يش بعضه بعضًا (1)» فأمر بتزويج الأكفَاء؛ ونبئ عن عَضلٍ النساء
استقرار البوت وصلاح الأسّر لا يكون إلا باستقرارٍ الزوجين
أجيالاًصالجين قاورين على البناء والقيادة. فالزواج الناجحٌ نجاح
إبليس الرجيم فإنّ أتباعه من المفسدين قد حَرصوا على هدم هذا الكيان
اننشرّت معدّلات الطلاق بشكل خيف؛ وارتفَعَت نسبة المُنوسة بشكل
الأولادٍ وعنوسةٌ النساء وانتشا انتشار الفساد وتبات الضغينة بين الأسر. إََ
وأنّ الزوجين لا يمكين أن يكونا نسخةً لبعضها في الطبائع والأخلاقي
(4) مسلم 7817
مقا لاسر زه فاو لأرياع
وفي نظرةٍ سريعة مشفقة إلى أسباب المشكلاتٍ الزوجية نجدها
عَنْكَثِيرٍ» الشورئ: 7 ولا شل أذين أعظم المصائب خرابٌ
رخا بالتواريى به ضائع للأزماج
أو يقابل بالإساءة والعقوق.
ا كاه او اا جوار لس ان تا ا
فقا بالتوامى به ضائمالأزماج
ينبغي للزوجين أن يستحضرًا حال الوفاء بالحقوق أن يقّمان طاعة لله
النبيّ صل الله
بامتثال أمره» بل بالاحتساب يكون ذلك عبادة وقد أخبرّ
ذا هم الحلول وها من أراة السعادة الزوجّة القيام بح الله
(5) البخاري 3777 ومسلم 1737
رف التواربى 0 شاع لازياج
حُسنْ الاختيار بين الطرّقين أساسٌ الحياة ليكونَ الوفاق والوئام
جاه الخاطب أو ماليه؛ وهذا حرام وظلم فالنبيّ صلم الله عليه وسلم
الدنيا قضاءً وفي الآخرة حِسابًا وجزاءً.
() البخاري 1776©؛ ومسلم 16416
وين سوءٍ الاختيار عدم الاهتمام بأمور الدين» فيسأل غيٌ الوق
عن الوظيفةٍ والمال والجاو وأمورٍ الدنيا ناسيًا أنّمن خان الله ورسوله لا
فلن تقوم بحقٌّ زوجهاء وربما يؤسّس البيت عل هذاء فيكون عل شَفَا
ذلك لتفريطهم في السؤال عن حال الخاطب وتقصيرهم في أداء الأمانة
الزوجّين خالفٌ لقول النبيّ صلق الله عليه وسلم: «ين حُسنٍ إسلام
(8) الترمذي ؛١٠٠٠؛ وابن ماجه 9517٠؛ وحسنه الألباني في السلسلة
(9) البخاري 0960؛ ومسلم ١655
أمتٍ الأمور يُدَْلٌ من يصلح لا
الترغيب والترهيب؛ وابن ماجه 177"؛ وحسنه النووي في الأربعين: