال الشاع العربي :
المجميع .اه
وما الذي جاء به آئمة المذاهب الأمبعة شرائدا على الكتاب والسنةوفقه السلف سوى
والسنة؛ وعلى أساسها برجع يذ جال الاستباط.
وللمذهبية والتقليد فوائد عظيمة وعواقب حسنةلأنجلها مراعاها علماء الأمةقديا
وحدشاء وذذكرمنا:
الحذاب الديني د الوحدة المذهيةق عدتانين عبد الدزماء
أنالتقيد بمذهب مك ين على تصحيح اعبودية مسرب العمينبناء على أصول
الشريفة سر التبشب مه؟ ولحذا نبذ الحتقون من أهل العلم فهمهم وقدموا فهم الثم عليها ٠
ولذلك أثى العلماء على هذا الممساك ومد حوا سالكيه. قال المحافظ الذهي سي
"بيأن مرغل العلم وطلبه ": الفقهاء المااكبة على خي واتباع وفضل, إن سلم قضاتهم
وفقهاء المحنفية أولوا التدقيق وال ري والذكاء والمحن من مثلهم» إنساموا من
والفقهاء الشافعيةمن أكيس الداس وأعامه م بالدينء فأس مذ هبي مني على
اتبا ع أحادث الابئة المتصلة . 1
وأا الحتابدة فده م علوم ناف وفيهم دين باجملة؛ وهم قلة حظ سه
ك أزالتقيد بالمذهب ولا انرا به سد ريعةالفوضى الي يساكها العوام
وكئي من الطلبة وعوام العلماء؛ سي العمل بالأحكا مر الشرعية؟ رعرماكانيجنجله
أنالتقيد باللذهب ل لمريعةاخلاف المذموره والتشاح مين الدأس سيا
كبام علماء ألأمة وجمة الملة. فقد قال امحافظ وعم ابن عبد الب النسري رمه الله سي
"ص 14 وما بعدها
الحذاب الديني دالوحدة المذهية. عدنانين عبد اللهزمار
كتاب 'الاستذكاس ": و معت شبخنا أداعم تمد بنعبد اللهين هاشم ول:
كان أو ا راهيم إسحاق ينإ راهيم شيخنا برقع يديه كاما خفْض ومرفع على حديث
ومخالفة ابجماعة فيما أبيح لا ليست من شيم الأئمة .اه
بل أسس العلامة الإمام أبوركرابن العربي المعافريلهذا قاعدةجليلة حيث قال
ثبت ثبوتالا سرد له فلاوجه العدول عنهإل" سه يلادنا؛ فيستحب تركه أن وقأيةالمرض
برك سنة واجبسية الدين .اه
بالمذهب مُوحَدالمة ون سيف قط من أقطامرهاء وأقرب مثأل على
هذهاللائرمة. هوالواقع الغربي» فإن المغرب وعلى مدى عصوس طويلة وللامحمد , ظل محافظاً
وخنقائة. بسب ب لاختلاف المذهبي سي منطقة واحدة» حتى كان المسجد الواحد بغداد
أوبدمشق يضم أرعةخاربب» وكانت السيوف تشهر وسط ا مجوامع واقتضى ذلك
الصلاة خاف المحنبلي» وغ ذادما أمنت منه ألأمة المغربية بفضل وحد تها المذهبية.
الحذاب الديني دالوحدة المذهية عدنانين عبد اللهزمار
أن تر التقيد بمذهب واحد فت لباب الاجتهاد لمطلق الناس» وهذا فيه من
الضرس ما هومعلوم بضروسرةالعقول ل يحتاج إلى تين .
وهناك مقاصد أخرى ل يتسع هذا المقام لسردها وضرب الأًمثلة عليها
فلكت منهابما م» واللالموفق .
«كون المخط رإذا ما مرهد فيها أهل الدعوة وتلى عن مبادنها القيمون على الوعظ والإرشاد
وأهملها أهل العلم وا مردرى ها أصحاب الهم .
والأنسف الشديد » فقد كش سر ال ونةألأخيرة جم من المنتسبين العلم» من بسفهون
منهم سرذمهالك شذوذ الهم وانحرافات الاستنباط واستحقوا بذاك اللو والسخرية من
أولي الأبابه ولست هنا مناقشا لسخافاته م لها أوضح من أن توضح وأجلى من أنتين»
لكن لنصرف القو ل إلى ضرومة تسخي امحنطاب الدعوي للصحيح هذه المذاهيم وتوثيق
لوم ال خذ بالمذهية. .
الخلا الدينى «الرحدة المذهية عدنانين عبد زمار
المبحث الثاني: امخطاب الديز وأهم ركان ومبراته-
ان أعوض هنا سي تحرف مصطلح "امخطاب الدبني"» ولا سي تأسيخ ظهوم» ولا سيد
المتأخرة إلا أني س أقتص على إجمال تعرضهبأنه: كؤييانبا#م الإسلام بك الداس
سواء كانوا مسلمين أوغي مسلمين اتعربفهم بالإسلام» وقد يأخذ هذا الخطاب شكل
احخطبة وا محاضرة وال رسألة والمقال والكتاب والمسسرحية والأعمال الدسرامية» وبذلك ينبغي
ألا تحص المخطاب الديني سي خطبة امجممة فط .اه
وبينتها السنة وقكدها علساء الأسة المعتبر بهم؛ فكل خطاب أودعوة إلى الإسلار
سي الواقع محا مرب الإسلار وشريعةالإسلام »
2 نطاب الدني خا من لمم الأ هلية رذ اتخاطب فرك أيضاً
3. أن امخطاب الي خطابعالمي غيى مخصوص بالمسلمين» انطلافا من عألية دين
الحذاب الديني دالوحدة المذهية. عدنانين عبد اللدزمار
14 المخطاب الديني مبني على المحكمة والموعظة امحسنة؛ والتي بهما تسلم
الدعوة من التشدد والتشديد ومن الغاط والانحراف عن ماد الشاسريع سي خلقه قآل تعالى ف(
5. أن اخطاب الدبني قشم سي أساسه على كل وسيلة من وسائل الدعوة والتبليغ
غ تحص رذ شكل من أشكاله كخطب المجمعة أود روس المساء وغ ذلك. ٠ .
أخرىنذكرها إن شاء الله سي المبحث التالي .
الحطاب الديي د الوحدة المذهية عدنانين عبد زمار
المبحث اثااك: دوس الخطاب الدبني سي بيت أ المذهية-
ومهما نضحت الأهمية القصوى المذهبية وضرورةالالتنرامبهاء وخطويرة
علمائها حد نا كلما ظهى سي أفق العلسم وميدان البحث مع امرض للمذهبية ومدع للاجتهاد
فهذا ابن حزير الظاهر يلقى من فتهاء الملة من اللوم والعتاب ما 7"قاه. وما فعلوا ذلك إل
النصامرى واليهود والمجوس والفلاسفة والمعتزلة . . . وغيرهم» وأغلب حطه وتشنيعه فيه على
الأشاعرة والماتريدية أئمة السنة. قأل: وقد منت ذلك الكتاب بزاوية الشيخ وداش
"قال الشاوي: وقد وجد ت لبي محمد بن أبي ميد القإرواني كتارا ميرد هذا الكتاب
وسيذحاشية العامرف الفاسي عليه: 'دذكر عن ابن حزي أنه: حرق الإجماع يذ نحومن
وذكر ان لكان ) سيد ترجة إن الترف عن بض المشايخ الفضلاه: أنه مرأى
الملوك وأبعد وه عن وطنه» وتوسيمنفيا بالبادية برب من يلد
تروي الأحاديث ع نكب مُصحفة وإفاشائهياغانيا
وسيذ "دوحة الناشس"( ) يذ ترجمة أبي عبد الله حمد الأندلسيء نيل مراكش:
ع واب ضري وسور غاق م بالأكية بك إل )لجنا أم مالكء مال
وقال العلامة سيدي جعف نت إدمريس الكتاني سي 'الفجر الصادق" ومسلك ا مجماعة
وكفروا من هذه الائمة من خالفهم» وألف بعض رسام سيد ذلك مرسائلء واستدللما
(10) "وفيات الأعيان” 168/1
(12) ص 99 ترحمة رق ١106