ترجمة مؤٌلف العبدة
الإمام , حافظ الإسلام » تق الدين عبد
أبو محمد الماعبل ثم الشتشق
عن تذكرة الحفاظ الحافظ الذهى ؛ وذيل طبقات الحخنابلة لابن رجب
والبداية وائهاية للحافظ اب دكثير » وشذرات الذهب لابن الهاد » ومعجم الإدان لياقوت
ملخصاً بق نح الدين الخطيب
عبد الواحد المقدمى
هو الإمام الزاهد الصابر ؛ حافظ الاسلام » وأحد الأعلام ؛ المجاهد لإحياء مذهب
السلف وإرجاع المسلمين إليه + أير مد عبد الفنى بن عبد الواحد بن على بن سرور بن نافع
ابن حسن بن جمفر الجاعيل المقدسى
ولد فى جاعيل من جبل ابلس فى فلسطين -- رد الله غربتها - فى ريع الآخرسئة
فى حك الظافر العبيدى ؛ فا لبك أن هاجر منها الشيخ أب العباس أحمد بن قدامة المسرى
المقدسى ( 41؟ - بيده ) والد الإمام الموفق ( 041 -- 170 ) ؛ فرحل بالاسرة كلها
فار يدينه وعزنه الاسلامية الى دمشق بعد سئة .هه » وكان الحافظ عبد الغنى أسنٌ من
الى عالته موفق الدين عبد الله والشيخ أبز عبر بأربعه أشهر + فتزلوا فى دشق إلى مسجاد
أبى صالح ظاهر الباب الشرق ؛ ثم آذتهم رطوبة المياه فى منطقة الباب الشرق فاتقلوا بعاد
ستتين الى سفح قاسيون + ولآن هذه الأسرة عرفت عند أهل دمشق بالملاح والتقوى
وكان الحافظ عبد الفنى قد بدأ وهو فى ججاعيل - بحفظ كتاب الله » وثلق مبادى"
العلوم الاسلامية ؛ قلي استقروا فى دمشق واصل دراسته إلى أن بلغ المشرين + وأعذدق
خلال ذلك عن علماء دمشق + منهم أبو المكارم عبد الواحد بن أبى طاهر محمد بن المسلم بن
الحسن بن هلال الأزدى الدمشتق ( المتونى فى جمادى الآخرة سئة 1ه ) ١ وأبوعبد الله
حمد بن جمزة بن أنبى الصقر الفرشى الشروطى الدمشق ( 04 - .8ه ) + وأير الممال
عبد الله بن عيد الرحمن بن أحمد بن على بن صابر الدمشق ( 144 - ؟له ) وغيدم
ومن لدات الحافظ عبد الغنى فى الدراسة فى هذه الحقبة أخوه عماد الدين |براهيم بن عبد
الواحد ( 046 - 114 ) وابن خالته شيخ الاسلام موفق الدين عبد الله بن أحمد بن قدامة
(41» - 170) + وكان أخو الموفق الشيخ أب مر ( 8ه - باد ) كب مهم +
ودأس الاسرة الشيخ أبو العباس أحمد بن عمد بن قدامة ( والد الموفق والشيخ أباعنمر)
من أهل العلم والصلاح ؛ و بتوجبه الى العلم والخير كانوا يتوجهون . وكان الشيخ أبر العباس
قبل مجرته الى دمشق خطيب جاعيل وعالمها وزاهدها ؛ وهو المعلم الاول اشباب هذا البيت
الطيب قبل مجرتهم معه الى دمشق و بعدما
وفيا بين ستى 1ه و 11د قام الحافظ برحلة عابية الى بغداد بصحبة ابن خالته الموفق +
(01» - 1ده ) » قال الحافظ ابن كثير : فأنزلها الشيخ عبد القادر عنده فى المدرسة +
وكان لا يترك أحدا ينزل عندم ٠ ولكن توسم قينا الخير والتجابة والملاح فأ كرتبيا
وأسماء الرجال + وزميل الموفق الى الفقه + عل الشيخ جمال الدين أن الفرج عبد
به العراق ناصح الاسلام أب الفتح فصر بن فتيان بن مر النهرواى الشهيد باجن الى
(3.* - ده ) + وعل مسند العراق هبة الله الحسن بن هلال الدثاق (4/0 - 37م) +
والشيخ المسند أب الفتح مد بن عبد الباق , أحمد بن سلبان المعروف باب البلى البغدادى
(40 - 4ه ) + وأنى بكر بن النقور عبد الله بن حمد بن أبى الحسين أحم بن محمد
البخدادى البزاز ( «م» -- 5ه ) ؛ وأنى زرعة طاهر ابن الحافظ مد بن طاهر المقسسى
ثم الحمذافى ( 1م دده ) » وأنى بكر أحد بن المقرب الكرضض ( يم - 1ن )
وكانت مدة طليما العمل فى بغداد أربع سثين + ثم ناذا + فدخل عبد الغنى الى مر .
والامكندرية سنة ٠ه وأقام فيهيا هق ؛ ثم عاد الى دعشق
ثم قام برحلة أخرى الى الاسكند: ٠ وأقام فها عل الحافظ أنى طاهر
عماد الدين أحد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهم السلق الاصياق ( 41/7 - له )
ويقدرون ماكتبه عنه فى مدة . روى الحافظ ضياء الدين
المقدمى عن أب الثناء مود بن همام قال : سممث أيا عبد الله مد بن أميرك الجونى ا محدث
يقول : ما سمعت السلنى يقول لاحد , الحافظ » إلا لعبد الفنى المقدمى
ولماكان الحافظ عبد الفنى فى مصر فى هذه المدة سمع من أ مد عبد الله بن بوى
النحوى ( 044 - بره ) أحد أعلام العربية » ومن على بن هبة الله الكامل وغيرهما +
وقام بعد ذلك برحلة طويلة الى الجزيرة والعراق وإيران » فأخذ فى الموصل عن خطيها
أب الفضل عبد الله بن أحمد بن مد بن عبد القادر الطوسى ثم البغدادى (/ام) - خلاه ) +
وفى همذان عن شيخ الاسلام الحافظ أن العلاء مد بن سيل العطاد (مم» - 14ه) +
وعبد الرزاق بن ا ماعيل القوبساق
ثم بلغ اصبان فلق ف الاسلام الحافظ أبا موسى حمد بن أب بكر بن عمر بن أحدد
ابن عر المدي الاصباى ( +١ امه) + والحافظ أيا سعد مسد بن عبد الواحد
له فها السيرة الحيدةٌ + والمكانة المرموقة + + ها روا من جليل عله » وتظم تقواء - قال
الحافظ عبد النى : أضاقى رجل باضبان » فلا قنا الى الملاة كان هناك رجل م يصل ؛ تقيل
هو من عباد الدمس ؛ فضاق صدرى . ثم قت بالليل أصلى والدسى ينتمع + فلا كأن يعلد
من تلك اليل لما سممتك تقرأ القرآن وقع الاسلام فى على .قال :
محود بن علامة الحرانى التاجر باصبان يقول : كان "الحافظ عبد أ
بخرج فيصطف الناس فى السوة ون [ليه » ولو أقام باصبان مذة وأراد أن لكها
+ ين من حهم له » ودغبتهم فيه . وقال الحافظ ب
يقول : كشت يوما باصهان عند الحافظ أب موسى . لجرى ننى ورين أحد الحاضرين
منازعة فى حديث ؛ فقال هو : فى حيح اللخارى ؛ فقلت: اليس هو فيه . فكتب الحدفف
سو عراب
ما تقول ؛ هل هذا الحديث فى البخارى أم لا ؟ قلت : لا . لجل الرجل وسكت
وفى اصبان اطلع الحافظ عبد الفنى ع ىلكتاب الحافظ أب نعي المسمى ( معرقة الصحابة)
فل فكتابه ( تبيين الإصاب ؛ الاوهام حصلت فى معرفة الصحاءة) نقد كتاب أل ني
فى مائة وتسعين موضما . ثم اجتمع أعلام اصبان وحفاظها فأملاء علهم ؛ وكتب
قدم علينا من الأحاب من يفهم هذا الدأن كفيم الشيخ الامام ضياء الدين أنى حمد عبد
لغنى بن عبد الواحد المقدسى ؛ زاده الله . وقد وفق لتبين هذه الغلطات ؛ واو كان
علا وتوفيقا » . ولكن بنى الخجندى فى اصبان غضبوا من تقد الحافظ عبد الغنى لمفخرة
بلدمم الحافظ أب نعم وثاروا عليه . فاضطر الى أن بخرج من اصبان عتفيا
ولا دخل فى طريقه الى الموصل سمع كتاب العقيل فى الجرح والتعديل + أثار عليه
وواصل السير عائداً الى دمشق ؛ قتلقته بالبشر والحبور + وأفاد شبابها من عله
أحد يسأله عن حديث إلا ذكره له وبينه ؛ وذكر صحمته أو سقمه . ولا يسأل عن رجل
من رجال الروابة والعلم إلا قال هو فلان ابن فلان » ويذكر نسبه . قال الحافظ ابن رجب :
وأنا أقول :كان الحافظ عبد الغنى المقدسى أمير المؤمنين فى الحديث . روى أبو طاهر بن
اس ماعيل بن ظفر النابلى أن رجلا جاء الى الحافظ فقال : رجل حلف بالطلاق أنك تحفظ
مائة ألف حديث , فقال : لو قال أ كثر لمدق
كان شيخنا الحافظ لا يكاد يضيع شيئًا من زمائه با
ا ا وإ إن كان مغطرا صى من المغرب ال ١!
الفجر + وما توضأ فى الليل سبع مرات أو ثمانيا أو أ كثر ؛ ويقول : ما تطيب لى
مفروضتين بوضوء واحد
وفى يوم الجصة كان يقرأ الحديث بعد صلاة الجعة فى رواق الحنابلة من تسجد بي
. وكان رقيق القلب سريع الدمعة » يقرأ ويبكى ؛ و بيك الناس معه ؛ حص لله القبوك
قال الضياء : وشاهدت الحافظ غير مرة مجامع دمشق يسأله بعض الحاغيرين وهو على
قال الإمام الحافظ أبو اسحاق ١ براهيم بن حمد العراق : ما رأيت الحديث فى الشام كله
إلا بيركة الحافظ عبد الغنى + فا نكل من سألته يقول : أول ما سمعت عليه ؛ وهو الذى
حرضنى . وذكر جماعة من المحدثين
بكر بن أحمد الطحان قال :كان فى دولة الأفضل بن صلاح الدين قد جعلوا الملاهى على درج
جيرون خارج الباب الشرق من منجد دمشق ١ لاء الحافظ فكر شيئا اكثيرا منها ١ ثم
جاء فصعد المنبر يقرأ الحديث ؛ بفاء اليه رسول من القاضى يأمء بالمثى اليه + يقول +
اليه ٠ إن كان له حاجة فيجىء هو . ثم قرأ الحديث . فعاد الرسول فقال : يقول القاضى.
لا بد من المشى اليه + أنت قد بطلت هذه الاشياء على النلطان . فقال الحافظ للرسول ؛
ضرب الله رقبته ورقبة السلطان . قال : فضى الرسول ؛ وفنا أن مجرى قتنة . قال : ف
جاء أحد بعد ذلك
البساتين يشربون . فلق الحافظ الطثابير تحمل الهم + فكرها ودخل المدينة . فلا خرج.
هذا اللذى كر ( وأشار الى الحافظ ) فانا رجل يركض فرسا فترجل عن الفرس وقبل يد
الحافظ وقال : با شيخ ؛ الصبيان ما عرفوك
قلا : كان الحافظ يقرأ الحديث بمسجد دمشق ويجتمع الحلى عليه ويتفعون بمجالسه +
فوقع الحسد عليه من طلاب الدنيا كدأب أمثالهم فى كل زمان ومكان ؛ فشرعوا يمماون
وقنا يجنممون فى الجامع ويقرأ علهم الحديث ليصرفرا الحتق عن مجلس الحافظ ؛ وقانوا
يحمعون الناس من غير اختياريم + فهذا ينام ؛ وهذا قلبه غير حاضر . فأمروا الاغام
اناصح أيا الفرج عبد الرحمن بن جم الستدى الواعظ الحنيل ( 4م - 474 )
النسر بعد صلاة الجعة وقت جلوس الحافظ . فاتفق الحافظ والنامح أن بختلفا
الناصح بعد صلاة الجعة ويجلس الطافظ بعد العصر . وفى إحدى الجمع دسوا
رجلا ناقص العقل من بيت ابن عساكر فقال الناصح : إنك تقول الكذب على المنبر +
فضرب الناس ذلك الرجل ؛ وهرب
كلاسة + 0
الوالى وقالوا له : هؤلاء الحتابة ما قصدم إلا الفتتة + واعتقادم يخالف اعتقادنا -
غال
قال الحافظ ضياء الدين المقدسى : وكان مشاخنا قد سمموا بذلك فاتحدروا الى ديك
الامام الموفق ؛ وأخى الإمام أبو العباس أحمد » وجاعة الفقهاء _ وقالوا الحافظ عبد الغنى :
أذنوه فى رفع منيره من مسجد دمشق ؛ فرفموا ما فى الجامع من مثير للحافظ
وتالوا : ثريد أن لا مجمل فى الجامع الاصلاة أحاب الشافى ؛
نه . وكأن الحنفية قد موا مقصورتهم بالجند
ويقال إن المناظرة تناولت الاحتجاج لمذهب الخلف على مذهب السلف ؛ والدفاع عن
مذهب التأويل ؛ وكان ذلك بحضور المعظام عيبى وصارم الدين برغش وال القلعة ؛ غلا
على الحتى ؟ قا
ران ان الحافظ ضاق صدره ومضى الى بعلبك سئة 40م فأقام بها مدة يقرأ الحديث ؛
دشق ؛ تؤذى من آناك . فقال : لا . ثم توجه الى مصر + وفى طريقة بق مدة بت(بلس.
يقرأ الحديث . ثم مضى الى مصر
وفى آخر ولاية العزريز أنى الفتح عثمان ابن السلطان ملاح الدرين ( أى فق آنغى سئة"
4ه ) جاء شاب من دمشق الى مصر بحمل قتاوى المخالفين من الذين أثاروا. الفتنة. على
الحافظ ومع هكتب الى العزيز عثان بأن الحنابلة بقولون كذا ( ما يشنمون به ويفترونه
عليم ), ؛ وكان. العزديز عثمان يتأهب للخروج الى الامكنيرية + قا طل الي
والرسائل : إذا رجعنا من هذه البفرة أخرجنا من بلادنا من يقول بذه المقالة +
وأرسلوا الى الأفضل بن صلاح الدين. وكان بصرخد لاء وأخذ مصر ؛ وذهب اله
دش » فلى الحافظ فى الطريق + فأ كزمه إكراما كثيرا ؛ وبعث بوصى به فى مصر
ولا وصل الحافظ الى مصر ( أى القسطاط وجامع مرو ) تلق بالبشر والإكرام +
ونزل فها على تلاميذه آل الطحان ؛ وأقام بها يسمع الحديث بمواضع منها وبالقاهرة +
قال الحافظ ضياء الدين. : معت شيخنا أبا الحسن على بن جا الواعظ بالقرافة يقول على
المنبر : لقد جاء الإمام الحافظ ؛ وهو بريد أن يقرأ الحديث ؛ فأشتبى أن تجضروا مجلسه
ثلاث مرات ؛ وبعدها أتم تعرفونه . لجلس أول يوم وكثت حاضرا - مجامع القرافة
فقرأ أحاديث بأسانيدها عن ظهر قلبه » وقرً جزءا » ففرح الناس ببمجلسه فرحا كثها +
فقال قد حصل الذ ىكنت أريده فى أول مجلس
قال الضياء : وسمعت بعض من حضر مجلسه بمصر ( أى بالقسطاط ). بمسجد المصنع:
الأموات حتى جاء الحافظ فأخرجنا من القبور
الملك الافضل الى الحا ف حكثيد + ففرق الجميع ؛ حك ذنك سلبان الأشعرى +
وكان خرج فى اليل بقفاف الدقيق الى مثازل أهل العفة والكفاف فيضع قفة الدقيق مام
رجل أنه شاهد الحافظ بمصر يطوى عل الجوع ثلاث ليال يؤثر غيره بعشائه
ثفبوس المصريين مكا يعلى علها . قال الحافظ ضياء الدين :كنا بمصر نخرج ممه الجيعة.
فلا تقدر تمشى معه من زحة الناس يتبركون به ومجتمعون حوله
ثم جاء الممك العادل وأخذ مصر .» فأ كثر المخالفون من التحامل عنده عل الحافظ +
قال الضياء : ومعت أن بعضهم بذل فى قتل الحافظ خمسة آ لاف ديثار
وددى ابو حمد فضائل بن عمد بن على بن سرور المقدسى قال : سمعتهم يتحدثون بمصر
ان الحافظ دخل على الملك العادل فلا رآ قام له + فلا كان اليوم الثانى من دخوله عليه جاء
قال الضياء : وقرات بخط الحافظ فى كتا بكتبه الى دمشق : والملك العادل اجتمعث
ثم سافر العادل الى دمشق + ديق الحافظ فى مصر ؛ والمخالفون لا يتركون الكلام
فقال : ما وجدت راحة فى مصر مثل تلك الليالى
ويقول حفيده أبو العباس أحمد بن مد بن عبد الغنى : حدثى الشجاع بن أنى ذكرى
الأمير قال : قال لى الملك الكامل يما : هاهنا رجل
قال : بل ؛ هو محدث . فقلت : لعله الحافظ عب + هذا هو . فقلك : أيها
الملك ؛ العلاء أحدهم يطلب الآخرة ؛ والآخر يطلب الدنيا . وأنت ها هنا باب الدثيا +
فهذا الرجل هل جاء إليك ؟ أو أرسل اليك شفاعة ؛ أو رقعة يطلب منك شيثا ؟ قال +
قال الأمير ا.
فأرسل إل : مجى:
حمويه .. وعز الدين الزنجانى + فقال لى الممك : نحن فى أس الحاة:
هل سمعت من الحافظ كلاما بخرج عن الاسلام ؟ فقال : لا والله + ما ممت عنه الاكل
لفون » ويوغردن بها ندر الك اتكامل + فلا وقف
الله انتيل ع ءا كد المااكر : ليش فى هذا ؟ يقول بقول الله عز وجل +
وقول دسول الله يك ٠ وخلى عنه
الى المغرب ؛ فات قبل وصول الكتاب
الكال فى معرفة الرجال ( رجال الكتب الستة ) . فى عشر مجلدات
المصباح ؛ فى عيون الاحاديث الصحاح . يشتمل على أحاديث الصحيحين ؛ فى 68 جزءا
نهية المراد » من كلام خير العباد ٠ فى السأنا؛ نحو 200 جزم .الم يليضه
لطا فى الجهاد وامجاهدين
الآثار المرضية + فى فضائل خير البرية +
الروضة . أربعة أجزاء
الذكر . جرآن
الاسرار . جزآن
التهجد . جرآن
الفرج . جرآن
عنة الامام أحمد . ثلاثة أجزاء