ٍ فقادون لين امقيد وهذا الجواب
قلى 0 الحمد والفكرين النم القضية للحمد رالفكر
بجيع 0 اه ولذا قال النائل
وقال مالك مشاه لا احصى | فلا حمد للا ان تمن بنعسسسة. تعاليت لا يقوى على جدك العبد
الصفسات ( العلا ) جمع عليسا | العد يستازم استيعاب العدود اطلق نفى اللزوم واريد نفى اللأزم
ودنيسا وهوالله ( تعلىكسا النى
ين للنوعية ويكون النفى مسلطا على القيد كما مر
ٍ وهو ايب وعلى هذا الثانى فلا يحتاج لمجعل التنوين للنوبية. وقول |
أثثيث على نفك (رسم) النظم النعم من اطلاق اسم اللازم وادارة زود لان نفى استيعاب
اى الثناء ( على احمد الهادى ) 1 النعم طن نفى استيعاب الثناء المزئب عليها وقولم فال ميك ]
صلى الله علي وسلم قال تعلى | ذى العلا ( تعلى ) تشنزه عن صفات المحدثات كائن كاثنا على |
ٍ اى ذاتم با يستدمم وهذا يجرى فى المحديث المذكور فقرام |
انت مبتدا وقولم كسا الثيت خبره على التفصيل المتقدم ( وبعده

احمد يتعلق به وبعده خبر تقدم ( وعلى الولا) حال م نالاستثرار
فى الخبر و يتضل ان يكون على الولاهو الخبر بعد يعاق بالاسترار
رضي كل حال فالجملة مطوفة. على جماءٌ "م على الول
وقر
ان يقصد بصلائم طلب زيااة 5 لم لم لاقم صلى الله
5 م واولاد: اختلف فيهم اما بنوهاشم فآل انفافا وه وصلى الله عليم
ا بن عبد الله بن عبد الطلب بن هاشم ابن عبد عنافى بن |
. ّ بن كعب بن لوى بن غالب بن فهربن
بن مدركة بن الباس
تسرين حي ال مع لا واحد لم |
يقال آل الج آل الام ولا آل ما والصحير جراز ساقت
الى الضميركسا فدل الناظم والاكثر ان آل ذن ترم عليهم الاة |
القا
بنت زعم ثم ءائثة ب:
لم اسم جمع لصاحب ال الى لا جمع اصاحب الذي هو مطلق |
ترئيبين ذان سودة هى اول من تزوج بعد ديت خدنجة رت
واغتداما للاجر ففى الحديث
من صلى علي واحدة صلى الله
عليم بها عشرا قال ابن عطاء
اللدمن صلى الل علي مرة واحدة
إمتالا للامراى لانم ورد ان النبى صلى الله عليم وسلم | كفاه امر دناه وآخرثم فكيف
قال كل امرذى بال لا ييتدا في بيسم الله وبالصلاة #لي فهو اقطع | إمن:
صلى علي عثرا فلذا كانت
المومنون من بنى هاشم وقيسل
و١‏ | والطلب وقيل بنو غالب وقيل
الطساهرات وقد ِ
عدثين رعدة من دخل بي امنين
بعد الانفاق على انممات متهن
صلى الله عليم وسلم عن انمع
القسل المندسى
| البين تعزى المكرنات رتسب
جوبرية مع رملة ثم سودة
ثلاث وبنت ذكرس بهذب
مى الله عن جميعين وقد اشار

والصحب اسم اجع اصاحب؛:
على الله علي وسلم خليل عاد قرام وآلم واصحايم وقولم من عاف عام «لى خاص
ن تلام ) اى نبب | لطفم على الزرجات وقولم خليلى سها تقلى ال اى سها على
الاختبار يم تبلى السرائر وتبدر ليس مرتبطا بما قبل ( و بعد ) قول أ وه ىلاضافة الى تفرد
ما اكحم السسائر ( وبعد) | ال يعنىان حيث منعت لاضافة الاصلية وه ى لاصافة الىامفرد
الرضى(ز طاق القطع ول فبعد منعت هنا الاضافة طلقا لا الى المفرد فقط
والفهم قال ابو بيد ليتفقهوا فى | نائبة عنها كنول تعلى وربك فكب روالدليل على ناته انها لاتجمع
الدين الى لكونوا لماه ب وقال | معها وقال الدمامى بعد طرف مقطوع ع نالاضافة. مينى على التهم
عم تفتهوا قبل ان تسودوا معناه | معمول لول محذوف تقديره واقول بعد ما تقدم والمقول محذوف
وحسن اتباع سنن نيهم صلى | قولء سل الله علي وسلم الي الدين فى المحديث هوجموع لايدان
دينكم لان المراد ما ذكررنا مستت
بعلت بم من احكام الجهاد والنكاج والطلاق
بالدين

اجهاد والنكاج وغيرمما وعليم فصوابم ان يدول اعم بدل قولم
اخص فان كان المسراد بالدين فى الحديث جميسع متلقاتم من |
ولا اخص رقواء والتدوين للتكثير الى ف وحينئذ على حذى الصفة
وقيل المحديث على ظاهره وان من آم يتفقم لم يود ال بم الخير لخر
ما استرذل الله عبدا إل حظره اى من العلم لادب وقوام اى جل
اهلا لأرشد يعنى انم يكون بحيث اذا ورد عليم ما برشدة وسمعم
| العم ومسلم فى باب الزكاة ( واحكادم ) قول خطاب الله تعلى المتعاق
على اباحتم اوعلى الوضع للطلب او لاباحة فالاو لكاقيموا الصلاة
| كمرور الحول لوجيب الزكاة ورجود اليش والدين وضعهما الشارع
العدم رجوبهما ومثال الوضع للاباحة. قولم تعلى إلا ما ذكيتم فان
قولم بافعال اي ود شامل لطلب الفعل وطلب التوك وسيا
العبارة المتعلتق يطلب فعل لكلف او تركم ولاب او الوضع ليما
| اى علا لاس قدرة ومنزلم وجا ان أققسط معتودة ويحتمل أن
دة وهرما يتعاق باحكام | اخ
| جاب الفط والشرط وجوايم خبر ذو وقولم وعدم ذلكم اقسط الل
اى لان اقسط هنا اسم تفضيل وهو انما يصاغ من الثلائى لقول ابن
| مالك » مغ من مصوغ عدم للتحجب » الم وقال ف العيب
اى جعلاعلا لارشد فان عسل
كان خيراراشدا يشي رلقوله صلى
الم علي وسام من يرد اللاي
قاسم والله نعطى الحديث رواه
لاحك جع حم رالكم
خطاب الل تعلى المتعلق بافعال
(با ) اى فيها اى نصاحب
الخلة فى احكام الدين (ان"
اط ) أى عدل ( الى الناس
تعلى يقول واقسطوا أن اللم
يحب المقسطين والمقسط العادل
لد ) ولاية
واما القاسط فهو الجائر وقد بجى الثلائى بيعثى العدل وتم ذالكم اقسط عند الله

فال ابر عبيد اى اعد لقال والعدلما قام لى النفر
الله عليم وسلم سبعة, يظلهم الل بظلم يوم لا ظل إل طلم ‎١‏ امام عادل ‎٠‏ وشاب نضا فى عبادة الله +
ورجل قلب معلق بالمساجد ‎٠‏ ورجلان تجابافىالله اجتمعا علي وافترقا مليم » ورجل دحم امراة ذات
عنصب وجمال فقال اى اخانى الله + ورجل تصدق بصدقة فاخفاها حت لا قعام شمالم ما تتفقم
يظلهم الله الكريم نتم
وقال النبى المصطفى ان
هحب طيف ناش
وتاج رصدق فى المفال وف أ اى عطاء ولس تكرارا معما قبلم يليم لان الاول من رب الدين
قال فدل على ان العدد لامثهم
لم وزاد اللا من فم
عات زوجها وترك لها ايناسا | والصغرى صاحبها هومن وضع مهونة. الحكام واصحاب الدواوين
فاثات ملم لم لتزوج حق _-_
الذين يعدلون فى حكمهم واهلبهم وماولوا رواه احمد ومسلم ىالامارة والنسسادى عن ابن تدرو بسكون المج
وباين فى اول ومعنى عن بمين الرحمن انهم فى حالة حسنة فالابوعبيد يقال اناه عن يميد اذ ‎١‏
‏الجهة الحمودة والعريب تنسب الفدل الحمود والاحسان الى اليمين ودده الى اليسار وقول وكلما يديم
تتبيم من عانم لم يرد الجارحة ( الب ) بكسر الحاء اى الحبوب ودو المقسط وهو مرفوع ناتب عن
لاحكام الدين ( خط جمع خط وهى الولاية (وست ) بسقوط التاء لان الممدود بوث

والشرطة اكبرى والقرطة ( ‎١١‏ )_الوسطى والشرطة الصغرى : وصاحب نظالم » وصاحب رد
وصاحب مديدة ‎٠‏ وساحب
|| سوق اه المرادمنداولها رقضاء)
وهو لف الحكم ولامر ولالزام
ونفاد الشيع وتمسامم واليحى
ولاعلام قالم ابوعبيد قال ابن
عرفة قضاء الفى احكامم
نامي لانم اذا حم فقدفرغ
مما تين الخصمين فالقضاء من
اللد حكم على مباد لقو
حكمءلكم بذلك تعبدا قال ولو
ا كان القضاء اعضاء وارادة لماعبد
| واضل يٌ وقضى بينهم ع | فليس احد دجوت لاف قضساء
اشح اى حم ملم بذلك تعبدا ال اى اوجب طلكم انتساء وقسال لازدرى وقمى
قراف انشاء الرام الو لا يخفى انم برد
| على التراى ما ورد على ابن رغد لانم اريت لان مداه انشاء
"لاخبار بالزام اواطلاق على ان قولم ‎١‏ ل 5 "لامر اى فرغ مما كانوا يوعدون
الام لان الاطلاق فى الثال المذكورة. بم وعرضا قال ابن راد هو
الاخبار بحكم شرعى «لى رج
| اى يباشره وصاحب الرد هو الذى ييحكم فيما استراب القساة
لفظ واشه راسم فيوقع الاميرفى ذلك ما يراه ثم ينغذ الممكم صاحب
| واحد اى امرعلى وجم لازام فيقال قتضى علي كذا لي حكم علي
| ب ا امرديم على وجم لالزام او الزيم يمكما انتفاد الشوئ وتمائم
| وا ا مد ينع زاحد 3 الاضاء
شارح ابن هشام رقولم ا

أو الطالب مع شاهده ويستحق ويرد عليم انه يصدق بحكم ( ع1 ) الصيد وبسائر اخلط الغريية
بزوال ملك ارس اندريث عن ارلاموال |
اء وانتهاء وباعتبار القصاص والتعديل والتجريي انتهاء حيث |
احياء اوصيد احرم مسائده او |
فد وملام آخر وقال ابن عرفة |
نفوذ حكمم الشردى ولوبتعديل | كالقاضى وهذا وجم استدكال
امسلين فرج ولاية الدريلة |
حكيم اى ذفوذ فى كل شى
توجب نفوذ حكمم ان اى توجب كوذم بصدد نفوذ حكمم الغ
وقولم القضاء تعرس لم الاحكام الخيسة ‎١١‏
إلا فيما حكم في ولنفاتم قال | النعساء ليس بصفة. وقوام واجيب بان الصةة ال حاصام ان القضاء
الخطاب لم يظهرلى وجد خروجه تعرس لم الاحكام المخمسةاما باتبا قبو ل للاتصانى بالصفة واما باحبار
الاطام السة ولا شئ من | والفصل ولاازام تعرض لهما الاحكام لكن لا ينفذ من ذلك إلا العرمى
الصف بمعروض ليسا واجيب]
للأحكام بامتبار القبول والطلب | كذب الصغرى اذليس النضاء هوالذى تعرض له لاحكام بل قبواه ‎١‏
‏قالابن عرف وعام النضاء اخص | وطلبه وعلى ما قلداه جاء الخطا من كذب الكبرى لان الصفة المذكورة
من العلم يفقهد لان تعلق فتهم | : رض لها لاحكام باتتبارما من الفصل ولالزام كمابيناه فصار
كلى وكذلك فقم الفقيسم من | التعداه تعرس لم لاحكام ابندا باتبا رقبوله وطلبه ودوامابامتبارنفوذ |
بكبرى قراس الشكل لاول فقط وحال القاضى والمفق كال عالم بها مع عليم بصغراة التضاء

لها ولاسيد وام يعلم خصوص المراة نفسها فآد تكون
اوانها وطثت بين الفخذين على ما قااوا من ان الواد يتكون من
معنى قولهم يلفى طرديها و يعمل معتبرها وقول عن مير وقد يحسنها
من لاباع ابه فى الفقم الم مثلم فى ح عن حبر ايض وثاملء مع
قواهم العلم شرط صحة فيم كما قال خخ مجتهد ان وجد وإلا فاشل
| مقلد اللهم للا ان يقال متناه لاباع لم فى حفظ مسائلم ولكن نعم
| تتحصيل لقواعده ومع من الفهم ما يدخل بم الجزئيات تحت
| كليانها وإلاً فكيف يتاتى لم ان بحسدم مع فقد تحصيل التواءد
| ان اميرافريقية استفق اسد ابن الفرات فى دخولم الحمام بجواريم
دون سائرلم ولهن فاجاب بجوازه لانن ملام واجابه اب وحرز
من الحافظ لقولم ملي الصلاة والسلام وب حامل فقم الى من هو
افقم من ورب حامل فقم ليس بشقيم وق لد قال مالك
قال لان فتهى الساء ال لكان صوابا وقول الاتر ىكيف غفلاسد
رايا فقسا الغضاء والفتوى
1 على اعمال النظرق الصور
مل معتبرها ا«الا تر ىكيف
غفل اسد ابن الفرات اذ افق
السلطان بجراز دخوام الحمام
مع جواريم دون حو
وال فى التوضير وعلم الضاء
| بان : احد أنواع الفقم
من لا باع لم فىالفقم والنساء
فر سكفاية لان المرء لا يستقل

المنى جعل السأطان ( مام ) صاحب المطالم هو الذى جعل لم اخراج/لايدى الواصبة عما استوات
وائبات لايدى المالكة وياخذ بالخبر الفائع ولاستشاضة وشهادة اهل الخير وليس لم تعديل
دد فان 'نكافات الشهادات عنده وتعذر الاصلاج رد ١مرهم‏ الى القاضى يقطع نزاعهم باليبين وقال
عن شرط الناظرفيها ان يكون جليلالقدر نافذ لامر قليل الطم عكتير الورع لاقم يحتاج المسطرة الحياة
مالم يكفهم عتم لا افو ىلايدى فكان عم رين عبد العزيزاول من ندب نسم لها فاغاظ فيها حق يل لم
انما وقع من الغصب والتعدى ولاستطالة ممن لا يقدر على دفهم ورده زرده من قدر على ذلك ووفقم الله
تعلى ومها ينظر فيم صاحب لمظالم رد الغصوب السلطانية ( مم1 ) وغيرها ولاوقاف العا
العبادات الظادرةكالجمع ولاعباد ] هو المسمى فى عرف الناس اليم بالقائد وقولم الحساة جمع حسام
(وسوق)قالانسهل وصاحب | وهو من يحمى و يمع الظالم من الاظلوم وقولم ولدفيذ ما وقف
السوق كان يعرف بصاحب | من احكام القضاة اى ما عجزوا عن تنفيذه يدغذه صاحب المظالم
الحسبة لان اكثر نظره انما كان
غش او خديعة ودين وتفقد مكيال وديزان وشبهم وقد سالت بعض من أفيت بعد
هل لصاحب السوقان نحكم فى عيوب الدور وشبهها وهل جوز لم ان يخاطب حكام البلدفى لاحكام
فقال ليس لم ذلك إل ان يجعل لم ذلك فى تديمم وقال الماوردى حاصل الحسبة اءرببعروف ظهر
عسام فان الحتسب فوضم ذلك بحكم الولاية وفى حق غير فرض كفاية. وايضاءليم أن يبحث على
وليس ذلك لغيره قال واعلم ان السيع واسطع بين احكام النتساء واحكام المظالم توافق القساء فى
"لاستوداء اليم وسماعم الدعوى لكن لا على العموم بل فى امور مخصوصة وهىءا يتعلق ببس وتطفيف
فى كيل او وزن وما يتعلى بغش او تدليس فى مبيع أو ثمن وما يتعلق بمطل وتاخيردين ولس لم
والتخليف وانما ذلك للحكام والقضاة قال وبجب ان يكون حرا *دلا علما بالمتكرات ذا راق وضشونة
( ودوق ) قولم وبعدى اليم في اى يمتنصر بم في وكذا قرول